أحدث الأخبار مع #الأڤنيوز


الرأي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الرأي
تفاعل واسع بالمهرجان الكوري للصحة والجمال... في «الأڤنيوز»
- المهرجان جزء من مبادرات «الأڤنيوز» لتبادل التجارب والتعرف على الثقافات والفنون الأخرى انطلاقاً من دعم «الأڤنيوز» المستمر للأنشطة الثقافية والمجتمعية وتعزيز الروابط مع كوريا الجنوبية، أقامت السفارة الكورية في الكويت، بالتعاون مع «الأڤنيوز»، أكبر مهرجان كوري للصحة والجمال والثقافة 2025، من 16 إلى 17 مايو في منطقة سكند أڤنيو. وتضمن المهرجان فعاليات ممتعة عدة شهدت إقبالاً وتفاعلاً من الزوار، مثل ألعاب الألغاز حول السياحة في كوريا، وأبرز وجهات السياحة الكورية، وكل ما يخص عيادات التجميل والمنتجات الكورية للعناية بالجمال وفحص البشرة وفن الأظفار وتقديم نصائح للجمال، وتنسيق الألوان الشخصية وتجربة ارتداء الهانبوك، والحِرف الكورية (صناعة اللؤلؤ المطعّم - ناجونتشيلغي)، إضافة إلى فقرات ترفيهية تضمنت عرضاً تفاعلياً للآلات الموسيقية والفرقة الكورية الشعبية كوين واستعراض نانتا، حيث استمتع الزوار بمشاهدة عروض غنائية واستعراضية بنكهة كورية شيقة. إقبال وحضور رسمي وشهد المهرجان الكوري حضوراً وإقبالاً كبيراً من زوار الأڤنيوز، الذين تفاعلوا مع الفعاليات المتنوعة وشاركوا في المسابقات، واستمتعوا بالتعرف على الأطعمة والمنتجات والثقافة الكورية، كما استمتع الزوار الصغار بالمشاركة في عدد من الأنشطة المخصصة للأطفال. كما حضر عدد من كبار الشخصيات من سفارة كوريا الجنوبية، والذين أكدوا على اهتمام السفارة بالتبادل الثقافي، لما له من أثر كبير على توفير مساحة من التفاهم والتعارف، بين زوار الأڤنيوز والشعب الكوري. التعرف على الثقافات وأوضحت إدارة الأڤنيوز، أن المهرجان، جزء من مبادرات الأڤنيوز لاستضافة الفعاليات والأنشطة الثقافية لتبادل التجارب والتعرف على الثقافات والفنون الأخرى، إضافة إلى إضفاء المتعة والترفيه على تجربة الزوار وتفاعلهم مع الفعاليات التي تناسب جميع أفراد الأسرة، خاصة وأنه يمكن للزوار المشاركة في العروض وليس فقط المشاهدة.


الجريدة
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الجريدة
«الأڤنيوز» يحتفي بالمرأة الكويتية بفعالية «إهي البصمة»
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الكويتية، أطلق مجمع «الأڤنيوز» فعالية «إهي البصمة» للاحتفاء ببعض السيدات الكويتيات اللاتي تفردن بإضافة بصمات خاصة بهن خلال مسيرتهن في مجالات مختلفة، في القبة الثالثة من منطقة سكند أڤنيو من 16 حتى 17 مايو. ويحرص «الأڤنيوز» على الاحتفال بيوم المرأة الكويتية سنوياً، فقد أطلق العام الماضي معرض «قصتها كويتية» للاحتفاء بعدد من النساء الكويتيات اللاتي يعتبرن جزءاً من عائلة «الأڤنيوز»، واللاتي نجحن في إضافة بصمة خاصة بهن من خلال افتتاح محلات مختلفة المجالات بـ«الأڤنيوز». وتضمنت فعالية «إهي البصمة» اختيار مجموعة من السيدات الفاضلات الكويتيات من الفئات العمرية المختلفة والمجالات المختلفة، مثل العلوم والتربية والإدارة والرياضة، لاسيما أن هناك الكثير من السيدات الناجحات اللواتي يستحققن التكريم، وتم اختيار البعض لتعريف الأجيال بهن ليفتخروا بهن ويتعلموا منهن الإصرار والعزيمة لتحقيق النجاح في المجالات المختلفة. وتمكن الزوار من التعرف على قصة 17 سيدة كويتية هن: لولوة القطامي، فوزية الخرافي، سارة حسين أكبر، د. أمينة رجب فرحان، د. ريم فرج الشمري، السفيرة نبيلة عبدالله الملا، ماما أنيسة، فارعة أحمد السقاف، عادلة مساعد الساير، دينا بدر البعيجان، د. دلال بدر البعيجان، د. فاطمة سالم الثلاب، جنان عصام صالح الشهاب، زينة بدر بن عيسى، فرح صالح عبدالمحسن البابطين، لمى العريمان، مريم سلطان عبدالله. حيث برعت كل منهن في التميز بمختلف المجالات التي تخصصت بها خلال مسيرة حافلة بالنجاح والتفرد لتكون لها بصمة لا تُنسى، وتضمنت الفعالية عرض صور 17 سيدة مرفقة بنبذة عن مسيرة كل منهن والنجاحات التي حققتها. وشهدت الفعالية حضور السيدات اللاتي تم الاحتفاء بهن وتكريمهن من إدارة الأڤنيوز، وأقبل الزوار للتعرف عليهن عن قرب، لتكون الفعالية بمنزلة احتفال وطني بالمرأة الكويتية على صعيد «الأڤنيوز» ومنه على صعيد الكويت. وأوضحت إدارة الأڤنيوز أن فكرة فعالية «إهي البصمة» انطلقت إيماناً بدور المرأة الكويتية والبصمة التي استطاعت إضافتها على الصعيد الكويتي والعالمي، فالكويت تزخز بالعديد من النماذج الناجحة والمؤثرة للسيدات اللاتي صنعن بصمة خاصة بهن، فالمرأة الكويتية قادرة على تحقيق التميز والتفرد في كل الأوقات والتخصصات، حيث تمكنت العديد من السيدات الكويتيات من تحقيق إنجازات مميزة مكنتها من تحطيم الحواجز التقليدية والوصول إلى مراتب متقدمة في العديد من المجالات.


الأنباء
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
وزير التعليم العالي يطلع على عرض مرئي لحملة «وجهني» للابتعاث الخارجي استعداداً لإطلاقها
حملة «وجهني» السنوية لتمكين الطلبة الكويتيين من اختيار تخصصات المستقبل بثقة ووعي في إطار استعدادات وزارة التعليم العالي لإطلاق الحملة الوطنية السنوية للابتعاث الخارجي «وجهني»، عقد وزير التعليم العالي والبحث العلمي د.نادر عبدالله الجلال اجتماعا اطلع خلاله على عرض مرئي شامل للحملة، بحضور وكيل الوزارة والوكيل المساعد للبعثات والمعادلات والعلاقات الثقافية ومديري الإدارات والمختصين ومستشاري مكتب الوزير. وتهدف حملة «وجهني» إلى تعريف وتوعية وإرشاد الطلبة الكويتيين من خريجي الثانوية العامة والنظم التعليمية الأجنبية الصادرة من داخل الكويت وخارجها الراغبين في الابتعاث بالخارج، لضمان إحاطتهم الكاملة بإجراءات الابتعاث واختيار التخصصات المناسبة التي يحتاج اليها سوق العمل وتقديم الطلبات بالشكل الصحيح. وتنطلق الحملة رسميا في الرابع من مايو عبر حسابات وزارة التعليم العالي على منصات التواصل الاجتماعي، وتم خلال الاجتماع تقديم عرض مرئي حول المراحل الرئيسية الثلاث للحملة، وهي المرحلة التعريفية والتي يتم خلالها الإعلان عن خطة البعثات الخارجية وتقديم معلومات شاملة عنها بما في ذلك التخصصات والدول المعتمدة، أما المرحلة الثانية، فهي المرحلة الإرشادية وتتناول شرحا تفصيليا للشروط والإجراءات، بالإضافة إلى توجيه الطلبة لكيفية التسجيل الصحيح وتوعيتهم بالأخطاء الشائعة التي قد تواجههم، أما المرحلة الثالثة والأخيرة هي المرحلة التوجيهية ويتم فيها إعلان أسماء المقبولين، وشرح إجراءات ما بعد القبول، بالإضافة إلى عقد اللقاء التنويري للطلبة للمقبولين في البعثة. وتشارك في حملة «وجهني» 12 جهة من القطاعين الحكومي والخاص، في إطار شراكة استراتيجية تهدف إلى دعم الطلبة وتمكينهم من اتخاذ قرارات مستقبلية واعية تتناسب مع قدراتهم وميولهم، وتأتي هذه المشاركة تأكيدا على أهمية تكامل الأدوار بين مختلف القطاعات لدعم مسيرة التعليم وتعزيز التوعية المهنية، وتكريسا لقيم المسؤولية المجتمعية في بناء جيل واع ومؤهل لسوق العمل. وتعد حملة «وجهني» إحدى أهم المشاريع الوطنية التوعوية التي تنفذها وزارة التعليم العالي سنويا منذ انطلاقها قبل ثلاث سنوات، بإشراف المستشار الإعلامي لوزير التعليم العالي والبحث العلمي والفريق الإعلامي المختص، حيث توفر معلومات دقيقة وإرشادات متكاملة للطلبة، لتمكينهم من رسم مستقبلهم الأكاديمي بثقة ووعي، بما يسهم في دعم مسيرتهم التعليمية وتحقيق تطلعاتهم المستقبلية. هذا، وسيكون للحملة مقر في مجمع الأڤنيوز في الفترة من 25 مايو إلى 30 مايو للرد على استفسارات الطلبة وأولياء أمورهم.


الرأي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«الأڤنيوز- الخبر»... بمعايير «LEED»
تماشياً مع خطة الاستدامة التي تلتزم بها شركة المباني، والسعي نحو الالتزام بمعايير الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة وتحقيق الريادة في تصميم الطاقة والبيئة وبناء المشاريع المستدامة، أعلنت «شمول القابضة»، إحدى الشركات التابعة لـ«المباني»، عن استيفاء مشروع الأڤنيوز- الخبر متطلبات ومعايير نظام تصنيف «LEED v4» لتصميم وبناء المشاريع المستدامة، وحصل المشروع على شهادة ما قبل الاعتماد الأولية من الفئة الذهبية من مجلس المباني الخضراء الأميركي (USGBC)، وهو ما يمنح المشروع الضوء الأخضر باتباعه الطريق الصحيح نحو الريادة كمبنى أخضر مستدام وحاصل على شهادة «LEED». وتأتي الخطوة ضمن الخطة التي يتبعها «الأڤنيوز- الخبر»، للحصول على الاعتماد الذهبي في تصميم المشروع «LEED»، من خلال التركيز على كفاءة الطاقة، وتصميم المناظر الطبيعية، واستخدام المياه، وغيرها من تدابير الاستدامة، حيث يتم الحرص على تطبيق معايير الاستدامة البيئية والاجتماعية بشكل شامل خلال عمليات بناء المشروع. المباني الخضراء وصرحت «المباني» حول هذه الخطوة: «تشكل شهادة LEED رمزاً دولياً للتميز، الأمر الذي يتناغم مع أهدافنا وتطلعاتنا المشتركة لتحقيق مستقبل صحي ومستدام، حيث يعزز حصول مشروع الأڤنيوز- الخبر على شهادة ما قبل الاعتماد الأولية من الفئة الذهبية، مكانتنا الرائدة في تبني مفاهيم المباني الخضراء، كما يعكس التزام المشروع باتباع الممارسات المستدامة خلال عمليات البناء التي يجري العمل عليها الآن». وأضافت: «نتطلع لحصول المشروع على الاعتماد الرسمي للشهادة الذهبية في نظام تصميم المشروع (LEED) للمباني المستدامة عند الانتهاء من المشروع كاملاً وبدء عمليات التشغيل بداخله، حيث من المتوقع الانتهاء من المشروع في الربع الثالث من عام 2027». رمز عالمي للاستدامة ويعد نظام «LEED»، الذي طوره مجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة الأميركية، نظام تصنيف المباني الخضراء الأكثر استخداماً على مستوى العالم، ويشكل رمزاً معترفاً به عالمياً لتحقيق الاستدامة والريادة، وذلك من خلال ممارسات التصميم والبناء والعمليات التي تعمل على تحسين الصحة البيئية والبشرية، كما يساعد المباني المعتمدة لدى «LEED» على جعل العالم أكثر استدامة. وتُمنح شهادة «LEED» لتطبيق استراتيجيات وحلول عملية ملحوظة في مجالات تشمل التطوير المستدام للموقع، وتوفير المياه، وكفاءة الطاقة، واختيار المواد، وجودة البيئة الداخلية. ومنذ تأسيسها عملت «المباني» على بناء علامة تجارية مستدامة تحمل قيمة ملموسة وتشكل مصدر إلهام للمشاريع الجديدة، والتي بدورها تحفز الازدهار والنمو على المدى الطويل لدولة الكويت، ودعمها المستمر لخطة التنمية الوطنية وذلك من خلال إنجاز مشاريع نموذجية لمجتمعات حضرية.


الجريدة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
«المباني»: «الأڤنيوز - الخبر» يحصل على شهادة LEED من الفئة الذهبية
تماشياً مع خطة الاستدامة التي تلتزم بها شركة المباني، والسعي نحو الالتزام بمعايير الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة، وتحقيق الريادة في تصميم الطاقة والبيئة وبناء المشاريع المستدامة، أعلنت شركة شمول القابضة، إحدى الشركات التابعة لشركة المباني، عن استيفاء مشروع الأڤنيوز - الخبر متطلبات ومعايير نظام تصنيف LEED v4 لتصميم وبناء المشاريع المستدامة، وحصل المشروع على شهادة ما قبل الاعتماد الأولية من الفئة الذهبية من مجلس المباني الخضراء الأميركي (USGBC)، وهو ما يمنح المشروع الضوء الأخضر باتباعه الطريق الصحيح نحو الريادة كمبنى أخضر مستدام وحاصل على شهادة LEED. وتأتي هذه الخطوة ضمن الخطة التي يتبعها مشروع الأڤنيوز - الخبر للحصول على الاعتماد الذهبي في تصميم المشروع LEED، من خلال التركيز على كفاءة الطاقة، وتصميم المناظر الطبيعية، واستخدام المياه، وغيرها من تدابير الاستدامة، حيث يتم الحرص على تطبيق معايير الاستدامة البيئية والاجتماعية بشكل شامل خلال عمليات بناء المشروع. وحول هذه الخطوة، ذكرت شركة المباني: «تشكل شهادة LEED رمزاً دولياً للتميز، الأمر الذي يتناغم مع أهدافنا وتطلعاتنا المشتركة لتحقيق مستقبل صحي ومستدام، حيث يعزز حصول مشروع الأڤنيوز - الخبر على شهادة ما قبل الاعتماد الأولية من الفئة الذهبية مكانتنا الرائدة في تبني مفاهيم المباني الخضراء، كما يعكس التزام المشروع باتباع الممارسات المستدامة خلال عمليات البناء التي يجري العمل عليها الآن». وأضافت: «نتطلع نحو حصول مشروع الأڤنيوز - الخبر على الاعتماد الرسمي للشهادة الذهبية في نظام تصميم المشروع LEED للمباني المستدامة عند الانتهاء من المشروع كاملاً وبدء عمليات التشغيل بداخله، حيث من المتوقع الانتهاء من المشروع في الربع الثالث من عام 2027». ويعد نظام «LEED»، الذي طوره مجلس المباني الخضراء في الولايات المتحدة، نظام تصنيف المباني الخضراء الأكثر استخداماً على مستوى العالم، ويشكل رمزاً معترفاً به عالمياً لتحقيق الاستدامة والريادة، من خلال ممارسات التصميم والبناء والعمليات التي تعمل على تحسين الصحة البيئية والبشرية، كما يساعد المباني المعتمدة لدى «LEED» على جعل العالم أكثر استدامة. وتُمنح شهادة LEED لتطبيق استراتيجيات وحلول عملية ملحوظة في مجالات تشمل التطوير المستدام للموقع، وتوفير المياه، وكفاءة الطاقة، واختيار المواد، وجودة البيئة الداخلية.