logo
#

أحدث الأخبار مع #الآثار

المتحف المصري بالتحرير يشهد فعالية علمية رائدة حول توظيف الذكاء الاصطناعي في صيانة وترميم المومياوات
المتحف المصري بالتحرير يشهد فعالية علمية رائدة حول توظيف الذكاء الاصطناعي في صيانة وترميم المومياوات

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • علوم
  • الأنباء

المتحف المصري بالتحرير يشهد فعالية علمية رائدة حول توظيف الذكاء الاصطناعي في صيانة وترميم المومياوات

القاهرة - هناء السيد في إطار الاحتفال بيوم المتاحف العالمي، استضاف المتحف المصري بالتحرير، تحت رعاية وزارة السياحة والآثار، فعالية علمية استثنائية بعنوان: «تطوير الذكاء الاصطناعي في الصيانة والترميم بالمتاحف: تركيزا على صيانة المومياوات». نظمت الفعالية بالتعاون مع المركز الأثري الإيطالي (CAI-IIC)، وإدارة ترميم المومياوات والبقايا البشرية بقطاع المشروعات، وهيئة الطاقة الذرية المصرية، بمشاركة نخبة من الخبراء والباحثين من مصر وإيطاليا. هدفت هذه الفعالية إلى تسليط الضوء على الدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في دعم جهود الترميم والحفاظ على المومياوات والمقتنيات الأثرية، وذلك من خلال عرض أحدث التقنيات البحثية والأساليب التطبيقية في هذا المجال الحيوي، تأكيدا على التزام المتحف المصري بدوره العلمي والبحثي في صون التراث الثقافي المصري. وأكد د.علي عبدالحليم علي مدير عام المتحف، في كلمته الترحيبية أهمية تطوير أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة قطاع الترميم، خاصة فيما يتعلق بصيانة المومياوات والبقايا الآدمية، مشيدا بالتعاون العلمي المستمر مع الجانب الإيطالي. وشارك د.جوزيبي شيشيرى، المنسق العام لمركز الآثار بالمعهد الثقافي الإيطالي، بتقديم رؤية حول دور المركز في دعم مشاريع الترميم والحفظ المشترك، مؤكدا أن مثل هذه الفعاليات تمثل منصة فعالة لتبادل الخبرات وتطوير القدرات العلمية. كما ألقت جوليا دي نارديس، سكرتير أول السفارة الإيطالية بالقاهرة، كلمة أكدت فيها دعم بلادها للمبادرات التي تعزز من التعاون الثقافي والعلمي المشترك، فيما استعرض د. دومينيكو دي مارتينيز، الملحق العلمي بالسفارة، أهمية هذه الفعاليات في تبادل المعرفة وتعزيز الشراكات المستدامة بين المؤسسات البحثية المصرية والإيطالية. وتضمنت الفعالية سلسلة من المحاضرات العلمية، أبرزها مداخلة مسجلة للدكتور جويرينو بوفالينو، المستشار العلمي بوزارة الثقافة الإيطالية لشؤون الذكاء الاصطناعي والتراث، تحدث فيها عن الاتجاهات العالمية في توظيف الذكاء الاصطناعي لحماية التراث الثقافي. كما قدمت د.رانيا أحمد علي مديرة إدارة ترميم المومياوات بوزارة السياحة والآثار، عرضا تفصيليا حول التقنيات المتقدمة المعتمدة في صيانة المومياوات. وقدم د.حسن إبراهيم صالح، رئيس المركز القومي لبحوث الإشعاع بهيئة الطاقة الذرية، مداخلة علمية حول إمكانات الذكاء الاصطناعي في توثيق وتحليل المومياوات، مؤكدا أهمية تكامل التخصصات المختلفة لتحقيق نتائج فعالة ودقيقة. وشهدت الفعالية أيضا مشاركة الباحثين الإيطاليين د.دانييلي بورشيا ود.جورجيا كافيتشي، اللذين قدما رؤى متقدمة حول استخدام العلوم الرقمية الإنسانية في دراسة وتوثيق التماثيل المصرية ذات الطابع الإمبراطوري الروماني. واختتمت الجلسات بمحاضرة متميزة ألقتها شيماء رشدي مديرة مكتبة المتحف المصري، استعرضت خلالها مقتنيات نادرة من محفوظات المكتبة، أبرزها التوثيق العلمي المبكر للمومياوات الملكية، وتسليط الضوء على الأرشيف كمصدر أصيل لفهم التاريخ المتحفي.

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا
مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • منوعات
  • البيان

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا

أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية عن استعادة 21 قطعة أثرية، كانت قد خرجت من البلاد بطرق غير شرعية، وذلك بالتعاون مع السلطات الأسترالية. وتشمل القطع المستردة، تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي، ورأس أفعى مصنوع من الخشب، ومسرجة فخارية.

البريزات وأبو دنة يبحثان المشاريع والبرامج المشتركة بين البترا والآثار العامة
البريزات وأبو دنة يبحثان المشاريع والبرامج المشتركة بين البترا والآثار العامة

رؤيا نيوز

timeمنذ 13 ساعات

  • منوعات
  • رؤيا نيوز

البريزات وأبو دنة يبحثان المشاريع والبرامج المشتركة بين البترا والآثار العامة

زار رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور فارس البريزات مدير عام دائرة الآثار العامة الدكتور فوزي أبو دنة لمناقشة المشاريع والخطط المشتركة بين السلطة والدائرة. وتأتي هذه الزيارة لتعزيز التعاون المؤسسي والتنسيق المشترك بين سلطة إقليم البترا ودائرة الآثار العامة بما يخدم الجهود المشتركة في مجال حماية الموقع الأثري كموقع تراث عالمي وتنفيذ عدد من البرامج المشتركة. وبحث الجانبان تعزيز التعاون في تنفيذ المشاريع الآثارية المشتركة في إقليم البترا، وناقشا آليات العمل المستقبلية لتوسيع نطاق البرامج المشتركة التي تعنى بالحفاظ على المواقع الأثرية وتأهيلها وتطويرها بما يتماشى مع المعايير العالمية لحماية التراث. وأكد البريزات أهمية الشراكة المستدامة مع دائرة الآثار العامة كونها الجهة المرجعية المختصة في إدارة وحماية الآثار في المملكة وأن السلطة هي الجهة المختصة في إدارة البترا كموقع تراث عالمي والحفاظ عليه وتطوير السياحة فيه، مشيراً إلى أن السلطة تسعى إلى تكامل الجهود مع الجهات المعنية بما يضمن حماية الموقع الأثري بالبترا ويعزز من مكانة البترا كموقع تراث عالمي. من جانبه أكد أبو دنة استعداد الدائرة لدعم كافة المبادرات والمشاريع التي من شأنها النهوض بالواقع الأثري في المنطقة بالتعاون مع سلطة إقليم البترا، وتوفير بيئة ملائمة تضمن استدامة المواقع التاريخية وتطوير تجربة الزوار. واتفق الجانبان على وضع خطة عمل مشتركة لتحديد أولويات المشاريع وتفعيل البرامج التدريبية والتوعوية للعاملين في قطاعي السياحة والآثار، بما يسهم في رفع الكفاءة وتعزيز الوعي بأهمية التراث في مدينة البترا.

رئيس الوزراء يوجه بحصر الآثار الغارقة بخليج أبي قير ووضع خطة لاستخراجها وعرضها بالمتاحف
رئيس الوزراء يوجه بحصر الآثار الغارقة بخليج أبي قير ووضع خطة لاستخراجها وعرضها بالمتاحف

جريدة المال

timeمنذ 17 ساعات

  • جريدة المال

رئيس الوزراء يوجه بحصر الآثار الغارقة بخليج أبي قير ووضع خطة لاستخراجها وعرضها بالمتاحف

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، اجتماعًا اليوم؛ لمناقشة سُبل الاستفادة من الآثار الغارقة بخليج أبي قير، بحضور شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، واللواء بحري دكتور/ سامح سليمان، رئيس شعبة المساحة البحرية، والدكتور/ محمد إسماعيل، أمين عام المجلس الأعلى للآثار، واللواء/ محمود المصري، ممثل عن الإدارة العامة لأمن الموانئ، واللواء/ حسن عبد العظيم، ممثل عن قطاع شرطة السياحة والآثار، وعدد من مسئولي الجهات المعنية. وأكد رئيس الوزراء في مستهل الاجتماع أهمية العمل على دراسة كيفية الاستفادة من آثار الإسكندرية الغارقة بخليج أبي قير، في إطار الحرص على دعم قطاع السياحة باعتباره أحد القطاعات الواعدة بالاقتصاد المصري. وأشار الدكتور مصطفى مدبولي أيضًا لأهمية القيام بحصر شامل للآثار الغارقة، مع النظر في إمكانية وجود متحف تحت الماء من خلال مسارات للسائحين، أسوة بما هو معمول به في عدد من الدول أو النظر في إمكانية عرض تلك الآثار بالمتاحف بعد استخراجها من الماء. ولفت وزير السياحة والآثار إلى أن الوزارة تقوم بجهود كبيرة للحفاظ على الآثار الغارقة بخليج أبي قير، منوهًا إلى الجهود التي يقوم بها المجلس الأعلى للآثار في هذا الصدد. وتناول الدكتور/ محمد إسماعيل، جهود المجلس الأعلى للآثار بالتنسيق مع عدد من الشركاء ومنظمة اليونسكو لدراسة مدى إمكانية إنشاء متحف تحت الماء والضوابط اللازمة لذلك. وأوضح أمين عام المجلس الأعلى للآثار القواعد المعتمدة من المجلس الأعلى للآثار للتعامل مع الآثار الغارقة، خاصة فيما يتعلق باستخراج الآثار الغارقة بخليج أبي قير. ولفت الدكتور/ محمد إسماعيل إلى وجود إمكانيات كبيرة لاستكشاف المزيد من الآثار الغارقة بالمياه المصرية، منوهًا إلى عدد من المواقع تعمل بها بالفعل البعثات الخاصة بالاستكشاف. وأشار محافظ الإسكندرية إلى وجود فرص للتعاون مع عدد من الشركاء الدوليين والبعثات العاملة في مجال الاستكشافات الأثرية، مستعرضًا عددًا من المقترحات الخاصة بعرض الآثار الغارقة، بما يدعم قطاع السياحة والمزارات السياحية بمحافظة الإسكندرية، من خلال عرضها بعدد من المواقع الجاذبة للسائحين والزوار. وأوضح المحافظ كذلك أنه يمكن الاستفادة من عدد من المواقع التي يتسنى طرحها كمواقع للغطس لمشاهدة الآثار الغارقة. وفي ختام الاجتماع، وجه رئيس الوزراء بإعداد حصر للآثار الغارقة التي تصلح لاستخراجها، والنظر في وضع خطة لاستخراج تلك الآثار ووضعها في المتاحف الخاصة بها من أجل عرضها للسائحين. كما وجه أيضًا بوضع رؤية خلال شهر للمواقع السياحية التي تصلح كمواقع للغطس السياحي للاطلاع على الآثار الغارقة. وفي ضوء ذلك، أشار وزير السياحة والآثار إلى أن الوزارة ستقوم بصياغة الرؤية اللازمة في هذا الصدد لعرضها على رئيس الوزراء خلال شهر، على أن تتضمن دراسة المواقع التي يمكن تطويرها للغطس أو تلك التي يمكن استخراج الآثار منها وفقًا للضوابط المعمول بها من منظمة اليونسكو في هذا الشأن.

"هُربت إلى أستراليا".. بالصور مصر تستعيد 21 قطعة أثرية
"هُربت إلى أستراليا".. بالصور مصر تستعيد 21 قطعة أثرية

العربية

timeمنذ 20 ساعات

  • منوعات
  • العربية

"هُربت إلى أستراليا".. بالصور مصر تستعيد 21 قطعة أثرية

أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية استعادتها من أستراليا 21 قطعة أثرية كانت خرجت من البلاد بطرق غير شرعية. وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار محمد إسماعيل خالد، إن غالبية القطع "كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعندما تبيّن عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى مصر". كما لفت إلى أن القطع المستردة تعود إلى عصور مصرية قديمة متنوعة، تضم القطع تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة عين الوجات، وقطعة من النسيج القبطي. ولم تشر السلطات المصرية إلى كيفية حصول التهريب أو تاريخه، وتم إيداع القطع بالمتحف المصري بالتحرير لترميمها تمهيداً لعرضها في معرض مؤقت. وقد ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من القطع المسروقة في صالات مزادات دولية أو ضمن مجموعات خاصة في عدد من الدول. وبحسب مسؤولين مصريين، نجحت القاهرة في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية مهربة خلال العقد الماضي، ضمن جهود مكثفة تبذلها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية وعدد من الشركاء الدوليين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store