أحدث الأخبار مع #الأسبستوس،


الإمارات اليوم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
داء الأسبستوس.. الرئة في خطر
أفادت خدمة استعلامات أمراض الرئة في ألمانيا بأن داء الأسبستوس هو مرض رئوي خطير يحدث بسبب استنشاق ألياف الأسبستوس بشكل متكرر، وعادة ما يتطور بعد سنوات عديدة من ملامسة المادة. وأوضحت أن الأسبستوس هو معدن طبيعي يُستخدم على نطاق واسع في صناعة البناء وغيرها من المجالات بسبب صلابته ومقاومته للحرارة. وتتطور أعراض داء الأسبستوس تدريجياً، وتظهر الأعراض الأولى عادةً بعد مرور ما يقرب من 15 إلى 20 عاماً بعد استنشاق غبار الأسبستوس. وفي المراحل المبكرة يمكن أن يحدث ضيق تنفس عندما يكون الجسم واقعاً تحت ضغط، على سبيل المثال أثناء ممارسة الرياضة. ومع مرور الوقت، يزداد ضيق التنفس، ومن الممكن أن يحدث أيضاً أثناء الراحة. وفي كثير من الحالات يتطور إلى سعال جاف مزمن، والذي عادة ما يكون خالياً من المخاط. وفي بعض الحالات يعاني المصاب من ألم طاعن أو ضغط في الصدر. ولا يمكن الشفاء من داء الأسبستوس، كما لا يوجد علاج محدد لهذا المرض. ومع ذلك، يمكن تخفيف المتاعب من خلال توفير الأكسجين للمرضى في المنزل على المدى الطويل. كما أن تدابير إعادة التأهيل الخاصة (إعادة التأهيل الرئوي) قد يكون لها تأثير إيجابي على التنفس وتساعد في التعامل مع أمراض الرئة طويلة الأمد مثل داء الأسبستوس، ما يعمل على تحسين نوعية الحياة. وفي الحالات الشديدة من داء الأسبستوس، قد يلجأ الأطباء إلى زرع الرئة. ولمنع المزيد من إضعاف وظائف الرئة، ينبغي للمصابين بهذا المرض تجنب الاتصال بالأسبستوس مع الإقلاع عن التدخين، كما ينبغي علاج التهابات الجهاز التنفسي في أسرع وقت ممكن. ولتقليل خطر حدوث مضاعفات ناجمة عن التهابات الجهاز التنفسي الأخرى، يُوصى بتلقي التطعيمات ضد الإنفلونزا وفيروس كورونا والمكورات الرئوية (مسببات الالتهاب الرئوي). . لا يمكن الشفاء من هذا المرض، كما لا يوجد علاج محدد له.


24 القاهرة
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
أبرزها ضيق التنفس.. علامات الإصابة بسرطان الرئة
لا تظهر أعراض سرطان الرئة في مراحله المبكرة، ولكن مع نمو السرطان، يمكن أن يسبب مجموعة واسعة من العلامات، وغالبًا ما لا يُكتشف سرطان الرئة إلا بعد انتشاره، مما يجعله خطيرًا للغاية. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، يُشخَّص ما يقرب من 50.000 شخص بسرطان الرئة سنويًا، غالبيتهم فوق سن الـ60 عامًا أو مدخنون، ومع ذلك، يمكن أن يحدث المرض أيضًا بسبب التدخين السلبي، والإشعاع، والتعرض لمواد مثل الأسبستوس، والكروم، ومركبات النيكل، ويُصيب الشكل الأكثر شيوعًا من سرطان الرئة المجاري الهوائية المؤدية إلى الرئتين، مسببًا أعراضًا مثل ضيق التنفس، والصفير، والسعال المستمر الذي قد يُنتج دمًا أو بلغمًا. وعلى الرغم من أن هذه الأعراض، قد تكون ناجمة أيضًا عن حالات أخرى، فإن الحفاظ على الصحة العامة الجيدة وتجنب عوامل الخطر يمكن أن يساعد في تقليل فرص تشخيص سرطان الرئة في مرحلة متأخرة، وإذا تطور ورم في أعلى الرئة، فقد يضغط على الأعصاب والأوعية الدموية المؤدية إلى الذراع، مما يؤدي إلى ألم وضعف في الذراع والكتف، وغالبًا ما يصاحب ذلك شعور مستمر بالوخز. أعراض سرطان الرئة ومن أهم الأعراض الأكثر شيوعا لسرطان الرئة هي: السعال الذي لا يختفي بعد أسبوعين أو 3 أسابيع سعال طويل الأمد يزداد سوءًا التهابات الصدر التي تستمر في العودة سعال الدم ألم أو وجع عند التنفس أو السعال ضيق التنفس المستمر التعب المستمر أو نقص الطاقة دراسة تكشف أسباب الإصابة بـ متلازمة داون دراسة: مركب طبيعي في إكليل الجبل قد يعكس آثار الزهايمر


تليكسبريس
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
دراسة تحدد مصدرا جديدا لتلوث الهواء يهددنا بأمراض خطيرة
تعد انبعاثات عوادم الديزل غالبا السبب الرئيسي لتلوث الهواء الحضري، إلا أن الأبحاث الحديثة تكشف عن مصدر آخر قد يكون أكثر ضررا على صحة الإنسان هو غبار فرامل السيارات. وتعرف الجسيمات الناتجة عن تآكل الطرق والإطارات والفرامل باسم 'الانبعاثات غير العادمة'، وهي الآن النوع الرئيسي من الانبعاثات الناتجة عن وسائل النقل البري، والتي تتجاوز في حجمها وضررها انبعاثات العوادم في العديد من الدول الأوروبية. ومن بين هذه الجسيمات، يعد غبار الفرامل المساهم الرئيسي، لكنه لا يخضع حتى الآن لأي تنظيم. ولا يعرف سوى القليل عن الآثار الصحية المحتملة لغبار الفرامل مقارنة بغبار عوادم الديزل. وفي المختبر، قام فريق من الباحثين بتنمية خلايا تحاكي بطانة الرئة، وعرّضوا هذه الخلايا لكل من غبار الفرامل وغبار عوادم الديزل. وتبين أن غبار الفرامل أكثر ضررا بشكل ملحوظ على هذه الخلايا وفقا لمقاييس مختلفة ترتبط بأمراض الرئة مثل السرطان والربو. ومن المثير للاهتمام أنهم وجدوا أن إزالة النحاس من غبار الفرامل قلل من هذه الآثار الضارة. وتشير نتائج الدراسة إلى وجود حاجة ملحة لتنظيم الانبعاثات غير العادمة. وقد يكون تعديل تركيبة فرامل السيارات إحدى الطرق لتقليل العبء الصحي المحتمل الناتج عن هذه الانبعاثات. في السابق، كانت فرامل السيارات تحتوي على ألياف الأسبستوس لمنع ارتفاع درجة الحرارة. ومع ذلك، تم حظر الأسبستوس في دول عدة بسبب ارتباطه بأمراض الرئة. وقد أدى ذلك إلى تصميم صناعة السيارات لأنواع جديدة من فرامل السيارات، بما في ذلك الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس (NAO)، والتي شاع استخدامها في المركبات اليوم. وقارن الباحثون ضرر غبار الفرامل الناتج عن أنواع مختلفة من الفرامل، فوجدوا أن غبار الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس، كان الأكثر سمية لخلايا الرئة مقارنة ليس فقط بغبار أنواع الفرامل الأخرى، ولكن أيضا بغبار عوادم الديزل. وترتبط ببعض التأثيرات أمراض خطيرة مثل سرطان الرئة، وتليف الرئة (تندب الرئة)، والربو، ومرض الانسداد الرئوي المزمن. وأظهرت أبحاث سابقة أن المعادن الموجودة في جسيمات تلوث الهواء يمكن أن تكون ذات تأثيرات سامة. وبقياس محتوى المعادن في أنواع مختلفة من غبار الفرامل وغبار عوادم الديزل، واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي توصل الباحثون إلى أن ارتفاع محتوى النحاس هو السمة المميزة لغبار الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس. وهذا النحاس يمكن أن يتسلل إلى داخل خلايا الرئة. والأكثر إثارة للاهتمام، أنه عند معالجة غبار الفرامل بمادة كيميائية لتحييد النحاس، انخفضت آثاره السامة. وهذا يشير إلى أن النحاس يلعب دورا رئيسيا في تكوين الخصائص الضارة لهذا الغبار. وقد وجدت دراسات أجرتها مجموعات بحثية أخرى أن التعرّض لتركيزات عالية من النحاس يرتبط به ضعف وظائف الرئة وزيادة خطر الوفاة بشكل عام.


الغد
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
دراسة تحدد مصدرا جديدا لتلوث الهواء يهددنا بأمراض خطيرة
تعد انبعاثات عوادم الديزل غالبا السبب الرئيسي لتلوث الهواء الحضري، إلا أن الأبحاث الحديثة تكشف عن مصدر آخر قد يكون أكثر ضررا على صحة الإنسان هو غبار فرامل السيارات. اضافة اعلان وتعرف الجسيمات الناتجة عن تآكل الطرق والإطارات والفرامل باسم "الانبعاثات غير العادمة"، وهي الآن النوع الرئيسي من الانبعاثات الناتجة عن وسائل النقل البري، والتي تتجاوز في حجمها وضررها انبعاثات العوادم في العديد من الدول الأوروبية. ومن بين هذه الجسيمات، يعد غبار الفرامل المساهم الرئيسي، لكنه لا يخضع حتى الآن لأي تنظيم. ولا يعرف سوى القليل عن الآثار الصحية المحتملة لغبار الفرامل مقارنة بغبار عوادم الديزل. وفي المختبر، قام فريق من الباحثين بتنمية خلايا تحاكي بطانة الرئة، وعرّضوا هذه الخلايا لكل من غبار الفرامل وغبار عوادم الديزل. وتبين أن غبار الفرامل أكثر ضررا بشكل ملحوظ على هذه الخلايا وفقا لمقاييس مختلفة ترتبط بأمراض الرئة مثل السرطان والربو. ومن المثير للاهتمام أنهم وجدوا أن إزالة النحاس من غبار الفرامل قلل من هذه الآثار الضارة. وتشير نتائج الدراسة إلى وجود حاجة ملحة لتنظيم الانبعاثات غير العادمة. وقد يكون تعديل تركيبة فرامل السيارات إحدى الطرق لتقليل العبء الصحي المحتمل الناتج عن هذه الانبعاثات. في السابق، كانت فرامل السيارات تحتوي على ألياف الأسبستوس لمنع ارتفاع درجة الحرارة. ومع ذلك، تم حظر الأسبستوس في دول عدة بسبب ارتباطه بأمراض الرئة. وقد أدى ذلك إلى تصميم صناعة السيارات لأنواع جديدة من فرامل السيارات، بما في ذلك الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس (NAO)، والتي شاع استخدامها في المركبات اليوم. وقارن الباحثون ضرر غبار الفرامل الناتج عن أنواع مختلفة من الفرامل، فوجدوا أن غبار الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس، كان الأكثر سمية لخلايا الرئة مقارنة ليس فقط بغبار أنواع الفرامل الأخرى، ولكن أيضا بغبار عوادم الديزل. وترتبط ببعض التأثيرات أمراض خطيرة مثل سرطان الرئة، وتليف الرئة (تندب الرئة)، والربو، ومرض الانسداد الرئوي المزمن. وأظهرت أبحاث سابقة أن المعادن الموجودة في جسيمات تلوث الهواء يمكن أن تكون ذات تأثيرات سامة. وبقياس محتوى المعادن في أنواع مختلفة من غبار الفرامل وغبار عوادم الديزل، واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي توصل الباحثون إلى أن ارتفاع محتوى النحاس هو السمة المميزة لغبار الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس. وهذا النحاس يمكن أن يتسلل إلى داخل خلايا الرئة. والأكثر إثارة للاهتمام، أنه عند معالجة غبار الفرامل بمادة كيميائية لتحييد النحاس، انخفضت آثاره السامة. وهذا يشير إلى أن النحاس يلعب دورا رئيسيا في تكوين الخصائص الضارة لهذا الغبار. وقد وجدت دراسات أجرتها مجموعات بحثية أخرى أن التعرّض لتركيزات عالية من النحاس يرتبط به ضعف وظائف الرئة وزيادة خطر الوفاة بشكل عام. ميديكال إكسبريس


الدستور
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
دراسة تحدد مصدرا جديدا لتلوث الهواء يهددنا بأمراض خطيرة
تعد انبعاثات عوادم الديزل غالبا السبب الرئيسي لتلوث الهواء الحضري، إلا أن الأبحاث الحديثة تكشف عن مصدر آخر قد يكون أكثر ضررا على صحة الإنسان هو غبار فرامل السيارات. وتعرف الجسيمات الناتجة عن تآكل الطرق والإطارات والفرامل باسم "الانبعاثات غير العادمة"، وهي الآن النوع الرئيسي من الانبعاثات الناتجة عن وسائل النقل البري، والتي تتجاوز في حجمها وضررها انبعاثات العوادم في العديد من الدول الأوروبية. ومن بين هذه الجسيمات، يعد غبار الفرامل المساهم الرئيسي، لكنه لا يخضع حتى الآن لأي تنظيم. ولا يعرف سوى القليل عن الآثار الصحية المحتملة لغبار الفرامل مقارنة بغبار عوادم الديزل. وفي المختبر، قام فريق من الباحثين بتنمية خلايا تحاكي بطانة الرئة، وعرّضوا هذه الخلايا لكل من غبار الفرامل وغبار عوادم الديزل. وتبين أن غبار الفرامل أكثر ضررا بشكل ملحوظ على هذه الخلايا وفقا لمقاييس مختلفة ترتبط بأمراض الرئة مثل السرطان والربو. ومن المثير للاهتمام أنهم وجدوا أن إزالة النحاس من غبار الفرامل قلل من هذه الآثار الضارة. وتشير نتائج الدراسة إلى وجود حاجة ملحة لتنظيم الانبعاثات غير العادمة. وقد يكون تعديل تركيبة فرامل السيارات إحدى الطرق لتقليل العبء الصحي المحتمل الناتج عن هذه الانبعاثات. في السابق، كانت فرامل السيارات تحتوي على ألياف الأسبستوس لمنع ارتفاع درجة الحرارة. ومع ذلك، تم حظر الأسبستوس في دول عدة بسبب ارتباطه بأمراض الرئة. وقد أدى ذلك إلى تصميم صناعة السيارات لأنواع جديدة من فرامل السيارات، بما في ذلك الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس (NAO)، والتي شاع استخدامها في المركبات اليوم. وقارن الباحثون ضرر غبار الفرامل الناتج عن أنواع مختلفة من الفرامل، فوجدوا أن غبار الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس، كان الأكثر سمية لخلايا الرئة مقارنة ليس فقط بغبار أنواع الفرامل الأخرى، ولكن أيضا بغبار عوادم الديزل. وترتبط ببعض التأثيرات أمراض خطيرة مثل سرطان الرئة، وتليف الرئة (تندب الرئة)، والربو، ومرض الانسداد الرئوي المزمن. وأظهرت أبحاث سابقة أن المعادن الموجودة في جسيمات تلوث الهواء يمكن أن تكون ذات تأثيرات سامة. وبقياس محتوى المعادن في أنواع مختلفة من غبار الفرامل وغبار عوادم الديزل، واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي توصل الباحثون إلى أن ارتفاع محتوى النحاس هو السمة المميزة لغبار الفرامل العضوية الخالية من الأسبستوس. وهذا النحاس يمكن أن يتسلل إلى داخل خلايا الرئة. والأكثر إثارة للاهتمام، أنه عند معالجة غبار الفرامل بمادة كيميائية لتحييد النحاس، انخفضت آثاره السامة. وهذا يشير إلى أن النحاس يلعب دورا رئيسيا في تكوين الخصائص الضارة لهذا الغبار. وقد وجدت دراسات أجرتها مجموعات بحثية أخرى أن التعرّض لتركيزات عالية من النحاس يرتبط به ضعف وظائف الرئة وزيادة خطر الوفاة بشكل عام.