أحدث الأخبار مع #الأسرةالثامنةعشرة


أخبار مصر
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبار مصر
«كرسي حت نفر» تحفة فنية من الدولة الحديثة
حكاية متحف| «كرسي حت نفر» تحفة فنية من الدولة الحديثة يُعد كرسي السيدة حت نفر من أروع الأمثلة على براعة المصريين القدماء في فن النجارة، حيث يعكس مدى التطور الحرفي والدقة في تصميم الأثاث الملكي خلال عصر الدولة الحديثة.اقرأ ايضا | أصل الحكاية| «يويا وتويا» في أمريكا.. كنوز مصرية في متحف المتروبوليتان ينتمي الكرسي إلى السيدة حت نفر، والدة المهندس الشهير سننموت، مستشار ووزير الملكة حتشبسوت في عهد الأسرة الثامنة عشرة. يُمثّل هذا الكرسي قطعة أثرية استثنائية تجمع بين الأناقة والرمزية الدينية في مصر القديمة. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video ** تاريخ اكتشاف كرسي حت نفرتم العثور على مقبرة السيدة حت نفر عام 1936 على يد بعثة المتحف المصري، وذلك بالقرب من مقبرة ابنها سننموت في الأقصر. وُجد الكرسي أمام مدخل المقبرة، ومن ثم نُقل إلى المتحف المصري بالقاهرة، قبل أن يتم عرضه لاحقًا ضمن مقتنيات متحف المتروبوليتان للفنون في الولايات المتحدة الأمريكية.** تفاصيل التصميم والمواد المستخدمةيتميز كرسي حت نفر بتصميم معقد يجمع بين عدة عناصر معمارية مميزة، حيث يتكون من:ظهر منحني ومقعد واسع يوفران راحة فريدة.أقواس وأوتاد خشبية تربط بين مختلف أجزائه، مما يمنحه متانة عالية.خشب البقس والسرو والأبنوس، وهي من الأخشاب…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
من هو صاحب أكبر اكتشاف في مصر القديمة بعد مقبرة توت عنخ آمون؟
مرت مائة عام منذ أن أذهل هوارد كارتر العالم باكتشافه مقبرة توت عنخ آمون عام 1922 والذي كان أحد أعظم الاكتشافات في التاريخ، والآن وبعد قرن من البحث، جرى الكشف عن قطعة أثرية جديدة في مهمة قادها بيرس ليثرلاند، عالم المصريات الاسكتلندي، الذي كشف النقاب عن مقبرة تحتمس الثاني، فرعون الأسرة الثامنة عشر، المفقودة منذ زمن طويل في الوديان الغربية لمقبرة طيبة. عالم المصريات الأسكتلندي يعلق على الاكتشاف الأعظموتوفي تحتمس الثاني منذ 3500 عام، وظل مكان استراحته الأخير موضع جدل وتكهنات لأجيال، وكان قبره هو القبر الوحيد لملك من الأسرة الثامنة عشرة الذي لا يزال مفقودًا، وكان قد جرى التوصل لهذا الاكتشاف في أكتوبر 2022 ولكن لم يدرك أحد أنّ القبر يخصه، وبدلاً من ذلك ظنوا أنه يخص إحدى ملكات أو أميرات ذلك العصر، إذ يقول ليثرلاند، صاحب أكبر اكتشاف في مصر القديمة منذ توت عنخ آمون في تصريحات لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية: «هذا الاكتشاف يحل لغزًا كبيرًا في مصر القديمة، موقع مقابر ملوك الأسرة الثامنة عشرة المبكرة، إذ لم يتم العثور على قبر هذا الجد لتوت عنخ آمون أبدًا لأنه كان من المعتقد دائمًا أنه يقع في الطرف الآخر من الجبل بالقرب من وادي الملوك».ويقول صاحب الاكتشاف: «في البداية اعتقدنا أننا ربما وجدنا قبر زوجة ملكية، لكن الدرج العريض والمدخل الكبير أوحانا إلى شيء أكثر أهمية، فكانت حجرة الدفن مزينة بمشاهد من كتاب أمدوات، وهو نص ديني مخصص للملوك، مثيرًا للغاية وكان أول مؤشر على أن هذا قبر ملك».كان تحتمس الثاني زوجًا وأخًا غير شقيق للملكة حتشبسوت، التي تعتبر واحدة من أعظم فراعنة مصر، وقدمت القطع الأثرية التي تم اكتشافها في المقبرة المكتشفة حديثًا، بما في ذلك أجزاء من جرار من المرمر تحمل نقوشًا باسمي تحتمس الثاني وزوجته الرئيسية حتشبسوت، دليلاً قاطعًا على ملكيتها، وهذه هي القطع الأثرية الوحيدة المرتبطة بالدفن والتي تم العثور عليها على الإطلاق.احتمالات تشير إلى وجود مقبرة ثانيةوتشير الأدلة الأثرية إلى أنه في عهد تحتمس الثالث، حدث فيضان كارثي في المقبرة، مما أدى إلى نقل المحتويات إلى مقبرة ثانية، ويشير اكتشاف البعثة لرواسب أساس سليمة إلى أنّ هذا القبر الثاني مخفي في نفس الوادي، وقال محسن كامل، المدير الميداني المساعد للبعثة: «إن احتمال وجود مقبرة ثانية، وعلى الأرجح سليمة، لثوتموس الثاني هو احتمال مذهل».ويلقي هذا الاكتشاف أيضًا مزيدًا من الشكوك حول هوية الجثة التي عثر عليها في الخبيئة الملكية عام 1881 والتي تم تحديدها سابقًا على أنها تعود لتحتمس الثاني، وقد تم تأريخ هذا الجسم على أنه يعود تاريخه إلى أكثر من 30 عامًا، ومع ذلك وُصف تحتمس الثاني بأنه «صقر العش» عندما اعتلى العرش وحكم لفترة كافية فقط لإنجاب الطفل تحتمس الثالث قبل أن يموت بعد فترة حكم من غير المرجح أن تستمر أكثر من أربع سنوات، ويعتقد أن عهد تحتمس الثاني يعود إلى الفترة من حوالي 1493 إلى 1479 قبل الميلاد، لكن حياته كانت في الظل بسبب والده الأكثر شهرة تحتمس الأول وزوجته حتشبسوت التي كانت واحدة من النساء القليلات اللواتي حكمن بمفردهن، وابنه تحتمس الثالث.وجرى تحقيق الاكتشاف الأخير في مهمة مشتركة بين مؤسسة أبحاث المملكة الحديثة، وهي مؤسسة أكاديمية مستقلة بريطانية، ووزارة السياحة والآثار المصرية، وهو تتويج ل 12 عامًا من العمل في الوديان الغربية من قبل البعثة التي سبق أن حددت هويات أكثر من 30 زوجة ملكية وامرأة بلاط من هذه الفترة وحفرت 54 مقبرة في الجزء الغربي من جبل طيبة في الأقصر.وكان وزير السياحة والآثار المصري شريف فتحي علق على هذا الاكتشاف قائلًا: «هذه أول مقبرة ملكية يتم اكتشافها منذ الاكتشاف الرائد لغرفة دفن الملك توت عنخ آمون عام 1922، إنها لحظة استثنائية لعلم المصريات والفهم الأوسع لقصتنا الإنسانية المشتركة».


بوابة الفجر
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
هل تعرضت مقبرة تحتمس الثاني للسرقة أم ٱثار السيول ؟.. 'الٱعلى للأثار' يجيب
علّق الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على نجاح البعثة الأثرية المصرية-الإنجليزية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة أبحاث الدولة الحديثة المصرية، في الكشف مقبرة الملك تحتمس الثاني، آخر مقبرة مفقودة لملوك الأسرة الثامنة عشرة بمصر، قائلًا: "نحن أمام كشف أثري جديد كان ينتظره العلماء منذ فترة طويلة، خاصة أن مقبرة تحتمس الثاني كانت من بين المقابر غير المكتشفة." وخلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ON، أوضح الدكتور خالد أن تحتمس الثاني هو أحد ملوك الأسرة الثامنة عشرة، التي تمثل العصر الذهبي للفراعنة، والذي بدأ من عهد أحمس، طارد الهكسوس، واستمر حتى اشتهر بملوكه وملكاته العظام، مثل توت عنخ آمون، وحتشبسوت، وتحتمس الثاني، الذي كان زوجًا للملكة حتشبسوت، قبل أن يتولى تحتمس الثالث الحكم بعد وفاتها. وأضاف أن المقبرة تُعد متكاملة، إلا أن السيول التي حدثت في العصر الفرعوني دمّرتها بالكامل، مما أدى إلى سقوط النقوش على الأرض، وهو ما استدعى بدء أعمال الترميم. وحول كيفية إكتشافها علق: البعثة الاثرية كانت تعمل في تلك المنطقة وبالصدفة عثروا على مدخل المقبرة وإعتقدوا في باديء الامر أنها إحدى مقابر الملكات أو زوجة من الزوجات لكن عند دخولها ووجدوا بعض الاثا الجنزي مكتوب عليه إسم الملك وألقابه وغسم الملكة حتشبسوت تأكدوا أنها مقبرة الملك تحتمس الثاني". وردًا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول الفارق بين هذه المقبرة ومقبرة توت عنخ آمون، التي عُثر فيها على جميع المقتنيات، وما إذا كان ذلك يعني أن مقبرة تحتمس الثاني قد سُرقت، أجاب: "من المحتمل أن تكون قد تعرضت للسرقة، أو أن السيول العنيفة التي وقعت في العصر الفرعوني أدت إلى تدمير العديد من المقتنيات." وأضاف: "لكن بما أن كهنة الأسرة الحادية والعشرين نقلوا المومياء من مكانها، فمن الممكن أن يكون الأثاث الجنائزي قد نُقل إلى موقع آخر لم يُكتشف بعد." ووصف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار هذا الكشف بأنه من أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة، إذ تُعد القطع الأثرية المكتشفة إضافة مهمة لتاريخ المنطقة وفترة حكم الملك تحتمس الثاني، كما تم العثور لأول مرة على أثاثه الجنائزي، الذي لم يكن له أي مقتنيات جنائزية محفوظة في المتاحف حول العالم. واختتم قائلًا: "كل هذه الاكتشافات تؤكد أن الحضارة المصرية لا تزال مليئة بالأسرار، وأن هناك الكثير والكثير لم يُكتشف بعد. حتى الآن نبحث عن مقبرة نفرتيتي ورمسيس الثامن."


صدى البلد
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
المجلس الأعلى للآثار: كشف مقبرة تحتمس الثاني يضيف فصلاً جديدًا لتاريخ الفراعنة
علّق الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على نجاح البعثة الأثرية المصرية-الإنجليزية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة أبحاث الدولة الحديثة المصرية، في الكشف عن مقبرة الملك تحتمس الثاني، آخر مقبرة مفقودة لملوك الأسرة الثامنة عشرة بمصر، قائلاً: "نحن أمام كشف أثري جديد كان ينتظره العلماء منذ فترة طويلة، خاصة أن مقبرة تحتمس الثاني كانت من بين المقابر غير المكتشفة". وخلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ON، أوضح الدكتور خالد أن تحتمس الثاني هو أحد ملوك الأسرة الثامنة عشرة، التي تمثل العصر الذهبي للفراعنة، والذي بدأ من عهد أحمس، طارد الهكسوس، واستمر حتى اشتهر بملوكه وملكاته العظام، مثل توت عنخ آمون، وحتشبسوت، وتحتمس الثاني، الذي كان زوجًا للملكة حتشبسوت، قبل أن يتولى تحتمس الثالث الحكم بعد وفاتها. وأضاف أن المقبرة تُعد متكاملة، إلا أن السيول التي حدثت في العصر الفرعوني دمّرتها بالكامل، مما أدى إلى سقوط النقوش على الأرض، وهو ما استدعى بدء أعمال الترميم. وحول كيفية إكتشافها علق : البعثة الاثرية كانت تعمل في تلك المنطقة وبالصدفة عثروا على مدخل المقبرة وإعتقدوا في باديء الامر أنها إحدى مقابر الملكات أو زوجة من الزوجات لكن عند دخولها ووجدوا بعض الاثا الجنزي مكتوب عليه إسم الملك وألقابه وغسم الملكة حتشبسوت تأكدوا أنها مقبرة الملك تحتمس الثاني " ورداً على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول الفارق بين هذه المقبرة ومقبرة توت عنخ آمون، التي عُثر فيها على جميع المقتنيات، وما إذا كان ذلك يعني أن مقبرة تحتمس الثاني قد سُرقت، أجاب:"من المحتمل أن تكون قد تعرضت للسرقة، أو أن السيول العنيفة التي وقعت في العصر الفرعوني أدت إلى تدمير العديد من المقتنيات." وأضاف:"لكن بما أن كهنة الأسرة الحادية والعشرين نقلوا المومياء من مكانها، فمن الممكن أن يكون الأثاث الجنائزي قد نُقل إلى موقع آخر لم يُكتشف بعد." ووصف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار هذا الكشف بأنه من أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة، إذ تُعد القطع الأثرية المكتشفة إضافة مهمة لتاريخ المنطقة وفترة حكم الملك تحتمس الثاني، كما تم العثور لأول مرة على أثاثه الجنائزي، الذي لم يكن له أي مقتنيات جنائزية محفوظة في المتاحف حول العالم. واختتم قائلاً: "كل هذه الاكتشافات تؤكد أن الحضارة المصرية لا تزال مليئة بالأسرار، وأن هناك الكثير والكثير لم يُكتشف بعد. حتى الآن نبحث عن مقبرة نفرتيتي ورمسيس الثامن."

مصرس
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
اكتشاف مقبرة الملك "تحتمس الثاني" آخر ملوك الأسرة الثامنة عشرة في مصر (فيديو)
علق الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على اكتشاف مقبرة الملك تحتمس الثاني، الذي يعد آخر ملوك الأسرة الثامنة عشرة في مصر، قائلاً: 'هذا الكشف الأثري كان منتظرًا منذ فترة طويلة من قبل العلماء، خاصة أن مقبرة تحتمس الثاني كانت تعد من المقابر غير المكتشفة.' وخلال مداخلة هاتفية في برنامج 'كلمة أخيرة' الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ON، أوضح الدكتور خالد أن تحتمس الثاني كان أحد ملوك الأسرة الثامنة عشرة التي تمثل العصر الذهبي للفراعنة، الذي بدأ من عهد أحمس، طارد الهكسوس، واستمر في ظل ملوك وملكات عظام مثل توت عنخ آمون، وحتشبسوت، وتحتمس الثاني، الذي كان زوجًا لحتشبسوت قبل أن يتولى تحتمس الثالث الحكم بعد وفاتها.وأضاف أن المقبرة كانت متكاملة في البداية، لكن السيول التي وقعت في العصر الفرعوني دمرتها تمامًا، مما أدى إلى سقوط النقوش على الأرض، وهو ما استدعى بدء أعمال الترميم.وحول كيفية اكتشاف المقبرة، قال: 'البعثة الأثرية كانت تعمل في المنطقة وبالصدفة عثروا على مدخل المقبرة، وفي البداية اعتقدوا أنها مقبرة لإحدى الملكات أو زوجة من زوجات الملك، ولكن عند دخولهم واكتشافهم لبعض الأثاث الجنائزي المكتوب عليه اسم الملك وألقابه واسم الملكة حتشبسوت، تأكدوا أنها مقبرة الملك تحتمس الثاني.'ورداً على سؤال الإعلامية لميس الحديدي بشأن الفرق بين هذه المقبرة ومقبرة توت عنخ آمون التي عُثر فيها على جميع المقتنيات، وما إذا كانت المقبرة قد تعرضت للسرقة، قال: 'من المحتمل أن تكون قد سُرقت أو أن السيول العنيفة دمرت العديد من المقتنيات، ولكن بما أن كهنة الأسرة الحادية والعشرين نقلوا المومياء، من المحتمل أن الأثاث الجنائزي قد تم نقله إلى مكان آخر لم يُكتشف بعد.'ووصف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار هذا الاكتشاف بأنه من أهم الاكتشافات الأثرية في السنوات الأخيرة، مشيرًا إلى أن القطع الأثرية المكتشفة تمثل إضافة هامة لفهم تاريخ منطقة الحكم الملكي في فترة تحتمس الثاني، كما تم العثور لأول مرة على أثاثه الجنائزي الذي لم تكن له مقتنيات محفوظة في المتاحف العالمية.واختتم قائلاً: 'كل هذه الاكتشافات تؤكد أن الحضارة المصرية مليئة بالأسرار، وما زال هناك الكثير مما لم يُكتشف بعد، نحن حتى الآن نبحث عن مقبرتي نفرتيتي ورمسيس الثامن.'