أحدث الأخبار مع #الأمير_بدر


CNN عربية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- CNN عربية
محمد عبده يطمئن الجمهور على صحته ويصدر ألبوم "الوفاء للبدر"
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- طمأن "فنّان العرب" المطرب السعودي محمد عبده، جمهوره على صحته في رسالة فيديو، الخميس، وذلك بعد الإعلان عن إلغاء الحفل الذي كان من المقرر أن يحييه الجمعة، في مدينة العلا بالسعودية، إثر تعرضه لوعكة صحيّة. وقال المطرب السعودي في مقطع فيديو نشره الحساب الرسمي لشركة "روتانا" على منصة "إكس"، إنه حاول على مدى 10 أيام، أن يتعافى من حساسية الربو التي يعاني منها حاليًا، لكنه لم يتمكن من ذلك "رغم تكثيف الأدوية"، وطلب من الجمهور أن يلتمس له العذر. وأتت رسالة محمد عبده، قبل وقتٍ قصير من إطلاق ألبومه الجديد "أحد سأل عنّي"، الذي يوصف بأنه ألبوم "الوفاء للبدر" في إشارة للشاعر السعودي الراحل الأمير بدر بن عبدالمحسن، ويتضمن الألبوم 5 أغنيات من كلماته، وألحان الموسيقار طلال. ومن المقرر أن يحيي "فنّان العرب" حفلين في عيد الأضحى؛ في دبي 7 يونيو/ حزيران، ومدينة الخبر شرقي السعودية 9 حزيران/ يونيو المقبل. لحّن إحدى أغانيه الأيقونية.. محمد عبده يرثي ناصر الصالح بحفله في "موسم الرياض"


الأنباء
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الأنباء
«فنان العرب».. يطرح ألبوم «الوفاء للبدر»
في تعاون فني متجدد، يطرح «فنان العرب» محمد عبده ألبومه الجديد، اليوم الخميس، بعنوان «الوفاء للبدر»، تكريما لمسيرة الشاعر الراحل الأمير بدر بن عبدالمحسن، ومن ألحان الموسيقار د.طلال، وإنتاج «روتانا»، ويتضمن 5 أغان تجسد علاقة فنية وإنسانية امتدت لعقود بين الصوت والكلمة. وكشفت «روتانا» عن أولى أغاني الألبوم، بعنوان «أحد سأل عني»، وقد لاقت الأغنية منذ الإعلان عنها تفاعلا واسعا على مواقع التواصل لما تحمله من مشاعر صادقة ولغة شاعرية تميز بها الأمير بدر، ما يجعلها مدخلا مثاليا لباقي أغاني الألبوم. ويتعاون عبده في جديده مع مجموعة من الموزعين الموسيقيين من بينهم: يحيى الموجي، عصام الشرايطي، أمير عبدالمجيد، وليد فايد، ما يمنح الألبوم طيفا موسيقيا غنيا يمزج بين الكلاسيكية الشرقية والتوزيع المعاصر، ويأتي هذا الألبوم بعد فترة نقاهة قضاها «فنان العرب» عقب شفائه من مرض السرطان، حيث تلقى العلاج في فرنسا. وبالتزامن مع إطلاق الألبوم يستعد محمد عبده لإحياء حفلين غنائيين مميزين، الأول في 23 مايو بمدينة العلا، والثاني 9 يونيو بمدينة الخبر على مسرح الظهران إكسبو، ضمن حفلات عيد الأضحى التي تشهد مشاركة نخبة من نجوم الغناء في المملكة.


ET بالعربي
منذ 4 أيام
- ترفيه
- ET بالعربي
محمد عبده يكرّم الأمير بدر بن عبدالمحسن بألبوم الوفاء للبدر
في تعاونٍ فني متجدد، يطرح محمد عبده ألبومه الجديد بعنوان "الوفاء للبدر"، تكريمًا لمسيرة الشاعر الراحل الأمير بدر بن عبدالمحسن، ومن ألحان الموسيقار د. طلال. الألبوم، من إنتاج روتانا، يتضمن 5 أغانٍ تُجسد علاقة فنية وإنسانية امتدت لعقود بين الصوت والكلمة. "أحد سأل عني 2025".. بداية عاطفية لألبوم محمد عبده كشفت روتانا عن أولى أغاني الألبوم، بعنوان "أحد سأل عني 2025"، وهي من كلمات الأمير بدر وألحان د. طلال. وقد لاقت الأغنية منذ الإعلان عنها تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل لما تحمله من مشاعر صادقة ولغة شاعرية تميز بها الأمير بدر، ما يجعلها مدخلًا مثاليًا لباقي أغاني الألبوم. موسيقى بطابع أصيل وتجديد لحني يتعاون محمد عبده في هذا العمل مع مجموعة من الموزعين الموسيقيين من بينهم يحيى الموجي، عصام الشرايطي، أمير عبد المجيد، ووليد فايد، ما يمنح الألبوم طيفًا موسيقيًا غنيًا يمزج بين الكلاسيكية الشرقية والتوزيع المعاصر. ويأتي هذا الألبوم بعد فترة نقاهة قضاها محمد عبده عقب شفائه من مرض السرطان، حيث تلقى العلاج في فرنسا. حفلين مرتقبين في العلا والخبر وبالتزامن مع إطلاق الألبوم في 22 مايو 2025 الساعة التاسعة مساءً بتوقيت السعودية، يستعد محمد عبده لإحياء حفلين غنائيين مميزين، الأول في 23 مايو بمدينة العلا، والثاني في 9 يونيو بمدينة الخبر على مسرح الظهران إكسبو، ضمن حفلات عيد الأضحى التي تشهد مشاركة نخبة من نجوم الغناء في المملكة. تقرير سابق من ET بالعربي: ديو عالمي جديد لمحمد عبده


الرياض
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الرياض
الثقافة تُحلّق مع المسافرين
لم تعد الطائرة وسيلة انتقالٍ فقط، بل أصبحت منصةً جديدة للثقافة. هذا ما تؤكده الشراكة الحديثة بين قناة "الثقافية" والخطوط السعودية، التي تأتي انطلاقاً من دعم سمو وزير الثقافة صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، في تطوير الشراكات لخدمة المحتوى الثقافي، حيث بدأت الشراكة بعرض محتوىً ثقافيٍّ سعودي عبر نظام الترفيه الجوي الخاص بها، لتكون السماء ساحةً ثقافية جديدة. ولا تقتصر المبادرة حول تقديم برامجَ أو محتوىً لتمضية الوقت فقط، بل تتجاوز ذلك لتعرض تجربةً متكاملة تمسّ الذاكرة والذوق والانتماء، فحين يشاهد المسافرون القادمون للمملكة مقاطع عن الحِرف اليدوية التقليدية، أو يستمعون لحكاياتٍ من تراث المملكة، أو يتعرفون على تنوّع الأزياء والموسيقى المحلية، فإنهم يعيشون جزءاً من روح المكان قبل أن تطأ أقدامهم الأرض. هذا المزج بين السفر والثقافة يمنح الرحلة بُعداً جديداً، يتجاوز الفاصل بين المقعد والوجهة، ليصنع تجربةً عميقةً ومؤثرة، بعد أن تم اختيار المحتوى بعناية ليعكس غِنى المشهد الثقافي السعودي. فمن البرامج الوثائقية، إلى اللقاءات الفنية، والعروض البصرية المستوحاة من مختلف مناطق المملكة. تتحوّل الرحلة إلى متحفٍ متنقل، و منصةِ عرضٍ جوية تنقل المسافرين في رحلةٍ أخرى لاكتشاف الرؤية السعودية التي تسعى إلى أن تكون الثقافةُ حاضرةً في كل تفاصيل الحياة، ليس بوصفها مادةً جامدة، بل كأسلوب تواصلٍ وتعبير، لذلك يُعَدّ عرضُ محتوى قناة "الثقافية" في الطائرات هو أحد تجلّيات هذا التوجه، الذي يكسر الحواجز التقليدية بين الجمهور والمحتوى، ويقرّب الثقافة من الناس، أينما كانوا. وفي الوقت ذاته، توفّر هذه التجربة مساحةً للمواطن السعودي ليشعر بالفخر بهويته، إذ يرى ثقافتَهُ الأصيلةَ تُمَثَّلُ بأناقة وتكريم على متن رحلاتٍ وطنية. كما تعكس هذه الخطوة تطوُّرَ مفهوم "الضيافة" ليشمل البُعد الثقافي، ويصبح السفر من خلال الخطوط السعودية تجربةً متكاملة تخاطب الحواس والعقل والهوية. إنها خطوة هادئة، ولكنها عميقة الأثر، تضع الثقافة في قلب الرحلة، وتفتح نافذةً جديدة للتعريف بالمملكة من الجو، بوصفها مصدراً ثرياً للحكايات والرموز والجمال، في مشهدٍ يعكس تطور الحراك الثقافي السعودي، وذلك عبر دمج المحتوى الثقافي ضمن تجربة المسافرين، والذي من شأنه منحُ الركاب -وهُمْ في جَوِّ السماء- فرصةً لأخذ شيءٍ من روح المملكة، خصوصاً لمن ليس لديهم فكرةٌ عن ثقافاتها المتنوعة. ومن هنا تنبع أهمية هذه الخطوة بما تحمله من كمٍّ كبير من الساعات الغنية المتاحة للمسافر ليتنقل بين التفاصيل الجميلة للمحتوى الذي يشمل التراث والأدب والفنون وغيرها من مكونات الهوية السعودية.


الرياض
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
صُبَابَةُ القَولالخَطُّ السُّعُودِيُّ
لئن كانت المملكة العربية السعودية مهد العربية، وقلبها النابض، وحاضنها الأول منذ الأزل، فإن الخطَّ العربي أحدُ أشكال الهوية اللغوية، والثقافية، والتاريخية، والجمالية، إذ ما زال عمقاً راسخاً، وفنًّا متجدّداً، يحكي قصةً من قصص خلود اللغة العربية، وتطورها؛ لهذا ما زلتُ أذكر تلك العبارة الجميلة لسمو وزير الثقافة: الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، عندما قال في العام 2021م - وهو العام الذي سُميّ ثقافيّاً (عام الخط العربي) -: «قصة ثقافتنا مع الخط العربي تتجاوز كل الحدود التقليدية؛ هي قصة حضارة وإرث وثقافة وحياة»؛ ولذلك أولت المملكة العربية السعودية من خلال وزارة الثقافة اهتماماً بالغاً بالخط العربي؛ نظراً لما يمثله الخط من ارتباط وثيق باللغة العربية، وما يمتلكه من تاريخ عريق، وجماليات متنوعة. وإذا كان الخط العربي رمزاً ثقافيًّا من رموز هوية المملكة العربية السعودية، ومصدراً ملهماً للفنانين، والمعماريين، والمهندسين، وغيرهم محلياً وعالمياً؛ فإن الاعتناء به، وتعزيز حضوره في الجانب التعليمي، والحكومي، والرسمي، لهو جزء من ترسيخ الانتماء الوطني، وتعزيز الإرث العربي، وهو ما سيحوله من رمزية شكلية، إلى سيميائية جمالية، تحمل في طياتها كثيراً من الدلالات الثقافية، والمعرفية، والتاريخية، والوطنية التي تجعل الخط أيقونة تجسّد ثراء الثقافة العربية، وفنّها المتجدد، وإرثها الحضاري. إن تقديم المملكة العربية السعودية بوصفها مركز الخط العربي، وراعيته، يجعلها رائدة في دعم جمالياته، وتعزيز معانيه، وهو عملٌ رائع يستحق الإشادة؛ ذلك لأنه يتوافق مع خدمة اللغة العربية التي هي لغة القرآن، ولغة العلوم، والمعارف، والحضارة الإسلامية. وقد أخذت وزارة الثقافة في ترسيخ هذا الاهتمام منذ سنوات، وتحديداً منذ مبادرة الخط العربي التي أُعلِن عنها في عام 2020م، وكان باعثاً لتسجيل بعض الخطوط العربية الجميلة، كخط النسيب، وخط المصمك، وخط عام الشعر العربي، وخط عام الحرف اليدوية، وهي خطوط تأتي استكمالاً للخطوط العربية الأصيلة، وتتماشى معها، توظيفاً، وتجديداً. ولأن أرض المملكة العربية السعودية منطلق الحضارات الإنسانية العريقة، فقد كانت وما زالت موطن الخطوط والنقوش المختلفة، كخط المسند، والنبطي، والثمودي، وغيرها، وهي خطوط موغلة في القدم، ويمكن أن نعدها نواة الخط العربي، وجذره الأول، وقد لوحظت تلك الخطوط في كثير من النقوش، والألواح، والمخطوطات القديمة؛ لهذا يأتي الخط السعودي امتداداً لتلك الخطوط القديمة، إذ يجمع بين أصالة الخط، وعراقته، وجماليته، كما يمنح الخط ملمحاً وطنيًّا يرمز للأصالة، والتطور. ويكشف الخط السعودي عن قيمته من خلال ما يستمده من جماليات (الخطّ العربيّ) المتنوعة، ليضيف إلى هويته العربية هوية أخرى، لا تجعله خطاً عابراً، أو عادياً، أو مجرد وسيلة، أو أداة للتدوين والتوثيق، وإنما تصنع منه أيقونة ذات أبعاد مهمة، ترسّخ الهوية الوطنية، وتقوّي من قيمة التراث الثقافي العربي؛ لذلك ينبغي أن نزجي الشكر أوفره وأكثره للقائمين على هذه المبادرة الرائعة في وزارة الثقافة، وهي جهود مشكورة ومباركة تضاف إلى مبادرات أخرى ذات صلة، كعام الخط العربي، وإحياء مجمع (دار القلم) في المدينة المنورة، الذي أصبح منصةً عالمية للخط العربي يحمل اسم (مركز الأمير محمد بن سلمان العالمي للخط العربي)، وإدراج (الخط العربي) ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي لليونسكو عام 2022م، الأمر الذي سيجعل الخط السعودي خطاً أكثر استعمالاً وجمالاً، كلما أسهمنا في تعزيزه، وتطبيقه، والترويج له.