أحدث الأخبار مع #الإرهاب_النفسي


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
تصريحات نتنياهو تثير غضب عائلات المخطوفين: "نهاية مأساوية تنتظر أحباءنا"
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن ذوي المخطوفين ردود فعلهم الغاضبة، حيث وصف بعضهم التصريحات بـ"الإرهاب النفسي"، فيما اتهم آخرون نتنياهو بـ"اللعب بحياة البشر". وقال إيلي إلباغ، والد ليري إلباغ التي أُطلقت من الأسر بعد 477 يوماً: "هذا الخبر يدمر العائلات". بينما علق يوتام كوهين، شقيق الجندي المخطوف نمرود كوهين، بقوله: "سواء تم الاتفاق أم لا، فإن الوضع فوضوي تماما". وأضاف حجاي، والد الجندي المختطف ماتان إنجرست: "نتنياهو يلعب بأرواح البشر". وأشارت مصادر سياسية إلى أن تصريحات نتنياهو لم تكن سوى "تعبير عام عن الأمل"، دون أي تطور ملموس على الأرض. وقد عبّرت العائلات، التي تتنقل بين الأمل واليأس منذ أشهر، عن غضبها مما وصفته بـ"القصف العاطفي" المتكرر. وعاد إيلي إلباغ ليوضح حجم المعاناة قائلاً: "في البداية، كنا نرى في مثل هذه التصريحات بارقة أمل، لكنها تحولت إلى كابوس. الوضع أصبح لا يُحتمل؛ العائلات تعيش في قلق دائم، والنتيجة ستكون مأساوية. بعضهم ينتهي به المطاف في المستشفى بسبب الضغط النفسي. تخيلوا معاناة عائلة يقبع أحد أفرادها في الأسر منذ 600 يوم بين الحياة والموت. حتى الأطباء النفسيون يعجزون عن مساعدتنا أحيانا". من جانبه، هاجم يوتام كوهين أسلوب نتنياهو بشدة، قائلاً: "هذا إرهاب نفسي بكل معنى الكلمة. كيف يطلق رئيس الوزراء تصريحات عابرة عن حياة أخي؟ الطريقة فظة ومقززة، سواء تمت الصفقة أم لا". وأضاف: "نمرود في حالة نفسية صعبة؛ فهو لا يتواصل مع الأسرى الآخرين، ويُهمل الطعام. الرهائن المحررون أخبرونا بذلك. إذا لم يتم الاتفاق على صفقة شاملة، فلن نرى الناجين أبدا". وبعد نشر الفيديو، اتهمت عائلات المخطوفين نتنياهو بممارسة "الإرهاب النفسي" ضدهم. وقالت إيناف تسنغاوكر، والدة ماتان تسنغاوكر المختطف: "نتنياهو يستمر في تعذيبنا ليل نهار، بينما ابني يعاني في الأنفاق من ضمور العضلات. التكرار المستمر لهذه التصريحات ليس سوى محاولة لإيذائنا. لقد سئمتُ.. أعيدوا لي ابني!". المصدر: يديعوت أحرونوت سارع مسؤولون إسرائيليون إلى توضيح تصريح بنيامين نتنياهو الذي ألمح فيه إلى اقتراب إعلان وشيك حول ملف الرهائن مؤكدين أن ما قصده كان تعبيرا مجازيا لإبراز الجهود المستمرة في هذا الصدد. أكد مصدر حكومي إسرائيلي اليوم الاثنين، أن حركة حماس الفلسطينية تواصل طرح شروط لوقف إطلاق النار في قطاع غزة غير مقبولة على الإطلاق بالنسبة لإسرائيل. قال موقع "أكسيوس" إن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تواجه عزلة متصاعدة من قبل عدد من أبرز حلفائها الدوليين، مع استمرار الحرب على غزة وتعليق المساعدات الإنسانية.


الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة يهاجمون نتنياهو: يمارس الإرهاب النفسي
اتهم شقيق الأسير الإسرائيلي لدى المقاومة الفلسطينية نمرود كوهين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو باستخدام "الإرهاب النفسي" ضد عائلات الأسرى من خلال التلميح إلى صفقة لإطلاق سراحهم ثم التراجع عنها. وقال يوتام كوهين لصحيفة "يديعوت أحرونوت": "إنه إرهاب نفسي بكل معنى الكلمة أن يُلقي رئيس وزراء بتصريح جانبي حول حياة أخي". وأضاف: "هذا أمرٌ حقير. وقد تم بطريقةٍ فظّةٍ ومقززةٍ للغاية". ويشكو أقارب الأسرى الإسرائيليين من أنهم يشعرون بأن نتنياهو يستغلهم بعدما بدا كأنه يسخر من إمكانية التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الأسرى. اليوم 10:57 اليوم 09:57 وفي هذا السياق، قالت هيروت نمرودي، والدة الأسير تامر نمرودي، لإذاعة "الجيش" الإسرائيلي: "عندما يتحدث رئيس الوزراء عن الأمر، نفهم أن شيئاً حقيقياً ربما يحدث. لقد أثار هذا الأمر حفيظة جميع العائلات". ويقول إيلي الباغ، والد الأسيرة السابقة ليري الباغ، لـ"قناة 12": "بدأت العائلات تشعر بالسعادة، بل كانت في غاية السعادة، لكن سرعان ما أدركوا أنها مجرد ثرثرة لا معنى لها"، مشيراً إلى أن هذا الأمر وضعهم في حالة نفسية حرجة. واتهم نتنياهو بأنه غير مسؤول، مشيراً إلى أنه "ليس مجرد مغرد"، وأن كلماته لها وزن، مضيفاً: "كل كلمة تقتل. لم تعد العائلات تملك القوة. 600 يوم فترة طويلة جداً". جاءت تعليقات نتنياهو في نهاية مقطع فيديو نشر يوم الاثنين قال فيه: "آمل حقاً أن نتمكن من الإعلان عن شيء ما بشأن الأسرى، إن لم يكن اليوم، فغداً". وبعد استفسارات قلقة من جانب الأسر، تراجع مكتبه عن هذه التعليقات، قائلاً: "لا ينبغي أن ينظر إليها باعتبارها إشارة إلى اتفاق وشيك". وتعليقاً على تصريحه، قالت إينات أنغريست، والدة الأسير ماتان أنغريست، لهيئة البث العام الإسرائيلية (كان): "من نبرة نتنياهو، فهمت أنه لم يكن يتحدث عن الغد، بل عن المستقبل". وأضافت: "الجنود الذين يقاتلون من أجل إسرائيل يجب أن يعرفوا أنه إذا تم أسرهم، فلن يقاتل من أجلهم وزير واحد أو عضو كنيست واحد.. لن يهتموا لأمرهم".