أحدث الأخبار مع #الأمير_محمد_بن_سلمان


الرياض
منذ 9 ساعات
- منوعات
- الرياض
قيادة ترسم أعظم مشهد للحج
تُجسد المملكة العربية السعودية، في كل موسم حج، نموذجًا فريدًا في الإدارة والتنظيم والخدمة، مستندة إلى رؤية واضحة، وعقيدة راسخة، وقيادة تضع خدمة ضيوف الرحمن في مقدمة أولوياتها. برعاية كريمة وتوجيهات سديدة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ومتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- تُسخّر المملكة إمكاناتها كافة لتوفير تجربة إيمانية آمنة وميسّرة لملايين الحجاج القادمين من مختلف أنحاء العالم. جهود الدولة لا تقتصر على التنظيم فحسب، بل تمتد لتشمل أعلى درجات الرعاية الصحية، وتوظيف أحدث التقنيات في إدارة الحشود، وتقديم خدمات ذكية وتسخير أحدث الوسائل التكنولوجية والتطبيقات والذكاء الاصطناعي بما يتواكب مع رؤية المملكة 2030 لتسهّل على الحاج أداء نسكه في يسر وطمأنينة. كل جهة تعمل بتناغم، من الجهات الأمنية إلى الفرق الطبية والتطوعية، تحت مظلة واحدة: خدمة الحاج شرف ورفع مشقة الطريق عنه، والدولة -حفظها الله- وفرت كل إمكاناتها لتذليل كافة الصعوبات لقاصدي بيت الله الحرام لأداء الحج؛ الركن الخامس من أركان الإسلام، وتقديم كافة الخدمات التي يحتاجها حجاج بيت الله الحرام سواء كانت بنية تحتية، أو صحية، أو غذائية، أو تقنية إرشادية بعدة لغات، وتوفير أحدث المواصلات الحديثة، وتوفير الحماية والأمن، وتوفير أحدث التقنيات الحديثة لينعم حجاج بيت الله الحرام بكافة الخدمات التي مكنتهم من أداء مناسك الحج بيسر وطمأنينة. ولأن القيادة تعتبر ضيوف الرحمن أمانة عظيمة، جاءت خطط التفويج، والإسكان، والنقل، والخدمات اللوجستية بمستوى عالمي يعكس حرص المملكة على تجويد كل تفصيلة، وتقديم صورة مشرّفة للإسلام ولبلاد الحرمين، إنها رسالة حضارية وإنسانية تتبناها المملكة منذ تأسيسها، وتتجدد اليوم بعزم قيادتها ورؤية 2030، التي جعلت من خدمة الحرمين الشريفين أولوية وطنية، واستثمارًا روحيًا لا يُضاهى. وفي ختام كل موسم حج، يتجلى النجاح في دعاء الحاج، وارتياح الزائر، واعتزاز المواطن.. فهنا السعودية، حيث الحرمان، وحيث القيادة التي تُقدّم الخدمة بشرف، وتُعلي راية الإحسان في كل موسم. للراحل غازي القصيبي ها هنا مَّكةُ.. من مَّكةَ نادانا الضياءُ وُلدِ الهادي.. فقلُب الكْون حبٌ ودعاءُ طافتِ البشرى على الأرضِ.. وضمّتها السَماءُ وتهاوى الشرك مذعوراً.. كما طار الهباء نزل الوحي.. وفي الآيات نور.. وشفاء شرعة الله تعالى الله عدل.. وإخاء


الرياض
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الرياض
خادم الحرمين يوجه باستضافة 1000 حاج من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين
وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى من أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق على نفقته الخاصة، لأداء مناسك الحج لهذا العام 1446هـ، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد. وبهذه المناسبة، رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على هذه اللفتة الكريمة التي تعكس اهتمام المملكة وقيادتها الحكيمة، وحرصها الدائم على دعم أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق، وترسيخ أواصر الأخوة الإسلامية. وأكد أن هذه الاستضافة تأتي امتدادًا لما توليه القيادة -رعاها الله- من حرص على تيسير أداء مناسك الحج لأبناء الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن الوزارة باشرت فور صدور التوجيه بوضع خطة تنفيذية متكاملة لتقديم التسهيلات والخدمات للحجاج الفلسطينيين، بدءًا من مغادرتهم بلادهم وحتى عودتهم بعد أداء المناسك، وسط منظومة متكاملة خلال إقامتهم في مكة المكرمة، والمدينة المنورة. وأوضح آل الشيخ أن البرنامج استضاف منذ انطلاقه عام 1417هـ أكثر من (64) ألف حاج وحاجة من مختلف دول العالم، وهو ما يعكس الجهود المستمرة لقيادة المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز مكانتها كونها قلبًا للعالم الإسلامي وقبلةً للمسلمين. ودعا -الله جل وعلا- أن يجزي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على الدعم السخي المتواصل للأشقاء في فلسطين، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والنماء والاستقرار.


أرقام
منذ يوم واحد
- سياسة
- أرقام
خادم الحرمين الشريفين يصدر توجيهه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء الفلسطينيين على نفقته الخاصة لأداء مناسك حج هذا العام 1446هـ
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى من أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق على نفقته الخاصة، لأداء مناسك الحج لهذا العام 1446هـ، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد. وبهذه المناسبة، رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على هذه اللفتة الكريمة التي تعكس اهتمام المملكة وقيادتها الحكيمة، وحرصها الدائم على دعم أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق، وترسيخ أواصر الأخوة الإسلامية. وأكد أن هذه الاستضافة تأتي امتدادًا لما توليه القيادة -رعاها الله- من حرص على تيسير أداء مناسك الحج لأبناء الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن الوزارة باشرت فور صدور التوجيه بوضع خطة تنفيذية متكاملة لتقديم التسهيلات والخدمات للحجاج الفلسطينيين، بدءًا من مغادرتهم بلادهم وحتى عودتهم بعد أداء المناسك، وسط منظومة متكاملة خلال إقامتهم في مكة المكرمة، والمدينة المنورة. وأوضح آل الشيخ أن البرنامج استضاف منذ انطلاقه عام 1417هـ أكثر من (64) ألف حاج وحاجة من مختلف دول العالم، وهو ما يعكس الجهود المستمرة لقيادة المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز مكانتها كونها قلبًا للعالم الإسلامي وقبلةً للمسلمين. ودعا -الله جل وعلا- أن يجزي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على الدعم السخي المتواصل للأشقاء في فلسطين، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والنماء والاستقرار.


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة سبق
خادم الحرمين يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى من أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق على نفقته الخاصة، لأداء مناسك الحج لهذا العام 1446هـ، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد. وبهذه المناسبة، رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على هذه اللفتة الكريمة التي تعكس اهتمام المملكة وقيادتها الحكيمة، وحرصها الدائم على دعم أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق، وترسيخ أواصر الأخوة الإسلامية. وأكد أن هذه الاستضافة تأتي امتدادًا لما توليه القيادة -رعاها الله- من حرص على تيسير أداء مناسك الحج لأبناء الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن الوزارة باشرت فور صدور التوجيه بوضع خطة تنفيذية متكاملة لتقديم التسهيلات والخدمات للحجاج الفلسطينيين، بدءًا من مغادرتهم بلادهم وحتى عودتهم بعد أداء المناسك، وسط منظومة متكاملة خلال إقامتهم في مكة المكرمة، والمدينة المنورة. وأوضح آل الشيخ أن البرنامج استضاف منذ انطلاقه عام 1417هـ أكثر من (64) ألف حاج وحاجة من مختلف دول العالم، وهو ما يعكس الجهود المستمرة لقيادة المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز مكانتها كونها قلبًا للعالم الإسلامي وقبلةً للمسلمين. ودعا -الله جل وعلا- أن يجزي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على الدعم السخي المتواصل للأشقاء في فلسطين، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والنماء والاستقرار.


عكاظ
منذ يوم واحد
- سياسة
- عكاظ
المملكة تنتصر لسورية
تابعوا عكاظ على يأتي حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بعد عودته إلى بلاده، عن أن «ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان هو من طلب منه رفع العقوبات عن سورية لمساعدتها في النمو والنهوض»، وإشارته إلى أن «ولي العهد قال له إن العقوبات تُدمر سورية، وإن السوريين لن يتمكنوا من الوقوف على أقدامهم تحت هذا الضغط»، وقوله إن «ولي العهد تحدث معه بنبرة صادقة من القلب بشأن رفع العقوبات عن سورية»؛ ليؤكد الجهود التي تبذلها المملكة من أجل أن تستعيد سورية عافيتها، وتنهض اقتصادياً، وبما يسهم في نموها وتنميتها في جميع المجالات، وبما يحقق الحياة الكريمة للشعب السوري الشقيق، الذي عانى كثيراً إبّان حكم المخلوع بشار الأسد. بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رفع العقوبات عن سورية، تردد أصداء هذا الإعلان في مختلف أنحاء العالم عموماً، وفي الداخل السوري خصوصاً، من خلال التعبير الصادق، والوفاء غير المستغرب لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عبر مسيرات أخوية، وتجمعات عفوية، واحتفالات عنوانها الشكر لمن وقفوا خلف هذا الإعلان التاريخي من قبل الرئيس الأمريكي ومن قلب الرياض؛ ليعيد الحياة من جديد لسورية وشعبها الشقيق، الذي يستحق الوقوف إلى جانبه سياسياً واقتصادياً وأمنياً لينعم بالاستقرار أسوة بشعوب العالم. المملكة وهي تقف إلى جانب العرب والمسلمين، وانحيازها لقضاياهم، وبما يحقق آمالهم وطموحاتهم وتطلعاتهم، إنما تنطلق من واجبها الديني، وثقلها السياسي عالمياً وإقليمياً، وقوتها العسكرية، بل تعلن في كل مرة أنها لن تتوقف، مهما كانت الصعاب، عن هذا الواجب حتى يتحقق السلام والوئام في كل الدول التي ما زالت تعاني جراء الحروب والصراعات. أخبار ذات صلة