logo
#

أحدث الأخبار مع #الأبنودى

محافظات : الذكرى العاشرة لوفاة الخال.. هنا يرقد جثمان الأبنودى بالإسماعيلية.. فيديو
محافظات : الذكرى العاشرة لوفاة الخال.. هنا يرقد جثمان الأبنودى بالإسماعيلية.. فيديو

نافذة على العالم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

محافظات : الذكرى العاشرة لوفاة الخال.. هنا يرقد جثمان الأبنودى بالإسماعيلية.. فيديو

الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أجرى تليفزيون اليوم السابع، بثا مباشرا من داخل مقابر جبل مريم فى محافظة الإسماعيلية وتحديدا من أمام مقبرة الشاعر الخال عبدالرحمن الأبنودى، حيث تمر اليوم الذكرى العاشرة على رحيل الشاعر الكبير الراحل الخال عبد الرحمن الأبنودى، إذ رحل عن عالمنا في 21 أبريل عام 2015، عن عمر يناهز 77 عامًا، وهو أحد أشهر شعراء العامية في مصر، ومن قلائل شعراء العامية الذين أوجدوا لأنفسهم مكانًا في وجدان الجماهير العربية، فهو يعتبر نفسه الحارس على التراث القروي المصرى. ظهر عبد الرحمن الأبنودي في فترة شهدت أثناءها الساحة الأدبية تواجد عدد كبير من شعراء العامية المصرية، وفي مقدمتهم فؤاد حداد الذي يعتبره البعض أب العامية المصرية، وصلاح جاهين، وأحمد فؤاد نجم وغيرهم، وعمل عدد من أهم المطربين فى مصر من العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والفنان محمد رشدى. كان أول الدواوين الشعرية التي ألفها الأبنودي هو ديوان "الأرض والعيال"، الذي صدرت طبعته الأولى عام 1964، وبعده بعامين تعرض الأبنودي للاعتقال بتهمة الانضمام إلى أحد التنظيمات الشيوعية، فأمضى في سجن القلعة نحو 4 شهور تقريبًا، وفي عام 1967، صدر ديوانه الثاني "الزحمة"، وتبعه ديوانا "عماليات" عام 1968 و"جوابات حراجي القط" في العام التالي. أكمل الأبنودى خلال السبعينيات مسيرة إبداعه الشعرى، فألف عدة دواوين شعرية نذكر منها ما يلي: "الفصول" عام 1970، و"أنا والناس" عام 1973، وديوان "بعد التحية والسلام" و"صمت الجرس" عام 1975، و"المشروع الممنوع" عام 1979 وغيرها. وفي فترة الثمانينيات، حقق الأبنودي أشهر إنجازاته عندما تمكن من إصدار السيرة الهلالية في خمسة أجزاء، والتي جميع فيها أشعار شعراء الصعيد وقصصهم عن بني هلال، وبعدها نشر الأبنودي ديوانا "الاستعمار العربي" عام 1991، والجزء الأول من مختاراته الشعرية عام 1994. من أشهر أعماله السيرة الهلالية التي جمعها من شعراء الصعيد ولم يؤلفها، ومن أشهر كتبه كتاب (أيامي الحلوة) والذي نشره في حلقات منفصلة في ملحق أيامنا الحلوة بجريدة الأهرام تم جمعها في هذا الكتاب بأجزائه الثلاثة، وفيه يحكي الأبنودي قصصاً وأحداثاً مختلفة من حياته في صعيد مصر. حصل الأبنودى على جائزة الدولة التقديرية عام 2001، ليكون بذلك أول شاعر عامية مصرى يفوز بجائزة الدولة التقديرية، و فوز الأبنودى بجائزة محمود درويش للإبداع العربي للعام 2014، وغاب الخال عن عالمنا فى توفى عصر يوم الثلاثاء الموافق 21 أبريل 2015 ، عن عمر يناهز حينها 77 عاما.

ثقافة : عبد الرحمن الأبنودى.. 10 سنوات على رحيل الخال
ثقافة : عبد الرحمن الأبنودى.. 10 سنوات على رحيل الخال

نافذة على العالم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : عبد الرحمن الأبنودى.. 10 سنوات على رحيل الخال

الاثنين 21 أبريل 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - تمر اليوم الذكرى العاشرة على رحيل الشاعر الكبير الراحل الخال عبد الرحمن الأبنودى، إذ رحل عن عالمنا في 21 أبريل عام 2015، عن عمر يناهز 77 عامًا، وهو أحد أشهر شعراء العامية في مصر، ومن قلائل شعراء العامية الذين أوجدوا لأنفسهم مكانًا في وجدان الجماهير العربية، فهو يعتبر نفسه الحارس على التراث القروي المصرى. ظهر عبد الرحمن الأبنودي في فترة شهدت أثناءها الساحة الأدبية تواجد عدد كبير من شعراء العامية المصرية، وفي مقدمتهم فؤاد حداد الذي يعتبره البعض أب العامية المصرية، وصلاح جاهين، وأحمد فؤاد نجم وغيرهم، وعمل عدد من أهم المطربين فى مصر من العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ والفنان محمد رشدى. كان أول الدواوين الشعرية التي ألفها الأبنودي هو ديوان "الأرض والعيال"، الذي صدرت طبعته الأولى عام 1964، وبعده بعامين تعرض الأبنودي للاعتقال بتهمة الانضمام إلى أحد التنظيمات الشيوعية، فأمضى في سجن القلعة نحو 4 شهور تقريبًا، وفي عام 1967، صدر ديوانه الثاني "الزحمة"، وتبعه ديوانا "عماليات" عام 1968 و"جوابات حراجي القط" في العام التالي. أكمل الأبنودى خلال السبعينيات مسيرة إبداعه الشعرى، فألف عدة دواوين شعرية نذكر منها ما يلي: "الفصول" عام 1970، و"أنا والناس" عام 1973، وديوان "بعد التحية والسلام" و"صمت الجرس" عام 1975، و"المشروع الممنوع" عام 1979 وغيرها. وفي فترة الثمانينيات، حقق الأبنودي أشهر إنجازاته عندما تمكن من إصدار السيرة الهلالية في خمسة أجزاء، والتي جميع فيها أشعار شعراء الصعيد وقصصهم عن بني هلال، وبعدها نشر الأبنودي ديوانا "الاستعمار العربي" عام 1991، والجزء الأول من مختاراته الشعرية عام 1994. من أشهر أعماله السيرة الهلالية التي جمعها من شعراء الصعيد ولم يؤلفها، ومن أشهر كتبه كتاب (أيامي الحلوة) والذي نشره في حلقات منفصلة في ملحق أيامنا الحلوة بجريدة الأهرام تم جمعها في هذا الكتاب بأجزائه الثلاثة، وفيه يحكي الأبنودي قصصاً وأحداثاً مختلفة من حياته في صعيد مصر. حصل الأبنودى على جائزة الدولة التقديرية عام 2001، ليكون بذلك أول شاعر عامية مصرى يفوز بجائزة الدولة التقديرية، و فوز الأبنودى بجائزة محمود درويش للإبداع العربي للعام 2014، وغاب الخال عن عالمنا فى توفى عصر يوم الثلاثاء الموافق 21 أبريل 2015 ، عن عمر يناهز حينها 77 عاما.

«زي النهارده».. وفاة الخال عبدالرحمن الأبنودي 21 أبريل 2015
«زي النهارده».. وفاة الخال عبدالرحمن الأبنودي 21 أبريل 2015

المصري اليوم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

«زي النهارده».. وفاة الخال عبدالرحمن الأبنودي 21 أبريل 2015

كان الخال عبدالرحمن الأبنودي من المحبين والمتابعين لـ«المصري اليوم»، ومن الحريصين على متابعة زاوية «زي النهارده» في «المصري اليوم»، وكثيرا ماكان يتصل بنا ليذكرنا بمولد أو رحيل واحد من أعلام الأدب والفكر ومن رفاق مسيرته أيضا، ومن ثم ظلت هذه الزاوية تحيي ذكراه في كل عام، وكانت المصري اليوم أجرت معه أكثر من حوار وتقول سيرة الخال الأبنودي أنه في الحادى عشر من أبريل عام 1938 شهدت دوار المأذون محمود الأبنودى بقرية أبنود الصغيرة بمحافظة قنا مولد طفل أسمر نحيل، لم يكن محمود أو فاطمة يعلمون أن هذا الـ«عبدالرحمن» سيكون أشهر شعراء العامية في العالم العربى. فاطمة قنديل أو «فاطنة» كما يناجيها في شعره كانت سجلًا لكل أشعار القرية وطقوسها، وكذلك كانت الجدة «ست أبوها»، واعتبر الأبنودى نفسه محظوظًا لأنه عاش مع هاتين المرأتين، أما الأب الذي كان مأذوناً وشاعراًفلم يتحمل في ذلك الوقت مايكتبه ابنه فمزق ديوانه الأول«حبة كلام»وبعد سنوات،انتقل عبدالرحمن لمدينة قنا وتحديداً شارع بنى على،وهنا بدأ يستمع إلى أغانى السيرةوتأثر بهاوبعد فترة أرسل عبدالرحمن الأبنودى مجموعة من قصائده بالبريد إلى صلاح جاهين، فلم يكتف الأخير بتخصيص عموده في «الأهرام» للشاب الجنوبى، بل أرسل قصيدتين له إلى الإذاعة ليبدأ تلحينهما وهما «بالسلامة يا حبيبى» لنجاح سلام، و«تحت الشجر يا وهيبة» لمحمد رشدى. وفى مطلع الستينيات هبط القاهرة مع رفيقيه أمل دنقل ويحيى الطاهر عبدالله وكان السمرالثلاثة لديهم قناعة بضرورة «غزو المدينة القاهرة»التي كانت أشبة ب النداهة»، تدعو كل صاحب كلمةوقت الثورة وفى القاهرة التحق بأحد التنظيمات الشيوعية، فألقى القبض عليه1966 وفى السجن اكتشف أن«الشيوعية ليست طريقا لتحقيق الذات أوتقديم خيرإلى الفقراء»، وجاءت النكسة ليرى كل الأحلام تنهار فكتب لعبدالحليم حافظ «المسيح» و«عدى النهار» ثم ذهب إلى الجبهة وهناك كتب يومياتهافى ديوانه «وجوه على الشط وفى تلك المرحلة وفرله إعجاب الرئيس عبدالناصربأعماله، خاصة القصيدة التي كتبها في رثاء عبدالمنعم رياض وأغنية عدا النهار وغيرها حماية من بطش «زوار الفجر» وبعد انقلاب السادات بدأ التضييق الأمنى على الأبنودى الذي رفض «أمن الدولة» سفره إلى تونس ليستكمل مشروعه في جمع الهلالية واتصل به أحد الضباط يفاوضه على السفرمقابل «كتابة تقاريرعن زملائه فرفض وكانت أكثر ذكرى تزعجه من تلك الفترة»شائعات الرفاق الثوريين«حوله وخرج الأبنودى من مصر واختار لندن منفى اختياريا لثلاث سنوات، أنهاها عبدالحليم مستخدما «سلطته» في السماح له بالدخول إلى مصر. واعتقد السادات أن الأبنودى سيكون صوته، فأعلن رغبته في تعيينه «وزيرا للثقافة الشعبية» لكن اتفاقية «كامب ديفيد» ألهمت الشاعر قصيدته الشهيرة «المشروع والممنوع» وهى أقسى نقد وجه إلى نظام السادات وبسبب هذا الديوان جرى التحقيق مع الأبنودى أمام المدعى العام الاشتراكى بموجب قانون سمى «حماية القيم من العيب».وحين كان الأبنودى في أبنود في سياق جهده لجمع السيرة الهلالية جاءته مكالمة من الإذاعة، من أحمد سعيد وعبدالحليم حافظ ووجدى الحكيم وعاد الأبنودى وأثناء الرحلة التي تزيد عن اثنتى عشرة ساعة كتب تلك الأغنيات التي صارت أغنيات الحرب فيما بعد. ومن أشهر أعمال الخال الأبنودى الأرض، والعيال والزحمة، وجوابات حراجى القط، والفصول، وأحمد سماعين، وبعد التحية والسلام، ووجوه على الشط، وصمت الجرس، والمشروع والممنوع، والمد والجزر، والأحزان العادية، والسيرة الهلالية، والموت على الأسفلت، وسيرة بنى هلال بأجزائها الخمس، والاستعمار العربى.ومن الأغانى الأخرى التي كتبها لعبدالحليم أحلف بسماها وبترابها، وابنك يقول لك يا بطل، وأنا كل ما أقول التوبة، وأحضان الحبايب، ومما كتبه لمحمد رشدى تحت الشجر يا وهيبة، وعدوية، ووسع للنور، وعرباوى ولفايزة أحمد يمّا يا هوايا يمّا،ومال على مال ولنجاة الصغيرة عيون القلب،وقصص الحب الجميلة ولشادية آه يا اسمرانى اللون، وقالى الوداع، وأغانى فيلم شىء من الخوف الذي كتب حواره أيضا وكتب لصباح ساعات ساعات ولوردة الجزائرية طبعًا أحباب، وقبل النهاردة ولماجدة الرومى جايى من بيروت، وبهواكى يا مصر لمحمد منير قلبى مايشبهنيش وشوكولاتة، كل الحاجات بتفكرنى، من حبك مش برىء، برة الشبابيك، الليلة ديا، يونس، عزيزة، قلبى مايشبهنيش، يا حمام، يا رمانكما كتب حوار فيلم الطوق والإسورة وأغانى فيلم البرىء.وبمنذ ثورة 25 يناير والخال يواصل عطاءه شعرا شاهدا وموثقا لها بنصه ومبشرا وفاضحا الزيف والانتهازية. ويعد شعر الخال توثيقاً لقاموسنا اللغوى الجنوبى الغنى،وأرخ لعذابات الجنوب عبريوميات شعرية لأحد المواطنين المطحونين فى«جوابات حراجى القط»وكتب الكثير من النصوص عن القضية الفلسطينية وعن ناجى العلى في «الموت على الأسفلت» وكتب قصيدته الإشكالية«الدايرة المقطوعة» التي تطالب النخبة بالنزول إلى رجل الشارع، غير عمله التوثيقى العملاق «السيرة الهلالية» الذي جاب في سبيل توثيقه صوتيا وكتابيا كل ربوع مصر، وكان الأبنودى أول شاعرعامية يحصل على جائزة الدولة التقديرية عام 2000 كما حصل مؤخرا على جائزة الشاعرالفلسطينى محمود درويش كما حصل على جائزة النيل وكانت قصائده المتتابعةمنذ اندلاع ثورة 25 يناير، ومن بعدها 30 يونيو توثيقا وتأريخا وشاهدا ونصا لصيقا بالثورة، ومحذرا صانعيها من اختطافها من قبل الانتهازيين من سارقى النارالمقدسة ومبشرا بغد أروع لمصر رغم كيد الكارهين، وكانت «المصري اليوم» احتفلت مع الخال بعيد ميلاده السادس والسبعين، 10 أبريل 2014، وأجرت معه حوار مطولا على صفحتين في النسخة الورقية جاء تحت عنوان «الأبنودي في عيد ميلاده الـ76: السيسي أنقذ مصر بمذبحة مماليك غير دموية، وقد توفي الخال «زى النهارده» في 21 أبريل 2015. الأبنودى أثناء حديثه لـ«المصرى اليوم»

الأبنودى يكشف لـ«راديو مصر» أبرز الاتفاقيات التي تم توقيعها في إيجبس 2025
الأبنودى يكشف لـ«راديو مصر» أبرز الاتفاقيات التي تم توقيعها في إيجبس 2025

الدستور

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

الأبنودى يكشف لـ«راديو مصر» أبرز الاتفاقيات التي تم توقيعها في إيجبس 2025

أكد سيد الأبنودى، الصحفى المتخصص فى شئون البترول والطاقة بجريدة الدستور، أن مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة "إيجبس 2025" شهد جلسة وزارية مهمة حول تأمين الطاقة والتنافسية، شارك فيها عدد من وزراء الطاقة من عدة دول، من بينهم المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية المصري، والسيد جورج باباناستاسيو وزير الطاقة القبرصي، ووزير البيئة والطاقة اليوناني ثيودوروس سكايلاكاكيس، إلى جانب وزراء النفط والطاقة من نيجيريا واليمن وتونس. أبرز الاتفاقيات التي تم توقيعها في إيجبس 2025 وأوضح الأبنودي خلال مداخلة هاتفية لإذاعة «راديو مصر» أن المشاركين في الجلسة شددوا على أهمية مصر كمركز إقليمي لتداول الطاقة بفضل بنيتها التحتية المتطورة، مؤكدين أن هناك تعاونًا متناميًا بين مصر وقبرص وأوروبا لتحقيق استفادة مشتركة من موارد الغاز والبترول. كما أوضح الأبنودى، أن المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، أكد في الجلسة الوزارية على استمرار تطوير البنية التحتية لقطاع الطاقة في مصر، والاستفادة من موقعها الجغرافي وبنيتها التحتية لجعلها محورًا إقليميًا لإنتاج وتداول الطاقة بمختلف أنواعها، سواءً من المصادر التقليدية أو المتجددة. وأشار إلى أن مصر تخطط للتوسع في إنتاج الطاقات الخضراء والبتروكيماويات، فضلًا عن الاعتماد على أساليب إنتاج آمنة بيئيًا لتقليل الانبعاثات الكربونية. ولفت الأبنودى إلى أن الوزراء والمسؤولين الذين حضروا الجلسة، ومن بينهم وزير الطاقة القبرصي ووزير البيئة والطاقة اليوناني، تناولوا خطط بلدانهم لتعزيز أمن الطاقة وتوسيع البنية التحتية لنقل الغاز وتوليد الكهرباء، إلى جانب التعاون مع مصر في مختلف المشروعات المشتركة. كما استعرض وزير النفط والمعادن اليمني فرص بلاده في الغاز الطبيعي رغم التحديات الراهنة، وتحدث وزير الموارد البترولية النيجيري عن خطط زيادة إنتاج الغاز وجذب الاستثمارات، وفي السياق ذاته، استعرضت وزيرة الصناعة والطاقة التونسية مقومات بلادها من حيث الموقع الاستراتيجي والبنية التحتية البشرية، والتوجه للتوسع في الطاقة المتجددة. وأكد الأبنودى أن المؤتمر شهد أيضًا لقاءات ثنائية مهمة بين وزير البترول المصري وكبار مسؤولي الشركات العالمية مثل توتال، وسيمنز إنرجي، ولوك أويل. وتناولت المباحثات سُبل توسيع الاستثمارات، وتعزيز التعاون في مجالات البحث والاستكشاف، وتطوير البنية التحتية للغاز، وتوقيع مذكرات تفاهم، أبرزها مذكرة التعاون بين مصر واليونان لجمع الكربون وتخزينه واستخدامه، في خطوة جديدة لدعم اقتصاد منخفض الكربون وتخفيف الانبعاثات. واختتم الابنودى تصريحاته بالتأكيد على أن النجاح الكبير الذي حققه مؤتمر ومعرض إيجبس 2025 يُبرز الدور المحوري لمصر على خريطة الطاقة العالمية، ويفتح آفاقًا أوسع للتعاون والشراكات الاستراتيجية مع مختلف دول العالم، في ظل سعي مصر لتصبح مركزًا إقليميًا للطاقة وتوطين أحدث تقنيات الصناعة بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store