أحدث الأخبار مع #الأهلي_حالة


ET بالعربي
منذ 16 ساعات
- ET بالعربي
إعلانات تجارية تشعل الخلاف بين جماهير الأهلي والزمالك
أثار إعلان لإحدى شركات الاتصالات بعنوان "الأهلي حالة" موجة جدل واسعة على مواقع التواصل، بعد أن اعتبره كثيرون مسيئًا لنادي الزمالك، ليتصاعد الجدل من جديد بعد عرض إعلان تجاري آخر لمنتجات غذائية ظهر فيه رامز جلال. الإعلان الأول، الذي لم يُعرض على شاشات التلفزيون بل اقتصر على منصات التواصل، تضمن مشاهد أثارت استياء جماهير الزمالك، من بينها ظهور شخص بملابس بيضاء يُجبر على ركوب سيارة إسعاف بيضاء بخطين أحمرين، ومشهد آخر لطرد مشجع غير أهلاوي من مقهى، ما اعتبره البعض تلميحات مباشرة ضد جماهير نادي الزمالك. نادي الزمالك تحرّك رسميًا، فقدم شكوى إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وبلاغًا للنائب العام، مطالبًا بمحاسبة الشركة بتهمة "التمييز والتحريض على الكراهية". وفي أول رد رسمي، أكد رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، خالد عبدالعزيز، في مداخلة تلفزيونية مع عمرو أديب، أن المجلس تلقى الشكوى وتم التعامل معها سريعًا، مشيرًا إلى أن الشركة سحبت الإعلان من جميع منصاتها. وأضاف عبدالعزيز:"النسخة المنتشرة حاليًا على الإنترنت ليست النسخة النهائية للإعلان، والشركة تعهدت بمراجعة المحتوى وإجراء التعديلات اللازمة عليه، قبل تقديمه مرة أخرى للمجلس لمراجعته والموافقة عليه." وأكد رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أن المجلس لا يقبل بوجود أي محتوى يحمل إساءة أو تحريضًا على التمييز بين جماهير الأندية أو أفراد المجتمع، مشيرًا إلى أن القانون سيُطبق بحزم في حال ثبوت وجود أي مخالفة. بالتزامن، أطلق عدد من مشجعي الزمالك حملات مقاطعة للعلامة التجارية، في حين أعلن عدد من الشخصيات العامة، أبرزهم أحمد حسام "ميدو"، عن تغيير أرقام هواتفهم تضامنًا مع جمهور الزمالك. وجاء إعلان رامز جلال الجديد ليعيد الجدل إلى الواجهة، حيث ظهر وهو يقود طائرة بيضاء تحمل خطين باللون الأحمر، مع عبارة "سقوط حر"، ما اعتبره البعض إسقاطًا جديدًا على نادي الزمالك، في ظل التشابه مع عناصر الإعلان الأول. ردود الأفعال ما بين الغضب والدعابة، فبينما رأى البعض أن الإعلانات تحمل رسائل ساخرة موجّهة، رأى آخرون أنها مجرد حملات ترويجية لا تهدف للإساءة لأي طرف.


ET بالعربي
منذ 17 ساعات
- ET بالعربي
جدل كبير حول الإعلانات بسبب الأهلي والزمالك
بعد الجدل الذي أثاره إعلان لأحدي شركات الاتصالات بعنوان "الأهلي حالة"، والذي اعتبره البعض مسيئًا لنادي الزمالك، جاء إعلان جديد لشركات المواد الغذائية بطولة رامز جلال ليشعل موجة جديدة من الانتقادات. والبداية جاءت عند إعلان يحمل عنوان "الأهلي حالة"، موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد اعتباره مسيئًا لنادي الزمالك وجماهيره، ما دفع النادي الأبيض إلى تقديم شكوى رسمية ضد الشركة، وبلاغ إلى النائب العام، مطالبًا باتخاذ إجراءات قانونية تجاه ما وصفه بـ"التمييز والتحريض على الكراهية". الإعلان، الذي تم بثه عبر منصات التواصل الاجتماعي فقط، تضمّن مشاهد اعتبرها جمهور الزمالك تحمل إسقاطات مباشرة على النادي، أبرزها ظهور شخص بملابس بيضاء يُجبر على ركوب سيارة إسعاف بيضاء بخطين أحمرين، بالإضافة إلى لقطة أخرى لمقهى يُطرد منه مشجع غير أهلاوي، وهي مشاهد فسّرها البعض على أنها تلميحات سلبية ضد الزمالك. في أول رد رسمي على الأزمة، قال خالد عبدالعزيز، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، في مداخلة هاتفية مع عمرو أديب إن المجلس تلقى بالفعل شكوى من نادي الزمالك، وتم التعامل معها فورًا، قائلا:"الشركة استجابت بشكل سريع للشكوى، وقامت بسحب الإعلان من كافة منصاتها على مواقع التواصل، مؤكدًا أن الإعلان لم يُعرض على شاشات التلفزيون مطلقًا". وأضاف عبدالعزيز:"النسخة المنتشرة حاليًا على الإنترنت ليست النسخة النهائية للإعلان، والشركة تعهدت بمراجعة المحتوى وإجراء التعديلات اللازمة عليه، قبل تقديمه مرة أخرى للمجلس لمراجعته والموافقة عليه." وأكد رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أن المجلس لا يقبل بوجود أي محتوى يحمل إساءة أو تحريضًا على التمييز بين جماهير الأندية أو أفراد المجتمع، مشيرًا إلى أن القانون سيُطبق بحزم في حال ثبوت وجود أي مخالفة. وفي ظل تصاعد الأزمة، أطلق عدد من جماهير الزمالك دعوات لمقاطعة الشركة، فيما أعلن بعض الشخصيات العامة، وعلى رأسهم أحمد حسام "ميدو"، عن تغيير أرقامهم لشركات منافسة، تضامنًا مع جماهير القلعة البيضاء. ثم ظهر رامز جلال في الإعلان وهو يقود طائرة بيضاء تحمل خطين باللون الأحمر وعبارة "سقوط حر"، مما دفع بعض جماهير الزمالك إلى اعتبار الإعلان يحمل إسقاطات ساخرة على ناديهم، خاصة بعد أزمة إعلان "اتصالات" الذي تضمن مشاهد مشابهة. تباينت ردود الأفعال على الإعلان، حيث رأى البعض أنه يحمل إساءة مباشرة لنادي الزمالك، بينما اعتبره آخرون مجرد مادة ترويجية ساخرة لا تستهدف الإساءة لأي جهة.