أحدث الأخبار مع #الأمن_الأسري


الإمارات اليوم
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
مؤسسات محمد بن خالد آل نهيان تحتفي بيوم الأسر العالمي
نظمت مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية، فعالية مجتمعية بمناسبة يوم الأسر العالمي، بالتعاون بين جمعية محمد بن خالد آل نهيان لأجيال المستقبل، ومكتبة أجيال المستقبل، ومركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي، ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم. ويأتي تنظيم الفعالية في إطار جهود مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان في ترسيخ مفاهيم المسؤولية المجتمعية، وسعيها المتواصل إلى ترسيخ مفاهيم الأمن الأسري والتكافل الاجتماعي، بما ينسجم مع استراتيجية الدولة، ورؤية القيادة الرشيدة لعام المجتمع 2025. وقدّمت الجهات المشاركة برامج متنوعة تلبي احتياجات الفئات المختلفة، تضمنت برنامج «مفاتيح الأسرة السعيدة»، الذي طرح محاور تربوية واجتماعية هادفة، بينما قدّمت مكتبة أجيال المستقبل أنشطة تفاعلية للأطفال. وأضفى مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي، طابعاً تراثياً من خلال برنامج «إرث زايد التراثي»، الذي شارك بورشة عمل تحت عنوان «أيدينا تزرع وتلون»، ركزت على غرس مفاهيم الاستدامة لدى الأطفال وتعزيز وعيهم البيئي. واستهدفت الفعالية أصحاب الهمم من منتسبي مؤسسة زايد العليا، بمشاركة فاعلة من شركاء استراتيجيين، من بينهم هيئة أبوظبي للدفاع المدني، وإدارة مرور العين، ومؤسسة التنمية الأسرية، وجمعية المرأة سند الوطن، ومستشفى برجيل، ومركز موزة بنت سهيل للأطفال الاستثنائيين. وتضمنت الأنشطة ورشة توعوية حول السلامة العامة قدّمها الدفاع المدني، والتعرّف إلى «دورية السعادة»، إضافة إلى ورش تفاعلية أبرزها «اكتشفني بحب» و«التربية الإيجابية للأبناء»، إلى جانب أنشطة ترفيهية شملت الرسم على الوجه، وتوزيع الهدايا من مستشفى برجيل.


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
مؤسسات محمد بن خالد ترسخ الأمن الأسري والتكافل
نظَّمت مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية فعالية مجتمعية مميزة، بمناسبة يوم الأسر العالمي وذلك بالتعاون بين جمعية محمد بن خالد آل نهيان لأجيال المستقبل ومكتبة أجيال المستقبل ومركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم. ويأتي تنظيم هذه الفعالية في إطار جهود مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان في ترسيخ مفاهيم المسؤولية المجتمعية وسعيها المتواصل لترسيخ مفاهيم الأمن الأسري والتكافل الاجتماعي، بما ينسجم مع استراتيجية الدولة ورؤية القيادة الرشيدة لعام المجتمع 2025. وقدَّمت الجهات المشاركة برامج متنوعة تلبي احتياجات الفئات المختلفة، تضمنت برنامج «مفاتيح الأسرة السعيدة» الذي طرح محاور تربوية واجتماعية هادفة، بينما قدمت مكتبة أجيال المستقبل أنشطة تفاعلية للأطفال. وأضفى مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي، طابعاً تراثياً من خلال برنامج «إرث زايد التراثي» وشارك برنامج «إرث زايد البيئي» بورشة عمل تحت عنوان «أيدينا تزرع وتلون»، ركزت على غرس مفاهيم الاستدامة لدى الأطفال وتعزيز وعيهم البيئي.(وام)


LE12
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- LE12
بنخضراء: إصلاح المدونة مشروع مجتمعي يحفظ استقرار الأسرة ويضمن مستقبل الأجيال القادمة
بنخضراء: إصلاح المدونة مشروع مجتمعي يحفظ استقرار الأسرة ويضمن مستقبل الأجيال القادمة طنجة -le12 سجلت أمينة بنخضراء، رئيسة الفيدرالية الوطنية للمرأة التجمعية، أن مشروع إصلاح وأكدت القيادية الحزبية ذاتها، خلال لقاء تواصلي عقدته منظمة المرأة التجمعية بجهة طنجة تطوان الحسيمة، بشراكة مع التنسيقية الإقليمية للمرأة التجمعية بعمالة طنجة-أصيلة، أمس السبت بمدينة طنجة تحت عنوان: 'مناقشة مستجدات مدونة الأسرة وسؤال الأمن الأسري'، أن مشروع مراجعة مدونة الأسرة يروم ضمان التوازن داخل الأسرة المغربية، مبرزة أن أهمية هذا الإصلاح تكمن في كونه يهم الأسرة بوصفها نواة كل مجتمع مستقر ومتوازن ومزدهر، يحفظ حقوق كافة مكونات الأسرة دون تغليب طرف على آخر. وأفادت بنخضراء، في معرض كلمتها خلال اللقاء المندرجة في إطار سلسلة من اللقاءات عقدتها المنظمة، بأن النقاش الحالي حول مشروع تعديل مدونة الأسرة، يهدف إلى تعريف الرأي العام الوطني بحقيقة وأهمية هذه التعديلات وانعكاسها الإيجابي على الأسرة المغربية، منتقدة وجود عدة مغالطات تروجها بعض الأطراف على شبكة التواصل الاجتماعي وخارجها. وأعطت الوزيرة السابقة، أمثلة عن موضوع هذه المغالطات بما يروج حول الحضانة والاحتفاظ ببيت الزوجية والولاية القانونية وغيرها، مشددة على أهمية التصدي لما وصفته بالعبث الذي تروجه بعض الأطراف بخصوص هذا الورش الإصلاحي الكبير ببلادنا. واستحضرت رئيسة الفيدرالية الوطنية للمرأة التجمعية، بالتوجيهات الملكية الواردة في خطاب العرش لسنة 2022، والرسالة الملكية الموجهة لرئيس الحكومة سنة 2023، بشأن هذا الإصلاح، مسجلة أن مدونة الأسرة لسنة 2004 شكلت وقتها قفزة نوعية أفرزت تطورا مهما، غير أن الممارسة أظهرت عدة اختلالات تفرض القيام بمجموعة من الإصلاحات لصالح الأسرة والمجتمع.