logo
#

أحدث الأخبار مع #الأكاديمية_الأميركية

فضلو خوري ينضم إلى قائمة بنجامين فرانكلين وجورج واشنطن في «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»
فضلو خوري ينضم إلى قائمة بنجامين فرانكلين وجورج واشنطن في «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»

الأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • علوم
  • الأنباء

فضلو خوري ينضم إلى قائمة بنجامين فرانكلين وجورج واشنطن في «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»

تم انتخاب الرئيس السادس عشر للجامعة الأمريكية في بيروت لبنان وقبرص، د.فضلو خوري، زميلا في «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»، عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية، ليندرج بذلك ضمن قائمة الشخصيات العالمية المؤثرة.‬‬‬‬‬‬‬‬‬ وتعتبر «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»، التي تأسست عام 1780، محفلا علميا وصرحا بحثيا يتسم بالعراقة والتميز، بحيث يجمع رواد العالم الاستثنائيين المشهود بإمكانياتهم وخبراتهم في مختلف المهن والتخصصات، والذين تمكنوا من إحداث الفرق في حياة الشعوب والمجتمعات في المجالات العلمية والأدبية والثقافية والفكرية. ونشأت الأكاديمية على يد جون آدامز، الذي شغل منصب الرئيس الثاني للولايات المتحدة الأميركية وأول نائب للرئيس، إلى جانب السياسي والمفكر الأميركي البارز جيمس بودوين، ورجل الدولة الأميركي جون هانكوك، وآخرين. أما الكوكبة الأولى من زملاء الأكاديمية، فشملت أحد الآباء المؤسسين للولايات المتحدة الأميركية بنجامين فرانكلين، وأول رئيس للولايات المتحدة الأميركية جورج واشنطن. يشكل انضمام رئيس الجامعة الأمريكية في بيروت إلى «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»، شهادة فخرية تضاف إلى مسيرته الأكاديمية والمهنية، لمساهمته في تطوير وتحديث أنظمة التعليم والسياسات وقيادته في زمن الأزمات. وفي سياق تعقيبه على الحدث، أشاد رئيس مجلس أمناء الجامعة الأمريكية في بيروت عبدو قديفة بالدكتور فضلو خوري «الذي برز كقائد متميز منذ توليه منصبه في العام 2015. فتمكن بفضل قيادته الحكيمة من تذليل العقبات والتحديات، إن لناحية تداعيات الأزمة الاقتصادية في لبنان وانفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس 2020، أو لجهة مضاعفات جائحة «كوفيد-19». وبالتزامن، حقق د.خوري إنجازات بارزة، بينها إعادة العمل بالحيازة الأكاديمية، إطلاق المنصة الإلكترونية للجامعة (AUB Online)، وافتتاح «الجامعة الأميركية في‮ ‬بيروت‮ ـ ‬مديترانيو‮»، وهي أول حرم توأم للجامعة خارج لبنان. هذا، وساهمت قيادته في تعزيز السمعة العالمية للجامعة، فكان أن سجلت ارتفاعا لافتا ضمن التصنيف العالمي». ورأى قديفة أن «انتخاب د.خوري يعد شهادة على التزامه الثابت بالممتازية الأكاديمية والقيادة المبتكرة وتطوير المجتمع من خلال البحوث والتعليم».‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬ وأعرب د.خوري عن اعتزازه وتقديره للرئيس الفخري لمجلس أمناء الجامعة الأمريكية في بيروت فيليب خوري، الذي رشحه لهذه العضوية، استنادا إلى عملهما المشترك مع جميع المعنيين في الجامعة خلال العقد الماضي، وتابع «اختياري اليوم إلى جانب كوكبة من القادة والرواد العالميين، يشعرني بالفخر والامتنان. ومما لا شك فيه أن فرحة والدتي عظيمة كوني انتخبت ضمن عداد نخبة سبق أن اختارت بين صفوفها غلوريا ستاينم، الأيقونة النسوية والناشطة الأميركية الجريئة». ورأت لوري باتون، رئيسة «الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم»، أن «إنجازات الزملاء الجدد تجسد بتنوعها القدرة البشرية على الاكتشاف والإبداع والقيادة والمثابرة. إنهم شهادة صارخة تؤكد قوة المعرفة وقدرتها على توسيع آفاقنا وتعميق فهمنا وإدراكنا. لذلك، ندعو كل زميل جديد للاحتفاء بإنجازاته ومؤازرة الأكاديمية في تعزيز المصلحة العامة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store