أحدث الأخبار مع #الإدارةالملكيةلحماية


رؤيا
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا
الأمن العام يواصل مبادرة "صيف آمن" للتصدي للمخاطر المرتبطة بفصل الصيف
الأمن العام: "صيف آمن" برنامج ممتد لتعزيز السلامة ورفع الوعي والحد من الحوادث التي تتزامن مع دخول الصيف الدفاع المدني : السباحة في الأماكن غير المخصصة خطر قاتل يؤدي للغرق نتيجة الثقة الزائدة أو الإهمال والاستهتار الدفاع المدني: نشر نقاط إطفاء متقدمة داخل المناطق الحرجية ورفع كفاءة الاستجابة للبلاغات، من خلال آليات حديثة وقوى بشرية مدربة الإدارة الملكية لحماية البيئة: تراجع في السلوكيات البيئية السلبية نتيجة لنشر الوعي والالتزام الأمن العام يواصل تنفيذ مبادرة "صيف آمن" للحد من المخاطر الصيفية بدأت مديرية الأمن العام منذ الأسبوع الماضي تنفيذ مبادرة "صيف آمن"، بهدف تعزيز ثقافة السلامة العامة بين المواطنين والمقيمين، وتفادي الحوادث المرتبطة بموسم الصيف، مثل الغرق، والحرائق، ولدغات الزواحف، والانتهاكات البيئية. وتقوم مختلف وحدات الأمن العام، بما فيها الدفاع المدني، والإدارة الملكية لحماية البيئة، والشرطة السياحية، بتنفيذ سلسلة من الفعاليات التوعوية والأنشطة الميدانية، ضمن خطة شاملة تغطي جميع محافظات المملكة، بالتعاون مع مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية، وتهدف لمعالجة أنماط سلوكية سلبية تزداد خلال هذه الفترة من العام. وفي مقابلة إذاعية عبر برنامج "بين السطور" على إذاعة الأمن العام، حذر العقيد أحمد الزيادات، مدير دفاع مدني غرب عمان، من خطورة السباحة في أماكن غير مخصصة مثل السدود والبرك الزراعية، مشيرًا إلى أن هذه المناطق ما تزال تشهد حوادث غرق مميتة رغم التحذيرات المتكررة، بسبب الثقة الزائدة أو غياب الرقابة، خاصة على الأطفال. وأوضح العقيد الزيادات أن خصائص هذه المواقع، مثل وجود الطمي الكثيف والأعشاب، تُصعّب الخروج من الماء حتى على من يجيد السباحة، كما أن البرك الزراعية تُمثّل خطرًا إضافيًا بفعل زلق أرضياتها وتلوث المياه بالمبيدات، مما قد يؤدي إلى الوفاة في حال ابتلاع المياه الملوثة. في سياق متصل، أشار العقيد الزيادات إلى انخفاض ملحوظ في عدد حرائق التنزه، نتيجة الإجراءات الوقائية التي طبقتها المديرية، مثل إقامة نقاط إطفاء متقدمة، وتجهيز آليات حديثة، وتدريب الكوادر المختصة، إلى جانب حملات التوعية المكثفة. من جانبه، قال المقدم إبراهيم الرجوب، رئيس شعبة العمليات والقضايا في الإدارة الملكية لحماية البيئة، إن مبادرة "صيف آمن" تستند إلى أسس علمية ومصفوفة تقييم مخاطر موسمية، وتُعالج من خلال التوعية والتدخل الوقائي والميداني. وأشار إلى أن الجهود المبذولة أسهمت في تحسين سلوك الزوار في المواقع الطبيعية مقارنة بالعام السابق، لافتًا إلى دور الدوريات البيئية الراجلة والآلية في مواقع التنزه، إلى جانب التوعية عبر الجامعات والمدارس والمجتمعات المحلية، ومنصات الإعلام. كما أوضح أن مديرية الأمن العام زوّدت كوادرها بدعم لوجستي متطور شمل مركبات دفع رباعي للمناطق الوعرة، ودراجات نارية وهوائية، وزوارق للإنقاذ المائي، ما ساعد في تعزيز سرعة الاستجابة والتغطية الشاملة.


سواليف احمد الزعبي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
الأمن العام: 'صيف آمن' برنامج ممتد لتعزيز السلامة ورفع الوعي والحد من الحوادث
#سواليف ** #الأمن_العام: ' #صيف_آمن ' برنامج ممتد لتعزيز #السلامة ورفع #الوعي والحد من #الحوادث التي تتزامن مع دخول الصيف. **الدفاع المدني : #السباحة في الأماكن غير المخصصة خطر قاتل يؤدي للغرق نتيجة الثقة الزائدة أو الإهمال والاستهتار. **الدفاع المدني: نشر نقاط إطفاء متقدمة داخل المناطق الحرجية ورفع كفاءة الاستجابة للبلاغات، من خلال آليات حديثة وقوى بشرية مدربة. مقالات ذات صلة غزة .. عشرات الشهداء ومستشفيات القطاع مهددة بالتوقف **الإدارة الملكية لحماية البيئة: تراجع في #السلوكيات_البيئية_السلبية نتيجة لنشر الوعي والالتزام. **مديرية الأمن العام وفرت مركبات مكنت الوصول إلى المناطق الوعرة والرملية مثل مركبات الدفع الرباعي، والدراجات، والزوارق البحرية، والطائرات المسيرة . باشرت مديرية الأمن العام، ومنذ الأسبوع الماضي، تنفيذ مبادرة 'صيف آمن'، التي وجّه مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، بإطلاقها، بهدف تعزيز السلامة العامة، ورفع مستوى الوعي لدى المواطنين والمقيمين، والحد من الحوادث التي تتزامن مع فصل الصيف، مثل الغرق والحرائق ولدغات الزواحف، والتعديات البيئية. وتنفذ مديرية الأمن العام، عبر تشكيلاتها ومديرياتها المختصة، كالدفاع المدني، والإدارة الملكية لحماية البيئة، والشرطة السياحية، وبالتنسيق مع مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية، عشرات الأنشطة والفعاليات ضمن برنامج متكامل يمتد طيلة فصل الصيف، ويشمل كافة المحافظات، لمعالجة ظواهر وسلوكيات سلبية تشهدها هذه الفترة من العام. وفي هذا السياق، أكد العقيد أحمد الزيادات، مدير دفاع مدني غرب عمان، في حديثه لإذاعة الأمن العام عبر برنامج 'بين السطور'، أن السباحة في المناطق غير المخصصة كالسدود والبرك الزراعية تُعدّ من السلوكيات الخطرة التي تهدد حياة المواطنين، مشيراً إلى أن تلك المناطق، رغم التحذيرات المتكررة، لا تزال تشهد وقوع وفيات مؤلمة، بسبب الثقة المفرطة أو الإهمال في الرقابة، خصوصًا على الأطفال. وأوضح أن طبيعة السدود والبرك، بما تحويه من طمي كثيف وأعشاب متشابكة، تعيق خروج الشخص من الماء، وتؤدي إلى الغرق بسرعة، رغم امتلاك البعض لمهارات السباحة. كما أشار إلى أن البرك الزراعية تشكل خطورة مماثلة، نتيجة لزلق أرضياتها وتلوث مياهها بالمبيدات، ما يزيد من احتمالية الوفاة عند ابتلاع المياه أثناء السقوط. وفي جانب آخر، أشار العقيد الزيادات إلى تراجع ملحوظ في حوادث الحرائق الناتجة عن التنزه، بفضل الإجراءات التي اتخذتها مديرية الأمن العام بالتعاون مع شركائها، والتي شملت إنشاء نقاط إطفاء متقدمة، وإعادة تأهيل خطوط النار، وتحسين سرعة الاستجابة باستخدام آليات حديثة وكوادر مدربة، إلى جانب جهود التوعية المستمرة. من جهته، أوضح المقدم إبراهيم الرجوب، رئيس شعبة العمليات والقضايا في الإدارة الملكية لحماية البيئة، أن المبادرة تعتمد على أسس علمية منهجية، ترتكز على تحديد مصفوفة المخاطر المرتبطة بفصل الصيف، وتعمل على معالجتها من خلال التوعية والوقاية والتدخل الميداني الفاعل. وبيّن أن مديرية الأمن العام تنفذ المبادرة بالتعاون مع الوزارات والمؤسسات الوطنية والقطاع الخاص، من خلال الإدارات المعنية، وتركز على مخاطر مثل حرائق الغابات، والغرق، والتنزه غير الآمن، والسلوكيات البيئية السلبية. وأضاف أن هناك تحسناً واضحاً في سلوك الزوار تجاه المواقع الطبيعية مقارنة بالعام الماضي، وهو ما تعززه الدوريات البيئية الراجلة والآلية المنتشرة في مناطق الاصطياف، إلى جانب النشاط التوعوي في الجامعات والمدارس والمجتمعات المحلية، والنشرات التوعوية عبر الإعلام ومنصات التواصل. وأشار إلى أن مديرية الأمن العام وفّرت دعماً لوجستياً متقدماً لتشكيلاتها، مما مكنها من الوصول إلى جميع المواقع باستخدام مركبات دفع رباعي للمناطق الوعرة، ودراجات نارية وهوائية، وزوارق بحرية، بما يعزز من قدرة الاستجابة السريعة والتغطية الشاملة.