أحدث الأخبار مع #الأهرامللدراسات


بلد نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
جمال عبدالجواد: ترامب يصعّد المواجهة مع الصين ويتعامل مع الاقتصاد الأمريكي بـ"رؤية اختزالية"
قال الدكتور جمال عبد الجواد، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقدّم أفكارًا مستحدثة وغريبة إلى حد بعيد في إدارة السياسات الاقتصادية والخارجية، مشيرًا إلى أن تلك الأفكار تُحدث تصعيدًا غير مسبوق في المواجهة مع الصين وتوترًا مع الحلفاء. وأوضح "عبد الجواد" خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأربعاء، أن الإدارات الأمريكية السابقة كانت تعمل على احتواء الصين ومنع صعودها كقوة عظمى، عبر فرض قيود صارمة على وصول التكنولوجيا المتقدمة والرقائق الإلكترونية إلى بكين، إلى جانب ضخ استثمارات ضخمة في صناعة الرقائق داخل الولايات المتحدة لتعزيز تفوقها التقني. وأشار إلى أن السياسة الأمريكية اتجهت نحو توسيع المواجهة مع الصين من خلال تحالفات دولية، شملت أوروبا، وحلف الناتو، وقوى إقليمية في المحيط الهادئ، بما فيها دعم تايوان كجزء من الإستراتيجية لاحتواء النفوذ الصيني المتزايد. وأكد أن ترامب الآن يتجه نحو تصعيد أكبر، ليس فقط مع الصين، بل حتى مع الدول الأوروبية التي تمتلك فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أنه يفتح ملفات مثل الضرائب الرقمية، ويعامل الشركاء الاقتصاديين بـ"رؤية اختزالية"، تختزل مشاكل الاقتصاد الأمريكي في علاقاته الثنائية.


بوابة الفجر
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
خبير: ترامب يصعّد المواجهة مع الصين ورؤيته للاقتصاد "اختزالية"
قال الدكتور جمال عبد الجواد، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقدّم أفكارًا مستحدثة وغريبة إلى حد بعيد في إدارة السياسات الاقتصادية والخارجية، مشيرًا إلى أن تلك الأفكار تُحدث تصعيدًا غير مسبوق في المواجهة مع الصين وتوترًا مع الحلفاء. مقارنة بين الإدارات الأمريكية وأوضح "عبد الجواد" خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأربعاء، أن الإدارات الأمريكية السابقة كانت تعمل على احتواء الصين ومنع صعودها كقوة عظمى، عبر فرض قيود صارمة على وصول التكنولوجيا المتقدمة والرقائق الإلكترونية إلى بكين، إلى جانب ضخ استثمارات ضخمة في صناعة الرقائق داخل الولايات المتحدة لتعزيز تفوقها التقني. وأشار إلى أن السياسة الأمريكية اتجهت نحو توسيع المواجهة مع الصين من خلال تحالفات دولية، شملت أوروبا، وحلف الناتو، وقوى إقليمية في المحيط الهادئ، بما فيها دعم تايوان كجزء من الإستراتيجية لاحتواء النفوذ الصيني المتزايد. تصعيد أكبر وأكد أن ترامب الآن يتجه نحو تصعيد أكبر، ليس فقط مع الصين، بل حتى مع الدول الأوروبية التي تمتلك فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أنه يفتح ملفات مثل الضرائب الرقمية، ويعامل الشركاء الاقتصاديين بـ "رؤية اختزالية"، تختزل مشاكل الاقتصاد الأمريكي في علاقاته الثنائية. ووصف عبد الجواد هذه الرؤية بأنها تعامل "بالقطعة" مع القضايا الاقتصادية، ما أدى إلى دخول الولايات المتحدة في أزمات تجارية متشعبة مع عدة أطراف، نتيجة انعدام النظرة الشاملة لمعادلة الاقتصاد العالمي.

القناة الثالثة والعشرون
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
هدنة غزة أمام "مرحلة حاسمة" واختبارٌ للضمانات
تتواصل حرب كلامية بين "حماس" وإسرائيل، يحاول كل طرف فيها تسجيل موقف أكثر تشدداً من الآخر، كان أحدثها تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالتوجه إلى "مرحلة حاسمة" في المواجهة ورفض "الصفقة الشاملة" التي طالبت بها الحركة الفلسطينية في رد على المقترح الجزئي الإسرائيلي. يأتي ذلك الرفض المتبادل وسط استعدادات لتوغل إسرائيلي في غزة، وتظاهرات بالآلاف بإسرائيل للمطالبة برفض الحرب، وهو ما يراه خبراء تحدثوا لـ"الشرق الأوسط" مجرد مناورات من طرفي الحرب، لا تعني جمود المفاوضات؛ لكن بطئها ومحاولة ممارسة كل طرف على الآخر ضغوطاً قبل وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للمنطقة بعد نحو أسبوعين. قال وزير الدولة في الخارجية القطرية، محمد الخليفي في مقابلة "نشعر بالإحباط من بطء العملية التفاوضية في بعض الأحيان، فهناك أرواح مهددة إذا استمرت هذه العملية العسكرية يوماً بعد يوم". وأضاف أن الوسطاء عملوا بـ"شكل مستمر في الأيام الأخيرة لمحاولة جمع الطرفين وإحياء الاتفاق الذي أقره الجانبان وسنظل ملتزمين بهذا رغم الصعوبات". وقال نتنياهو في خطاب متلفز، إنه مقتنع بقدرته على إعادة المحتجزين الإسرائيليين "من دون الاستسلام لمطالب حماس"، مؤكداً أن الحرب ضد الحركة دخلت "مرحلة حاسمة"، وذلك بعد تصريحات متحدثه، عمر دوستري، عن أن فكرة إمكانية إعادة جميع الرهائن بموجب اتفاق واحد هي "لف ودوران"، متمسكاً بالحصول عليهم ثم العودة للقضاء على "حماس". وبذلك يرفض نتنياهو طرح "حماس" بشأن "الاستعداد الفوري للبدء في مفاوضات شاملة لإنهاء الحرب"، الذي أعلنه رئيس الحركة، خليل الحية، في خطاب متلفز، وأكدته الحركة مجدداً في بيان، السبت. بينما ذكر موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي، أن الجيش الإسرائيلي يعدّ العدة لعملية توغل كبرى في قطاع غزة، وتشمل الخطة الإسرائيلية بحسب الموقع تقسيم مدينة غزة إلى قسمين، وإنشاء مراكز توزيع المواد الغذائية مباشرة لسكان غزة من قبل شركات مدنية أميركية. يعتقد الخبير في الشأن الإسرائيلي بـ"مركز الأهرام للدراسات" في مصر سعيد عكاشة أن حديث نتنياهو في إطار المناورات مع "حماس" والتصعيد، خصوصاً وهو يعتقد أن وقف الحرب هزيمة شخصية له ولن يقبل بتنفيذها، مرجحاً أن يكون ترمب منح نتنياهو مهلة لإنهاء الحرب، كما تشير التقارير الإعلامية الإسرائيلية، وهذا يقود لإمكانية "قبول صفقة جزئية وليس شاملة حالياً قبل الزيارة". وبرأي المحلل السياسي الفلسطيني، الدكتور أيمن الرقب، فإن رفض نتنياهو لا يعني أن المفاوضات انتهت أو تجمدت؛ لكن هي تسير بشكل بطيء، وقد يكون قُرب زيارة ترمب للمنطقة محركاً سريعاً لإيقاف الحرب ولو بشكل مؤقت. وتحدث نتنياهو في خطاب أيضاً عن أمر جديد يطرح في كواليس المفاوضات قائلاً: "إنهم يريدون ضمانات دولية مقيدة من شأنها أن تمنع الحرب من التجدد؛ ولن يكون لدينا شرعية للعودة إلى الحرب. إذا التزمنا بعدم القتال، فلن نتمكن من العودة إلى القتال في غزة". ووفق عكاشة، فإن نتنياهو لن يقبل بفكرة الضمانات الدولية لأنها تعني أنه قد تعرض إسرائيل لعقوبات وضغوط أكبر لوقف الحرب، لافتاً إلى أن "حماس" أغلقت المفاوضات قليلاً بالمناورة بتمسكها بصفقة شاملة؛ لكن هذا لا يعني انتهاء الأمر، وقد نشهد قبل زيارة ترامب المرتقبة اتفاقية جزئية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بوابة الأهرام
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
مستشار بمركز الأهرام: قرارات ترامب الجمركية تُحدث فوضى في النظام العالمي
محمد حشمت أبوالقاسم علّق الدكتور جمال عبد الجواد، مستشار مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، على قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بزيادة الرسوم الجمركية على البضائع غير الأمريكية، مؤكداً أن الولايات المتحدة تنقلب على النظام الاقتصادي العالمي الذي كانت هي من أبرز صانعيه. موضوعات مقترحة وأضاف "عبد الجواد" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأربعاء، أن الممارسات الأمريكية الحالية لا تعكس أي قدر من الاحترام للتعددية الدولية، مشيرًا إلى وجود أصوات داخلية في واشنطن تلوّح حتى بانسحاب الولايات المتحدة من الأمم المتحدة، وهو ما يعد مؤشراً خطيراً على تراجع الالتزام الأمريكي بالنظام الدولي القائم.ووصف فرض الرسوم الجمركية الانتقائية من قِبل الولايات المتحدة على دول متعددة بأنه تفكير بدائي يسعى لتحقيق توازنات تجارية قصيرة الأجل، مؤكدًا أن مثل هذه السياسات كانت مقبولة فقط عندما تُطبقها الدول الناشئة لفترة محددة من أجل حماية صناعاتها، وليس من قِبل أكبر اقتصاد في العالم.وأوضح أن أمريكا تغيرت، ومعها يتغير شكل النظام الدولي بالكامل، مشددًا على أن السياسات الحمائية المتصاعدة تُعبر عن تحول عميق يشهده العالم اليوم.واختتم حديثه بقوله إن الرئيس ترامب بقراراته الجمركية والسياسية "أشاع الفوضى في النظامين الاقتصادي والسياسي العالميين"، معلقًا "نحن محظوظون أننا نشهد هذا المشهد غير المتكر، لكننا غير محظوظين لأننا نعيش في هذه المرحلة شديدة الخطورة".


الشرق الأوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
مصريون قلقون من إجراءات حكومية جديدة لخفض الدعم
يُبدي مصريون قلقاً من إجراءات حكومية جديدة تتعلق بخفض الدعم استجابةً لطلبات صندوق النقد الدولي، خصوصاً مع الإعلان عن موافقة «المجلس التنفيذي» للصندوق على صرف الشريحة الرابعة من قيمة «برنامج الدعم الموسع». وستحصل مصر بموجب الموافقة الجديدة على 1.2 مليار دولار أميركي، خلال أيام، فيما أكد المدير التنفيذي بالصندوق محمد معيط، في تصريحات صحافية «التزام مصر بالرفع الكامل للدعم عن الوقود بحلول ديسمبر (كانون الأول) 2025». ....وافق صندوق النقد الدولى خلال إجتماعه اليوم على منح مصر 1.2 مليار دولار قيمة الشريحة الرابعة من القرض الذى يصل الى ٨ مليارات دولار . — أحمد موسى - Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa) March 10, 2025 وبينما عدَّ البعض موافقة الصندوق على صرف الشريحة الجديدة من القرض دليلاً على استمرار نجاح برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري، أبدى مدونون على مواقع التوصل الاجتماعي، تخوفهم من تبعات ذلك فيما يتعلق بزيادات جديدة في أسعار المحروقات والكهرباء وغيرها من الخدمات. مع صرف الشريحه الرابعه، هل سيكون هناك زياده مرتقبه في الكهرباء والبنزين؟ — Nermine Tahoun (@nermine_lawyer) March 11, 2025 وعبَّر آخرون عن ترقبهم لمزيد من تحريك في سعر صرف الجنيه أمام الدولار. اتمنى منشفش تعويم جديد — Mohamed ElDaly (@Mohamed49047066) March 11, 2025 والتزمت مصر بموجب الاتفاق مع الصندوق الموقَّع في مارس (آذار) الماضي بتحرير سعر الصرف ليخضع للعرض والطلب، ما أدى إلى خفض قيمة الجنيه أمام الدولار من 30.9 إلى 50.55 اليوم، مع تحرُّك صعوداً وهبوطاً بحدود 10 في المائة. صندوق النقد الدولي يُعلنمصر ملتزمة بإنهاء دعم الوقود كليا في ديسمبر 2025بين قوسين رفع أسعار البنزين والسولار ده خبر أو تعليق مهم جدًا، خارج على لسان المدير التنفيذي لصندوق النقد الدوليمين بقى المدير ده؟!الدكتور محمد معيط، وزير مالية مصر السابقمنقول — Sherry Hegazy (@SherryHegazy) March 11, 2025 ورفعت مصر أسعار المحروقات في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي بنسب وصلت إلى 17 في المائة للمرة الثالثة خلال العام نفسه، فيما تعهد رئيس الوزراء بتثبيت الأسعار لمدة 6 أشهر تنتهي منتصف الشهر المقبل. وقدَّر مدبولي ما تتحمله الحكومة بسبب فروق دعم البنزين والسولار بنحو 9.8 مليار جنيه شهرياً منها 8 مليارات جنيه لدعم السولار فقط. وحسب البيانات الحكومية الرسمية، فإن أسعار المحروقات يُفترض أن يجري إعادة النظر فيها خلال اجتماع لجنة التسعير التلقائي المسؤولة عن تحديد نسب الزيادة والمتوقع انعقادها الشهر المقبل، فيما ستزيد أسعار الكهرباء مع بداية العام المالي في يوليو (تموز) المقبل، حسب خطة الزيادات السنوية التي تستهدف رفع الدعم بشكل كامل عن الكهرباء. وأقر أمين سر لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب (البرلمان) عبد المنعم إمام، لـ«الشرق الأوسط» بصعوبة التبعات المحتملة حال تنفيذ قرار الرفع الكامل للدعم عن المحروقات قبل نهاية العام الجاري، مشيراً إلى أن ما أُعلن من إجراءات بشأن زيادات في الأجور وكإجراءات لحماية الفئات الأكثر احتياجاً، لن يكون كافياً. وأعلنت الحكومة نهاية الشهر الماضي زيادة الحد الأدنى لأجور العاملين بالدولة إلى 7 آلاف جنيه بدءاً من يوليو (تموز) المقبل، مع رفع علاوة غلاء المعيشة لجميع العاملين بالدولة إلى 1000 جنيه مع إقرار علاوة تتراوح بين 10 و15 في المائة، مع زيادة في المعاشات بقيمة 15 في المائة. تقيم الحكومة المصرية أسواقاً ومعارض لتوفير السلع بأسعار مخفضة (وزارة التموين) ويحذر مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية الدكتور عمرو هاشم ربيع، من تداعيات الاستمرار في التحرك السريع لرفع الدعم الذي تنتهجه الحكومة، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» أن أي تحركات مرتقبة ستلتهم أكثر بكثير مما يجري منحه للمواطنين. وأضاف أن الزيادات المرتقبة في أسعار المحروقات ستؤدي بالتبعية إلى زيادات جميع أسعار السلع والخدمات المقدمة ووسائل النقل، وهي أمور تمسّ الحياة اليومية للمواطنين بشكل مباشر، لافتاً إلى أن الزيادات القادمة ستفرغ الزيادات الجديدة من هدفها الأساسي بتحسين حياة المواطنين، باعتبار أن ما سيحصل عليه المواطن سيدفع أكثر منه للحصول على نفس الخدمات التي يحصل عليها اليوم.