logo
#

أحدث الأخبار مع #الأناملالذهبية

الفنانة سميرة صلاح: آلة الكمان تحتاج إلى موهبة وإحساس كبير
الفنانة سميرة صلاح: آلة الكمان تحتاج إلى موهبة وإحساس كبير

بوابة ماسبيرو

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

الفنانة سميرة صلاح: آلة الكمان تحتاج إلى موهبة وإحساس كبير

قالت الفنانة سميرة صلاح أستاذة آلة الكمان في معهد الموسيقى العربية إن آلة الكمان من الآلات التي تحتاج إلى موهبة واحساس كبير وهي كعازفة لهذه الآلة تستشعر الجملة الموسيقية أولًا ثم تحدد بعد ذلك كيفية عزفها وتبدأ بالعزف ناقلة مشاعر اللحن، إما القوة أو الحنان أو الضعف أو غيرها من المشاعر وتنقلها لجمهور المستمعين بإحساس عالٍ يؤثر مباشرة في مشاعر مستمعيها. وأضافت الفنانة سميرة صلاح خلال برنامج (الأنامل الذهبية) أنها اختارت آلة الكمان تأثرًا بوالدها الذي كان عازفا ماهرا للكمان والعود، كما كان مطربُا يتمتع بإحساس عالٍ وصوت جميل وهذا ما دفعها إلى الالتحاق بمعهد الموسيقى العربية بعد الانتهاء من الدراسة الإعدادية مباشرة. وأكدت أستاذة آلة الكمان أن دراسة الآلة في المعهد لها منهج خاص، حيث يبدأ المتدرب بدراسة الموسيقى الغربية لأنها أسهل في التعلم وهذا الجزء من المنهج يساعد الطلاب على التعود على الآلة وتعلم التقنيات الأساسية واكتساب المهارات الأساسية في العزف، ثم يتم تغيير ظبط الأوتار لتصبح ملائمة للعزف الشرقي وهي الأصعب ويبدأ الطالب تعلم الشرقي من الصف الثالث الثانوي، مضيفة أن قربها من والدها منذ الصغر أثقل موهبتها الفنية فاستطاعت عزف الألحان الشرقية منذ التحاقها بالمعهد في الصف الأول الثانوي وكانت الأولى دائما في المواد الموسيقية والمواد الثقافية أيضًا حتى تخرجت بتفوق وعُينت معيدة في المعهد. وأشارت إلى أنها تتمتع بصوت جميل ومعتمدة كمطربة في الإذاعة والتليفزيون ولها عدة أغانٍ بمكتبة الإذاعة إلا أن شهرتها الكبيرة جاءت من موهبتها الكبيرة في العزف على آلة الكمان، حيث شاركت كعازفة محترفة مع كبار الفرق الموسيقية مثل فرقة عطية شرارة الذي تعتبره أستاذها وأباها الروحي، مؤكدة أنه من خلال رحلتها في عالم الموسيقى ترى أن الموهبة أساسية ولكنها ليست كافية بمفردها، فالطالب عندما يتقدم للالتحاق بالمعهد يجب أن يتأكدوا أولًا من موهبته في العزف على الآلات المختلفة ثم يلتحق بالمعهد لإثقال الموهبة بالدراسة. يُذاع برنامج (الأنامل الذهبية) عبر أثير شبكة البرنامج العام، فكرة وإعداد أحلام أبو نوارة ومن تقديم جيهان الريدي.

هشام الجلاد: الرسم بالأشجار فن عالمي ويحتاج إلى تدريب مستمر
هشام الجلاد: الرسم بالأشجار فن عالمي ويحتاج إلى تدريب مستمر

بوابة ماسبيرو

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

هشام الجلاد: الرسم بالأشجار فن عالمي ويحتاج إلى تدريب مستمر

قال الفنان هشام الجلاد إنه فنان بدائي لم يدرس الفنون التشكيلية في أي جامعة ولكنه تعلم الفن من الطبيعة وبدأ القراءة في مجالات الزراعة وأمراض النبات مما ساعده على فهم تفاصيل عمله بشكل أفضل، كما يتابع القراءة عن مدارس الفن التشكيلي ليثري معرفته الفنية، حيث إنه يرى الأشجار جوهر الطبيعة وعندما يشرع في البدء بأي عمل فني يجلس أمام الشجرة متأملًا تفاصيلها ويتخيل ما يمكن أن يخرج منها ويتواصل معها كأي كائن حي، وهذا التواصل يمنحه أفكارًا وإلهامًا يكشف له الجماليات التي يمكنه استخلاصها من الشجرة. ومن خلال هذا الإلهام أبدع العديد من الأعمال الفنية التي تم عرضها في العديد من المعارض المحلية والدولية، حيث يقوم بعرض أعماله التي تجمع ببن الفن والطبيعة، كما أنه لا يقتصر في تشكيلاته على الأشجار فقط ولكن يستخدم أيضًا الأزهار الملونة لأنها تضيف لمسات جمالية تساعده على رسم الصور التي يرغب في التعبير عنها. وأكد الجلاد خلال برنامج (الأنامل الذهبية) أنه في بداية عمله بهذا المجال كان يذهب إلى الجهة التي تطلب منه العمل الفني ويجلس فيه لبعض الوقت متأملًا الأشجار حتى يخرج منها بالعمل الفني المطلوب ولكن مع الوقت اكتشف طريقة أكثر فاعلية وتساعده أكثر على الإبداع وهي وضع الأشجار في أصيص خاص، ثم يبدأ العمل عليها في مرسمه الخاص ثم ينقلها بعد ذلك للمعرض أو للعميل ولكن مع الخبرة وتدريبه الدائم وتنميته المستمرة لموهبته أصبح قادرًا على التعامل مع الأشجار أمام الجمهور مباشرة، حيث يقف في المعرض أمام أشجاره ويبدأ في تقليمها وتشكيلها باستخدام أدواته حتى يخلق عملًا فنيًا مبهرًا يجذب انتباه الجميع وهذه الطريقة أضافت بعدًا جديدًا لفنه وهو التوحد مع الجمهور الذي أصبح يشعر أنه جزء من العملية الإبداعية. وفي الختام أوضح هشام الجلاد أن الرسم بالأشجار فن عالمي ولكي ينجح يحتاج إلى تدريب مستمر وخيال فنان، وهذا الخيال يساعد على الوصول إلى فكرة جديدة وهي الرسم على النجيلة، حيث استطاع أن ينحت بورتريهات لشخصيات معروفة مثل اللاعب محمد صلاح أو استخدام هذا الإبداع للتعبير عن قضايا مهمة مثل لوحة (لن ننساك يا أقصى). يذاع برنامج (الأنامل الذهبية) عبر أثير البرنامج العام، فكرة وإعداد أحلام أبو نوارة وتقديم جيهان الريدي.

الفنان أحمد عزت: أتمنى الاستمرار في تقديم أعمال راقية للجمهور
الفنان أحمد عزت: أتمنى الاستمرار في تقديم أعمال راقية للجمهور

بوابة ماسبيرو

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

الفنان أحمد عزت: أتمنى الاستمرار في تقديم أعمال راقية للجمهور

قال الملحن والمطرب أحمد عزت إن حبه للفن ورثه من والده الذي كان يعشق الفن والفنانين؛ أمثال فريد الأطرش، ومحمد عبد الوهاب، مما جعله يحلم بدراسة الموسيقى حتى أنه كون فرقة موسيقية بمشاركة اثنين من زملائه الموهوبين في الشعر والعزف في المرحلة الثانوية، وبالفعل استطاع تحقيق حلمه بالانضمام إلى كلية التربية النوعية قسم التربية الموسيقية، وتقدم للدراسة فى قسم الغناء، حيث كان يتمنى أن يصبح مطربا معتمدا، ولكنه فوجئ بأن هذا القسم يركز في دراسته على الغناء الأوبرالي وهو ما يتعارض مع نبرة صوته الشرقية، ولذلك نصحته رئيسة القسم بأن الغناء الأوبرالي قد يؤثر على نبرة صوته ويغيرها مما يفقده حسه الفني، فقرر أن ينتقل إلى قسم الآلات ودراسة العود. وأكد عزت من خلال برنامج (الأنامل الذهبية) أنه وجد ضالته في قسم العود وأدرك أن التلحين هو الفن الأقرب إلى قلبه، وبالفعل استطاع بعد التخرج تقديم العديد من الألحان لشباب المطربين الموهوبين، وهو يسعى دائمًا أن يقدم الألحان التي تناسب ذوق شباب اليوم دون اسفاف أو تراجع عن المعايير الفنية التي تربى عليها. واستطرد قائلًا إن الفنان جزء من المجتمع، ولا يجب أن ينفصل عن القضايا التي تشغله، ولذلك فقد سعد جدًا عندما عرض عليه الشاعر (أحمد دياب) كلمات أغنية (عروسة آدم) التي تسلط الضوء وتناقش قضية العنف ضد المرأة، فتفاعل جدا مع الكلمات واجتهد هو وفريق العمل كثيرًا حتى ظهرت الأغنية بأفضل شكل ممكن، معترفًا أن الفن يختلف من فنان لآخر، وكل فنان له رؤيته ومبادئه التي يسعى إلى تحقيقها، متمنيًا أن يستمر في تقديم الأعمال الراقية والمحترمة لجمهوره. يذاع برنامج (الأنامل الذهبية) عبر أثير البرنامج العام، فكرة وإعداد أحلام أبو نوارة، تقديم الإذاعية جيهان الريدي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store