أحدث الأخبار مع #الألدوستيرون،


أخبار ليبيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
خلال أيام فقط.. دواء واعد يحقق نتائج مذهلة في «خفض ضغط الدم»
وسط معاناة ملايين المرضى من ارتفاع ضغط الدم الذي لا تستجيب أجسامهم لأقوى العلاجات التقليدية، ظهر 'لوروندروستات' كقوة علاجية جديدة تُحدث توازن الألدوستيرون وتخفض الضغط الانقباضي بمعدل 15 نقطة خلال أيام قليلة، انطلاقة قد تعيد الأمل لمجتمع المصابين بالـ'قاتل الصامت'. وكشفت دراسة سريرية أجريت في جامعة كاليفورنيا–سان دييغو عن فعالية دواء جديد يُدعى «لوروندروستات» في خفض ضغط الدم المقاوم للعلاج بشكل ملحوظ خلال فترة قصيرة. وبحسب 'إندبندنت'، شملت التجربة 285 مريضاً يعانون من ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط، بينهم مرضى من مركز جامعة كاليفورنيا الصحي، وقُسّم المشاركون إلى مجموعتين: تناولت الأولى (190 مريضاً) «لوروندروستات» إلى جانب أدويتهم القياسية، فيما تناولت المجموعة الثانية (95 مريضاً) دواءً وهمياً مع نفس العلاجات المعتادة، واستمرت جميع المجموعتين في تناول أدويتهم القياسية لثلاثة أسابيع لضمان دقة المقارنة. وأظهرت نتائج الدراسة أن متناولي «لوروندروستات» شهدوا انخفاضاً في الضغط الانقباضي بمعدل 15 نقطة خلال أيام، مقارنة بانخفاض قدره 7 نقاط فقط في المجموعة الضابطة، وكما لوحظ تحسن ملموس في الضغط الانبساطي لديهم. وفي تعليق حول الدراسة، أوضح الدكتور مايكل ويلكينسون، أحد معدّيها، أن «اختلال توازن هرمون الألدوستيرون يشكّل سبباً رئيسياً في حالات ارتفاع الضغط المقاوم للعلاج، وعملنا على معالجة هذا الخلل مباشرةً من خلال لوروندروستات. وقال: تشير النتائج الأولية إلى أن الدواء قد يكون خياراً فعّالاً للمرضى الذين لم يستجيبوا للعلاجات التقليدية. وأضاف أن بعض المشاركين لا يزالون ضمن نطاق مرتفع نسبياً في نهاية الدراسة، لكن التحسن العام واعد ويدفع نحو توسيع نطاق التجارب لتشمل مجموعات أكبر وأكثر تنوعاً. هذا ويُعرّف ارتفاع ضغط الدم المقاوم بأنه الحالة التي لا تستجيب فيها قراءة المريض لثلاثة أدوية رئيسية على الأقل، بما فيها مدرات البول، عند الجرعات الموصوفة. ويُقدَّر أن نحو 10–20% من مرضى ارتفاع الضغط يعانون هذه الحالة، ويسهم هرمون الألدوستيرون، الذي يُفرَز من الغدتين الكظريتين، في احتباس الصوديوم والماء، ما يرفع حجم الدم ويزيد الضغط الشرياني. ويعتبر هذا التقدّم محورياً في مجال أمراض القلب والأوعية الدموية، نظراً لارتباط ارتفاع الضغط المقاوم بمخاطر متزايدة للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ويخطط فريق البحث لإطلاق تجارب موسعة لضمان سلامة وفعالية «لوروندروستات» عبر مجموعات سكانية أكثر تنوعاً. The post خلال أيام فقط.. دواء واعد يحقق نتائج مذهلة في «خفض ضغط الدم» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عين ليبيا
خلال أيام فقط.. دواء واعد يحقق نتائج مذهلة في «خفض ضغط الدم»
وسط معاناة ملايين المرضى من ارتفاع ضغط الدم الذي لا تستجيب أجسامهم لأقوى العلاجات التقليدية، ظهر 'لوروندروستات' كقوة علاجية جديدة تُحدث توازن الألدوستيرون وتخفض الضغط الانقباضي بمعدل 15 نقطة خلال أيام قليلة، انطلاقة قد تعيد الأمل لمجتمع المصابين بالـ'قاتل الصامت'. وكشفت دراسة سريرية أجريت في جامعة كاليفورنيا–سان دييغو عن فعالية دواء جديد يُدعى «لوروندروستات» في خفض ضغط الدم المقاوم للعلاج بشكل ملحوظ خلال فترة قصيرة. وبحسب 'إندبندنت'، شملت التجربة 285 مريضاً يعانون من ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط، بينهم مرضى من مركز جامعة كاليفورنيا الصحي، وقُسّم المشاركون إلى مجموعتين: تناولت الأولى (190 مريضاً) «لوروندروستات» إلى جانب أدويتهم القياسية، فيما تناولت المجموعة الثانية (95 مريضاً) دواءً وهمياً مع نفس العلاجات المعتادة، واستمرت جميع المجموعتين في تناول أدويتهم القياسية لثلاثة أسابيع لضمان دقة المقارنة. وأظهرت نتائج الدراسة أن متناولي «لوروندروستات» شهدوا انخفاضاً في الضغط الانقباضي بمعدل 15 نقطة خلال أيام، مقارنة بانخفاض قدره 7 نقاط فقط في المجموعة الضابطة، وكما لوحظ تحسن ملموس في الضغط الانبساطي لديهم. وفي تعليق حول الدراسة، أوضح الدكتور مايكل ويلكينسون، أحد معدّيها، أن «اختلال توازن هرمون الألدوستيرون يشكّل سبباً رئيسياً في حالات ارتفاع الضغط المقاوم للعلاج، وعملنا على معالجة هذا الخلل مباشرةً من خلال لوروندروستات. وقال: تشير النتائج الأولية إلى أن الدواء قد يكون خياراً فعّالاً للمرضى الذين لم يستجيبوا للعلاجات التقليدية. وأضاف أن بعض المشاركين لا يزالون ضمن نطاق مرتفع نسبياً في نهاية الدراسة، لكن التحسن العام واعد ويدفع نحو توسيع نطاق التجارب لتشمل مجموعات أكبر وأكثر تنوعاً. هذا ويُعرّف ارتفاع ضغط الدم المقاوم بأنه الحالة التي لا تستجيب فيها قراءة المريض لثلاثة أدوية رئيسية على الأقل، بما فيها مدرات البول، عند الجرعات الموصوفة. ويُقدَّر أن نحو 10–20% من مرضى ارتفاع الضغط يعانون هذه الحالة، ويسهم هرمون الألدوستيرون، الذي يُفرَز من الغدتين الكظريتين، في احتباس الصوديوم والماء، ما يرفع حجم الدم ويزيد الضغط الشرياني. ويعتبر هذا التقدّم محورياً في مجال أمراض القلب والأوعية الدموية، نظراً لارتباط ارتفاع الضغط المقاوم بمخاطر متزايدة للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ويخطط فريق البحث لإطلاق تجارب موسعة لضمان سلامة وفعالية «لوروندروستات» عبر مجموعات سكانية أكثر تنوعاً.


الوئام
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
دواء جديد واعد لخفض ضغط الدم المقاوم للعلاج
بشائر أمل جديدة تلوح في الأفق لمرضى ارتفاع ضغط الدم الذين لا يستجيبون للعلاجات التقليدية، حيث توصل باحثون في كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو إلى علاج تجريبي واعد يُدعى 'لوروندروستات'. وقد أظهرت نتائج دراستهم، التي نُشرت في دورية 'نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين' المرموقة، انخفاضًا ملحوظًا في ضغط الدم الانقباضي لدى المشاركين في التجارب السريرية. ووفقًا للدراسة، شهد المرضى الذين تناولوا دواء 'لوروندروستات' انخفاضًا متوسطًا قدره 15 نقطة في قراءة ضغط الدم الانقباضي (الرقم العلوي)، مقارنة بانخفاض قدره 7 نقاط فقط لدى المرضى الذين تلقوا علاجًا وهميًا. ويُعد هذا الانخفاض الكبير بارقة أمل للملايين الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط أو المقاوم للعلاج، والذين يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بأمراض القلب القاتلة. وأوضح الدكتور مايكل ويلكينسون، الباحث الرئيسي في الدراسة وطبيب القلب في مركز سان دييغو الطبي بجامعة كاليفورنيا، أن 'هذه التجربة صُممت لدراسة تأثير دواء جديد في خفض ضغط الدم لدى الأشخاص الذين لا يُمكن السيطرة على ارتفاع ضغط الدم لديهم بشكل كافٍ باستخدام الأدوية الحالية.' وأضاف في بيان نُشر يوم الجمعة: 'كنا ندرس نهجًا جديدًا لمعالجة اختلال توازن الألدوستيرون، وهو سبب غالبًا ما يكون غير مُعترف به بكونه أحد أسباب ارتفاع ضغط الدم المُقاوم للعلاج.' وتشير الدراسة إلى أن هرمون الألدوستيرون يلعب دورًا حيويًا في تنظيم ضغط الدم في الجسم، وعندما يحدث خلل في مستويات هذا الهرمون، يمكن أن يساهم بشكل كبير في ارتفاع ضغط الدم، خاصة في الحالات التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية. شملت التجربة السريرية متعددة المراكز، في مرحلتها الثانية، 285 مشاركًا، من بينهم مرضى من مستشفى جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، وأُجريت بالتعاون مع مركز تنسيق البحوث السريرية في 'كليفلاند كلينك'. وعلى مدار 12 أسبوعًا، تلقى جميع المشاركين في التجربة دواءً موحدًا لخفض ضغط الدم، بالإضافة إلى ذلك، تلقى 190 مشاركًا جرعة مُقاسة من الدواء التجريبي 'لوروندروستات' – الذي يعمل على تثبيط إنتاج هرمون الألدوستيرون – بينما تلقى 95 مشاركًا دواءً وهميًا. وعلّق الدكتور ويلكينسون على تصميم التجربة قائلًا: 'استخدم جميع المشاركين الأدوية الموحدة عينها لضغط الدم خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من التجربة قبل بدء تناول الدواء الجديد أو الدواء الوهمي، مما أتاح لنا فرصة لتحديد خط الأساس وفهم فاعلية العلاج بدقة.' وأضاف: 'في النهاية، وجدنا أن العلاج الجديد، مقارنة بالدواء الوهمي، كان مفيدًا في خفض ضغط الدم الانقباضي لدى المرضى.' وقد قام الباحثون بمراقبة ضغط دم كل مشارك بشكل مستمر لمدة 24 ساعة في بداية التجربة وفي منتصفها وعند نهايتها، وأظهرت النتائج أنه بالنسبة للأفراد الذين تلقوا دواء 'لوروندروستات'، انخفضت مستويات ضغط الدم الانقباضي لديهم، في المتوسط، بنحو 15 ملم زئبق. وأشار الدكتور ويلكينسون إلى أنه 'على الرغم من أن قراءات ضغط الدم ظلت مرتفعة في نهاية هذه التجربة السريرية لدى بعض المشاركين الذين عولجوا بـ(اللوراندروستات)، فإننا نرى أن هذه النتائج واعدة؛ لأن جميع المشاركين في الدراسة تقريبًا لم يتمكنوا من خفض ضغط دمهم بشكل كافٍ باستخدام الأدوية المتاحة الآن.' كما أكد أن التجربة شملت مجموعة أكثر تنوعًا من المرضى، مما يزيد من احتمالية التوصل إلى علاج أكثر ملاءمة لارتفاع ضغط الدم لدى شريحة أوسع من الأفراد المعرضين لخطر متزايد للإصابة بأمراض القلب. وفيما يتعلق بالخطوات المستقبلية، أوضح الدكتور ويلكينسون أنه من المنتظر إجراء تجربة سريرية أوسع نطاقًا لتقييم فعالية وسلامة الدواء على نطاق أوسع. وشدد على أنه 'مع ازدياد معرفتنا بسلامة هذا العلاج وفاعليته، آمل أن نتمكن من تحديد أداة مفيدة في معالجة ارتفاع ضغط الدم للمرضى المحتاجين.'


الشرق السعودية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
"أكثر مما تراه العين".. تعقيد غير متوقع في أورام الغدة الكظرية
كشفت أبحاث حديثة أجرتها جامعة كيوشو في اليابان عن مستوى غير مسبوق من التعقيد في الأورام الغدّية المنتجة للألدوستيرون، وهي نوع من الأورام التي تنشأ في الغدة الكظرية، وتساهم في ارتفاع ضغط الدم. وباستخدام تقنيات تحليل متطورة، توصَّل الباحثون إلى أن هذه الأورام تحتوي على أربعة أنواع مختلفة من الخلايا، بما في ذلك خلايا تنتج الكورتيزول، وهو الهرمون الأساسي المسؤول عن استجابة الجسم للتوتر. نُشرت النتائج في دورية "الأكاديمية الأميركية للعلوم"، وتقدم تفسيراً جديداً للأعراض غير المتوقعة التي تظهر لدى بعض المرضى، مثل ضعف العظام، كما تفتح آفاقاً جديدة لتطوير علاجات دوائية مستهدفة. في الوقت الراهن، تُعتبر الجراحة هي العلاج الوحيد الفعّال للأورام الغدّية، وهو نهج لم يتغير لعقود. وقالت المؤلفة المشاركة في الدراسة، ماكي يوكوموتو-أوماكوشي، الأستاذة المساعدة في قسم أمراض الغدد الصماء والأمراض الأيضية في مستشفى جامعة كيوشو: "لكي نطوّر علاجات جديدة، مثل العلاجات الدوائية، نحتاج بشكل عاجل إلى فهم كيفية عمل هذه الأورام على المستوى الجزيئي، وكيف تتفاعل أنواع الخلايا المختلفة داخلها". أورام الغدد الكظرية ينشأ ذلك النوع من الأورام في الغدد الكظرية، وهي غدد صغيرة تقع فوق الكليتين، وتنتج هرمونات حيوية مثل الألدوستيرون، والكورتيزول، والهرمونات الجنسية. وبسبب موقعها ووظيفتها، تُعتبر تلك الأورام أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بـ"فرط الألدوستيرونية الأولية"، وهي حالة تؤدي إلى إفراز كميات زائدة من الألدوستيرون، مما يسبب ارتفاع ضغط الدم. وتساهم هذه الحالة في ما بين 5 إلى 10% من حالات ارتفاع ضغط الدم، وتزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وبدون العلاج المناسب، قد يعاني المرضى من مشكلات صحية خطيرة مثل أمراض القلب والسكري وضعف العظام. ركَّزت الدراسة على الأورام الغدية المنتجة للألدوستيرون، والتي تسببها طفرات في جين KCNJ5، وهو الطفرة المسؤولة عن نحو 70% من حالات هذه الأورام. وتُعرف هذه الطفرة بارتباطها بأورام أكبر حجماً، كما تظهر في سن مبكرة، وتسبب أعراضاً أشد حدة لا يمكن تفسيرها فقط بفرط إفراز الألدوستيرون، ولكن، بسبب تعقيد هذه الأورام، كان من الصعب سابقاً تحديد تركيبتها الخلوية والهرمونات التي تنتجها. واستخدم الباحثون تقنيات تحليل متقدمة لرسم خريطة دقيقة لتوزيع أنواع الخلايا المختلفة داخل الورم، وتحليل تفاعلها مع بعضها البعض، بالإضافة إلى تحديد الطفرات الجينية في أجزاء مختلفة منه، والكشف عن أنواع الهرمونات التي تنتجها الأورام بدقة، مما وفَّر رؤية غير مسبوقة حول طبيعة هذه الأورام وتعقيدها. وأظهرت الدراسة أن ذلك النوع من الأورام ليس متجانساً، كما كان يُعتقد سابقاً، بل يتكون على الأقل من أربعة أنواع من الخلايا. تبدأ هذه الأورام بخلايا تستجيب للتوتر، ثم تتطور إلى خلايا منتجة للألدوستيرون، أو خلايا منتجة للكورتيزول، ومع مرور الوقت، تتحول الخلايا المنتجة للكورتيزول إلى خلايا مشابهة للخلايا اللحمية، والتي تساعد الورم على النمو والتطور. الشبكات البيولوجية المعقدة كما اكتشف الباحثون وجود نوع خاص من الخلايا المناعية المرتبطة بالدهون بكثافة داخل الورم، وهو ما قد يلعب دوراً مهماً في تنظيم إنتاج الهرمونات ونمو الورم. وتحتوي هذه الأورام على خلايا متنوعة تنتج هرمونات مختلفة، مما يعني أن تأثيرها على صحة المريض لا يقتصر فقط على ارتفاع ضغط الدم، بل يشمل أيضاً أعراضاً أخرى، مثل ضعف العظام؛ بسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول. ويخطط الباحثون الآن لتوسيع دراستهم لتشمل أنواعاً أخرى من الأورام الغدية، وكذلك أنواعاً أخرى من الأورام التي تفرز هرمونات زائدة، كما يأملون في أن تسهم هذه النتائج في تطوير استراتيجيات علاجية جديدة، مثل استهداف الخلايا المناعية المرتبطة بالدهون، أو تقليل تأثير الكورتيزول الزائد في هذه الأورام. ويقول الباحثون إن هذه الدراسة خطوة رئيسية نحو فهم الشبكات البيولوجية المعقدة التي تحكم نشوء وتطور أورام الغدة الكظرية. وبينما تبقى هناك أسئلة تحتاج إلى إجابة، فإن الأدلة الجديدة تُعيد تشكيل معرفتنا عن كيفية تطور هذه الأورام وتأثيرها على صحة المرضى، مما يمهد الطريق لابتكارات علاجية جديدة تستهدف الأنواع المختلفة من الخلايا داخل الورم، وتحسّن من خيارات العلاج المتاحة للمرضى في المستقبل.