logo
#

أحدث الأخبار مع #الأقلية_الكردية

"ما نقوم به ينطوي على تحول كبير".. أوجلان يدعو إلى اتفاق بين تركيا والكرد
"ما نقوم به ينطوي على تحول كبير".. أوجلان يدعو إلى اتفاق بين تركيا والكرد

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الميادين

"ما نقوم به ينطوي على تحول كبير".. أوجلان يدعو إلى اتفاق بين تركيا والكرد

دعا مؤسس حزب العمال الكردستاني المسجون، عبد الله أوجلان، إلى "اتفاق جديد قائم على مفهوم الأخوة" بين تركيا والأقلية الكردية في البلاد. وأوضح أن "العلاقة التركية-الكردية أشبه بعلاقة أخوية مقطوعة؛ يتقاتل الإخوة والأخوات، لكنهم لا يستطيعون العيش بدون بعضهم بعضاً". وحثّ على إزالة "كل الأفخاخ وحقول الألغام التي تفسد هذه العلاقة وإصلاح الطرق والجسور المقطوعة". وأضاف: "ما نقوم به ينطوي على تحول كبير". ونقل رسالة أوجلان وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب (ديم) المؤيد للكرد، الذي زار جزيرة سجن إيمرالي قرب إسطنبول، حيث يمضي أوجلان، حكماً بالسجن مدى الحياة في الحبس الانفرادي منذ العام 1999. 17 أيار 17 أيار وكانت هذه الزيارة الأولى له منذ إعلان حل الحزب وإلقاء السلاح في 12 أيار/مايو، سعياً إلى وضع حدٍّ للصراع الذي بدأ عام 1984، عندما تمرد حزب العمال الكردستاني بهدف إقامة دولة للكرد الذين يشكّلون نحو 20% من سكان تركيا البالغ عددهم 85 مليوناً. وهذه المرة، كانت النائبة عن حزب "ديم" برفين بولدان، الوحيدة التي زارت أوجلان رفقة محاميه أوزغور إيرول، بعد وفاة أبرز مهندسي الحوار بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني سري ثريا أوندر أخيراً. وتوفي أوندر، نائب رئيس البرلمان التركي، في 3 أيار/مايو بعد إصابته بسكتة قلبية، وذلك قبل أيام قليلة من القرار التاريخي الذي اتخذه حزب العمال الكردستاني. وقد أمضى سنوات في محاولة إنهاء الصراع مع الأقلية الكردية في تركيا. ومنذ كانون الأول/ديسمبر، كان جزءاً من الوفد الذي زار أوجلان مرات عدة. وكتب أوجلان: "كنت أتوق إلى التحدث مع سري ثريا أوندر مرة أخيرة"، قائلاً: "كان شخصاً حكيماً، وترك وراءه ذكريات عزيزة علينا أن نبقيها حية". وكان حزب العمال الكردستاني قد أعلن في وقت سابق حلّ نفسه وإنهاء الصراع المسلّح المستمرّ منذ أكثر من 4 عقود مع الدولة التركية، وذلك بعد دعوة أوجلان في شباط/فبراير الماضي إلى إلقاء السلاح وحل حزب العمال الكردستاني وإنهاء النزاع مع تركيا.

أوجلان يدعو لاتفاق أخوة جديد بين تركيا والأكراد
أوجلان يدعو لاتفاق أخوة جديد بين تركيا والأكراد

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

أوجلان يدعو لاتفاق أخوة جديد بين تركيا والأكراد

إسطنبول ـ (أ ف ب) قال مؤسس حزب العمال الكردستاني المسجون عبدالله أوجلان الأحد إن هناك حاجة إلى «تحول كبير» لإصلاح العلاقات بين تركيا والأقلية الكردية في البلاد بعد القرار التاريخي الذي اتخذه الحزب بحل كيانه وتسليم السلاح. وأضاف «يجب أن نزيل كل الأفخاخ وحقول الألغام التي تفسد هذه العلاقة، وإصلاح الطرق والجسور المقطوعة». ونقل رسالة أوجلان وفد من حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (ديم) المؤيد للأكراد الذي زار جزيرة سجن إيمرالي قرب إسطنبول حيث يمضي أوجلان حكما بالسجن مدى الحياة في الحبس الانفرادي منذ العام 1999. وكانت هذه الزيارة الأولى له منذ إعلان حل الحزب وإلقاء السلاح في 12 مايو/أيار سعياً إلى وضع حدٍّ للصراع الذي بدأ عام 1984 عندما بدأ حزب العمال الكردستاني تمرداً مسلحاً بهدف إقامة دولة للأكراد الذين يشكّلون حوالى 20 % من سكان تركيا البالغ عددهم 85 مليونا. وقُتل منذ ذلك الحين أكثر من 40 ألف شخص. وكتب المقاتل السابق البالغ 76 عاما «ما نقوم به ينطوي على تحول كبير». وقال «العلاقة التركية-الكردية أشبه بعلاقة أخوية مقطوعة. يتقاتل الإخوة والأخوات، لكنهم لا يستطيعون العيش بدون بعضهم بعضاً» داعياً إلى «اتفاق جديد قائم على مفهوم الأخوة». وهذه المرة، كانت النائبة عن حزب «ديم» برفين بولدان الوحيدة التي زارت أوجلان برفقة محاميه أوزغور إيرول، بعد وفاة أبرز مهندسي الحوار بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني، سري ثريا أوندر أخيراً. وتوفي أوندر، نائب رئيس البرلمان التركي، في 3 مايو/أيار بعد إصابته بسكتة قلبية، وذلك قبل أيام قليلة من القرار التاريخي الذي اتخذه حزب العمال الكردستاني. وهو أمضى سنوات في محاولة إنهاء الصراع مع الأقلية الكردية في تركيا. ومنذ ديسمبر/كانون الأول، كان جزءاً من الوفد الذي زار أوجلان مرات عدة. وكتب أوجلان «كنت أتوق إلى التحدث مع سري ثريا أوندر مرة أخيرة» قائلاً إنه كان «شخصاً حكيماً» وترك وراءه «ذكريات عزيزة علينا أن نبقيها حية». وقالت أنقرة إنها ستراقب عملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني. في المقابل، يتوقع المراقبون أن تظهر الحكومة التركية انفتاحاً متجدداً تجاه الأكراد.

أوجلان: إصلاح العلاقات التركية - الكردية يحتاج إلى «تحول كبير»
أوجلان: إصلاح العلاقات التركية - الكردية يحتاج إلى «تحول كبير»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

أوجلان: إصلاح العلاقات التركية - الكردية يحتاج إلى «تحول كبير»

قال مؤسس «حزب العمال الكردستاني» المسجون، عبد الله أوجلان، أمس الأحد، إن هناك حاجة إلى «تحول كبير» لإصلاح العلاقات بين تركيا والأقلية الكردية في البلاد بعد القرار التاريخي الذي اتخذه الحزب بحل كيانه وتسليم السلاح. ونقل رسالة أوجلان وفد من حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (ديم) المؤيد للأكراد الذي زار جزيرة سجن إيمرالي قرب إسطنبول حيث يمضي أوجلان حكماً بالسجن مدى الحياة في الحبس الانفرادي منذ عام 1999. وكانت هذه الزيارة الأولى له منذ إعلان حل الحزب وإلقاء السلاح في 12 مايو (أيار) سعياً إلى وضع حدٍّ للصراع الذي بدأ عام 1984 عندما بدأ «حزب العمال الكردستاني» تمرداً مسلحاً بهدف إقامة دولة للأكراد الذين يشكّلون نحو 20 في المائة من سكان تركيا البالغ عددهم 85 مليوناً. وقُتل منذ ذلك الحين أكثر من 40 ألف شخص. وكتب المقاتل السابق البالغ 76 عاماً: «ما نقوم به ينطوي على تحول كبير». وقال: «العلاقة التركية-الكردية أشبه بعلاقة أخوية مقطوعة. يتقاتل الإخوة والأخوات، لكنهم لا يستطيعون العيش من دون بعضهم بعضاً»، داعياً إلى «اتفاق جديد قائم على مفهوم الأخوة». وأضاف: «يجب أن نزيل (...) كل الأفخاخ وحقول الألغام التي تفسد هذه العلاقة، وإصلاح الطرق والجسور المقطوعة». وهذه المرة، كانت النائبة عن حزب «ديم» برفين بولدان الوحيدة التي زارت أوجلان برفقة محاميه أوزغور إيرول، بعد وفاة أبرز مهندسي الحوار بين أنقرة و«حزب العمال الكردستاني»، سري ثريا أوندر أخيراً. وتوفي أوندر، نائب رئيس البرلمان التركي، في 3 مايو بعد إصابته بسكتة قلبية، وذلك قبل أيام قليلة من القرار التاريخي الذي اتخذه «حزب العمال الكردستاني». وهو أمضى سنوات في محاولة إنهاء الصراع مع الأقلية الكردية في تركيا. ومنذ ديسمبر (كانون الأول)، كان جزءاً من الوفد الذي زار أوجلان مرات عدة. وكتب أوجلان: «كنت أتوق إلى التحدث مع سري ثريا أوندر مرة أخيرة»، قائلاً إنه كان «شخصاً حكيماً» وترك وراءه «ذكريات عزيزة علينا أن نبقيها حية». وقالت أنقرة إنها ستراقب عملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني. في المقابل، يتوقع المراقبون أن تظهر الحكومة التركية انفتاحاً متجدداً تجاه الأكراد. ومن غير المرجح أن يطلق سراح عبد الله أوجلان لأن حياته قد تكون مهددة، لكن من المرجح أن «تخفّف» ظروف سجنه، بحسب مسؤولين.

عبدالله أوجلان يعتبر أن إصلاح العلاقات التركية-الكردية يحتاج إلى "تحول جذري"
عبدالله أوجلان يعتبر أن إصلاح العلاقات التركية-الكردية يحتاج إلى "تحول جذري"

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • LBCI

عبدالله أوجلان يعتبر أن إصلاح العلاقات التركية-الكردية يحتاج إلى "تحول جذري"

أعلن مؤسس حزب العمال الكردستاني المسجون عبدالله أوجلان أن هناك حاجة إلى "تحول كبير" لإصلاح العلاقات بين تركيا والأقلية الكردية في البلاد بعد القرار التاريخي الذي اتخذه الحزب بحل كيانه وتسليم السلاح. ونقل رسالة أوجلان وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب (ديم) المؤيد للأكراد الذي زار جزيرة سجن إيمرالي قرب إسطنبول حيث يمضي أوجلان حكما بالسجن مدى الحياة في الحبس الانفرادي منذ العام 1999. وكانت هذه الزيارة الأولى له منذ إعلان حل الحزب وإلقاء السلاح في 12 أيار سعيا إلى وضع حدٍّ للصراع الذي بدأ عام 1984 عندما بدأ حزب العمال الكردستاني تمردا مسلحا بهدف إقامة دولة للأكراد الذين يشكّلون حوالى 20 في المئة من سكان تركيا البالغ عددهم 85 مليونا. وقُتل منذ ذلك الحين أكثر من 40 ألف شخص. وكتب المقاتل السابق البالغ 76 عاما: "ما نقوم به ينطوي على تحول كبير". وقال: "العلاقة التركية-الكردية أشبه بعلاقة أخوية مقطوعة. يتقاتل الإخوة والأخوات، لكنهم لا يستطيعون العيش بدون بعضهم بعضا"، داعيا إلى "اتفاق جديد قائم على مفهوم الأخوة". وأضاف: "يجب أن نزيل (...) كل الأفخاخ وحقول الألغام التي تفسد هذه العلاقة، وإصلاح الطرق والجسور المقطوعة". وهذه المرة، كانت النائبة عن حزب "ديم" برفين بولدان الوحيدة التي زارت أوجلان برفقة محاميه أوزغور إيرول، بعد وفاة أبرز مهندسي الحوار بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني، سري ثريا أوندر أخيرا. وتوفي أوندر، نائب رئيس البرلمان التركي، في 3 أيار بعد إصابته بسكتة قلبية، وذلك قبل أيام قليلة من القرار التاريخي الذي اتخذه حزب العمال الكردستاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store