logo
#

أحدث الأخبار مع #الإدارة_الأميركية

السفارة الأميركية في طرابلس تنفي وجود أي خطط لنقل فلسطينيين إلى ليبيا
السفارة الأميركية في طرابلس تنفي وجود أي خطط لنقل فلسطينيين إلى ليبيا

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

السفارة الأميركية في طرابلس تنفي وجود أي خطط لنقل فلسطينيين إلى ليبيا

نفت السفارة الأميركية في ط رابلس الأنباء التي أفادت بأن الإدارة الأميركية تعكف على خطة لنقل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى ليبيا. وقالت السفارة الأميركية في منشور على منصة إكس"التقرير حول خطط مزعومة لنقل سكان غزة إلى ليبيا عار عن الصحة". وكانت شبكة إن.بي.سي نيوز ذكرت الخميس الماضي أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعمل على خطة لنقل ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا بشكل دائم. واستندت الشبكة الإخبارية في تقريرها إلى خمسة أشخاص مطلعين بينهم شخصان على دراية مباشرة بالأمر ومسؤول أميركي سابق. وقال شخصان مطّلعان مباشرة على الخطط ومسؤول أميركي سابق إن الخطة قيد النظر بجدية لدرجة أن الإدارة الأميركية ناقشتها مع القيادة الليبية. وفي مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، قد تطلق واشنطن مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة لدى الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد، بحسب ما قاله الأشخاص الثلاثة. لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بعد، وتم إبلاغ إسرائيل بمحادثات الإدارة بهذا الشأن، وفقًا للمصادر ذاتها. ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها دوليا والتي تتخذ من طرابلس مقرا لها. ولم ترد وزارة الخارجية الأميركية ومجلس الأمن القومي على طلبات متكررة للتعليق قبل نشر هذا التقرير. وبعد النشر، صرّح متحدث باسم الإدارة الأميركية لشبكة إن.بي.سي نيوز أن "هذه التقارير غير صحيحة." وأضاف المتحدث: "الوضع على الأرض لا يسمح بمثل هذه الخطة. لم يتم مناقشتها وهي غير منطقية." من جهته، قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) باسم نعيم للشبكة ذاتها، إن الحركة ليست على علم بأي مناقشات بشأن نقل الفلسطينيين إلى ليبيا. واضاف نعيم " الفلسطينيون متجذرون جدًا في وطنهم، وهم ملتزمون التزامًا شديدًا به، ومستعدون للقتال حتى النهاية والتضحية بأي شيء للدفاع عن أرضهم ووطنهم وعائلاتهم ومستقبل أطفالهم"، مشددا على أن "الفلسطينيين هم الطرف الوحيد الذي يملك الحق الوحيد في تقرير مصيرهم، بما في ذلك مصير غزة وسكانها." ورفض ممثلو الحكومة الإسرائيلية التعليق على الموضوع. وكان ترامب قد فاجأ الجميع، ومنهم كثيرون داخل إدارته، أوائل فبراير/شباط الماضي حين طرح خلال لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض نقل سكان غزة إلى مصر والأردن، وذلك تحت دعاوى "إنسانية". ويرفض الفلسطينيون بشدة أي خطة تنطوي على مغادرتهم غزة. وخلال زيارته الأخيرة لمنطقة الخليج العربي قبل أيام، كرر ترامب رغبته في الاستيلاء على القطاع الفلسطيني قائلا إنه يريد أن يرى غزة "منطقة حرية" وإنه لم يعد بها أي شيء يمكن إنقاذه. وأعاد مقترح ترامب بتهجير سكان غزة بذريعة إعادة إعمارها و"لتصبح منتجعا ساحليا دوليا تحت السيطرة الأميركية" فكرة سبق أن طرحها صهره جاريد كوشنر قبل عام. ومارس ترامب ضغوطا كبيرة على مصر والأردن لتقبلا بالمقترح، وبدا "واثقا" من أنهما ستقبلان بفكرة توطين مئات الآلاف من المهجرين من غزة، لكن القاهرة وعمّان لم ترضخا، على الرغم من أنهما واجهتا تلويحا بتعليق المساعدات الأميركية المقدرة بمليارات الدولارات.

إعلام أميركي: إدارة ترامب ناقشت مع ليبيا نقل الفلسطينيين من غزة
إعلام أميركي: إدارة ترامب ناقشت مع ليبيا نقل الفلسطينيين من غزة

الغد

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الغد

إعلام أميركي: إدارة ترامب ناقشت مع ليبيا نقل الفلسطينيين من غزة

نقلت قناة "إن.بي.سي نيوز"، الجمعة، عن خمسة أشخاص مطلعين، قولهم إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعمل على خطة لنقل ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا بشكل دائم. اضافة اعلان ونقلت القناة عن شخصين مطلعين ومسؤول أميركي سابق أن الخطة قيد الدراسة الجدية لدرجة أن الولايات المتحدة ناقشتها مع القيادة الليبية. وأضافت نقلا عن الأشخاص الثلاثة أنه مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، ستفرج الإدارة الأميركية عن مليارات الدولارات من الأموال التي جمّدتها واشنطن قبل أكثر من عشر سنوات. (المملكة)

ترامب: على إيران التحرك سريعا إزاء مقترح الاتفاق النووي
ترامب: على إيران التحرك سريعا إزاء مقترح الاتفاق النووي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

ترامب: على إيران التحرك سريعا إزاء مقترح الاتفاق النووي

أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال الرئيسُ الأميركي دونالد ترامب إن إيران تلقَّت مُقترحَ الإدارة الأميركية بشأن الاتفاق النووي داعيا إياها إلى التحرك بشكل سريع، من جانبه نفى وزير الخارجية الإيراني تلقي بلاده أيَّ مُقترح اتفاق.

آثار اقتصادية فورية.. هل يستطيع ترامب رفع العقوبات عن سوريا؟
آثار اقتصادية فورية.. هل يستطيع ترامب رفع العقوبات عن سوريا؟

الجزيرة

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

آثار اقتصادية فورية.. هل يستطيع ترامب رفع العقوبات عن سوريا؟

في خطوة هزت الأوساط الدبلوماسية والاقتصادية حول العالم، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عزمه إصدار أمر بوقف جميع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، في إجراء وصفه محللون بأنه "غير اعتيادي للغاية" و"يكاد يكون غير مسبوق في تاريخ تخفيف العقوبات الحديث". ويؤكد الخبراء -الذين تحدثوا إلى الجزيرة نت- أن إعلان ترامب كان لافتا، إذ إنه يستند إلى قرار سياسي مباشر من الإدارة الأميركية من دون شروط تفاوضية معقدة، على خلاف أغلب تجارب رفع العقوبات السابقة التي عادة كانت مشروطة وتسير عبر مسارات طويلة من المفاوضات والالتزامات الدولية الصارمة، كما حدث في حالات مثل إيران أو السودان أو كوبا. وجاء الإعلان الأميركي في الرياض أثناء جولة خليجية قام بها ترامب، شملت كلا من السعودية وقطر والإمارات، مما أعاد ملف سوريا إلى صدارة الاهتمام الدولي، وأثار الكثير من التساؤلات حول مستقبل بلد مزقته حرب استمرت أكثر من عقد، وكذلك بشأن الطريقة التي ستترجم بها هذه التعهدات إلى سياسات عملية على أرض الواقع. وأشار الخبراء إلى أن القرار يحمل بعدًا اجتماعيًا وإنسانيًا بالغ الأهمية، إذ قد يعيد الأمل للسوريين في تحسين معيشتهم واستعادة الخدمات الأساسية، إضافة إلى إمكانية دفع دول وكيانات إقليمية ودولية أخرى نحو تخفيف أو رفع قيودها عن سوريا، في حال طبقت واشنطن قرارها بشكل شامل وفعال. تحديات التنفيذ ترك إعلان ترامب الباب مفتوحًا أمام موجة من الشكوك حول مدى قدرة الإدارة الأميركية على تطبيقه فعليًا، خاصة بالنظر إلى البنية المعقدة للعقوبات الأميركية. فالمحللة الأولى في برنامج الولايات المتحدة بمجموعة الأزمات الدولية ديلاني سيمون عبرت عن دهشتها وسعادتها بالقرار في الوقت نفسه، موضحة "لا أعتقد أنه حدث من قبل أن يتعهد رئيس أميركي برفع جميع العقوبات عن بلد يعاني من عقوبات شديدة مثل سوريا." وأشارت سيمون -في تصريحات للجزيرة نت- إلى أن معظم الحالات المشابهة، كتجارب رفع العقوبات كانت مشروطة ومرتبطة بمعاهدات وتنازلات وبرامج مراقبة ومفاوضات شاقة، بينما يبدو أن الوضع مع سوريا مختلف تمامًا، "فالإدارة الأميركية الحالية أمرت برفع العقوبات بشكل كامل من دون شروط واضحة مسبقة". ومع ذلك، تؤكد سيمون أن الواقع أكثر تعقيدًا من مجرد إعلان رئاسي؛ فالعقوبات المفروضة على سوريا متنوعة ومتعددة المصادر، حيث شرّع الكونغرس بعضها، وفُرضت أخرى من قبل وزارات التجارة أو الخارجية أو الخزانة، وكلها تتطلب إجراءات وبروتوكولات دقيقة لرفعها. ورغم كل هذه التحديات، ترى الخبيرة في مجموعة الأزمات أن الأمر ليس مستحيلاً، لأنه "إذا التزم الرئيس ترامب بشكل علني وجاد بالمضي قدما في قراره، واستخدم ثقله السياسي لدفع الجهات الأميركية المعنية لاتخاذ خطوات حقيقية، فعندها فقط يمكن أن نشهد تطورات حقيقية وجوهرية". وتضيف إلى التطورات السابقة المحللة الأولى لشؤون سوريا في مجموعة الأزمات الدولية ننانار هواش أبعادا جديدة تتعلق بالانعكاسات الاجتماعية والأمنية، مشيرة إلى أن "رفع العقوبات لن يسهم فقط في تحفيز التعافي الاقتصادي، بل سيرتبط أيضا بخطوات تؤدي إلى كسر دوامة العنف المستمرة في سوريا منذ أكثر من عقد". وتركز هواش على أن الانهيار الاقتصادي نفسه كان من بين أهم الأسباب التي غذت انعدام الأمن وتآكل الخدمات الأساسية وأدت إلى تصاعد المظالم المحلية ودفع كثير من السوريين نحو الجماعات المسلحة. وتخلص هواش إلى أن قرار رفع العقوبات "يبعث إشارة قوية للجهات الخارجية والدول المترددة ببدء إعادة الانخراط مع سوريا". وفي ما يتعلق بالآثار السياسية، فإن المستشارة الأولى لمجموعة الأزمات الدولية دارين خليفة وصفت القرار بأنه "تطور إيجابي كبير للبلد الذي مزقته الحرب، وتقدم إستراتيجي في العلاقات بين الولايات المتحدة وسوريا". وحسب رأيها، فإن الحماسة العلنية للرئيس الأميركي ووضوح تصريحاته، ترفع من احتمالية تنفيذ القرار فعليًا على أرض الواقع، رغم اختلال التوازن البيروقراطي والجدول الزمني غير الواضح حالياً. وتضيف مستشارة مجموعة الأزمات أنه "إذا تم تنفيذ توجيهات ترامب بالنطاق والروح نفسها التي ظهرت في الإعلان، فإن ذلك سيفتح الباب أمام فترة جديدة من العلاقات الاقتصادية والسياسية بين واشنطن ودمشق، وقد يوفر فرصة لسوريا للخروج من عزلتها الطويلة". انتعاش فوري أما على الصعيد الاقتصادي، فتشير التحليلات إلى أن الأثر الأكبر لرفع العقوبات سيظهر سريعًا، وبشكل خاص على الليرة السورية، التي شهدت تدهورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة. ويتوقع محرر الشؤون الاقتصادية في الجزيرة نت محمد أفزاز أن "رفع العقوبات سيؤدي إلى انتعاش فوري لليرة السورية التي كسرت حاجز 9000 ليرة مقابل الدولار مؤخرا، مع تدفق الاستثمارات الخارجية وتحويلات العملة الصعبة"، موضحًا أن القطاع المصرفي سيكون من أول المستفيدين عبر عودة نشاط التحويلات المالية ودعم الاقتصاد المحلي. ويلفت أفزاز إلى الأهمية الكبيرة للمغتربين السوريين، إذ يوجد الملايين منهم حول العالم، "وهؤلاء سيسهمون في تدفق العملة الأجنبية وتعزيز احتياطات المصرف المركزي السوري ودعم قيمة الليرة". كذلك، يشير إلى أن قطاع الاستثمار سيعرف نقلة نوعية، مع عودة المستثمرين الأجانب والسوريين المغتربين، وربما دول إقليمية مثل دول الخليج. وعلى المديين المتوسط والبعيد، يتوقع أفزاز "تدفق أموال ضخمة على الاستثمار والإعمار، خاصة وأن تكلفة إعادة بناء سوريا تُقدر بنحو 150 مليار دولار على الأقل"، مما سيمنح الاقتصاد السوري فرصة التوسع والدخول لأسواق الدين العالمية والبدء في تطوير القطاعات الرئيسية، خاصة النفط والطاقة والبنية التحتية. وتصاعدت العقوبات الأميركية والدولية على دمشق بشكل غير مسبوق منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، وبدأت العقوبات بداية محدودة نسبيا، لكنها سرعان ما اتسعت وتشعبت لتشمل قائمة طويلة من الأفراد والكيانات الحكومية والقطاعات الحيوية كالمصارف والطاقة والبنية التحتية، إضافة إلى حظر على الاستيراد والتصدير وتحويل الأموال. وأسهم " قانون قيصر" (الصادر عام 2016) في تشديد الطوق الاقتصادي حول النظام السوري ومن يتعامل معه، مما جعل سوريا شبه معزولة عن الأسواق العالمية. لذا يمثل قرار الرئيس الأميركي برفع العقوبات نقلة تاريخية في تعامل واشنطن مع الملف السوري، إذ يعلن للمرة الأولى فتح الباب لمرحلة جديدة من الانفتاح الاقتصادي والسياسي، ويعيد الأمل بمسار إعادة الإعمار وإنهاء العزلة الدولية التي عاشتها سوريا لأكثر من عقد.

قيادي فلسطيني للميادين: تفاصيل محادثات مباشرة بين حماس وإدارة ترامب أدت للإفراج عن عيدان الكسندر
قيادي فلسطيني للميادين: تفاصيل محادثات مباشرة بين حماس وإدارة ترامب أدت للإفراج عن عيدان الكسندر

الميادين

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الميادين

قيادي فلسطيني للميادين: تفاصيل محادثات مباشرة بين حماس وإدارة ترامب أدت للإفراج عن عيدان الكسندر

في شباط/فبراير الماضي، بدأت محادثات مباشرة بين حركة حماس والإدارة الأميركية، أفضت إلى إطلاق سراح عيدان ألكسندر. ما التفاصيل التي كشفها قيادي فلسطيني للميادين؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store