logo
#

أحدث الأخبار مع #الأكساليك،

التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم
التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم

سعورس

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم

وبينما يُفترض أن يفرز هذا المعدن من الجسم بعد الإجراء، أظهرت الأبحاث أن بعض جزيئات الغادولينيوم قد تبقى في الدماغ والكلى، وحتى في الدم والبول لعدة أعوام بعد الفحص. وعلى الرغم من أن معظم الأشخاص لا يعانون من آثار جانبية ضارة، فإن خطر احتباس الغادولينيوم يزداد لدى المرضى الذين يعانون من مشاكل في الكلى، حيث يمكن أن يؤدي إلى حالة تُعرف بالتليف الجهازي الكلوي (NSF)، والتي تُسبب سماكة وتصلب الجلد والأعضاء الداخلية. ومع ذلك، هناك تقارير أخرى تشير إلى أن بعض الأشخاص الذين تتمتع وظائف كليتهم بصحة جيدة قد يعانون أيضًا من مشاكل صحية بعد التعرض للغادولينيوم، لكن لم يتم التوصل إلى دليل قاطع يربط بين هذه المشاكل واحتباس المعدن. كما كشفت الأبحاث الأخيرة عن تفاعل محتمل بين الغادولينيوم وحمض الأكساليك، وهو جزيء يوجد في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية مثل فيتامين سي، والذي قد يؤدي إلى ترسب الغادولينيوم على شكل جسيمات نانوية. هذه الجسيمات النانوية قد تتسلل إلى خلايا الأعضاء المختلفة، مما يسبب ردود فعل جسدية ضارة في بعض الأفراد. حسب الدراسة، قد تكون هذه الجسيمات هي السبب وراء تفاقم الأعراض لدى بعض المرضى، في حين يظل آخرون في صحة جيدة رغم نفس التعرض. في الوقت الحالي، يعمل فريق البحث بقيادة البروفيسور برنت واجنر على تطوير طرق لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة لهذه المخاطر. كما قاموا بإنشاء سجل دولي للمرضى يتضمن عينات من الدم والبول والشعر والأظافر لجمع مزيد من الأدلة حول تراكم الغادولينيوم في الجسم، بهدف فهم تأثيراته الصحية بشكل أعمق.

التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم
التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم

الوطن

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

التصوير بالرنين المغناطيسي يضر الجسم

توصلت دراسة حديثة إلى أن فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي قد تترك وراءها معادن ضارة في جسم الإنسان، خصوصاً معدن الغادولينيوم الذي يُستخدم في مواد التباين لتعزيز وضوح الصور خلال الفحص. وبينما يُفترض أن يفرز هذا المعدن من الجسم بعد الإجراء، أظهرت الأبحاث أن بعض جزيئات الغادولينيوم قد تبقى في الدماغ والكلى، وحتى في الدم والبول لعدة أعوام بعد الفحص. وعلى الرغم من أن معظم الأشخاص لا يعانون من آثار جانبية ضارة، فإن خطر احتباس الغادولينيوم يزداد لدى المرضى الذين يعانون من مشاكل في الكلى، حيث يمكن أن يؤدي إلى حالة تُعرف بالتليف الجهازي الكلوي (NSF)، والتي تُسبب سماكة وتصلب الجلد والأعضاء الداخلية. ومع ذلك، هناك تقارير أخرى تشير إلى أن بعض الأشخاص الذين تتمتع وظائف كليتهم بصحة جيدة قد يعانون أيضًا من مشاكل صحية بعد التعرض للغادولينيوم، لكن لم يتم التوصل إلى دليل قاطع يربط بين هذه المشاكل واحتباس المعدن. كما كشفت الأبحاث الأخيرة عن تفاعل محتمل بين الغادولينيوم وحمض الأكساليك، وهو جزيء يوجد في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية مثل فيتامين سي، والذي قد يؤدي إلى ترسب الغادولينيوم على شكل جسيمات نانوية. هذه الجسيمات النانوية قد تتسلل إلى خلايا الأعضاء المختلفة، مما يسبب ردود فعل جسدية ضارة في بعض الأفراد. حسب الدراسة، قد تكون هذه الجسيمات هي السبب وراء تفاقم الأعراض لدى بعض المرضى، في حين يظل آخرون في صحة جيدة رغم نفس التعرض. في الوقت الحالي، يعمل فريق البحث بقيادة البروفيسور برنت واجنر على تطوير طرق لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة لهذه المخاطر. كما قاموا بإنشاء سجل دولي للمرضى يتضمن عينات من الدم والبول والشعر والأظافر لجمع مزيد من الأدلة حول تراكم الغادولينيوم في الجسم، بهدف فهم تأثيراته الصحية بشكل أعمق.

تحذير من "الغادولينيوم".. هل تسبب فحوصات الرنين المغناطيسي تراكم المعادن السامة؟
تحذير من "الغادولينيوم".. هل تسبب فحوصات الرنين المغناطيسي تراكم المعادن السامة؟

البيان

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

تحذير من "الغادولينيوم".. هل تسبب فحوصات الرنين المغناطيسي تراكم المعادن السامة؟

توصلت دراسة حديثة إلى أن فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي قد تترك وراءها معادن ضارة في جسم الإنسان، خاصة معدن الغادولينيوم الذي يُستخدم في مواد التباين لتعزيز وضوح الصور خلال الفحص. وبينما يُفترض أن يتم إفراز هذا المعدن من الجسم بعد الإجراء، أظهرت الأبحاث أن بعض جزيئات الغادولينيوم قد تبقى في الدماغ والكلى، وحتى في الدم والبول لعدة سنوات بعد الفحص. وعلى الرغم من أن معظم الأشخاص لا يعانون من آثار جانبية ضارة، فإن خطر احتباس الغادولينيوم يزداد لدى المرضى الذين يعانون من مشاكل في الكلى، حيث يمكن أن يؤدي إلى حالة تُعرف بالتليف الجهازي الكلوي (NSF)، والتي تُسبب سماكة وتصلب الجلد والأعضاء الداخلية. ومع ذلك، هناك تقارير أخرى تشير إلى أن بعض الأشخاص الذين تتمتع وظائف كليتهم بصحة جيدة قد يعانون أيضًا من مشاكل صحية بعد التعرض للغادولينيوم، لكن لم يتم التوصل إلى دليل قاطع يربط بين هذه المشاكل واحتباس المعدن. كما كشفت الأبحاث الأخيرة عن تفاعل محتمل بين الغادولينيوم وحمض الأكساليك، وهو جزيء يوجد في بعض الأطعمة والمكملات الغذائية مثل فيتامين سي، والذي قد يؤدي إلى ترسب الغادولينيوم على شكل جسيمات نانوية. هذه الجسيمات النانوية قد تتسلل إلى خلايا الأعضاء المختلفة، مما يسبب ردود فعل جسدية ضارة في بعض الأفراد. حسب الدراسة، قد تكون هذه الجسيمات هي السبب وراء تفاقم الأعراض لدى بعض المرضى، في حين يظل آخرون في صحة جيدة رغم نفس التعرض. في الوقت الحالي، يعمل فريق البحث بقيادة البروفيسور برنت واجنر على تطوير طرق لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة لهذه المخاطر. كما قاموا بإنشاء سجل دولي للمرضى يتضمن عينات من الدم والبول والشعر والأظافر لجمع المزيد من الأدلة حول تراكم الغادولينيوم في الجسم، بهدف فهم تأثيراته الصحية بشكل أعمق. وتوصلت الدراسة الجديدة التي قادها البروفيسور برنت واجنر من جامعة نيو مكسيكو، إلى وجود صلة بين الغادولينيوم وحمض الأكساليك، وهو جزيء موجود في الأطعمة يرتبط بأيونات معدنية، مما يؤدي إلى مشاكل طبية مثل حصوات الكلى. استخدم فريق البحث تجارب أنبوب الاختبار ووجد أن حمض الأكساليك تسبب في ترسب كمية ضئيلة من الغادولينيوم من عامل التباين وتشكيل جسيمات نانوية، والتي تسللت إلى خلايا أعضاء مختلفة، وفقا لـ "نيوزويك. ويتكون حمض الأكساليك أيضًا في الجسم عندما يتناول الأشخاص أطعمة أو مكملات تحتوي على فيتامين سي، وقال فاغنر في بيان إنه "لن يتناول فيتامين سي إذا كنت بحاجة إلى إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي باستخدام مادة التباين بسبب تفاعل المعدن". وأضاف : "قد يكون السبب هو ارتفاع مستوى الأكساليك، أو في حالة تكون فيها الجزيئات أكثر عرضة للارتباط بالغادولينيوم، مما يؤدي إلى تكوين الجسيمات النانوية. قد يكون هذا هو سبب معاناة بعض الأفراد من أعراض شديدة واستجابة مرضية شديدة، بينما يكون آخرون بخير". وفي دراستهم، وجدوا أن ما يقرب من 50 في المائة من المرضى الذين لديهم آثار من الغادولينيوم في الجسم تعرضوا لمادة التباين مرة واحدة فقط، مما يعني أن هناك "شيئًا ما يعمل على تضخيم إشارة المرض". قد يُفسر تكوين الجسيمات النانوية "سبب تفاقم المرض إلى هذا الحد. فعندما تحاول الخلية التعامل مع هذا الجسيم النانوي المعدني الغريب داخلها، فإنها تُرسل إشارات تُنبه الجسم للاستجابة لها". في الوقت الحالي، يعمل فريق البحث بقيادة البروفيسور برنت واجنر على تطوير طرق لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة لهذه المخاطر. كما قاموا بإنشاء سجل دولي للمرضى يتضمن عينات من الدم والبول والشعر والأظافر لجمع المزيد من الأدلة حول تراكم الغادولينيوم في الجسم، بهدف فهم تأثيراته الصحية بشكل أعمق.

تقوي القلب وتخفض الضغط.. إليك فوائد نواة التمر في رمضان
تقوي القلب وتخفض الضغط.. إليك فوائد نواة التمر في رمضان

مصراوي

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تقوي القلب وتخفض الضغط.. إليك فوائد نواة التمر في رمضان

التمر طعام شهير على مائدة الإفطار في رمضان، لكن نواته غالبا ما يتخلص منها أغلب الصائمين، دون معرفة فوائدها المذهلة للصحة. كيف تستفيد من نواة التمر؟ يمكن غسل نواة التمر جيدا بالماء الجاري، ثم تركه لفترة طويلة، قد تصل إلى 3 أيام حتى تجف تمامًا، ثم طحنها جيدا، وبذلك المسحوق تستطيع الحصول على فوائد نواة البلح كاملة. وبحسب موقع Health benefits، فإن فوائد نواة التمر تتمثل في: تحسين صحة القلب تعمل نواة التمر على تحسين صحة القلب، بفضل مضادات الأكسدة الموجودة بها، وكذلك البوتاسيوم الذي يعمل على تنشيط الدورة الدموية. خفض ضغط الدم يمكن لبعض المركبات الموجودة داخل نواة التمر، أن تعمل على خفض ضغط الدم المرتفع. ضبط مستويات السكر في الدم يمكن لنواة التمر ضبط مستويات السكر في الدم، بفضل الألياف الموجودة بها. محاربة حصوات الكلى يمكن لنواة التمر محاربة حصوات الكلى، بفضل حمض الأكساليك، الذي يساعد على التخلص من الحصوات بشكل نهائي. تقليل خطر الإصابة بالسرطان تثقلل نواة البلح خطر الإصابة بالسرطان بفضل مضادات الأكسدة الموجودة بها، مثل الفينول، والبوليفينويل، والفلانفويد. تحسين صحة الجهاز الهضمي يمكن لنواة البلح تحسين صحة الجهاز الهضمي، لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف، كما تقلل خطر الإصابة بعسر الهضم، والإمساك، والإسهال، والغازات، والانتفاخ. اقرأ أيضا:

يسبب تلف الكلى.. نوع من الطعام يضر جسمك دون أن تشعر
يسبب تلف الكلى.. نوع من الطعام يضر جسمك دون أن تشعر

مصراوي

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

يسبب تلف الكلى.. نوع من الطعام يضر جسمك دون أن تشعر

في شهر رمضان المبارك، يحرص الكثيرون على تنويع أطباقهم بالخضروات الورقية الخضراء، مثل السبانخ والبنجر الأخضر والسلق، لكن يحذر خبراء التغذية من أن هذه الخضروات قد تشكل خطرًا على صحة الكلى لدى بعض الأفراد، خاصة المصابين بأمراض الكلى أو المعرضين لتكوين حصوات الكلى. وتحتوي هذه الخضروات على نسب عالية من البوتاسيوم وحمض الأكساليك، فيما يعتبر ارتفاع مستوى البوتاسيوم في الدم خطرًا على مرضى الكلى، وقد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة. بالإضافة إلى ذلك، يرتبط حمض الأكساليك بتكوين حصوات الكلى، خاصة لدى الأشخاص المعرضين لذلك، كما أن هذه الخضروات قد تزيد من خطر تكوين حصوات الكلى، نظرًا لاحتوائها على نسبة عالية من الأكسالات، حسبما نشر موقع "onlymyhealth" الطبي المتخصص. وأوضح أخصائي التغذية العلاجية، الدكتور شهاب صلاح، أنّ السبانخ تحتوي على نسبة عالية من الأوكسالات، وهي أملاح قد تؤدي إلى تكوين حصوات الكلى، خاصة إذا ارتفعت مستوياتها في الجسم، ناصحًا المصابين بحصوات الكلى والأشخاص الأكثر عرضة لها بالابتعاد نهائيًا عن السبانخ. وأضاف "صلاح" في تصريحات لـ"مصراوي" أن البنجر الأخضر والسلق يحتويان أيضًا على كميات مرتفعة من الأكسالات، ما يزيد من خطر تكوين حصوات الكلى، مشيرًا إلى أن الأشخاص الذين لديهم ميل لتطوير حصوات الكلى أو حصوات المرارة يجب أن يقللوا من استهلاك هذه الخضروات. وفيما يتعلق بالبطاطا، أوضح أنها تحتوي على كميات معتدلة من الأكسالات، لذا يجب على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى الحد من استهلاكها، محذرًا من الفول السوداني، الذي يوفر 100 جرام منه حوالي 187.0 ملج من الأكسالات، وقد أظهرت الدراسات أن الفول السوداني يمكن أن يسبب اعتلال الكلية بالأكسالات. ونصح بضرورة توخي الحذر عند تناول هذه الخضروات خلال شهر رمضان، خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى أو لديهم تاريخ عائلي مع حصوات الكلى. وفي الختام، شدد الدكتور شهاب صلاح على أن الاعتدال هو المفتاح للحفاظ على صحة الكلى، وأنه يجب على الأفراد مراعاة احتياجاتهم الصحية الخاصة عند اختيار الأطعمة، لضمان صيام صحي وآمن خلال الشهر الفضيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store