أحدث الأخبار مع #الأسر_الفلسطينية


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- روسيا اليوم
"المطبخ العالمي" يبلغ موظفيه عن التوقف عن العمل بسبب نفاد الإمدادات
وقال المطبخ في بيان تلقت RT نسخة منه: "بعد تقديم أكثر من 130 مليون وجبة إجمالية و26 مليون رغيف خبز على مدى الأشهر الثمانية عشر الماضية، لم يعد المطبخ العالمي يملك الإمدادات اللازمة لطهي الوجبات أو خبز الخبز في غزة". وأفاد بأنه منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر الحدودية في أوائل مارس، لم يتمكن المطبخ العالمي من تجديد مخزونها من الطعام الذي نستخدمه لإطعام مئات الآلاف من سكان غزة يوميا. وأشارت إلى أنه وفي الأسابيع الأخيرة، لجأت فرق المطبخ العالمي إلى استخدام كل ما تبقى من مكونات ومصادر وقود، موضحا أنه لجأ إلى أنواع وقود بديلة، مثل منصات الخشب وحبيبات قشر الزيتون. وبين أنه ومن خلال التكيف المستمر خلال الأسابيع الماضية، كانوا يطهون 133000 وجبة يوميا ويخبزون 80000 رغيف خبز في اليوم. وذكر أنه وصل الآن إلى حدود ما هو ممكن، مشيرا إلى نفاد المكونات اللازمة لإعداد الوجبات اليومية في أكثر من 80% من المطابخ المحلية. وأضاف أن المخبز المتنقل الذي كان آخر مخبز يعمل في غزة مؤخرا، لم يعد لديه أي دقيق. وأكد أنه بدون المكونات والوقود لا تستطيع هذه المطابخ إطعام الأسر التي تعتمد عليها. ولفت إلى أنه لازال يدعم الأسر الفلسطينية من خلال توزيع مياه الشرب الضرورية حيثما أمكن ذلك. وأكد في السياق أن شاحنات المطبخ العالمي المحملة بالغذاء ووقود الطهي جاهزة على حدود غزة منذ أوائل مارس، كما أن المزيد من الأغذية والمعدات جاهزة للشحن إلى الحدود من الأردن ومصر، موضحا أنه لا يمكن لعملهم الحيوي أن يستمر دون إذن من إسرائيل لدخول هذه المساعدات. ومن شأن توقف المطبخ العالمي عن تقديم الطعام أن يفاقم الأزمة في القطاع حيث يعتمد أغلب الاهالي من من يسكنون مخيمات النزوح وغيرهم على الوجبة الرئيسية منه. المصدر: RT


المشهد العربي
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تنكل بالمواطنين في الضفة الغربية
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تقيد حركة الفلسطينيين في الضفة الغربية عبر قرابة 900 حاجز وبوابة حديدية. وقالت الوزارة في بيان إن نشر السلطات الإسرائيلية ما يقارب 900 حاجز وبوابة حديدية تقيد حياة الفلسطينيين وتتحكم في حركتهم داخل البلدات والقرى والمخيمات، ما يؤدي إلى تمزيق أوصال الضفة الغربية، وتحويلها إلى سجن كبير يضم مئات السجون الفرعية المغلقة. واعتبرت الوزارة أن الحواجز العسكرية الإسرائيلية تعد "أبشع أشكال العقوبات الجماعية المفروضة على المواطنين، والأسر الفلسطينية خاصة في شهر رمضان، حيث تجبرهم قوات الاحتلال على تناول إفطارهم عند هذه الحواجز في مشهد يذكر بأسوأ أنظمة الفصل العنصري في التاريخ". وأوضحت الوزارة أنها تنظر "ببالغ الخطورة إلى سياسة الاحتلال وإجراءاته" في الضفة الغربية، مؤكدة أن هذه الحواجز "لا تخدم أي أهداف أمنية بل تهدف إلى التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين، وتقويض صمودهم، لدفعهم قسراً إلى البحث عن حياة أفضل خارج وطنهم". وقالت الوزارة إن الحواجز "ليست سوى أداة ممنهجة لتأجيج العنف وإشعال الصراع، في تناقض صارخ مع الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق التهدئة ووقف إطلاق النار". وطالبت المجتمع الدولي بالتحرك العاجل "لإلزام الاحتلال برفع جميع حواجزه وتسهيل حركة الفلسطينيين، وضمان وصولهم بحرية إلى بيوتهم ودور العبادة خلال الشهر الفضيل". ولم يصدر أي تعليق إسرائيلي رسمي على نشر الحواجز والبوابات، إلا أن صحيفة "هآرتس" قالت منذ أيام إن التغيير الكبير جاء الشهر الماضي بعد أن أمر المستوى السياسي في إسرائيل الجيش بإضافة عشرات الحواجز التي يوجد فيها جنود على الشوارع المؤدية إلى المدن الفلسطينية في الضفة الغربية، إضافة إلى الحواجز التي وضعت عند اندلاع الحرب مع قطاع غزة في أكتوبر 2023. وقالت الصحيفة إن الأمر أعطي عقب طلب من المجلس الأمني السياسي المصغر الإسرائيلي، بذريعة أن الأمر وسيلة لمنع الاشتعال بسبب إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين، في إطار صفقة التبادل مع حماس.