أحدث الأخبار مع #الأهليالقاهري

سودارس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- سودارس
ما بين تطلعات الجماهير وإخفاق الإدارة العليقي في مرمى النيران بعد الإقصاء الأفريقي
عبد المنعم هلال ما بين تطلعات الجماهير وإخفاق الإدارة العليقي في مرمى النيران بعد الإقصاء الأفريقي من الطبيعي بل ومن البديهي أن يتعرض العليقي وإدارة الهلال للهجوم عقب الخروج المرير من بطولة دوري أبطال أفريقيا على يد الأهلي القاهري (رايح جاي) فالهزيمة المزدوجة وضعت نهاية قاسية لحلم ظل يراود جماهير الأزرق سنوات طويلة. لم تكن الخسارة في حد ذاتها مفاجئة فالأهلي يبقى نادياً كبيراً ببطولاته وخبراته وقائمته المدججة بالنجوم لكن ما فجر موجة الغضب الجماهيري هو الشعور بأن الهلال لم يقدم له العذر المشروع وأن الإقصاء لم يكن بسبب قوة الخصم بل نتيجة تراكمات في الإعداد وسوء في التخطيط وعجز واضح في تدعيم الصفوف خاصة في منطقة الهجوم. لقد ارتفع سقف التطلعات الجماهيرية هذا الموسم بصورة غير مسبوقة بفضل الاستقرار الإداري مع إقامة المعسكرات الخارجية الراقية والمحترفين الأجانب الذين توافدوا على النادي وكأن الهلال أصبح نادياً أوروبياً في قلب أفريقيا ومع كل هذا الزخم كان طبيعياً أن تحلم الجماهير بما هو أكبر من مجرد مشاركة شرفية غير أن الواقع اصطدم بحقيقة مريرة وهو الفشل في تدعيم الهجوم بلاعب قناص يصنع الفارق. الهلال افتقد للمهاجم الذي يعرف طريق الشباك ذلك النموذج الذي تصنعه الفرق الكبيرة في لحظة وتحسم به مصائر البطولات وقد أضاعت الإدارة فرصاً ذهبية في التعاقد مع مهاجمين مميزين وراحت تبحث عن خيارات أقل من الطموح مما أضعف الفاعلية الهجومية وترك فلوران تائهاً بين تجارب لم تثمر. واللوم هنا لا يقع على المدرب وحده بل على الإدارة التي لم توفر له الأدوات الكاملة ولم تحسن استغلال فترة التسجيلات كما ينبغي فالتخطيط لا يقف عند تنظيم معسكر أو تسجيل كم من اللاعبين بل يبدأ من قراءة احتياجات الفريق الحقيقية وتحديد مكامن الضعف والعمل على معالجتها ولأن الهلال ناد جماهيري بامتياز فإن العليقي باعتباره قائد المشروع الأزرق يجد نفسه في مرمى السهام بعد كل إخفاق خاصة عندما يكون الإخفاق على مستوى الطموح القاري فالجماهير لا تنظر إلى الوعود والخطابات بل إلى النتائج داخل المستطيل الأخضر. والسؤال المطروح اليوم هو هل تستفيد الإدارة من هذا الإخفاق الكبير ..؟ هل تعيد النظر في سياسة الانتدابات ..؟ هل تراجع خياراتها الفنية والتكتيكية ..؟ أم أن مسلسل التبرير سيستمر وتلقى المسؤولية على المدرب واللاعبين وحدهم ..؟ ما حدث أمام الأهلي يجب أن يكون محطة للتقييم والمراجعة الجادة لا للهروب إلى الأمام فالهلال يمتلك كل مقومات النجاح لكن ما ينقصه هو الحسم في القرارات والواقعية في الطموحات والانحياز الكامل لما يخدم الفريق فنياً لا إعلامياً أو جماهيرياً. وأخيراً.. تبقى الكرة في ملعب العليقي وإدارته فإما أن يبرهنوا أنهم تعلموا من الدرس أو يواصلوا السير في طريق المجاملة والتجريب.. والنتيجة معروفة سلفاً المزيد من الخيبات والمزيد من الغضب الأزرق.


كورة سودانية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- كورة سودانية
ما بين تطلعات الجماهير وإخفاق الإدارة العليقي في مرمى النيران بعد الإقصاء الأفريقي
هلال وظلال عبد المنعم هلال ما بين تطلعات الجماهير وإخفاق الإدارة العليقي في مرمى النيران بعد الإقصاء الأفريقي ـ من الطبيعي بل ومن البديهي أن يتعرض العليقي وإدارة الهلال للهجوم عقب الخروج المرير من بطولة دوري أبطال أفريقيا على يد الأهلي القاهري (رايح جاي) فالهزيمة المزدوجة وضعت نهاية قاسية لحلم ظل يراود جماهير الأزرق سنوات طويلة. ـ لم تكن الخسارة في حد ذاتها مفاجئة فالأهلي يبقى نادياً كبيراً ببطولاته وخبراته وقائمته المدججة بالنجوم لكن ما فجر موجة الغضب الجماهيري هو الشعور بأن الهلال لم يقدم له العذر المشروع وأن الإقصاء لم يكن بسبب قوة الخصم بل نتيجة تراكمات في الإعداد وسوء في التخطيط وعجز واضح في تدعيم الصفوف خاصة في منطقة الهجوم. ـ لقد ارتفع سقف التطلعات الجماهيرية هذا الموسم بصورة غير مسبوقة بفضل الاستقرار الإداري مع إقامة المعسكرات الخارجية الراقية والمحترفين الأجانب الذين توافدوا على النادي وكأن الهلال أصبح نادياً أوروبياً في قلب أفريقيا ومع كل هذا الزخم كان طبيعياً أن تحلم الجماهير بما هو أكبر من مجرد مشاركة شرفية غير أن الواقع اصطدم بحقيقة مريرة وهو الفشل في تدعيم الهجوم بلاعب قناص يصنع الفارق. ـ الهلال افتقد للمهاجم الذي يعرف طريق الشباك ذلك النموذج الذي تصنعه الفرق الكبيرة في لحظة وتحسم به مصائر البطولات وقد أضاعت الإدارة فرصاً ذهبية في التعاقد مع مهاجمين مميزين وراحت تبحث عن خيارات أقل من الطموح مما أضعف الفاعلية الهجومية وترك فلوران تائهاً بين تجارب لم تثمر. ـ واللوم هنا لا يقع على المدرب وحده بل على الإدارة التي لم توفر له الأدوات الكاملة ولم تحسن استغلال فترة التسجيلات كما ينبغي فالتخطيط لا يقف عند تنظيم معسكر أو تسجيل كم من اللاعبين بل يبدأ من قراءة احتياجات الفريق الحقيقية وتحديد مكامن الضعف والعمل على معالجتها ولأن الهلال ناد جماهيري بامتياز فإن العليقي باعتباره قائد المشروع الأزرق يجد نفسه في مرمى السهام بعد كل إخفاق خاصة عندما يكون الإخفاق على مستوى الطموح القاري فالجماهير لا تنظر إلى الوعود والخطابات بل إلى النتائج داخل المستطيل الأخضر. ـ والسؤال المطروح اليوم هو هل تستفيد الإدارة من هذا الإخفاق الكبير ..؟ هل تعيد النظر في سياسة الانتدابات ..؟ هل تراجع خياراتها الفنية والتكتيكية ..؟ أم أن مسلسل التبرير سيستمر وتلقى المسؤولية على المدرب واللاعبين وحدهم ..؟ ـ ما حدث أمام الأهلي يجب أن يكون محطة للتقييم والمراجعة الجادة لا للهروب إلى الأمام فالهلال يمتلك كل مقومات النجاح لكن ما ينقصه هو الحسم في القرارات والواقعية في الطموحات والانحياز الكامل لما يخدم الفريق فنياً لا إعلامياً أو جماهيرياً. ـ وأخيراً.. تبقى الكرة في ملعب العليقي وإدارته فإما أن يبرهنوا أنهم تعلموا من الدرس أو يواصلوا السير في طريق المجاملة والتجريب.. والنتيجة معروفة سلفاً المزيد من الخيبات والمزيد من الغضب الأزرق.


كورة سودانية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- كورة سودانية
الهلال والأهلي.. إخفاق بمواصفات متكررة فمن المسؤول الحقيقي ..؟
هلال وظلال عبد المنعم هلال الهلال والأهلي.. إخفاق بمواصفات متكررة فمن المسؤول الحقيقي ..؟ تعرض الهلال لخسارة موجعة أمام الأهلي القاهري في ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا حيث خسر ذهاباً وإياباً بنفس النتيجة ليغادر البطولة القارية من هذا الدور. ـ هذه النتيجة جاءت صادمة للجماهير الزرقاء التي كانت تتطلع لتحقيق إنجاز كبير هذا الموسم خاصة مع الاستعدادات المكثفة والتفاؤل السائد قبل المواجهة ولكن السؤال الأهم الذي يطرح نفسه بقوة من المسؤول الحقيقي عن هذا الإخفاق ..؟ هل يمكن حصره في طرف واحد أم أننا أمام فشل جماعي تشارك فيه جميع الأطراف؟ ـ دعونا نجلد الذات ونبدأ من أنفسنا فالإعلام الهلالي أسرف في تضخيم الإنجازات وتجاهل الثغرات خاصة الإعلام المرتبط بالنادي الذي لعب دوراً مزدوجاً خلال مشوار البطولة حيث بالغ في مدح الفريق وتضخيم قدراته بينما غض الطرف عن الثغرات الفنية الواضحة وهذا التوجه الإعلامي خلق انطباعاً زائفاً لدى الجماهير بأن الفريق جاهز لاكتساح المنافسين بينما الواقع الفني كان يشير إلى هشاشة واضحة في بعض الجوانب . ـ يجب أن يكون الإعلام ناقداً وموجهاً لا مجرد بوق للترويج والتطبيل والإعلام الرياضي الناضج هو الذي يسلط الضوء على نقاط القوة والضعف بموضوعية ويقدم تحليلاً واقعياً يساهم في تطوير الأداء بدلاً عن خلق أوهام غير واقعية. ـ الإدارة الهلالية غابت عنها الرؤية والتردد في اتخاذ القرارات واتسمت إدارة النادي خلال الفترة الماضية بعدة سلبيات أثرت على أداء الفريق منها ضعف التخطيط حيث بدت القرارات في كثير من الأحيان كردود أفعال عشوائية أكثر من كونها جزءاً من خطة محكمة - التردد في سوق الانتقالات خاصة فيما يتعلق بالتعاقدات الأجنبية وتعويض النقص الواضح في خط الهجوم. - تناقض في التصريحات بين رئيس النادي ونائبه مما خلق حالة من الارتباك حول التوجه العام للنادي. ـ إدارة الأندية الكبرى تحتاج إلى تخطيط علمي دقيق وليس إلى قرارات ارتجالية تفتقر للرؤية الاستراتيجية. ـ المدرب فلوران إيبينجي رغم إيمانه ببعض العناصر الأساسية في الفريق إلا أنه لم يقدم أي جديد في المواجهتين الحاسمتين مع الأهلي بل بدا وكأنه يكرر الأخطاء نفسها مع تمسكه بخطة لعب واحدة واعتماده على أسماء بعينها دون مراعاة لمستواها الفني المتذبذب . ـ في المباريات الكبيرة مثل هذه التفاصيل الصغيرة تصنع الفارق والذكاء التكتيكي هو الذي يكسب المعارك لكن الهلال ظهر بلا حلول بديلة عندما واجه صعوبات في الميدان خاصة في مباراة الإياب التي سجل فيها الأهلي هدف الفوز في الربع ساعة الأخير بعد توهان دفاعي واضح. ـ لا يمكن إنكار ما قدمه لاعبو الهلال من تضحيات وجهد خلال الموسم لكن في المواجهات الحاسمة مع الأهلي غابت الحماسة والروح القتالية التي تميز بها الفريق في مناسبات سابقة. - بعض النجوم الذين يعول عليهم كانوا مجرد ظلال لأنفسهم ولم يقدموا المستوى المتوقع منهم. - الأداء الجماعي لم يرتق لمستوى التحدي حيث ظهرت مشاكل واضحة في التغطية الدفاعية والتنسيق بين الخطوط. ـ البطولات لا تحقق بالأسماء الكبيرة فقط بل بالعطاء والالتزام والانضباط وهي قيم غابت نسبياً في هذه المواجهة المصيرية. ـ المسؤولية مشتركة والحلول تكاملية فمسؤولية هذا الإخفاق مشتركة لكنها متفاوتة حيث ساهم كل طرف في الإخفاق بطريقته الخاصة. ـ الهلال لا يعاني من قلة الإمكانيات بل من ضعف في استثمارها بشكل أمثل ومن غياب الرؤية التكاملية التي تجمع بين إعلام ناقد وموجه بدلاً من إعلام مروج وإدارة محترفة ذات رؤية استراتيجية واضحة وجهاز فني مبدع قادر على قراءة المباريات وابتكار الحلول ولاعبون ملتزمون يقدمون أفضل ما لديهم في اللحظات الحاسمة. ـ من الأخطاء الهيكلية التي يعاني منها النادي أيضاً (مركزية القرارات) حيث تتركز معظم الصلاحيات في يد شخص واحد وهو نائب رئيس النادي خاصة في ملفات حساسة مثل التعاقدات والاحتياجات الفنية. ـ جماهير الهلال العظيمة بين الولاء والمطالبة بالإصلاح أنتم السند الحقيقي لهذا النادي العريق وأنتم وقوده الذي يدفعه للأمام لكن لا تجعلوا من هذه الخيبة جداراً يحجب ولاءكم الأزرق فالهلال يحتاجكم الآن أكثر من أي وقت مضى. ـ استمروا في الدعم لكن بشكل واع وناقد. - اصرخوا في وجه الأخطاء وطالبوا بالإصلاح. - أصروا على التطوير فالهلال ملككم وأنتم من يصنع مجده. ـ الأمل قادم ومن رحم الانكسار يولد الانتصار. ـ غداً يوم جديد وفيه فرصة جديدة للانطلاق ومن رحم هذا الانكسار قد يولد انتصار كبير لكن بشرط واحد هو أن نكون صادقين مع أنفسنا وشجعاناً في مواجهة أخطائنا والتاريخ يعلمنا أن الأندية العظيمة لا تنكسر بهزيمة بل تتعلم منها وتعود أقوى. ـ الهلال نادي كبير بجماهيره وإرثه وهذه المحنة ستكون فرصة حقيقية لإعادة النظر في الكثير من السياسات والاستراتيجيات والعودة بأقوى مما كان .

سودارس
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- سودارس
الهلال في مواجهة الحسم أمام أهلي القرن
تقرير كورة سودانية – عبد الله التمادي سيكون ملعب شيخا بيديا بالعاصمة الموريتانية نواكشوط مساء اليوم على موعد مع أبرز مواجهات إياب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا. في هذه المواجهة، يستضيف الهلال السوداني غريمه المصري الأهلي القاهري في جولة الحسم وخطف بطاقة التأهل لنصف نهائي المنافسة. حشد كل من الهلال والأهلي خيرة العناصر للمواجهة التي تلفت أنظار الجميع. وكان الأهلي قد تقدم في جولة الذهاب بهدف على ملعب القاهرة ، مما جعله يدخل اللقاء بفرص أوسع. فيما ينوي الهلال، ممثل الكرة السودانية، قلب الطاولة على ملعبه الافتراضي بنواكشوط ، مستفيدًا من السند الجماهيري الذي وعدت به الروابط التشجيعية لبعض الأندية الموريتانية، فضلاً عن تواجد الجالية السودانية. كان الهلال قد انخرط في تحضيرات بعد العودة من القاهرة ، أظهر فيها الجهاز الفني وعناصر الفريق جدية من خطف بطاقة التأهل. رسم مدربه الكنغولي فلوران إبينجي خطة الفوز أولاً ثم خطف التأهل، كما أعلنها خلال المؤتمر الصحفي بأن الهجوم الكاسح سيكون الحل الأمثل مع عدم ترك مساحات للأهلي للتسجيل. يدخل الهلال المواجهة بذات العناصر التي خاض بها لقاء الذهاب، عدا الطيب بن زيتون المصاب، فيما تواصل غياب القائد الغربال للمواجهة الثانية تواليًا. من جانب المدرب السويسري مارسيل كولر، ينوي مواصلة التفوق والمحافظة على هدف القاهرة أولاً ثم تعقيد اللقاء على الهلال بالوصول لمرماه. من أبرز العناصر العائدة لتشكيلة الهلال، الموريتاني غاسما فوفانا، متوسط الميدان الذي غاب عن المواجهة السابقة. فيما سيكون المالي أداما ضمن التشكيلة الأساسية عوضًا عن المهاجم الدولي الغربال.


كورة سودانية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- كورة سودانية
الهلال في مواجهة الحسم أمام أهلي القرن
الهلال في مواجهة الحسم أمام أهلي القرن تقرير كورة سودانية – عبد الله التمادي سيكون ملعب شيخا بيديا بالعاصمة الموريتانية نواكشوط مساء اليوم على موعد مع أبرز مواجهات إياب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا. في هذه المواجهة، يستضيف الهلال السوداني غريمه المصري الأهلي القاهري في جولة الحسم وخطف بطاقة التأهل لنصف نهائي المنافسة. حشد كل من الهلال والأهلي خيرة العناصر للمواجهة التي تلفت أنظار الجميع. وكان الأهلي قد تقدم في جولة الذهاب بهدف على ملعب القاهرة، مما جعله يدخل اللقاء بفرص أوسع. فيما ينوي الهلال، ممثل الكرة السودانية، قلب الطاولة على ملعبه الافتراضي بنواكشوط، مستفيدًا من السند الجماهيري الذي وعدت به الروابط التشجيعية لبعض الأندية الموريتانية، فضلاً عن تواجد الجالية السودانية. كان الهلال قد انخرط في تحضيرات بعد العودة من القاهرة، أظهر فيها الجهاز الفني وعناصر الفريق جدية من خطف بطاقة التأهل. رسم مدربه الكنغولي فلوران إبينجي خطة الفوز أولاً ثم خطف التأهل، كما أعلنها خلال المؤتمر الصحفي بأن الهجوم الكاسح سيكون الحل الأمثل مع عدم ترك مساحات للأهلي للتسجيل. يدخل الهلال المواجهة بذات العناصر التي خاض بها لقاء الذهاب، عدا الطيب بن زيتون المصاب، فيما تواصل غياب القائد الغربال للمواجهة الثانية تواليًا. من جانب المدرب السويسري مارسيل كولر، ينوي مواصلة التفوق والمحافظة على هدف القاهرة أولاً ثم تعقيد اللقاء على الهلال بالوصول لمرماه. من أبرز العناصر العائدة لتشكيلة الهلال، الموريتاني غاسما فوفانا، متوسط الميدان الذي غاب عن المواجهة السابقة. فيما سيكون المالي أداما ضمن التشكيلة الأساسية عوضًا عن المهاجم الدولي الغربال.