أحدث الأخبار مع #الأشقر


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
الأسير المحرر أسامة الأشقر: قصة حبي مع منار انتصار للأمل (فيديو)
إنه الأسير المحرر أسامة الأشقر الذي عقد قرانه مع شريكة حياته منار خلف القضبان، حيث بدأت قصة حبهما. يروي الأشقر في برنامج "قصارى القول التوثيقية" مع سلام مسافر على قناة RT عربية، تفاصيل شرارة الحب مع منار التي كانت تزوره في المعتقل، ناسجين أملاً قبع بين داخل المعتقل وخارجه لسنوات طويلة. يقول أسامة: "قصتي أنا ومنار أكدت أن الأمل والحب ينتصران، ومن خلالها أرسلت نصوصي وكلماتي، لتشكل منها كتبي وتجاربي. والأمر لم يتوقف هنا، بل استطعت إكمال دراستي عبر التواصل مع الجامعات الفلسطينية، وحصلت على شهاداتي التعليمية في داخل الزنزانة". ويضيف: "عندما سألتقي بمنار وجهاً لوجه، سنحدد موعد الزفاف المنتظر، فهو بالنسبة لنا فرح وطني، لأنه يعبر عن قدرة هذا الشعب على الصبر والثبات والتحدي والانتصار". وعن تحديات الكتاب والأدباء في السجون ومدى قدرتهم على نسج خيالاتهم الأدبية، يحكي الأشقر: "عالم السجن لم يحد من كتاباتي والخيالات الصورية لها، فالأسير يحمل قضية شعب، وهو مناضل وثائر، ومنذ اليوم الأول في السجون، ينغمس الأدباء الأسرى في صياغة رواياتهم لنقل رسالتهم. وفي المعتقل تواصلت مع مئات السياسيين والإعلاميين بالخارج لإيصال أصواتنا التي لن تنقطع أبداً". ويقول: "في السجون أيضاً، وحتى السابع من أكتوبر، كان يسمح لنا بمشاهدة بعض القنوات التلفزيونية، ومنها قناة RT، ومن على هذا المنبر أقدم الشكر لدورها في نقل رسالة الشعب الفلسطيني، فهي صوتنا في هذا العالم". وحول فكرة تشكيل اتحاد للكتاب الأسرى، يقول الأشقر: "معظم الكتاب والأدباء والشعراء الفلسطينيين هم أسرى محررون، فالسجون كانت مصدر إلهام لهم، وأنا ألتقي بهم وأتواصل معهم، ونسعى لتحقيق هذه الفكرة الرائعة. قضية غزة اليوم هي الأولى بالنسبة لنا، لنقول للعالم كفى لهذا الاحتلال والظلم، كفى لحرب يتم فيها إبادة شعب كامل". وعن زميله الروائي الأسير باسم خندقجي القابع في السجون الإسرائيلية، وصاحب الرواية الشهيرة التي حازت على جائزة بوكر "قناع بوجه السماء"، يتحدث الأشقر: "تعرفت على الأخ والصديق العزيز باسم داخل السجون منذ أكثر من عشر سنوات. عشت أنا وإياه في زنزانة واحدة، وقرأت العديد من أعماله قبل طباعتها. أتمنى أن يكون باسم من ضمن الأسرى المحررين قريباً". ويشيد الأسير المحرر "بملايين المظاهرات التي جابت شوارع مدن العالم، تهتف لحرية فلسطين وشعبها، وترفض هذا الاستهداف المجنون الذي يمارسه الاحتلال، ما يعكس المشاعر المتعاطفة مع قضية الشعب الفلسطيني"، مضيفاً "نسعى اليوم مع كل أدباء العالم لوقف الإبادة". ويختتم: "بعض الكتاب اليهود تعاطفوا مع قضية الشعب الفلسطيني. تواصلت مع الكاتب والمؤرخ إيلان بابيه، وقد أرسل رسالة ضمنتها في كتابي الثاني "رسائل كسرت القيد"، للتأكيد على أهمية التواصل مع هؤلاء الكتاب الذين يعترفون بالحق الفلسطيني وينصرونه لأجل إنصاف الشعب الفلسطيني. إيلان ترك فلسطين وتوجه إلى بريطانيا للعيش والإقامة؛ لأنه شعر بأنه يتبنى نظرية الاحتلال طالما عاش على الأرض الفلسطينية فهي ملك لشعبها".


النهار المصرية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار المصرية
رئيس الزراعة الآلية: لا زيادة بأسعار حصاد القمح رغم تحريك الوقود.. و131 محطة تغطي كل المحافظات
قال الدكتور عادل الأشقر رئيس قطاع الزراعة الآلية بوزارة الزراعة، إنه تم وضع خطة للاستعداد المبكر لموسم حصاد المحاصيل الشتوية وبخاصة القمح الذي يعد المحصول الاستراتيجي الأول في مصر، مشيرا إلى أن القطاع يمتلك ١٣١ محطة موزعة على قرى ومراكز ومحافظات الجمهورية، وجميع العاملين فيها في حالة تأهب والعمل طوال أيام الأسبوع. وأضاف الأشقر في تصريحات خاصة " للنهار" أن القطاع يساهم في توفير معدات حصاد القمح مختلفة الأحجام التي تتناسب مع كافة المساحات، لافتا أن معدات القطاع ستستحوذ على نسبة تتراوح من ٥ ل ١٠ % من حجم السماحات المنزرعة لهذا العام والمقدرة بنحو ٣.١ مليون فدان على مستوى الجمهورية. وتابع قائلا: نمتلك معدات حصاد قمح مختلفة الأحجام ومنها للمساحات الصغيرة أكثر من ٢٠٠ محشة خلفية وأمامية بجانب ٧٥ كومباين صغير عرض مترين للحصاد والدراس و٣٠٠ ماكينة دراس.. وأكثر من ٥٠ كومباين كبير عرض ٦ متر تعمل حاليا في المشروعات التنموية الكبرى للدولة في منطقة توشكى وكذلك لخدمة الشركات الخاصة والمستثمرين. وعن أسعار الخدمة.. كشف الأشقر أن القطاع يمتاز بأنه أقل في الأسعار مقارنة بالقطاع الخاص بنسبة تتراوح من ٢٠ ل ٢٥ %، مؤكدا بأنه لم يتم رفع أسعار الخدمة مقارنة بالقطاع الخاص على الرغم من تحريك أسعار الوقود. وأكد الدكتور عادل الأشقر، أن قرار عدم رفع الأسعار يأتي طبقت لتوجيهات علاء فاروق وزير الزراعة، بدعم المزارعين والتخفيف عنهم وتماشيا مع الدور الخدمي للوزارة لإحداث حالة من الاستقرار في الأسعار وتشجيعا على استخدام الميكنة في عمليات للحصاد لتوفير الهادر من الطرق التقليدية.


صيدا أون لاين
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صيدا أون لاين
صيف لبنان على الأبواب: الاستعدادات قائمة وتفاؤل كبير
في لغة الأرقام وبالذاكرة القصيرة، يستشهد كثيرون بصيف العام 2023 الذي لم يكن صيفا اعتياديا على لبنان بعدما شغلت السياحة دنياه وملأت خزينته العامة بإيراد بلغ 5.41 مليارات دولار خصوصا بفضل 3 ملايين و600 الف زائر وسائح أتوا لبنان فـ«نسم هوا» السياحة وشكل جرعة أوكسيجين كان يحتاجها اقتصاد البلد. هذا في الماضي القريب، أما في الصيف القريب فتفاؤل بإعادة مشهد العام 2023 وتعويل على موسم سياحي مزدهر بدأت ترتسم الاستعدادت له على أكثر من خط، ومن بينها الاستعدادات لحدثين فنيين عملاقين هما مهرجانات بعلبك القائمة في مكانها التاريخي (انتقلت إلى مسرح في بيروت الصيف الماضي بسبب الحرب) ومهرجانات الأرز العائدة بعد غياب قسري وتحديدا منذ العام 2019. عن الاستعدادات لموسم السياحة والاصطياف في لبنان، تحدث رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى «الأنباء» الكويتية، فقال «إن الاستعدادات قائمة لأن الشعب اللبناني لا يموت ولا يريد أن يموت، وهو يريد الحياة وبرهن على ذلك في أكثر من محطة، ويكفي ما حصل بعد انفجار مرفأ بيروت حيث أعيد إعمار كل شيء في ظل غياب المصارف والقروض وعدم التعويض من قبل شركات التأمين». وأضاف الأشقر: «حتى اليوم المسيرات الإسرائيلية في الجنوب تقصف والناس يتفرجون ويصورون؟ شو بدكن أكتر من هيك؟ حاليا، نحن في شبه سلم ونجهز أنفسنا لكل الاحتمالات الإيجابية. الجميع يرغب في المجيء إلى لبنان، اللبنانيون المغتربون آتون والطائرات ستمتلئ بهم، والخليجيون ايضا ما زلنا في انتظارهم علما أن مجيء السعوديين يحدث فرقا كبيرا خصوصا أن لديهم في لبنان بيوتا وعقارات واستثمارات». وإذا كان ثمة من يتساءل عن وجود ضمانات معينة لصيف مزدهر في لبنان، فإن جواب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي هو أن «الضمانات الوحيدة هي خطاب القسم للرئيس جوزف عون والبيان الوزاري للحكومة والاتفاق الوطني حول مشروع إنمائي للبلد»، مضيفا إن «كل هذه مؤشرات إيجابية ومطمئنة إلى مسار الأمور في لبنان». وأضاف بيروتي في حديث لـ«الأنباء»: «إذا كنا سنتوقع أو نضع في الاحتمال المفاجآت السلبية، فسنجلس جميعنا في منازلنا. من هذا المنطلق، هناك من بدأ يستثمر في لبنان، وثمة أكثر من 50 فندقا في طور التجديد وقطاع مطعمي يحلق وقطاع بحري يجهز نفسه لموسم الصيف وحجوزات في الفنادق تتراوح بين 30 و40%، وهذا واقع مضى وقت لم نشهد مثيلا له». من الواضح أن حرارة التوقعات والاحتمالات الإيجابية بصيف واعد وعامر على لبنان ترتفع، وثمة من يذهب بتفاؤله إلى حد القول إن السياحة بمشهديتها وأرقامها يمكن أن تستعيد مواسم استثنائية ومفصلية كما في العامين 2009 و2010، أو في أسوأ الأحوال كما في العام 2023، وفي أي حال صيف لبنان لناظره قريب.


المركزية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المركزية
صيف لبنان على الأبواب وحرارة الاحتمالات الإيجابية ترتفع
في لغة الأرقام وبالذاكرة القصيرة، يستشهد كثيرون بصيف العام 2023 الذي لم يكن صيفا اعتياديا على لبنان بعدما شغلت السياحة دنياه وملأت خزينته العامة بإيراد بلغ 5.41 مليارات دولار خصوصا بفضل 3 ملايين و600 الف زائر وسائح أتوا لبنان فـ«نسم هوا» السياحة وشكل جرعة أوكسيجين كان يحتاجها اقتصاد البلد. هذا في الماضي القريب، أما في الصيف القريب فتفاؤل بإعادة مشهد العام 2023 وتعويل على موسم سياحي مزدهر بدأت ترتسم الاستعدادت له على أكثر من خط، ومن بينها الاستعدادات لحدثين فنيين عملاقين هما مهرجانات بعلبك القائمة في مكانها التاريخي (انتقلت إلى مسرح في بيروت الصيف الماضي بسبب الحرب) ومهرجانات الأرز العائدة بعد غياب قسري وتحديدا منذ العام 2019. عن الاستعدادات لموسم السياحة والاصطياف في لبنان، تحدث رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى «الأنباء»، فقال «إن الاستعدادات قائمة لأن الشعب اللبناني لا يموت ولا يريد أن يموت، وهو يريد الحياة وبرهن على ذلك في أكثر من محطة، ويكفي ما حصل بعد انفجار مرفأ بيروت حيث أعيد إعمار كل شيء في ظل غياب المصارف والقروض وعدم التعويض من قبل شركات التأمين». وأضاف الأشقر: «حتى اليوم المسيرات الإسرائيلية في الجنوب تقصف والناس يتفرجون ويصورون؟ شو بدكن أكتر من هيك؟ حاليا، نحن في شبه سلم ونجهز أنفسنا لكل الاحتمالات الإيجابية. الجميع يرغب في المجيء إلى لبنان، اللبنانيون المغتربون آتون والطائرات ستمتلئ بهم، والخليجيون ايضا ما زلنا في انتظارهم علما أن مجيء السعوديين يحدث فرقا كبيرا خصوصا أن لديهم في لبنان بيوتا وعقارات واستثمارات». وإذا كان ثمة من يتساءل عن وجود ضمانات معينة لصيف مزدهر في لبنان، فإن جواب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي هو أن «الضمانات الوحيدة هي خطاب القسم للرئيس جوزف عون والبيان الوزاري للحكومة والاتفاق الوطني حول مشروع إنمائي للبلد»، مضيفا إن «كل هذه مؤشرات إيجابية ومطمئنة إلى مسار الأمور في لبنان». وأضاف بيروتي في حديث لـ«الأنباء»: «إذا كنا سنتوقع أو نضع في الاحتمال المفاجآت السلبية، فسنجلس جميعنا في منازلنا. من هذا المنطلق، هناك من بدأ يستثمر في لبنان، وثمة أكثر من 50 فندقا في طور التجديد وقطاع مطعمي يحلق وقطاع بحري يجهز نفسه لموسم الصيف وحجوزات في الفنادق تتراوح بين 30 و40%، وهذا واقع مضى وقت لم نشهد مثيلا له». من الواضح أن حرارة التوقعات والاحتمالات الإيجابية بصيف واعد وعامر على لبنان ترتفع، وثمة من يذهب بتفاؤله إلى حد القول إن السياحة بمشهديتها وأرقامها يمكن أن تستعيد مواسم استثنائية ومفصلية كما في العامين 2009 و2010، أو في أسوأ الأحوال كما في العام 2023، وفي أي حال صيف لبنان لناظره قريب.


MTV
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- MTV
25 Apr 2025 06:13 AM صيف لبنان على الأبواب: الاستعدادات قائمة وتفاؤل كبير
في لغة الأرقام وبالذاكرة القصيرة، يستشهد كثيرون بصيف العام 2023 الذي لم يكن صيفا اعتياديا على لبنان بعدما شغلت السياحة دنياه وملأت خزينته العامة بإيراد بلغ 5.41 مليارات دولار خصوصا بفضل 3 ملايين و600 الف زائر وسائح أتوا لبنان فـ«نسم هوا» السياحة وشكل جرعة أوكسيجين كان يحتاجها اقتصاد البلد. هذا في الماضي القريب، أما في الصيف القريب فتفاؤل بإعادة مشهد العام 2023 وتعويل على موسم سياحي مزدهر بدأت ترتسم الاستعدادت له على أكثر من خط، ومن بينها الاستعدادات لحدثين فنيين عملاقين هما مهرجانات بعلبك القائمة في مكانها التاريخي (انتقلت إلى مسرح في بيروت الصيف الماضي بسبب الحرب) ومهرجانات الأرز العائدة بعد غياب قسري وتحديدا منذ العام 2019. عن الاستعدادات لموسم السياحة والاصطياف في لبنان، تحدث رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى «الأنباء» الكويتية، فقال «إن الاستعدادات قائمة لأن الشعب اللبناني لا يموت ولا يريد أن يموت، وهو يريد الحياة وبرهن على ذلك في أكثر من محطة، ويكفي ما حصل بعد انفجار مرفأ بيروت حيث أعيد إعمار كل شيء في ظل غياب المصارف والقروض وعدم التعويض من قبل شركات التأمين». وأضاف الأشقر: «حتى اليوم المسيرات الإسرائيلية في الجنوب تقصف والناس يتفرجون ويصورون؟ شو بدكن أكتر من هيك؟ حاليا، نحن في شبه سلم ونجهز أنفسنا لكل الاحتمالات الإيجابية. الجميع يرغب في المجيء إلى لبنان، اللبنانيون المغتربون آتون والطائرات ستمتلئ بهم، والخليجيون ايضا ما زلنا في انتظارهم علما أن مجيء السعوديين يحدث فرقا كبيرا خصوصا أن لديهم في لبنان بيوتا وعقارات واستثمارات». وإذا كان ثمة من يتساءل عن وجود ضمانات معينة لصيف مزدهر في لبنان، فإن جواب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي هو أن «الضمانات الوحيدة هي خطاب القسم للرئيس جوزف عون والبيان الوزاري للحكومة والاتفاق الوطني حول مشروع إنمائي للبلد»، مضيفا إن «كل هذه مؤشرات إيجابية ومطمئنة إلى مسار الأمور في لبنان». وأضاف بيروتي في حديث لـ«الأنباء»: «إذا كنا سنتوقع أو نضع في الاحتمال المفاجآت السلبية، فسنجلس جميعنا في منازلنا. من هذا المنطلق، هناك من بدأ يستثمر في لبنان، وثمة أكثر من 50 فندقا في طور التجديد وقطاع مطعمي يحلق وقطاع بحري يجهز نفسه لموسم الصيف وحجوزات في الفنادق تتراوح بين 30 و40%، وهذا واقع مضى وقت لم نشهد مثيلا له». من الواضح أن حرارة التوقعات والاحتمالات الإيجابية بصيف واعد وعامر على لبنان ترتفع، وثمة من يذهب بتفاؤله إلى حد القول إن السياحة بمشهديتها وأرقامها يمكن أن تستعيد مواسم استثنائية ومفصلية كما في العامين 2009 و2010، أو في أسوأ الأحوال كما في العام 2023، وفي أي حال صيف لبنان لناظره قريب.