أحدث الأخبار مع #الأوبئة


عكاظ
منذ 13 ساعات
- صحة
- عكاظ
وسط مناشدات طبية.. الكوليرا تفتك بالسودانيين
تابعوا عكاظ على أعلن وزير الصحة السوداني هيثم محمد إبراهيم اليوم (السبت) تزايد معدلات الإصابة بمرض الكوليرا بولاية الخرطوم بين 600 و700 حالة أسبوعيا، مؤكداً تجهيز مراكز لعلاج الكوليرا بولاية الخرطوم. وأوضح العمل جارٍ على تنقية مياه الشرب، في ظل تحذيرات من تفشي المرض في عموم الولاية، معزياً انتشار الكوليرا إلى عودة أعداد كبيرة من سكان جبل الأولياء والصالحة إلى مناطقهم، بعد استعادة الجيش السيطرة عليها، دون توفير المياه الصالحة للشرب. وكانت وسائل إعلام سودانية قد ذكرت أن 51 توفوا نتيجة الإصابة بالكوليرا، موضحة أن عدد الإصابات تجاوز ألفي حالة. وكشفت شبكة أطباء السودان عن وفاة 9 مصابين بالكوليرا، مؤكدة وصول 521 مريضاً لمستشفى «النو» بأم درمان. أخبار ذات صلة وناشدة الشبكة السلطات الصحية بالتحرك لمنع انتشار وباء الكوليرا وارتفاع حالات الإصابة، مطالبة السلطات الصحية الاتحادية ووزارة الصحة بالخرطوم لتطهير المناطق العامة وإغلاق الأسواق ومنع بيع الطعام في الطرقات العامة ومنع نقل المياه عبر الطرق البدائية. ودعت شبكة أطباء السودان المنظمات الإقليمية والدولية للاستجابة العاجلة وتوفير كافة العلاجات الطبية، واللقاحات لتقليل خطر انتشار وباء الكوليرا بالخرطوم، بعد أن تسبب في زيادة كبيرة بنسبة معدل الإصابة والوفيات خلال الأسبوع الماضي. وكانت غرفة طوارئ شمال دارفور قد أكدت وفاة 20 امرأة بمدينة الكومة جراء النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية للولادة الآمنة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} الكوليرا في السودان


الجزيرة
منذ 13 ساعات
- صحة
- الجزيرة
وفيات جراء الكوليرا بالسودان والإصابات تتزايد في الخرطوم
قال وزير الصحة السوداني هيثم محمد إبراهيم إن الزيادة الأخيرة في معدلات الإصابة بمرض الكوليرا بولاية الخرطوم تتراوح بين 600 و700 حالة أسبوعيا، خلال الأسابيع الأربعة الأخيرة، في ظل تقارير عن وفاة العشرات. وأوضح إبراهيم تجهيز مراكز لعلاج الكوليرا بولاية الخرطوم، إلى جانب العمل على تنقية مياه الشرب، في ظل تحذيرات من تفشي المرض في عموم الولاية. وعزا وزير الصحة انتشار الكوليرا إلى عودة أعداد كبيرة من سكان جبل الأولياء والصالحة إلى مناطقهم، بعد استعادة الجيش السيطرة عليها، دون توفير المياه الصالحة للشرب. وكانت تقارير صحفية ذكرت وفاة 51 شخصًا نتيجة الإصابة بالكوليرا مشيرة إلى أن عدد الإصابات تجاوز ألفي حالة، في حين أفادت شبكة أطباء السودان بوفاة 9 حالات بسبب انتشار الكوليرا ووصول 521 حالة لمستشفى "النو" بأم درمان. كما أطلقت الشبكة نداء عاجلا للسلطات الصحية لتدارك الموقف عقب انتشار وباء الكوليرا وارتفاع حالات الإصابة، داعية السلطات الصحية الاتحادية ووزارة الصحة بالخرطوم لتطهير المناطق العامة وإغلاق الأسواق ومنع بيع الطعام في الطرقات العامة ومنع نقل المياه عبر الطرق البدائية. وناشدت شبكة أطباء السودان المنظمات الإقليمية والدولية للاستجابة العاجلة وتوفير كافة المُعينات الطبية لتقليل خطر انتشار وباء الكوليرا بالخرطوم، بعد أن تسبب في زيادة كبيرة بنسبة معدل الإصابة والوفيات خلال الأسبوع الماضي. إعلان من جانب آخر، أفادت غرفة طوارئ شمال دارفور بوفاة 20 امرأة بمدينة الكومة جراء النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية للولادة الآمنة. يُذكر أن السلطات السودانية كانت ضاعفت من إجراءاتها الاحترازية بعد الإعلان رسميا عن تفشي وباء الكوليرا في محاولة للحد من انتشاره، مشيرة إلى تأثّر 5 ولايات بشكل أكبر. كما تحدثت عن توفير جزء من الميزانيات للولايات لتسيير العمل، ومواصلة الإمدادات عبر متابعة الاحتياجات في الولايات المعنية، مُقرّةً بصعوبة الوضع الصحي.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- صحة
- سكاي نيوز عربية
وسط مصاعب صحية كبيرة.. الكوليرا تنتشر في الخرطوم و6 ولايات
وقالت وزارة الصحة الاتحادية إنها سجلت 2323 إصابة و51 حالة وفاة بالكوليرا خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة، لكن عاملون في الحقل الطبي أشاروا إلى أن العدد أكبر بكثير من المعلن في ظل تزايد مخيف للإصابات خلال اليومين الماضيين. ووفقا لنقابة أطباء السودان فإن عودة الكوليرا تأتي وسط أوضاع صحية وغذائية متدهورة الأمر الذي يشكل تحديا إضافيا للأزمة الصحية في السودان، في ظل نظام صحي منهك يكافح بالفعل لمواجهة ارتفاع معدلات سوء التغذية بين الأطفال ، وتزايد أعداد جرحى الحرب، والتفشي المستمر لأمراض يمكن الوقاية منها. وأوضح عضو مكتب إعلام النقابة راشد بدر لموقع "سكاي نيوز عربية" أن تفشي الكوليرا، يأتي في وقت تعاني فيه المستشفيات العاملة من نقص حاد في المحاليل الوريدية والمستلزمات الطبية الأخرى. وأشار تقرير صادر عن وزارة الصحة إلى أن 90 بالمئة من الإصابات والوفيات الجديدة بالكوليرا سجلت في ولاية الخرطوم ، خاصة المناطق الواقعة جنوب المدينة وفي مدينة أم درمان شمال غرب العاصمة. ويقول عبد الرحمن الأغبش وهو طبيب يعمل بأحد المراكز الصحية في جنوب الخرطوم ، إن الأوضاع هنالك خطيرة للغاية، كما أكد إبراهيم مقداد أحد الناشطين في مجال العمل الطوعي في مدينة أم درمان إنهم رصدوا خلال الأيام الماضية تزايدا في استقبال حالات الإصابة بالكوليرا في عدد من مستشفيات المدينة. وأوضح: "الخطر يقترب وإذا لم يكن هنالك تحرك فوري فإن الوضع سيتحول لكارثة كبيرة". وفي الجزيرة بوسط السودان، أغلقت بعض المناطق مثل مدينة الحاج عبدالله المدارس والأسواق بسبب تفشي الوباء بصورة كبيرة، وأعلن التاج عبد الرحمن الذي يعمل بمستشفى المدينة الرئيسي عن تسجيل 46 حالة إصابة و6 وفيات خلال الأيام الست الماضية. أسباب محتملة عزت دوائر صحية انتشار المرض لتلوث المياه وعوامل بيئية أخرى. وقال عبد الماجد مردس خبير الصحة العامة والبيئة بوزارة الصحة السودانية وعضو الجمعية الملكية البريطانية لتعزيز الصحة، إن العوامل المحتملة للتفشي الحالي هي نقص المياه المعالجة، وتزايد التلوث الناجم عن تحلل الجثامين والتدهور البيئي الذي أدى إلى تكاثر الذباب والحشرات. وأوضح مردس لموقع "سكاي نيوز عربية": "في ظل النقص الحاد في المياه المعالجة يضطر الكثير من السكان للشرب مباشرة من النيل أو من مصادر غير مأمونة". ويضيف: "تحلل الجثامين ودفنها في أماكن غير مخصصة، بالإضافة إلى تكدس نفايات الحرب، من أبرز التحديات البيئية والصحية الخطيرة، التي تؤدي إلى تلوث المياه وتساعد بالتالي على انتشار الأوبئة مثل الكوليرا وغيرها". وفي ظل انقطاع الكهرباء والمياه لفترات طويلة في أكثر من 80 بالمئة من مناطق البلاد، يلجا السكان لشراء مياه من مصادر غير آمنة، مما أدى إلى زيادة كبيرة في الإصابة بأمراض الكوليرا وحمى الضنك والملاريا. وتتفاقم الأوضاع الصحية أكثر بسبب تدهور الأوضاع المعيشية وخروج نحو 70 بالمئة من المستشفيات عن الخدمة بسبب الحرب المستمرة في البلاد منذ منتصف أبريل 2023.


أرقام
منذ 3 أيام
- سياسة
- أرقام
حظر استيراد الطيور الحية من بعض الولايات الهندية
أصدرت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه قرارا وزاريا رقم 108/ 2025 بحظر استيراد الطيور الحية ومنتجاتها ومشتقاتها ومخلفاتها من ولايات: تيلانجانا وأندرابراديش وكارناتاكا وبيهار وجهارخاند في جمهورية الهند ويستثنى من ذلك المنتجات والمشتقات المعاملة حراريا والمجهزة وفقا للقانون الصحي للحيوانات المائية الصادر من المكتب الدولي للأوبئة والمنظمة العالمية لصحة الحيوان. ويأتي صدور هذا القرار استنادا إلى قانون الحجر البيطري واللائحة التنفيذية لقانون الحجر البيطري وبناء على توصية الجهة البيطرية المختصة وذلك لحين زوال سبب الحظر وصدور قرار بهذا الشأن.

أخبار السياحة
منذ 4 أيام
- صحة
- أخبار السياحة
سكان جمعية أحمد عرابي يستنجدون بمجلس الوزراء لإنقاذهم من الأوبئة والأمراض
يعيش سكان منطقة جمعية أحمد عرابي حالة من الفزع منذ ما يقرب من الأربعة أشهر جراء ما تشهده المنطقة من تواجد مزرعة للمواشي بدون تراخيص ولا معايير السلامة التي من شأنها حماية قاطني المنطقة. من جانبها أكدت أسماء ناجي أحد رواد جمعية أحمد عرابي بالعبور بأنها تقدمت بالعديد من الشكواى ضد مزرعة لتربية المواشي والكائنة في قطعة 770 خط 5 جنوب العبور ، والتي من أبرزها محافظة القليوبية وجهاز العبور ووزارة الزراعة تحمل الشكاوي في طياتها الأضرار التي وقعت على سكان المنطقة حيث قالت ' أن مزرعة المواشي القائمة وسط القطاع السكاني والغير مطابقة لإشتراطات السلامة البيئية تصدر منها الروائح الكريهة والحشرات المسببة للأوبئة والأمراض وهم يعانون منذ ما يقرب من 4 شهور وفاض بهم الكيل خاصة وأنهم تحدثوا مع مالك المزرعة أكثر من مرة لإعداد المكان بإشتراطات السلامة البيلوجية إلا أنه لم يستمع ومن ثم توجهنا لجهاز المنطقة والمحافظة لإنتشالنا من الآوبئة التي أصابت أطفالنا ولكن ' لم يستمع لشكوانا أحد . فيما جاء أحمد محمود والقاطن بجوار مزرعة المواشي محل النزاع ليعبرعن غضبه بعد وقوع الضرر بشكل جسيم عليه حيث أصيب أبنائه بالنزلات المعوية وقام بالتوجه للجهات المسئولة للتحرك ولكنه فوجئ بتهاون المسئولين رغم أن تلك المزرعة بدون تراخيص لينهي تصريحاته بتقديم استغاثة عاجله بإسم سكان المنطقة لجهاز تنمية مدينة العبور بسرعة التحرك لإنتشالنا من الأمراض والآوبئة . وناشد كل رواد جمعية أحمد عرابي التابعة لمنطقة العبور بمحافظة القليوبية التدخل الفوري والسريع من جانب رئاسة مجلس الوزراء بقيادة الدكتور مصطفى مدبولي من أجل إنقاذ حياة الزوار والرواد المترددين على الجمعية وخاصة الأطفال الصغار من الخطر الذي يهدد حياتهم جراء وجود تلك المزرعة القاتلة لحياة وصحة المواطنين.