أحدث الأخبار مع #الأول


فيتو
منذ 6 ساعات
- سياسة
- فيتو
رئيس الإنجيلية: تنصيب البابا لاون الرابع عشر لحظة مقدسة تعزز المصالحة
أعرب الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، عن تهنئته لقداسة البابا لاون الرابع عشر بمناسبة تنصيبه رسميًّا بابا للفاتيكان، مؤكدًا أن هذه اللحظة تمثّل "وقتًا مقدسًا لتجديد الدعوة، وجسرًا للمصالحة، وصوتًا للرحمة، ونورًا للرجاء في عالم متعَب". وقال القس أندريه زكي: "نصلي أن يمنح الرب قداسة البابا الجديد نعمة الحكمة، ويقوده بروح السلام والمحبة في خدمته للعالم، وأن يواصل الفاتيكان رسالته النبيلة في نشر المحبة، وتعزيز الحوار، وصنع السلام بين الشعوب". وأشار رئيس الطائفة الإنجيلية إلى إيمان الكنيسة العميق بأن لحظات تسلّم رعاة الكنيسة مسؤولياتهم ليست مجرد مراسم دينية، بل مناسبات روحية تمثل تجديدًا للرسالة ودفعًا نحو خدمة البشرية بروح الانفتاح والمصالحة. رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، أن "الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية"، مشددًا على أهمية الحوار والتعاون بين الطوائف المسيحية في مواجهة تحديات الحاضر، والعمل المشترك لترسيخ قيم المحبة والسلام. الكنائس الشرقية وشارك الدكتور القس أندريه زكي في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور 1700 عام على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أُقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر والعالم. وشارك في الاحتفالية قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق ورئيس الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية. وتضمّن برنامج الاحتفال قداسًا مشتركًا لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الثلاث أُقيم صباح اليوم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور شعبي ورسمي واسع. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الثلاث لقاءهم الدوري الخامس عشر في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، ناقشوا خلاله أبرز القضايا المشتركة، وعلى رأسها الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة، مؤكدين في بيانهم الختامي التزامهم بالعمل من أجل السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 9 ساعات
- سياسة
- فيتو
رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية
أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، أن "الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية"، مشددًا على أهمية الحوار والتعاون بين الطوائف المسيحية في مواجهة تحديات الحاضر، والعمل المشترك لترسيخ قيم المحبة والسلام. الكنائس الشرقية وشارك الدكتور القس أندريه زكي في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور 1700 عام على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أُقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر والعالم. وشارك في الاحتفالية قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق ورئيس الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية. وتضمّن برنامج الاحتفال قداسًا مشتركًا لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الثلاث أُقيم صباح اليوم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور شعبي ورسمي واسع. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الثلاث لقاءهم الدوري الخامس عشر في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، ناقشوا خلاله أبرز القضايا المشتركة، وعلى رأسها الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة، مؤكدين في بيانهم الختامي التزامهم بالعمل من أجل السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 14 ساعات
- سياسة
- مصرس
رئيس الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والبطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، والبابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية. وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن اعتزازه بالمشاركة في هذا الحدث الكنسي التاريخي، مؤكدًا أن «الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية.» كما ثمّن الحوار والتعاون المتبادل بين الكنائس في مواجهة التحديات الراهنة، والعمل المشترك على ترسيخ قيم المحبة والسلام.وجاءت الاحتفالية ضمن فعاليات روحية وكنيسة بدأت صباح اليوم بالقداس المشترك لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث، والذي أقيم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور كبير.وعقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث ناقشوا عددًا من القضايا المشتركة، في مقدّمتها الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة.وأكد البيان الختامي للقاء التزام الكنائس بالعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة.

مصرس
منذ 18 ساعات
- سياسة
- مصرس
رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في احتفالية مرور 17 قرنا على مجمع نيقية بالكاتدرائية المرقسية
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية. وأعرب الدكتور القس أندريه زكي، عن اعتزازه بالمشاركة في هذا الحدث الكنسي التاريخي، مؤكدًا أن الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية. كما ثمّن الحوار والتعاون المتبادل بين الكنائس في مواجهة التحديات الراهنة، والعمل المشترك على ترسيخ قيم المحبة والسلام.وجاءت الاحتفالية ضمن فعاليات روحية وكنيسة بدأت صباح اليوم بالقداس المشترك لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث، والذي أقيم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور كبير.كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث ناقشوا عددًا من القضايا المشتركة، في مقدّمتها الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة. وقد أكد البيان الختامي للقاء التزام الكنائس بالعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة.


الاقباط اليوم
منذ يوم واحد
- منوعات
- الاقباط اليوم
البابا تواضروس: ما حدث منذ 17 قرنا بمجمع نيقية لا يزال حيًا
ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عظة بعنوان "دروس من نيقية" خلال القداس الإلهي المشترك الذي أُقيم صباح اليوم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة بطاركة وأساقفة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط، وذلك بمناسبة مرور 1700 عام على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م. وفي كلمته، رحب البابا تواضروس بالآباء المشاركين قائلًا: "هذا يوم مفرح ومجيد في تاريخ كنائسنا الأرثوذكسية وسط أفراح القيامة.. نرحب بكم في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وفي الكاتدرائية المرقسية بالعباسية". وأكد قداسته، أن القداس المشترك يُعد حدثًا تاريخيًا يُسجل في ذاكرة الكنيسة، حيث يلتقي بطاركة وأساقفة الكنائس معًا في تكرار رمزي لما حدث قبل 17 قرنًا، حين اجتمع آباء الكنيسة لمواجهة بدعة آريوس، وبرز حينها القديس أثناسيوس الرسولي كمدافع عن الإيمان. وأشار البابا تواضروس إلى أن "ما حدث منذ 1700 عام لا يزال حيًا في كنيستنا"، مشددًا على أهمية الصلاة المشتركة ووحدة الإيمان بين الكنائس الشقيقة. وتحدث قداسته عن الجلسة الرمزية التي عُقدت عشية الاحتفال، حيث تلا الحاضرون قانون الإيمان واستعرضوا قوانين مجمع نيقية، وناقشوا مقترحات لتعزيز المحبة والوحدة. وسلّط البابا الضوء على ثلاث دروس رئيسية من مجمع نيقية: 1. المجمعية: روح الحوار والنقاش على أساس المحبة، وهو تقليد مستمر في الكنائس الأرثوذكسية. 2. التلمذة: من خلال العلاقة الروحية والعلمية بين البابا ألكسندروس وتلميذه أثناسيوس، الذي لعب دورًا محوريًا في المجمع. 3. قانون الإيمان: الذي يمثل صياغة واضحة لإيمان الكنيسة، ويجمع كل المسيحيين حول شخص المسيح. جدير بالذكر، أن بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة في منطقة الشرق الأوسط، ترأسون، القداس الإلهي المشترك للعائلة الأرثوذكسية الشرقية من داخل الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالعباسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وبمشاركة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول كاثوليكوس الأرمن لبيت كيليكيا الكبير.