#أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدةللمواردالمائيةالبشاير١٢-٠٣-٢٠٢٥علومالبشايرالسعودية نموذج عالمي في إدارة موارد المياهاختارت لجنة الأمم المتحدة المعنية بالموارد المائية (UN-Water) المملكة العربية السعودية كنموذج عالمي رائد في الإدارة المتكاملة لموارد المياه، بعد تحقيقها تقدمًا ملحوظًا في مؤشر 6.5.1 ضمن الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة (SDG 6)، ما يعكس ريادتها في هذا المجال. إشادة دولية بجهود المملكة في إدارة المياه جاء هذا التكريم خلال ورشة عمل تحضيرية استعرضت تجربة المملكة في تسريع تنفيذ استراتيجيات الإدارة المتكاملة للموارد المائية. افتتح الورشة الدكتور عبدالعزيز الشيباني، وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للمياه، في مقر الوزارة بالرياض، بمشاركة 40 ممثلًا عن الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والمجتمع المدني والقطاع الخاص. التنمية المستدامة ورؤية 2030 أكد الدكتور الشيباني أن هذا الاختيار يعكس التقدم الذي أحرزته المملكة في إدارة الموارد المائية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 والاستراتيجية الوطنية للمياه 2030. وأوضح أن لجنة الأمم المتحدة للموارد المائية تعمل على توثيق تجربة المملكة في دراسة حالة نجاح لمشاركتها مع الدول الأخرى، بهدف تعزيز الجهود العالمية لتحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة. تناولت الورشة النتائج الأولية لدراسة الحالة التي تُعدها الأمم المتحدة حول نهج المملكة في إدارة المياه. وسلطت المناقشات الضوء على أهمية استثمار الممارسات الناجحة وتوسيع نطاق تطبيقها عالميًا، في ظل التحديات التي تواجه تحقيق الهدف السادس عالميًا بحلول عام 2030. نهج شامل لإدارة موارد المياه أكد وكيل وزارة المياه أن دراسة حالة النجاح ترتكز على نهج متكامل يربط بين القطاعات المختلفة، مثل البيئة، والزراعة، والطاقة، والصحة، لتعزيز التكامل بين هذه المجالات. كما شدد على أهمية دور القطاع الخاص في دعم إدارة المياه المستدامة. إدراج تجربة المملكة في التقارير الدولية يتم اختيار الدول المشمولة في هذه الدراسات بناءً على بيانات وكالات الأمم المتحدة، على أن تُطلق تقارير دراسات الحالات الناجحة خلال المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة، الذي يُعقد في نيويورك بشهر يوليو من كل عام. دور لجنة الأمم المتحدة للموارد المائية تُعد لجنة الأمم المتحدة للموارد المائية (UN-Water) جهة تنسيقية تضم 36 كيانًا أمميًا و48 منظمة دولية، وتهدف إلى تعزيز التعاون الدولي لضمان إدارة فعالة ومستدامة لموارد المياه والصرف الصحي على مستوى العالم.
البشاير١٢-٠٣-٢٠٢٥علومالبشايرالسعودية نموذج عالمي في إدارة موارد المياهاختارت لجنة الأمم المتحدة المعنية بالموارد المائية (UN-Water) المملكة العربية السعودية كنموذج عالمي رائد في الإدارة المتكاملة لموارد المياه، بعد تحقيقها تقدمًا ملحوظًا في مؤشر 6.5.1 ضمن الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة (SDG 6)، ما يعكس ريادتها في هذا المجال. إشادة دولية بجهود المملكة في إدارة المياه جاء هذا التكريم خلال ورشة عمل تحضيرية استعرضت تجربة المملكة في تسريع تنفيذ استراتيجيات الإدارة المتكاملة للموارد المائية. افتتح الورشة الدكتور عبدالعزيز الشيباني، وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للمياه، في مقر الوزارة بالرياض، بمشاركة 40 ممثلًا عن الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والمجتمع المدني والقطاع الخاص. التنمية المستدامة ورؤية 2030 أكد الدكتور الشيباني أن هذا الاختيار يعكس التقدم الذي أحرزته المملكة في إدارة الموارد المائية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 والاستراتيجية الوطنية للمياه 2030. وأوضح أن لجنة الأمم المتحدة للموارد المائية تعمل على توثيق تجربة المملكة في دراسة حالة نجاح لمشاركتها مع الدول الأخرى، بهدف تعزيز الجهود العالمية لتحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة. تناولت الورشة النتائج الأولية لدراسة الحالة التي تُعدها الأمم المتحدة حول نهج المملكة في إدارة المياه. وسلطت المناقشات الضوء على أهمية استثمار الممارسات الناجحة وتوسيع نطاق تطبيقها عالميًا، في ظل التحديات التي تواجه تحقيق الهدف السادس عالميًا بحلول عام 2030. نهج شامل لإدارة موارد المياه أكد وكيل وزارة المياه أن دراسة حالة النجاح ترتكز على نهج متكامل يربط بين القطاعات المختلفة، مثل البيئة، والزراعة، والطاقة، والصحة، لتعزيز التكامل بين هذه المجالات. كما شدد على أهمية دور القطاع الخاص في دعم إدارة المياه المستدامة. إدراج تجربة المملكة في التقارير الدولية يتم اختيار الدول المشمولة في هذه الدراسات بناءً على بيانات وكالات الأمم المتحدة، على أن تُطلق تقارير دراسات الحالات الناجحة خلال المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة، الذي يُعقد في نيويورك بشهر يوليو من كل عام. دور لجنة الأمم المتحدة للموارد المائية تُعد لجنة الأمم المتحدة للموارد المائية (UN-Water) جهة تنسيقية تضم 36 كيانًا أمميًا و48 منظمة دولية، وتهدف إلى تعزيز التعاون الدولي لضمان إدارة فعالة ومستدامة لموارد المياه والصرف الصحي على مستوى العالم.