أحدث الأخبار مع #الإسبيكتاتور


اليوم السابع
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
كيف يستفيد العرب والفلسطينيون من اندفاعات ترامب ومناورات نيتنياهو؟
قد يكون من حسن الحظ أن تصريحات الرئيس الأمريكى ومخططاته لحرب التهجير، ليست المعركة الوحيدة التى يخوضها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فهو يشن هجوما على كندا وعدد من الدول التى تمثل بشكل عام حلفاء للولايات المتحدة. من الظاهر أن ما يفعله الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، يقع فى الداخل والخارج، بل إن هذه المعارك تكشف عن غياب المشروعية أو القرارات الواضحة، وكثرة المخططات تجعل هناك إمكانية للتعامل مع هذه التصرفات، باعتبار أن ترامب يصعد فقط فيما يتعلق بالقضية الفسطينية ومزاعم التهجير أو طرح مشروعات خيالية لا تضع فى اعتبارها حجم الدمار فى غزة مثلا، بينما هو يتحدث عن «ريفيرا» ومشروعات استثمارية وسياحية . الرئيس ترامب مثلا قرر - من طرف واحد - تغيير اسم خليج المكسيك إلى «خليج أمريكا»، ووقع الأمر وهو فى الطائرة وهنا يكشف عن طريقة فى الإدارة تخالف الكثير من القواعد والمثل، ولهذا فقد قالت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، إن حكومتها لن تستبعد رفع دعوى ضد شركة «جوجل» إذا أبقت على موقفها المتمثل فى تسمية المنطقة التى تنتمى إلى الجرف القارى المكسيكى، خليج المكسيك، بخليج أمريكا، وحسب ما نشرته صحيفة الإسبيكتاتور المكسيكية أعلنت رئيسة المكسيك رفض قرار «جوجل» بتغيير اسم خليج المكسيك، الموجود منذ 1907 كما أمر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وأضافت أن مرسوم الرئيس يقتصر على «الجرف القارى للولايات المتحدة». وعلى سبيل المثال حسب ما أعلنه ترامب أول فبراير فقد قرر إقالة عناصر فى مكتب التحقيقات الفيدرالى «إف بى آى» شاركوا فى التحقيقات حول الاعتداء على مبنى الكابيتول الذى شنه أنصار ترامب فى 6 يناير 2021، وذلك بهدف فصلهم، ويجرى الآن تقييم وضع عشرات من عناصر الشرطة الفيدرالية الذين انخرطوا فى التحقيقات، وذكرت شبكة «إن بى سى نيوز» أن أكثر من 20 من رؤساء مكاتب «إف بى آى»، بمن فى ذلك أولئك الموجودون فى ميامى وواشنطن، مهددون بهذا الإجراء، كما أن وزارة العدل فصلت العديد من المسؤولين الذين لعبوا دورا فى مقاضاة ترامب، الذى يخوض حربا أخرى مع الإدارة والأجهزة والمؤسسات، ربما على رأسها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية usAid، التى أعلن وزير الخارجية ماركو روبيرتو ضم الوكالة إلى إدارته وتعيينه مسؤولا عنها، لأنها حسب وصفه «تتمرد على الرئيس». كما يشن حربا على وزارة التعليم التى يرى أنها فاشلة وأنه لا يرضى على ترتيب التعليم الأمريكى وسط وزارات التعليم فى العالم، وبالتالى فإن ترامب يشن حروبا فى كل الاتجاهات، ومنها ما يصطدم بالمؤسسات الكبرى التى تمثل قوة الولايات المتحدة، بينما يستهين بها الرئيس، ولهذا يواجه غضبا وسخرية ومعارضة. وحتى فيما ما يتعلق بخطط التهجير هناك رفض لها من داخل الولايات المتحدة، وهو أمر ظهر فى الصحافة الأمريكية والغربية، والتى اعتبرت الدعوة لتهجير الفلسطينيين - فى حد ذاتها - جريمة تصفية عرقية، كما أعرب العشرات من نواب الكونجرس الأمريكى عن رفضهم لخطة الرئيس ترامب بشأن غزة، وكتب 145 نائبا خطابا موجها إلى ترامب يحثونه فيه على التراجع عن تصريحاته. وأكد الموقعون على الخطاب على ضرورة أن تلعب الولايات المتحدة أكثر من أى وقت سابق دورا بناءً فى حل الصراع الفلسطينى الإسرائيلى، وهو ما جعلهم يشعرون بالقلق من أن رئيسا أمريكيا يدعو إلى إخراج قسرى وتهجير دائم لمليونى شخص، وحذر الخطاب من أن مثل هذا الإجراء لن يمكن الدفاع عنه أخلاقيا، وسيمثل انتهاكا لاتفاقية جنيف، ويعرض للخطر المصالح والقوات الأمريكيىة، ويقوض موقف الولايات المتحدة العالمى، وأشار الخطاب إلى أن مجرد الاقتراح بضرورة أن يوجِه للقوات الأمريكية أمرا لتنفيذ مثل هذه الجريمة فى منطقة حرب مشتعلة «خطير ومتهور»، وحتى محاولة الإخراج القسرى لمليونى شخص ستؤدى إلى عدد غير معلوم من الخسائر بين الأمريكيين، وزيادة هائلة فى الإرهاب حول العالم. وحذر النواب ترامب من أن تصريحاته تعرض للخطر فرصة أمريكا فى العمل مع شركائها بالحرب، والذين أكدوا التزامهم بالسلام الإقليمى الشامل بناء على إعادة إعمار غزة، والتوصل إلى حل الدولتين، ودعوا ترامب للسعى مع شركاء السلام للحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار وإيجاد حل سلمى للصراع من خلال خطة واقعية تجعل غزة قابلة للحياة. وبالتالى هناك تيار واسع يرفض دعاوى التهجير ويعتبرها جريمة، وهناك سخرية وأوصاف متعددة استعملتها الصحف والكتاب، فيما يتعلق بتوجهات فى بعض الأحيان خارج سياق العقل ، وتضع الولايات المتحدة فى واجهة الصدام مع العالم كله. ربما لهذا يعلن مراقبون عن توقعاتهم بأن تفقد توجهات الرئيس ترامب تأثيرها من كثرة ما تعكسه من استحالة التنفيذ، بجانب أنها تشير إلى توجه لتجاهل القانون أو التعامل باستهانة مع وقائع تستحق الالتفات إليها، بجانب أن العرب بالفعل لديهم أوراق قوية للتعامل مع مخططات التهجير، بجانب أن التوازنات الدولية والإقليمية تختلف عما كان قبل 4 سنوات، ويمكنهم التعامل مع المناورات. وبالفعل فقد كانت التحركات المصرية الحاسمة تتعامل مع هذه المخططات، بجانب دعوتها للقمة العربية، وتحركات مع أطراف إقليمية ودولية يمكنها التعامل فى مواجهة دعاوى التهجير، والتعامل مع اندفاعات من شأنها أن تهدد الاستقرار وهو ما طرحه النواب بالكونجرس الذين وقعوا المذكرة وطالبوا بالتراجع عن خطة التهجير التى تهدد مصالح الولايات المتحدة بل وتمثل تهديدا للسلم الإقليمى والدولى، ولعل هذا كله يضاعف من مسؤولية الأطراف المختلفة فى الفصائل الفسطينية، بالاستجابة لدعاوى ومحاولات مصر لتوحيد الفصائل، حتى يمكن الاستفادة من الزخم الحادث الذى تفرضه التطورات التى تجرى وإمكانية الاستفادة من الأزمة لتتحول إلى مكسب.

مصرس
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
الأخبار العربية والعالمية حتى الظهيرة.. إسرائيل تستخدم مراكز الأونروا لاحتجاز الفلسطينيين.. أوكرانيا: روسيا تضرب محطة تشيرنوبيل النووية.. حظر شراء وبيع "كوكاكولا" فى ولاية إيدالجو المكسيكية بسبب دعمها لترامب
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث. الأونروا: إسرائيل استخدمت مركزا صحيا تابعا لنا فى بيت لحم كمكان احتجازقالت وكالة الأونروا، إن "قوات الأمن الإسرائيلية، استخدمت مركز صحى تابع لوكالة الأونروا في مخيم العروب (قرب بيت لحم) كمكان احتجاز مؤقت خلال عملية تفتيش واعتقال في 12 فبراير، واقتحمت قوات الأمن الإسرائيلية المركز الصحي بالقوة واستخدمته لاحتجاز واستجواب عشرات السكان الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم في المخيم.أوكرانيا: روسيا تضرب محطة تشيرنوبيل النووية.. وقلق من تسرب إشعاعات "فيديو"قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن "طائرة روسية بدون طيار هجومية تحمل رأسًا شديد الانفجار، ضربت الليلة الماضية الملجأ الذي يحمي العالم من الإشعاع في وحدة الطاقة الرابعة المدمرة في محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية".الفاتيكان يعارض خطة ترامب بشأن غزة: لا للتهجيرأعرب وزير خارجية الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين عن رفضه لخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة وقال " لا للتهجير .. سكان غزة يجب أن يبقوا في أراضيهم"، وفقا لإذاعة الفاتيكان".الاحتلال الإسرائيلى يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم ال25يواصل الاحتلال الاسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم الخامس والعشرين على التوالي مخلفا، 25 شهيداً وعشرات الإصابات، ودمار واسع في البنية التحتية والممتلكات.بسبب دعمها لترامب..ولاية مكسيكية تحظر شراء وبيع "كوكا كولا" وتفرض غرامة 5 آلاف بيزوقررت ولاية إيدالجو المكسيكية حظر بيع وشراء المشروبات التي تحمل العلامة التجارية "كوكاكولا"، محذرة من أي مستهلك أو تاجر لا يمتثل للقرار سيدفع غرامة تبدأ من 5 آلاف بيزو، وأشارت صحيفة الإسبيكتاتور المكسيكية إلى أنه جاء قرار حظر منتجات كوكاكولا بسبب دعم الشركة للرئيس الأمريكي دونالد ترامبتعيين اللواء تمير يداى نائبا لرئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلىقرر وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بالتنسيق مع رئيس الأركان المعين، اللواء (احتياط) إيال زامير، تعيين اللواء تمير ياداي نائبًا لرئيس الأركان، الذي كان أحد المرشحين الثلاثة لمنصب رئيس الأركان، سيحل محل نائب رئيس الأركان الحالي، اللواء أمير برعام، الذي تنتهي ولايته.مقتل 16 شخصا فى هجوم إرهابى بمالىقتل 16 شخصًا، فى قرية بمنطقة سيجو المالية، بوسط مالى، ولم تعلن حتى الآن أى جهة مسؤوليتها عن هذا الهجوم، لكن مصادر محلية تنسبه بالإجماع لكتيبة ماسينا التابعة المرتبطة بتنظيم القاعدة.مصرع وإصابة 11 شخصا فى حريق بمدينة بوسان الساحلية بكوريا الجنوبيةأفادت سلطات الإطفاء فى كوريا الجنوبية بأن حريقا اندلع فى موقع بناء فندق بمدينة بوسان الساحلية الواقعة فى جنوب البلاد تسبب فى مصرع 6 أشخاص وإصابة 5 آخرين بإصابات طفيفة.أحمد الشرع يطرق أبواب "مليارديرات الأسد".. ملاحقة الفاسدين وبناء الاقتصاد فى الأولوياتبعد سقوط بشار الأسد، في ديسمبر الماضي، واعتلاء الإدارة الجديدة بقيادة أحمد الشرع سدة الحكم في سوريا، تعهدت بإعادة إعمار البلاد بعد حرب استمرت 13 عاما وكذلك بإنهاء النظام الاقتصادي شديد المركزية والفاسد الذي هيمن عليه أتباع الأسد. ماذا بعد سحب العراق شكواه ضد فجر السعيد.. هل يتغير الحكم بحبسها؟ أعلن العراق من خلال سفارته في الكويت، سحب الدعوى المقامة ضد الإعلامية فجر السعيد بعد تقدمها باعتذار عن التجاوزات بحق رئيس الوزراء محمد شياع السودانى.

مصرس
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
بسبب دعمها لترامب..ولاية مكسيكية تحظر شراء وبيع "كوكا كولا" وتفرض غرامة 5 آلاف بيزو
قررت ولاية إيدالجو المكسيكية حظر بيع وشراء المشروبات التي تحمل العلامة التجارية "كوكاكولا"، محذرة من أي مستهلك أو تاجر لا يمتثل للقرار سيدفع غرامة تبدأ من 5 آلاف بيزو. وأشارت صحيفة الإسبيكتاتور المكسيكية إلى أنه جاء قرار حظر منتجات كوكاكولا بسبب دعم الشركة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، الذى أمر بالترحيل الجماعى للمهاجرين غير المسجلين ، وكثير منهم مكسيكيين والعديد منهم من ولاية إيدالجو.وفي أعقاب الحظر المفروض على استهلاك كوكا كولا، وردت تقارير تفيد بأن أحد المندوبين كان سيتوصل إلى اتفاق مع علامة تجارية أخرى للمشروبات الغازية، والتي ستقدم في المقابل الدعم للمجتمع من خلال بعض البرامج.وأوضحت الصحيفة أن ولاية إيدالجو بدأت في نشر ملصقات تحظر من بيع وشراء هذه المنتجات.ونشب الخلاف بين المكسيك وترامب ، بعد تهديده بفرض رسوم جمركية، وأكد مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب وقع أمرًا بفرض رسوم بنسبة 25% على كل الواردات من المكسيك.ويبرر ترامب هذه الإجراءات باتهام المكسيك بلعب دور في أزمة الفنتانيل، وهو مادة أفيونية قوية تسبب أزمة هائلة في الولايات المتحدة.ورفضت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم، بشكل قاطع ما صدر عن البيت الأبيض، بأن حكومتها متحالفة مع الجريمة المنظمة، وقالت إنها أصدرت تعليمات لوزير الاقتصاد بتنفيذ خطة رسوم جمركية انتقامية ضد الولايات المتحدة.من جانبه، أعلن الحزب الحاكم في المكسيك، بأن مكسيكو لم تتعرض لمثل هذا القدر من المضايقات، كما حدث من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.