#أحدث الأخبار مع #الأقصر…قلبالحضارةالنابضالدستور١٦-٠٤-٢٠٢٥الدستورمحمد عثمان: تتويج الأقصر نقطة تحول تاريخية.. ويجب استثماره باستراتيجية تسويقية ذكيةقال محمد عثمان، رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية، إن تتويج مدينة الأقصر كأول عاصمة عالمية للثقافة والتاريخ والتراث من قبل المفوضية الأوروبية للسفر، يُعد نقطة تحول تاريخية في مسار السياحة الثقافية المصرية، ويضع الأقصر في صدارة الوجهات العالمية المستحقة للاهتمام والترويج. وأضاف عثمان في تصريحات خاصة: "هذا التتويج ليس فقط تكريمًا للأقصر، بل اعتراف دولي بريادة مصر كدولة صاحبة أعظم حضارة عرفها التاريخ. وهو إنجاز يجب أن نستثمره عبر خطة تسويق دولية متكاملة، تعكس ما تمتلكه الأقصر من مقومات فريدة، ليس فقط في الآثار، بل في الثقافة الحية والهوية الإنسانية العريقة.' وأشار إلى أن الفرصة الذهبية الآن هي في الربط بين هذا الحدث الكبير وبين برامج السياحة في الأسواق الأوروبية، والحقيقة أن الأقصر لديها فرصة تاريخية لنصنع نموذجًا عالميًا جديدًا للسياحة الثقافية، يبدأ من الأقصر، وينطلق إلى العالم من بوابة الفخر بالهوية المصرية. وتابع: "علينا أن نوجه رسائل مباشرة لوكالات السفر العالمية، وننسق مع مكاتب هيئة تنشيط السياحة بالخارج، ونكثف استخدامنا للمنصات الرقمية الدولية، للترويج للأقصر كوجهة للحوار الثقافي والرحلات التعليمية والسياحة المستدامة.' وأكد عثمان أن اللجنة ستقترح عددًا من المبادرات الجديدة خلال الفترة المقبلة، من بينها إطلاق حملات دعائية تحت شعار: 'الأقصر… قلب الحضارة النابض" كالتعاون مع مدونين وصنّاع محتوى عالميين وتنظيم أسابيع ثقافية في عواصم العالم، يتم خلالها تسويق الأقصر كعاصمة للثقافة والتراث.
الدستور١٦-٠٤-٢٠٢٥الدستورمحمد عثمان: تتويج الأقصر نقطة تحول تاريخية.. ويجب استثماره باستراتيجية تسويقية ذكيةقال محمد عثمان، رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية، إن تتويج مدينة الأقصر كأول عاصمة عالمية للثقافة والتاريخ والتراث من قبل المفوضية الأوروبية للسفر، يُعد نقطة تحول تاريخية في مسار السياحة الثقافية المصرية، ويضع الأقصر في صدارة الوجهات العالمية المستحقة للاهتمام والترويج. وأضاف عثمان في تصريحات خاصة: "هذا التتويج ليس فقط تكريمًا للأقصر، بل اعتراف دولي بريادة مصر كدولة صاحبة أعظم حضارة عرفها التاريخ. وهو إنجاز يجب أن نستثمره عبر خطة تسويق دولية متكاملة، تعكس ما تمتلكه الأقصر من مقومات فريدة، ليس فقط في الآثار، بل في الثقافة الحية والهوية الإنسانية العريقة.' وأشار إلى أن الفرصة الذهبية الآن هي في الربط بين هذا الحدث الكبير وبين برامج السياحة في الأسواق الأوروبية، والحقيقة أن الأقصر لديها فرصة تاريخية لنصنع نموذجًا عالميًا جديدًا للسياحة الثقافية، يبدأ من الأقصر، وينطلق إلى العالم من بوابة الفخر بالهوية المصرية. وتابع: "علينا أن نوجه رسائل مباشرة لوكالات السفر العالمية، وننسق مع مكاتب هيئة تنشيط السياحة بالخارج، ونكثف استخدامنا للمنصات الرقمية الدولية، للترويج للأقصر كوجهة للحوار الثقافي والرحلات التعليمية والسياحة المستدامة.' وأكد عثمان أن اللجنة ستقترح عددًا من المبادرات الجديدة خلال الفترة المقبلة، من بينها إطلاق حملات دعائية تحت شعار: 'الأقصر… قلب الحضارة النابض" كالتعاون مع مدونين وصنّاع محتوى عالميين وتنظيم أسابيع ثقافية في عواصم العالم، يتم خلالها تسويق الأقصر كعاصمة للثقافة والتراث.