أحدث الأخبار مع #الأشعةتحتالحمراء،


حضرموت نت
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
ماذا قال الوزير الإرياني عن عملية ضبط شحنتين مواد متفجرة في البحر الأحمر كانتا في طريقهما إلى مليشيا الحوثي؟
: اخبار اليمن| علق معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، على عملية ضبط القوات البحرية وخفر السواحل في البحر الاحمر، شحنتين بحريتين محمّلتين بمواد شديدة الانفجار وأجهزة اتصالات متطورة، انطلقتا من ميناء بندر عباس الإيراني، مرورا بالقرن الافريقي، في طريقها لمليشيا الحوثي الإرهابية عبر موانئ الحديدة. وقال الوزير الإرياني في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، ان هذه العملية تؤكد استمرار ايران في تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية إلى المليشيا، في خرق فاضح للقرارات الدولية، لاسيما قرار مجلس الأمن رقم 2216. وأشار الإرياني إلى ان الشحنتين اللتين تم اعتراضهما في 1 أبريل، 16 ابريل 2025م، على متن سفينتين شراعيتين، كانتا تحملان كميات ضخمة من مواد تدخل في صناعة المتفجرات، بينها 'كوارتكس' يحتوي على مادتي RDX وPETN، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين صاعق تفجير، وأسلاك تفجيرية بطول إجمالي يصل إلى 3600 كيلومتر، و64 جهاز اتصال فضائي، ومنظومة اتصالات فضائية متكاملة. وأضاف: 'تستخدم منظومات الاتصال والمواد شديدة الانفجار، والصواعق، التي حاولت إيران تهريبها لمليشيا الحوثي في زرع حقول الألغام التي تُدار بالبطاريات أو عن بُعد باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وربط شبكات التفجير المعقدة، وهي أدوات قتل جماعي تستهدف اليمنيين، كما تُستخدم في تصنيع الزوارق المفخخة والطائرات المسيرة الانتحارية، التي نفذت بواسطتها مئات الهجمات الإرهابية على خطوط الملاحة الدولية، مهددة بذلك أمن البحر الأحمر والممرات الحيوية للتجارة العالمية'. كما أكد الوزير الإرياني ان هذه الشحنات تعد تجسيدا واضحا لاستمرار النظام الإيراني في تزويد مليشيا الحوثي بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض فيه أن يكون منخرط في جهود لخفض التوتر، مشيرا في ذات السياق، إلى ان الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقوها، وأنها ليست شريكا جادا في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة. وتابع: 'كما أن إنطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس الإيراني، يقدّم دليلا جديدا على استمرار الحرس الثوري الإيراني في استخدام هذا الميناء كمركز رئيسي لتهريب الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية إلى أذرعه في المنطقة، وفي مقدمتها مليشيا الحوثي الإرهابية'. وثمّن وزير الإعلام معمر الإرياني ثتمينا عاليا تلك الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات البحرية وقوات خفر السواحل التابعة للمقاومة الوطنية، في حماية السواحل اليمنية وكشف وإحباط محاولات تهريب الأسلحة الإيرانية لمليشيا الحوثي الإرهابية، وإفشال المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن اليمن والمنطقة. واختتم الوزير الإرياني تغريدته، بمطالبة المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة لمليشيا الحوثي التي تمثل انتهاكا صارخا لقرار مجلس الأمن الدولي، وتعزيز الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف المليشيا ك 'منظمة إرهابية عالمية'، أسوة بالولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول، باعتبارها خطرا لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين.


اليمن الآن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ماذا قال الوزير الإرياني عن عملية ضبط شحنتين مواد متفجرة في البحر الأحمر كانتا في طريقهما إلى مليشيا الحوثي؟
علق معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، على عملية ضبط القوات البحرية وخفر السواحل في البحر الاحمر، شحنتين بحريتين محمّلتين بمواد شديدة الانفجار وأجهزة اتصالات متطورة، انطلقتا من ميناء بندر عباس الإيراني، مرورا بالقرن الافريقي، في طريقها لمليشيا الحوثي الإرهابية عبر موانئ الحديدة. وقال الوزير الإرياني في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، ان هذه العملية تؤكد استمرار ايران في تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية إلى المليشيا، في خرق فاضح للقرارات الدولية، لاسيما قرار مجلس الأمن رقم 2216. وأشار الإرياني إلى ان الشحنتين اللتين تم اعتراضهما في 1 أبريل، 16 ابريل 2025م، على متن سفينتين شراعيتين، كانتا تحملان كميات ضخمة من مواد تدخل في صناعة المتفجرات، بينها "كوارتكس" يحتوي على مادتي RDX وPETN، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين صاعق تفجير، وأسلاك تفجيرية بطول إجمالي يصل إلى 3600 كيلومتر، و64 جهاز اتصال فضائي، ومنظومة اتصالات فضائية متكاملة. وأضاف: "تستخدم منظومات الاتصال والمواد شديدة الانفجار، والصواعق، التي حاولت إيران تهريبها لمليشيا الحوثي في زرع حقول الألغام التي تُدار بالبطاريات أو عن بُعد باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وربط شبكات التفجير المعقدة، وهي أدوات قتل جماعي تستهدف اليمنيين، كما تُستخدم في تصنيع الزوارق المفخخة والطائرات المسيرة الانتحارية، التي نفذت بواسطتها مئات الهجمات الإرهابية على خطوط الملاحة الدولية، مهددة بذلك أمن البحر الأحمر والممرات الحيوية للتجارة العالمية". كما أكد الوزير الإرياني ان هذه الشحنات تعد تجسيدا واضحا لاستمرار النظام الإيراني في تزويد مليشيا الحوثي بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض فيه أن يكون منخرط في جهود لخفض التوتر، مشيرا في ذات السياق، إلى ان الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقوها، وأنها ليست شريكا جادا في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة. وتابع: "كما أن إنطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس الإيراني، يقدّم دليلا جديدا على استمرار الحرس الثوري الإيراني في استخدام هذا الميناء كمركز رئيسي لتهريب الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية إلى أذرعه في المنطقة، وفي مقدمتها مليشيا الحوثي الإرهابية". وثمّن وزير الإعلام معمر الإرياني ثتمينا عاليا تلك الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات البحرية وقوات خفر السواحل التابعة للمقاومة الوطنية، في حماية السواحل اليمنية وكشف وإحباط محاولات تهريب الأسلحة الإيرانية لمليشيا الحوثي الإرهابية، وإفشال المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن اليمن والمنطقة. واختتم الوزير الإرياني تغريدته، بمطالبة المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة لمليشيا الحوثي التي تمثل انتهاكا صارخا لقرار مجلس الأمن الدولي، وتعزيز الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف المليشيا ك "منظمة إرهابية عالمية"، أسوة بالولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول، باعتبارها خطرا لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين.


اليمن الآن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
3 ملايين صاعق و64 جهاز اتصال فضائي.. ضبط أدوات حربية كانت في طريقها للحوثيين
ذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" أن القوات المسلحة أحبطت محاولة تهريب كميات كبيرة من الأدوات الحربية عبر البحر الأحمر، كانت في طريقها إلى مليشيات الحوثي. وأفادت الوكالة بأن دوريات من اللواء الأول مشاة بحري وخفر السواحل نفذت عمليتين منفصلتين، بناءً على معلومات دقيقة من شعبة الاستخبارات العامة في المقاومة الوطنية، وتمكنت من اعتراض وضبط سفينتين شراعيتين (جلبتين) على متنهما كميات كبيرة من المواد المستخدمة في صناعة المتفجرات، إلى جانب منظومة اتصالات فضائية. وبحسب التحقيقات مع طاقم السفينتين، والبالغ عددهم 14 بحارًا، تأكد ارتباط الشحنة بجماعة الحوثيين، وكانت في طريقها إلى ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة. وتضم الشحنة المضبوطة 3 ملايين صاعق، وأسلاكًا بطول إجمالي يبلغ 3600 كيلومتر، بالإضافة إلى 64 جهاز اتصال فضائي. ويستخدم الحوثيون هذه الصواعق في الزوارق المفخخة، والطائرات المسيّرة الانتحارية، وحقول الألغام التي تعمل بالبطاريات أو تُفعل عن بُعد باستخدام الأشعة تحت الحمراء، في حين تُستخدم الأسلاك لربط شبكات المتفجرات ببعضها البعض.


الحركات الإسلامية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الحركات الإسلامية
تهريب الموت.. ضبط شحنة إيرانية تضم 3 ملايين صاعق كانت في طريقها للحوثيين
في تطور أمني جديد يكشف استمرار التدخلات الإيرانية في زعزعة استقرار المنطقة، تمكنت القوات البحرية وخفر السواحل في البحر الأحمر من إحباط محاولتين لتهريب شحنتين بحريتين محمّلتين بمواد شديدة الانفجار وأجهزة اتصالات متطورة، وكشفت المعلومات أن الشحنتين انطلقتا من ميناء بندر عباس الإيراني، مرورًا بالقرن الإفريقي، قبل أن يتم اعتراضهما أثناء توجههما إلى ميليشيا الحوثي عبر موانئ الحديدة. وأفاد بيان الإعلام العسكري للمقاومة الوطنية اليمنية "بأن دوريات من اللواء الأول مشاة بحري وخفر السواحل نفذت عمليتين منفصلتين، بناء على معلومات دقيقة من شُعبة الاستخبارات العامة في المقاومة الوطنية، وتمكنت خلالها من اعتراض وضبط سفينتين شراعيتين (جلبتين) على متنهما كميات كبيرة من الأدوات، التي تستخدم في صناعة المتفجرات، وكذلك منظومة اتصال فضائي كانت في طريقها إلى مليشيا الحوثي الإرهابية وأوضح البيان أنه وفق التحقيقات الأولية، أقر طاقم الجلبتين وعددهم 14 بحارًا بارتباطهم بمليشيا الحوثي، وأنهم كانوا في طريقهم من جيبوتي إلى ميناء رأس عيسى في الحديدة، وتحوي الشحنتان (3 ملايين صاعق وأسلاك بطول إجمالي 3600 كم، وكذلك 64 جهاز اتصال فضائي). وأشار البيان إلى أن الصواعق المضبوطة تُستخدم في الزوارق المفخخة والطائرات الانتحارية المسيَّرة وحقول الألغام التحكمية بالبطاريات، أو عن بُعد، والأشعة تحت الحمراء، فيما تُستخدم الأسلاك في ربط شبكات المتفجرات ببعضها. وأكد متحدث المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد أن ضبط شحنة ضخمة من الأسلحة المهرّبة إلى المليشيات الحوثية، يكشف بوضوح حجم وخطورة الدعم الإيراني المستمر، ويؤكد أن هذه الجماعة لا تؤمن بالسلام، ولا تحمل في أجندتها سوى الحرب والدمار. وأوضح صادق في تغريدة له على منصة "إكس" أن استمرار تدفّق السلاح عبر سواحل اليمن يشكّل تهديداً مباشراً للأمن الإقليمي والدولي، ويعزز الحاجة الملحّة لتحرير كامل الأراضي والسواحل اليمنية لضمان أمن اليمن والمنطقة والعالم، وحماية خطوط الملاحة الدولية. ومن جانبه أشار وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني أن منظومات الاتصال والمواد شديدة الانفجار، والصواعق، التي حاولت إيران تهريبها لمليشيا الحوثي تستخدم في زرع حقول الألغام التي تُدار بالبطاريات أو عن بُعد باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وربط شبكات التفجير المعقدة، وهي أدوات قتل جماعي تستهدف اليمنيين، كما تُستخدم في تصنيع الزوارق المفخخة والطائرات المسيرة الانتحارية، التي نفذت بواسطتها مئات الهجمات الإرهابية على خطوط الملاحة الدولية، مهددة بذلك أمن البحر الأحمر والممرات الحيوية للتجارة العالمية. وأضاف الإرياني في تغريدة له على منصة "إكس" "أن هذه الشحنات تجسيد واضح لاستمرار النظام الإيراني في تزويد مليشيا الحوثي بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض فيه أن يكون منخرط في جهود لخفض التوتر، لكن الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقوها، وأنها ليست شريكا جادا في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة" ولفت الوزير اليمني إلى أن انطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس الإيراني، يقدّم دليلا جديدا على استمرار الحرس الثوري الإيراني في استخدام هذا الميناء كمركز رئيسي لتهريب الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية إلى أذرعه في المنطقة، وفي مقدمتها مليشيا الحوثي الإرهابية. وثمن الإرياني الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات البحرية وقوات خفر السواحل التابعة للمقاومة الوطنية، في حماية السواحل اليمنية وكشف وإحباط محاولات تهريب الأسلحة الإيرانية لمليشيا الحوثي الإرهابية، وإفشال المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن اليمن والمنطقة. وطالب الإرياني المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة لمليشيا الحوثي التي تمثل انتهاكا صارخا لقرار مجلس الأمن الدولي، وتعزيز الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف المليشيا ك "منظمة إرهابية عالمية"، أسوة بالولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول، باعتبارها خطرا لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين. ويرى مراقبون أن إحباط تهريب هذه الشحنات المتفجرة وأجهزة الاتصال المتطورة يوجه ضربة قاسية لمساعي إيران في توسيع نفوذها عبر دعم ميليشيا الحوثي، ويؤكد في الوقت ذاته أن طهران لا تزال تستخدم أدواتها في المنطقة لتقويض الأمن الإقليمي والدولي، رغم تعهداتها بالانخراط في جهود خفض التصعيد، ويشير هؤلاء إلى أن انطلاق الشحنتين من ميناء بندر عباس يقدم دليلاً قاطعًا على تورط الحرس الثوري الإيراني في دعم الأنشطة الإرهابية للحوثيين، في تحدٍ صارخ لقرارات مجلس الأمن الدولي. كما يؤكد المراقبون أن استمرار تدفق هذه النوعية من الأسلحة النوعية، بما فيها الصواعق المستخدمة في الزوارق المفخخة والطائرات المسيّرة، يمثل تهديدًا مباشرًا لحرية الملاحة في البحر الأحمر، ويعيد إلى الواجهة المطالبات المتكررة بتشديد الرقابة البحرية الدولية، واتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد شبكات التهريب الإيرانية، ويعتبر البعض أن هذه التطورات تستوجب تحركًا دوليًا حاسمًا لتصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية عالمية، ليس فقط لحماية أمن اليمن، بل لضمان استقرار واحد من أهم الممرات البحرية في العالم.


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ضبط أدوات حربية في طريقها الى مليشيا الحوثي
أحبطت وحدات من القوات المسلحة، بالتعاون مع خفر السواحل، محاولتين لتهريب كميات كبيرة من الأدوات الحربية إلى مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، عبر البحر الأحمر. وأوضح الإعلام العسكري أن العمليتين نُفذتا بشكل منفصل من قِبل دوريات اللواء الأول مشاة بحري وخفر السواحل، بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة وردت من شعبة الاستخبارات العامة في المقاومة الوطنية. وأسفرت العمليتان عن اعتراض وضبط سفينتين شراعيتين (جلبتين) تحملان شحنة ضخمة من المواد المستخدمة في تصنيع المتفجرات، إضافة إلى منظومة اتصالات فضائية كانت في طريقها إلى الحوثيين. وبحسب التحقيقات الأولية، فإن طاقم السفينتين المكون من 14 بحارًا، كانوا في طريقهم إلى ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة، ويشتبه في ارتباطهم بالمليشيات الحوثية. وقد ضُبط بحوزتهم 3 ملايين صاعق، وأسلاك تفجير بطول إجمالي يُقدَّر بـ3600 كيلومتر، إلى جانب 64 جهاز اتصال فضائي. وتُستخدم هذه المواد، بحسب المصادر العسكرية، في تجهيز الزوارق المفخخة، والطائرات المسيَّرة الانتحارية، وزراعة حقول الألغام التي تعمل بالبطاريات أو تُفعل عن بُعد باستخدام الأشعة تحت الحمراء، في حين تُستخدم الأسلاك لربط شبكات المتفجرات وتفعيلها.