أحدث الأخبار مع #الأرمنالكاثوليك


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- سياسة
- بيروت نيوز
لضرورة قيام الجهات المسؤولة في سوريا بكشف ملابسات الجريمة واتخاذ كل التدابير لضمان أمن دور العبادة
صدر عن بطريركية الأرمن الكاثوليك البيان التالي: في مساء الأحد، وأثناء رفع الذبيحة الإلهية، امتدّت يد الشرّ لتضرب كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حيّ الدويلعة – دمشق، مخلّفةً شهداء وجرحى بين المصلّين الأبرياء، الذين أتوا يلتمسون النور والسلام. إنّ بطريركية الأرمن الكاثوليك تستنكر بشدة هذا الاعتداء الإجرامي الذي طال حرمة بيت من بيوت الله، وتدين بأقسى العبارات هذا العمل الوحشيّ الذي لا يمتّ إلى أي دين أو إنسانية بصلة. نتقدّم بأحرّ التعازي من عائلات الشهداء وذويهم، ونصلّي من أجل راحة نفوسهم، ومن أجل شفاء المصابين وتعزية القلوب المفجوعة. إن من استشهدوا في لحظة الصلاة، وهم يرفعون قلوبهم إلى السماء، قد عبروا باب الأبدية مكلّلين بنعمة الشهادة، وقد نالوا نصيبهم بين القديسين. دماؤهم الطاهرة هي اليوم صوت حق في وجه الظلم، ورجاء حيّ في وجه اليأس، وهي تدعونا لنحمل الصليب معًا، ونسير في درب السلام والرجاء، لا نهاب ترهيبًا ولا نستسلم أمام الحقد. نشدّد على ضرورة قيام الجهات المسؤولة بكشف ملابسات الجريمة واتخاذ كل التدابير لضمان أمن دور العبادة وكرامة المؤمنين. نؤكّد أخيرًا ثباتنا في المحبة، والتزامنا بالسلام، وتضامننا الكامل مع جميع المتألمين، واضعين هذه الفاجعة في قلب صلواتنا، وسائلين الرب القائم أن يبدّد ليل الموت بنور قيامته. وفي بادرة أخوية تعبّر عن عمق الشركة الروحية والتضامن بين كنائسنا، أجرى صاحب الغبطة البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، اتصالًا بصاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي ، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، مطمئنًا إلى أوضاع الرعية، ومعبّرًا له عن ألمه العميق لهذه الخسارة الأليمة، ومقدّمًا التعزية باسم الكنيسة الأرمنية الكاثوليكية، ورافعًا الصلوات من أجل الضحايا وعائلاتهم، ومن أجل شفاء المصابين.


المردة
منذ 8 ساعات
- سياسة
- المردة
بطريركية الارمن الكاثوليك تستنكر الاعتداء الاجرامي على بيت من بيوت الله
صدر عن بطريركية الأرمن الكاثوليك البيان التالي: في مساء الأحد، وأثناء رفع الذبيحة الإلهية، امتدّت يد الشرّ لتضرب كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حيّ الدويلعة – دمشق، مخلّفةً شهداء وجرحى بين المصلّين الأبرياء، الذين أتوا يلتمسون النور والسلام. إنّ بطريركية الأرمن الكاثوليك تستنكر بشدة هذا الاعتداء الإجرامي الذي طال حرمة بيت من بيوت الله، وتدين بأقسى العبارات هذا العمل الوحشيّ الذي لا يمتّ إلى أي دين أو إنسانية بصلة. نتقدّم بأحرّ التعازي من عائلات الشهداء وذويهم، ونصلّي من أجل راحة نفوسهم، ومن أجل شفاء المصابين وتعزية القلوب المفجوعة. إن من استشهدوا في لحظة الصلاة، وهم يرفعون قلوبهم إلى السماء، قد عبروا باب الأبدية مكلّلين بنعمة الشهادة، وقد نالوا نصيبهم بين القديسين. دماؤهم الطاهرة هي اليوم صوت حق في وجه الظلم، ورجاء حيّ في وجه اليأس، وهي تدعونا لنحمل الصليب معًا، ونسير في درب السلام والرجاء، لا نهاب ترهيبًا ولا نستسلم أمام الحقد. نشدّد على ضرورة قيام الجهات المسؤولة بكشف ملابسات الجريمة واتخاذ كل التدابير لضمان أمن دور العبادة وكرامة المؤمنين. نؤكّد أخيرًا ثباتنا في المحبة، والتزامنا بالسلام، وتضامننا الكامل مع جميع المتألمين، واضعين هذه الفاجعة في قلب صلواتنا، وسائلين الرب القائم أن يبدّد ليل الموت بنور قيامته. وفي بادرة أخوية تعبّر عن عمق الشركة الروحية والتضامن بين كنائسنا، أجرى صاحب الغبطة البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، اتصالًا بصاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي ، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، مطمئنًا إلى أوضاع الرعية، ومعبّرًا له عن ألمه العميق لهذه الخسارة الأليمة، ومقدّمًا التعزية باسم الكنيسة الأرمنية الكاثوليكية، ورافعًا الصلوات من أجل الضحايا وعائلاتهم، ومن أجل شفاء المصابين.


MTV
منذ 9 ساعات
- سياسة
- MTV
22 Jun 2025 23:09 PM بطريركية الأرمن الكاثوليك: هذا عمل وحشيّ لا يمتّ إلى أي دين أو إنسانية بصلة
صدر عن بطريركية الأرمن الكاثوليك البيان الآتي: في مساء الأحد، وأثناء رفع الذبيحة الإلهية، امتدّت يد الشرّ لتضرب كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حيّ الدويلعة – دمشق، مخلّفةً شهداء وجرحى بين المصلّين الأبرياء، الذين أتوا يلتمسون النور والسلام. إنّ بطريركية الأرمن الكاثوليك تستنكر بشدة هذا الاعتداء الإجرامي الذي طال حرمة بيت من بيوت الله، وتدين بأقسى العبارات هذا العمل الوحشيّ الذي لا يمتّ إلى أي دين أو إنسانية بصلة. نتقدّم بأحرّ التعازي من عائلات الشهداء وذويهم، ونصلّي من أجل راحة نفوسهم، ومن أجل شفاء المصابين وتعزية القلوب المفجوعة. إن من استشهدوا في لحظة الصلاة، وهم يرفعون قلوبهم إلى السماء، قد عبروا باب الأبدية مكلّلين بنعمة الشهادة، وقد نالوا نصيبهم بين القديسين. دماؤهم الطاهرة هي اليوم صوت حق في وجه الظلم، ورجاء حيّ في وجه اليأس، وهي تدعونا لنحمل الصليب معًا، ونسير في درب السلام والرجاء، لا نهاب ترهيبًا ولا نستسلم أمام الحقد. نشدّد على ضرورة قيام الجهات المسؤولة بكشف ملابسات الجريمة واتخاذ كل التدابير لضمان أمن دور العبادة وكرامة المؤمنين. نؤكّد أخيرًا ثباتنا في المحبة، والتزامنا بالسلام، وتضامننا الكامل مع جميع المتألمين، واضعين هذه الفاجعة في قلب صلواتنا، وسائلين الرب القائم أن يبدّد ليل الموت بنور قيامته. وفي بادرة أخوية تعبّر عن عمق الشركة الروحية والتضامن بين كنائسنا، أجرى صاحب الغبطة البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، اتصالًا بصاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي ، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، مطمئنًا إلى أوضاع الرعية، ومعبّرًا له عن ألمه العميق لهذه الخسارة الأليمة، ومقدّمًا التعزية باسم الكنيسة الأرمنية الكاثوليكية، ورافعًا الصلوات من أجل الضحايا وعائلاتهم، ومن أجل شفاء المصابين.


تيار اورغ
منذ 10 ساعات
- سياسة
- تيار اورغ
بطريركية الأرمن الكاثوليك: دماؤهم الطاهرة هي اليوم صوت حق في وجه الظلم
صدر عن بطريركية الأرمن الكاثوليك البيان التالي: في مساء الأحد، وأثناء رفع الذبيحة الإلهية، امتدّت يد الشرّ لتضرب كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حيّ الدويلعة – دمشق، مخلّفةً شهداء وجرحى بين المصلّين الأبرياء، الذين أتوا يلتمسون النور والسلام. إنّ بطريركية الأرمن الكاثوليك تستنكر بشدة هذا الاعتداء الإجرامي الذي طال حرمة بيت من بيوت الله، وتدين بأقسى العبارات هذا العمل الوحشيّ الذي لا يمتّ إلى أي دين أو إنسانية بصلة. نتقدّم بأحرّ التعازي من عائلات الشهداء وذويهم، ونصلّي من أجل راحة نفوسهم، ومن أجل شفاء المصابين وتعزية القلوب المفجوعة. إن من استشهدوا في لحظة الصلاة، وهم يرفعون قلوبهم إلى السماء، قد عبروا باب الأبدية مكلّلين بنعمة الشهادة، وقد نالوا نصيبهم بين القديسين. دماؤهم الطاهرة هي اليوم صوت حق في وجه الظلم، ورجاء حيّ في وجه اليأس، وهي تدعونا لنحمل الصليب معًا، ونسير في درب السلام والرجاء، لا نهاب ترهيبًا ولا نستسلم أمام الحقد. نشدّد على ضرورة قيام الجهات المسؤولة بكشف ملابسات الجريمة واتخاذ كل التدابير لضمان أمن دور العبادة وكرامة المؤمنين. نؤكّد أخيرًا ثباتنا في المحبة، والتزامنا بالسلام، وتضامننا الكامل مع جميع المتألمين، واضعين هذه الفاجعة في قلب صلواتنا، وسائلين الرب القائم أن يبدّد ليل الموت بنور قيامته. وفي بادرة أخوية تعبّر عن عمق الشركة الروحية والتضامن بين كنائسنا، أجرى صاحب الغبطة البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، اتصالًا بصاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي ، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، مطمئنًا إلى أوضاع الرعية، ومعبّرًا له عن ألمه العميق لهذه الخسارة الأليمة، ومقدّمًا التعزية باسم الكنيسة الأرمنية الكاثوليكية، ورافعًا الصلوات من أجل الضحايا وعائلاتهم، ومن أجل شفاء المصابين.


ليبانون 24
منذ 10 ساعات
- سياسة
- ليبانون 24
بطريركية الأرمن الكاثوليك: لضرورة قيام الجهات المسؤولة في سوريا بكشف ملابسات الجريمة واتخاذ كل التدابير لضمان أمن دور العبادة
صدر عن بطريركية الأرمن الكاثوليك البيان التالي: في مساء الأحد، وأثناء رفع الذبيحة الإلهية، امتدّت يد الشرّ لتضرب كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حيّ الدويلعة – دمشق ، مخلّفةً شهداء وجرحى بين المصلّين الأبرياء، الذين أتوا يلتمسون النور والسلام. إنّ بطريركية الأرمن الكاثوليك تستنكر بشدة هذا الاعتداء الإجرامي الذي طال حرمة بيت من بيوت الله، وتدين بأقسى العبارات هذا العمل الوحشيّ الذي لا يمتّ إلى أي دين أو إنسانية بصلة. نتقدّم بأحرّ التعازي من عائلات الشهداء وذويهم، ونصلّي من أجل راحة نفوسهم، ومن أجل شفاء المصابين وتعزية القلوب المفجوعة. إن من استشهدوا في لحظة الصلاة، وهم يرفعون قلوبهم إلى السماء، قد عبروا باب الأبدية مكلّلين بنعمة الشهادة، وقد نالوا نصيبهم بين القديسين. دماؤهم الطاهرة هي اليوم صوت حق في وجه الظلم، ورجاء حيّ في وجه اليأس، وهي تدعونا لنحمل الصليب معًا، ونسير في درب السلام والرجاء، لا نهاب ترهيبًا ولا نستسلم أمام الحقد. نشدّد على ضرورة قيام الجهات المسؤولة بكشف ملابسات الجريمة واتخاذ كل التدابير لضمان أمن دور العبادة وكرامة المؤمنين. نؤكّد أخيرًا ثباتنا في المحبة، والتزامنا بالسلام، وتضامننا الكامل مع جميع المتألمين، واضعين هذه الفاجعة في قلب صلواتنا، وسائلين الرب القائم أن يبدّد ليل الموت بنور قيامته. وفي بادرة أخوية تعبّر عن عمق الشركة الروحية والتضامن بين كنائسنا، أجرى صاحب الغبطة البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، اتصالًا بصاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي ، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، مطمئنًا إلى أوضاع الرعية، ومعبّرًا له عن ألمه العميق لهذه الخسارة الأليمة، ومقدّمًا التعزية باسم الكنيسة الأرمنية الكاثوليكية ، ورافعًا الصلوات من أجل الضحايا وعائلاتهم، ومن أجل شفاء المصابين.