أحدث الأخبار مع #الإسماعيليةللاستثمارالعقاري


جريدة الرؤية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة الرؤية
تحت شعار "اكتشاف المشهد".. بدء فعاليات الدورة الرابعة لأسبوع القاهرة للصورة بوسط البلد
القاهرة - الوكالات شهدت منطقة وسط البلد بدء فعاليات الدورة الرابعة من "أسبوع القاهرة للصورة"، والذي تنظمه فوتوبيا تحت شعار "اكتشاف المشهد" برعاية وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة، ووزارة الثقافة في الفترة من 8 إلى 18 مايو، بمشاركة مجموعة من المصورين المحليين والدوليين المحترفين في أكثر من 20 معرضًا فرديًا وجماعيًا إلى جانب مؤسسات دولية مرموقة مثل World Press Photo، وVogue، وNational Geographic، وGetty Images، وذلك في 14 موقعًا مختلفا بمنطقة وسط البلد. وفي حفل الافتتاح قالت مروة أبو ليلة، المؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة فوتوبيا إنها تهدي الدورة الرابعة من أسبوع القاهرة للصورة إلى صمود الشعب الفلسطيني وطلبت من الحضور الوقوف دقيقة تحية لشعب فلسطين وتقديرا لنضالهم، مشيرة إلى أن صورة محمد سالم التي التقطها قبل أن تبدأ الحرب في غزة وتصور منزلا متهدما في فلسطين بينما يسير طفل يبيع الحلوى الملونة أكبر دليل على الصمود الفلسطيني والأمل في انتهاء هذه الحرب الوحشية. وأضافت أن أسبوع القاهرة للصورة صمم جدارا تذكاريا يضم أسماء 230 شهيدا من الصحفيين والمصورين ممن فقدوا حياتهم منذ بدء الحرب في غزة، وهي القائمة التي قدمتها نقابة الصحفيين الفلسطينيين، كما تعاون أسبوع القاهرة للصورة مع سامي الرميان رئيس لجنة "التصوير من أجل الإنسانية" في تنظيم معرضا لدعم المصورين الفلسطينيين. وخلال الافتتاح عبر كريم شافعي الرئيس التنفيذي لشركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري عن اعتزازه بالشراكة مع أسبوع القاهرة للصورة من بداية انطلاقه عام 2018، مشيرا إلى أنه أصبح أحد الفعاليات الثقافية الهامة التي تحتفي بفن التصوير في مصر، وأنه يعتبر حالة الزخم والإقبال على فعاليات ومعارض أسبوع القاهرة للصورة تؤكد قدرة المصريين على تنظيم معارض قوية وناجحة تلبي احتياجات المجتمع الثقافية. وتحدث إرنستو برام، مستشار التعاون الاقتصادي في السفارة الهولندية بمصر، عن قدرة الصورة على التعبير عن المواقف بأكثر مما تقوله الكلمات، وقال "يضع المصورون عدسات بقدرات مختلفة على كاميراتهم ويلتقطون صورا بمنظور يختلف من أحدهم للآخر، هذا التنوع يعد من الأمور الهامة خاصة هذه الأيام التي تشتعل فيها التوترات بين البلدان والمجتمعات وحتى الأفراد؛ فمن خلال العدسات المختلفة يمكنك أن ترى المواقف وتنظر إلى العالم بشكل مختلف". مشيرا إلى أن المصورين في أسبوع القاهرة للصورة يقدمون لنا العالم بطرق مختلفة، ويشاركون طموحهم ورؤاهم والصورة بالنسبة لهم لا تلتقط اللحظة فحسب لكنها تعبر عن الحقيقة. وأعرب إريك لباس الملحق الثقافي للمركز الثقافي الفرنسي بالقاهرة، عن سعادته بالتواجد في افتتاح أسبوع القاهرة للصورة الذي أصبح منصةً نابضةً بالحياة لسرد القصص من خلال الصورة، وللتبادل الإبداعي، والحوار الهادف. مشيرا إلى مجموعة المعاهد الثقافية الوطنية التابعة للاتحاد الأوروبي EUNIC وعددها في مصر عشرون معهدا تؤمن بقدرة الثقافة على خلق رابط بين الشعوب، والصورة هي أفضل وسيلة لذلك لأنها قادرة على التعبير بكل اللغات وتعبر الحدود وتصل لكل الأجيال؛ لذلك فهو يشعر بالفعل لدعم EUNIC لأسبوع القاهرة للصورة الذي يقدم رؤى جديدة ومفاهيم جريئة وأصوات موهوبة من مصر وأوروبا يجتمعون معً، ليس لعرض أعمالهم فحسب، بل للاستكشاف، والتساؤل، والإلهام. وقالت ريم فؤاد، مديرة الاتصال في مجموعة المعاهد الثقافية الوطنية التابعة للاتحاد الأوروبي EUNIC إنها تتابع بشغف فعاليات أسبوع القاهرة للصورة، وهي المرة الأولى التي تدعم فيها EUNIC في مصر مهرجانا للتصوير الفوتوغرافي، من خلال سبعة أعضاء وهم: المعهد الإيطالي، والمعهد الفرنسي، والمجلس الثقافي البريطاني، والسفارة الهولندية، والسفارة الدنماركية، والسفارة السويسرية. وفي كلمته، صرّح سامي الرميان رئيس لجنة "التصوير من أجل الإنسانية"، أن اللجنة تقدم منحة مالية لدعم المصورين في تنفيذ مشاريع ترتبط بالقضايا الإنسانية. وأوضح أن المعرض الأول ضمن هذه المنحة خصص لتوثيق الحرب والمعاناة في غزة، حيث فاز عشرة مصورين بالمشاركة، ويُعرض خلال أسبوع القاهرة للصورة أربعة من مشاريعهم. وأضاف الرميان أن هدف المبادرة نقل صور الصمود والحياة الفلسطينية اليومية إلى الشعب المصري، وليس التركيز على الحرب والمعاناة فحسب. ومن جانبها، قالت نيرفانا بيبرس، منسقة معرض "صندوق المزيكا"، إن فكرة المعرض جاءت من إيمانها بغنى التراث الموسيقي العربي وتأثيره على الموسيقى الغربية، مما دفعهم إلى محاولة ترجمة هذا التأثير بصريًا عبر توثيق الحقب الزمنية المختلفة في تاريخ مصر الموسيقي، وأشارت إلى أن المعرض يضم صورًا نادرة من أرشيف الجامعة الأمريكية، بمشاركة أعمال المصور المصري-الأرميني الشهير "فان ليو"، أحد أوائل من التقطوا صورًا لفنانين مثل فريد الأطرش وشيريهان، ويُعد من أبرز المصورين في الخارج، وأكدت أنها تشارك للمرة الثانية في أسبوع القاهرة للصورة، وترى أن هذه الدورة مختلفة عن سابقتها من حيث الحجم والتنظيم والتنوع، وتُظهر توسعًا ملحوظًا. وتحدثت هبة خميس، منسقة معرض "صاحبة الجلالة"، قائلة إن المعرض جاء بمبادرة من فوتوبيا، بهدف تسليط الضوء على الصورة الصحفية، وتجسيد شكل الجريدة بشكل واقعي، مستعرضًا كيف تعاملت الصحف المصرية مع الصورة منذ أول صورة نشرت في "الأهرام" عام 1888، وكيف تغيرت أساليب تقديم الصور في مختلف الصفحات. وأضافت أن المعرض يساعد الجيل الجديد على فهم تاريخ الصورة الصحفية وتطورها، كما يسهم في خلق حالة من التبادل الثقافي والمعرفي. أما المصور الصحفي خالد دسوقي، فأشاد بالتطور الكبير الذي يشهده "أسبوع القاهرة للصورة"، معتبرًا إياه حدثًا عالميًا يجذب المصورين من مختلف الدول. وأكد أن استضافة هؤلاء المصورين تعكس تاريخ الصورة الصحفية في مصر، وتوفر للأجيال الجديدة فرصة ثمينة للتعلم من تجارب الآخرين. كما عبّر المصور الصحفي طارق وجيه، أحد المشاركين في معرض "صاحبة الجلالة"، عن فخره بالمشاركة في أسبوع القاهرة للصورة وسط نخبة من كبار المصورين القدامى والمعاصرين الذين تعلم منهم الكثير عبر السنين. وأشار إلى أن ما يميز الأسبوع هو انفتاحه على جميع أنواع التصوير، بما فيها التصوير السينمائي، وهو ما يثري التجربة ويُكسب المشاركين مهارات ومعارف جديدة. جدير بالذكر أن "أسبوع القاهرة للصورة" يتضمن أكثر من 100 محاضرة وورشة عمل وعروضًا توضيحية مباشرة، بمشاركة خبراء وفنانين عالميين، وذلك بالتعاون مع عدد من السفارات، منها الهولندية، والإيطالية، والإسبانية، والفرنسية، والسويسرية، والدنماركية، إلى جانب المركز الثقافي البريطاني والاتحاد الأوروبي، كما تقام فعاليات معرض ""شيء من السحر" وأولاد النيل" في كايرو ديزاين ديستريكت (CDD) بالقاهرة الجديدة.


مصراوي
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
إيجار المتر الإداري بمنطقة وسط البلد يصل لـ 1250 جنيه
كريم شافعي، رئيس مجلس إدارة "الإسماعيلية"، إن سعر إيجار المتر في المباني الإدارية بمنطقة وسط البلد ارتفاع بشكل كبير بعد عمليات التطوير التي تم تنفيذها مؤخرا، لافتة إلى أن سعر الإيجار حاليا يتراوح بين 250 وحتى 1250 جنيه للمتر الواحد شهريا. وتأسست شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري عام 2008 بهدف تطوير وإعادة إحياء وسط القاهرة، لتصبح اليوم الشركة الرائدة في ترميم المباني التراثية في وسط البلد، وتمتلك الشركة وتدير 26 عقارًا تاريخيًا في تلك المنطقة، بمساحات إجمالية تبلغ 85,000 متر مربع. وأضاف رئيس مجلس إدارة "الإسماعيلية"، منطقة وسط البلد ننظر لها كمنطقة تاريخية فريدة تعكس تراث مصر العريق، ونمتلك تصورًا متكاملًا لتطوير هذه المنطقة الهامة، ونعمل على إعادة إحياء دورها باعتبارها جزءًا من تاريخ وتراث مصر، إذ تتمتع بمقومات وامكانات لامثيل لها يجعلها قادرة على أن تصبح وجهة رئيسية للسياحة والترفيه والاستثمار. وتابع: تواصل شركة الإسماعيلية توسيع نطاق أعمالها وتنفيذ خطتها الطموح لتطوير وسط القاهرة، حيث تتضمن هذه الخطة ترميم العقارات طبقًا لمنهج "إعادة الاستخدام التكيفي" الذي تتبناه الشركة، والذي يضمن الحفاظ على القيمة التراثية والطابع المعماري الأصيل لمباني المنطقة، مع تطويرها لتلبي مختلف الاحتياجات والاستخدامات العصرية. وفي هذا الإطار، أعلنت شركة الإسماعيلية عن تخصيص 300 مليون جنيه خلال 2025 لتطوير الأصول العقارية التي تمتلكها في وسط القاهرة، والتي تشمل مزيجًا من الشقق الفندقية والوحدات التجارية والمساحات الترفيهية والثقافية.


زاوية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
قيادة إعادة إحياء وتطوير وسط القاهرة: شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري تكشف عن استراتيجيتها لعام 2025
"الإسماعيلية" تخصص 300 مليون جنيه لتطوير الأصول العقارية المملوكة للشركة خلال 2025 مشاريع جديدة تستهدف تطوير المنطقة وتحويلها لوجهة سياحية وترفيهية فندق "مزيج بلد" يجمع بين التراث المصري العريق والضيافة العصرية الراقية إطلاق " المنصة الرقمية المتخصصة في السياحة والثقافة بوسط القاهرة القاهرة، مصر – كشفت شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري عن استراتيجيتها لعام 2025، مؤكدةً التزامها بمواصلة ريادة جهود إعادة إحياء وسط القاهرة كمركز سياحي وثقافي واستثماري بارز. جاء ذلك خلال المائدة الإعلامية المستديرة التي أقيمت بمناسبة الذكرى الـ 130 لوفاة الخديوي إسماعيل، رائد تصميم وتطوير منطقة وسط القاهرة، والذي تستلهم الشركة اسمها من رؤيته الطموحة. أعلنت شركة الإسماعيلية خلال الفعالية عن سلسلة من المشروعات التي تساهم في تحقيق نقلة كبيرة بوسط القاهرة الخديوية، من بينها افتتاح فندق "مزيج بلد"، وإطلاق منصة إلى جانب خططها لتطوير مساحات جديدة للضيافة ومشاريع متعددة الاستخدامات خلال العام المقبل. تأسست شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري عام 2008 بهدف تطوير وإعادة إحياء وسط القاهرة، لتصبح اليوم الشركة الرائدة في ترميم المباني التراثية في وسط البلد، وتمتلك الشركة وتدير 26 عقارًا تاريخيًا في تلك المنطقة، بمساحات إجمالية تبلغ 85,000 متر مربع، وتواصل الإسماعيلية للاستثمار العقاري ريادتها في تطبيق منهج إعادة الاستخدام التكيفي (Adaptive reuse)، إذ تقوم بتحويل المباني التراثية لمساحات حيوية ومتعددة الاستخدامات لتلبية الاحتياجات العصرية، من خلال توفير مساحات سكنية، وتجارية، وإدارية وترفيهية. وتناول كريم شافعي، رئيس مجلس إدارة "الإسماعيلية"، رؤية الشركة بقوله: "تنظر شركتنا لمنطقة وسط البلد كمنطقة تاريخية فريدة تعكس تراث مصر العريق. إننا نمتلك تصورًا متكاملًا لتطوير هذه المنطقة الهامة، ونعمل على إعادة إحياء دورها باعتبارها جزءًا من تاريخ وتراث مصر، إذ تتمتع بمقومات وامكانات لامثيل لها يجعلها قادرة على أن تصبح وجهة رئيسية للسياحة والترفيه والاستثمار. إنّ شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري تواصل إعادة إحياء وسط القاهرة الخديوية، والدمج بين أفضل ممارسات الضيافة العالمية وأحدث الحلول والمنصات الرقمية، بهدف تحويلها لمنطقة متطورة ونابضة بالحياة وجاذبة للسياحة والمواطنين، مع الحفاظ على هويتها الأصيلة." تعزيز امكانات الضيافة وزيادة المساحات متعددة الاستخدامات في وسط القاهرة في إطار استراتيجيتها لعام 2025، تواصل شركة الإسماعيلية تنفيذ خططها لتطوير قطاع الضيافة في منطقة وسط البلد. وتستعد الشركة لإطلاق فندقين إضافيين بطابع متميز من المقرر افتتاحهما في نهاية 2026. وإلى جانب هذين المشروعين، تعمل الشركة على تطوير سلسلة من العقارات التراثية في وسط القاهرة بمساحات إجمالية تصل إلى 15,000 متر مربع، وتحويلها لمساحات فندقية وتجارية وإدارية، مما يساهم في دفع حركة التنمية المستدامة والانتعاش الاقتصادي للمنطقة. وبالتوازي مع قطاع الضيافة، تواصل شركة الإسماعيلية توسيع نطاق أعمالها وتنفيذ خطتها الطموح لتطوير وسط القاهرة، حيث تتضمن هذه الخطة ترميم العقارات طبقًا لمنهج "إعادة الاستخدام التكيفي" الذي تتبناه الشركة، والذي يضمن الحفاظ على القيمة التراثية والطابع المعماري الأصيل لمباني المنطقة، مع تطويرها لتلبي مختلف الاحتياجات والاستخدامات العصرية. وفي هذا الإطار، أعلنت شركة الإسماعيلية عن تخصيص 300 مليون جنيه خلال 2025 لتطوير الأصول العقارية التي تمتلكها في وسط القاهرة، والتي تشمل مزيجًا من الشقق الفندقية والوحدات التجارية والمساحات الترفيهية والثقافية. أضاف كريم شافعي: "ندرس حاليًا زيادة رأس مال الشركة، مما سيمكننا من تحقيق رؤيتنا على نطاق أوسع." وتضع الشركة على رأس أولوياتها الاستراتيجية تطوير مساحات مهيئة لاجتذاب المشروعات المبتكرة والشركات الصغيرة والمتوسطة، مثل مشروعها الرائد المتمثل في مبنى "قنصلية"، والذي يوفر مساحة عمل مشتركة متميزة ومتكاملة الخدمات، بهدف خلق بيئة عمل مميزة وجاذبة لتلك الشركات ورواد الأعمال، وتوفير بيئة استثمارية قوية في قلب المدينة تساهم في تحفيز الانتعاش الاقتصادي. "مزيج بلد": عصر جديد من التجارب السياحية والترفيهية في قلب القاهرة ومن بين أبرز مشروعات شركة الإسماعيلية لعام 2025، يأتي إطلاق "مزيج بلد"، الفندق الصغير ذو الطابع المتميز (Boutique Hotel) الذي يجمع بين ثراء التراث المصري وأرقى ممارسات الضيافة العصرية. صممت الفندق مصممة الديكور الشهيرة ملك عُرفي، ليقدم للضيوف تجربة غامرة مستوحاة من روح وسط البلد النابض بالحياة، حيث يتلاقى الماضي العريق بالحاضر المتجدد في مزيج من الأصالة والفخامة الحديثة. يضم الفندق خمس أجنحة تضم قطعًا فنية فريدة تستوحي كل منها شخصيات بارزة جسّدت الروح الكوزموبوليتانية للقاهرة، بما في ذلك فنانين وموسيقيين وروّاد في مجال الثقافة وشخصيات تاريخية. كما يضم الفندق مطعمًا على الروف بإطلالة بانورامية على المدينة، ويتميز بكونه وجهة تجمع بين تجربة استثنائية لتناول الطعام وأجواء تاريخية ذات طابع لا يُقارن. واستكمالًا لجهودها في ترميم وإحياء وسط القاهرة، أطلقت شركة الإسماعيلية منصة وهي منصة رقمية متكاملة تستهدف التعريف بوسط البلد وجعلها مكانًا وتجربة مألوفة يمكن للمقيمين والزوار التفاعل معها والاندماج فيها بسهولة. ويُعد هذا الموقع الأول من نوعه في مصر، حيث يجمع بين كونه مركزًا سياحيًا وأرشيفًا ثقافيًا، مقدمًا تجربة رقمية متميزة ترشد المستخدمين عبر معالم المنطقة التاريخية، ونقاطها الثقافية البارزة. ومن خلال هذه المنصة، يمكن للزوار استكشاف مسارات للمشي تأخذهم في جولة حول الشوارع التاريخية والمواقع المميزة، مما يعزز المناطق المتاحة للمشي في وسط البلد واكتشاف وسط المدينة بالكامل على الأقدام. تضم المنصة قائمة أغاني "Downtown Tunes" (نغمات وسط البلد)، تم اعدادها بالشراكة مع Spotify، والتي تجسد الحس الفني والثقافي للمدينة عبر مجموعة مختارة من المقاطع الموسيقية. بالإضافة لذلك، يتضمن الموقع الالكتروني"Stories of Downtown" (قصص وسط البلد) والتي تحكي قصة كل مبنى وشخصية وأهم الأحداث والأسرار التي دارت أحداثها في وسط البلد، مما يمنح الزوار فهمًا أوسع للقصص والتفاصيل التي شكلت هوية المدينة. وصرّح فيلوباتير ديميتري، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري قائلًا: "إن أحدث مشاريعنا – فندق "مزِيج بلد" ومنصة – هما دعوة لاكتشاف روح وسط البلد. فكل جناح، وكل مساحة، وكل تجربة، سواء كانت افتراضية أو واقعية، تم تصميمها بناءً على قصة شيقة تربط بين الماضي والحاضر، وبين الأصالة والتجديد. إنّ هدفنا يتمثل في تحويل وسط البلد لتجربة لا تُضاهى، لتظل راسخة في أذهان زوارها، وسكانها، والسائحين، بفضل قدرتها على اظهار الهوية الأصيلة التي تجعل من وسط القاهرة النابض بالحياة والحركة تجربة فريدة لا تُنسى." رؤية واضحة لمستقبل وسط البلد ومع مضي شركة الإسماعيلية قدمًا في تنفيذ استراتيجيتها لعام 2025، تظل رؤيتها واضحة في الالتزام بالحفاظ على التراث مع ترسيخ مكانة وسط القاهرة كمركز سياحي واستثماري وترفيهي وثقافي رائد. فمن خلال دمج معايير الضيافة العالمية، والتكنولوجيا الرقمية، والمساحات الحضرية، تسعى الشركة للحفاظ على الطابع التاريخي للمنطقة، مع تطويرها لتلبية احتياجات السكان والزوار والأعمال في العصر الحديث. -انتهى-


أموال الغد
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أموال الغد
الإسماعيلية للاستثمار» تخصص 300 مليون جنيه لتطوير الأصول العقارية المملوكة لها خلال 2025
اعلنت شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري عن تخصيص 300 مليون جنيه خلال 2025 لتطوير الأصول العقارية التي تمتلكها في وسط القاهرة، والتي تشمل مزيجًا من الشقق الفندقية والوحدات التجارية والمساحات الترفيهية والثقافية. قال كريم شافعي، رئيس مجلس الادارة، إنها تدير 26 عقارًا تاريخيًا في تلك المنطقة، بمساحات إجمالية تبلغ 85,000 متر مربع، وتواصل الإسماعيلية للاستثمار العقاري ريادتها في تطبيق منهج إعادة الاستخدام التكيفي (Adaptive reuse)، إذ تقوم بتحويل المباني التراثية لمساحات حيوية ومتعددة الاستخدامات لتلبية الاحتياجات العصرية، من خلال توفير مساحات سكنية، وتجارية، وإدارية وترفيهية. وأضاف أنّ شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري تواصل إعادة إحياء وسط القاهرة الخديوية، والدمج بين أفضل ممارسات الضيافة العالمية وأحدث الحلول والمنصات الرقمية، بهدف تحويلها لمنطقة متطورة ونابضة بالحياة وجاذبة للسياحة والمواطنين، مع الحفاظ على هويتها الأصيلة.' ولفت إلى أن الشركة تواصل تنفيذ خططها لتطوير قطاع الضيافة في منطقة وسط البلد. وتستعد الشركة لإطلاق فندقين إضافيين بطابع متميز من المقرر افتتاحهما في نهاية 2026. وإلى جانب هذين المشروعين، تعمل الشركة على تطوير سلسلة من العقارات التراثية في وسط القاهرة بمساحات إجمالية تصل إلى 15,000 متر مربع، وتحويلها لمساحات فندقية وتجارية وإدارية، مما يساهم في دفع حركة التنمية المستدامة والانتعاش الاقتصادي للمنطقة. وبالتوازي مع قطاع الضيافة، تواصل شركة الإسماعيلية توسيع نطاق أعمالها وتنفيذ خطتها الطموح لتطوير وسط القاهرة، حيث تتضمن هذه الخطة ترميم العقارات طبقًا لمنهج 'إعادة الاستخدام التكيفي' الذي تتبناه الشركة، والذي يضمن الحفاظ على القيمة التراثية والطابع المعماري الأصيل لمباني المنطقة، مع تطويرها لتلبي مختلف الاحتياجات والاستخدامات العصرية. أضاف كريم شافعي: 'ندرس حاليًا زيادة رأس مال الشركة، مما سيمكننا من تحقيق رؤيتنا على نطاق أوسع.' وتضع الشركة على رأس أولوياتها الاستراتيجية تطوير مساحات مهيئة لاجتذاب المشروعات المبتكرة والشركات الصغيرة والمتوسطة، مثل مشروعها الرائد المتمثل في مبنى 'قنصلية'، والذي يوفر مساحة عمل مشتركة متميزة ومتكاملة الخدمات، بهدف خلق بيئة عمل مميزة وجاذبة لتلك الشركات ورواد الأعمال، وتوفير بيئة استثمارية قوية في قلب المدينة تساهم في تحفيز الانتعاش الاقتصادي. ومن بين أبرز مشروعات شركة الإسماعيلية لعام 2025، يأتي إطلاق 'مزيج بلد'، الفندق الصغير ذو الطابع المتميز (Boutique Hotel) الذي يجمع بين ثراء التراث المصري وأرقى ممارسات الضيافة العصرية. صممت الفندق مصممة الديكور الشهيرة ملك عُرفي. وأطلقت شركة الإسماعيلية منصة وهي منصة رقمية متكاملة تستهدف التعريف بوسط البلد وجعلها مكانًا وتجربة مألوفة يمكن للمقيمين والزوار التفاعل معها والاندماج فيها بسهولة. وصرّح فيلوباتير ديميتري، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري قائلًا: 'إن أحدث مشاريعنا – فندق 'مزِيج بلد' ومنصة – هما دعوة لاكتشاف روح وسط البلد. فكل جناح، وكل مساحة، وكل تجربة، سواء كانت افتراضية أو واقعية، تم تصميمها بناءً على قصة شيقة تربط بين الماضي والحاضر، وبين الأصالة والتجديد. إنّ هدفنا يتمثل في تحويل وسط البلد لتجربة لا تُضاهى، لتظل راسخة في أذهان زوارها، وسكانها، والسائحين، بفضل قدرتها على اظهار الهوية الأصيلة التي تجعل من وسط القاهرة النابض بالحياة والحركة تجربة فريدة لا تُنسى.'


البوابة
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
«الإسماعيلية للاستثمار العقاري» تكشف عن استراتيجيتها لعام 2025 وتطلق مبادرات جديدة في الضيافة والخدمات الرقمية
كشفت شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري عن استراتيجيتها لعام 2025، مؤكدةً التزامها بمواصلة ريادة جهود إعادة إحياء وسط القاهرة كمركز سياحي وثقافي واستثماري بارز. جاء ذلك خلال المائدة الإعلامية المستديرة التي أقيمت بمناسبة الذكرى الـ 130 لوفاة الخديوي إسماعيل، رائد تصميم وتطوير منطقة وسط القاهرة، والذي تستلهم الشركة اسمها من رؤيته الطموحة. أعلنت شركة الإسماعيلية خلال الفعالية عن سلسلة من المشروعات التي تساهم في تحقيق نقلة كبيرة بوسط القاهرة الخديوية، من بينها افتتاح فندق "مزيج بلد"، وإطلاق منصة إلى جانب خططها لتطوير مساحات جديدة للضيافة ومشاريع متعددة الاستخدامات خلال العام المقبل. تأسست شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري عام 2008 بهدف تطوير وإعادة إحياء وسط القاهرة، لتصبح اليوم الشركة الرائدة في ترميم المباني التراثية في وسط البلد، وتمتلك الشركة وتدير 26 عقارًا تاريخيًا في تلك المنطقة، بمساحات إجمالية تبلغ 85،000 متر مربع، وتواصل الإسماعيلية للاستثمار العقاري ريادتها في تطبيق منهج إعادة الاستخدام التكيفي (Adaptive reuse)، إذ تقوم بتحويل المباني التراثية لمساحات حيوية ومتعددة الاستخدامات لتلبية الاحتياجات العصرية، من خلال توفير مساحات سكنية، وتجارية، وإدارية وترفيهية. وتناول كريم شافعي، رئيس مجلس إدارة "الإسماعيلية"، رؤية الشركة بقوله: "تنظر شركتنا لمنطقة وسط البلد كمنطقة تاريخية فريدة تعكس تراث مصر العريق. إننا نمتلك تصورًا متكاملًا لتطوير هذه المنطقة الهامة، ونعمل على إعادة إحياء دورها باعتبارها جزءًا من تاريخ وتراث مصر، إذ تتمتع بمقومات وامكانات لامثيل لها يجعلها قادرة على أن تصبح وجهة رئيسية للسياحة والترفيه والاستثمار. إنّ شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري تواصل إعادة إحياء وسط القاهرة الخديوية، والدمج بين أفضل ممارسات الضيافة العالمية وأحدث الحلول والمنصات الرقمية، بهدف تحويلها لمنطقة متطورة ونابضة بالحياة وجاذبة للسياحة والمواطنين، مع الحفاظ على هويتها الأصيلة." مبادرات جديدة في الضيافة والخدمات الرقمية في إطار استراتيجيتها لعام 2025، تواصل شركة الإسماعيلية تنفيذ خططها لتطوير قطاع الضيافة في منطقة وسط البلد. وتستعد الشركة لإطلاق فندقين إضافيين بطابع متميز من المقرر افتتاحهما في نهاية 2026. وإلى جانب هذين المشروعين، تعمل الشركة على تطوير سلسلة من العقارات التراثية في وسط القاهرة بمساحات إجمالية تصل إلى 15،000 متر مربع، وتحويلها لمساحات فندقية وتجارية وإدارية، مما يساهم في دفع حركة التنمية المستدامة والانتعاش الاقتصادي للمنطقة. وبالتوازي مع قطاع الضيافة، تواصل شركة الإسماعيلية توسيع نطاق أعمالها وتنفيذ خطتها الطموح لتطوير وسط القاهرة، حيث تتضمن هذه الخطة ترميم العقارات طبقًا لمنهج "إعادة الاستخدام التكيفي" الذي تتبناه الشركة، والذي يضمن الحفاظ على القيمة التراثية والطابع المعماري الأصيل لمباني المنطقة، مع تطويرها لتلبي مختلف الاحتياجات والاستخدامات العصرية. وفي هذا الإطار، أعلنت شركة الإسماعيلية عن تخصيص 300 مليون جنيه خلال 2025 لتطوير الأصول العقارية التي تمتلكها في وسط القاهرة، والتي تشمل مزيجًا من الشقق الفندقية والوحدات التجارية والمساحات الترفيهية والثقافية. أضاف كريم شافعي: "ندرس حاليًا زيادة رأس مال الشركة، مما سيمكننا من تحقيق رؤيتنا على نطاق أوسع." وتضع الشركة على رأس أولوياتها الاستراتيجية تطوير مساحات مهيئة لاجتذاب المشروعات المبتكرة والشركات الصغيرة والمتوسطة، مثل مشروعها الرائد المتمثل في مبنى "قنصلية"، والذي يوفر مساحة عمل مشتركة متميزة ومتكاملة الخدمات، بهدف خلق بيئة عمل مميزة وجاذبة لتلك الشركات ورواد الأعمال، وتوفير بيئة استثمارية قوية في قلب المدينة تساهم في تحفيز الانتعاش الاقتصادي. "مزيج بلد": عصر جديد من التجارب السياحية والترفيهية في قلب القاهرة ومن بين أبرز مشروعات شركة الإسماعيلية لعام 2025، يأتي إطلاق "مزيج بلد"، الفندق الصغير ذو الطابع المتميز (Boutique Hotel) الذي يجمع بين ثراء التراث المصري وأرقى ممارسات الضيافة العصرية. صممت الفندق مصممة الديكور الشهيرة ملك عُرفي، ليقدم للضيوف تجربة غامرة مستوحاة من روح وسط البلد النابض بالحياة، حيث يتلاقى الماضي العريق بالحاضر المتجدد في مزيج من الأصالة والفخامة الحديثة. يضم الفندق خمس أجنحة تضم قطعًا فنية فريدة تستوحي كل منها شخصيات بارزة جسّدت الروح الكوزموبوليتانية للقاهرة، بما في ذلك فنانين وموسيقيين وروّاد في مجال الثقافة وشخصيات تاريخية. كما يضم الفندق مطعمًا على الروف بإطلالة بانورامية على المدينة، ويتميز بكونه وجهة تجمع بين تجربة استثنائية لتناول الطعام وأجواء تاريخية ذات طابع لا يُقارن. بوابة رقمية للاحتفاء بهوية وسط البلد الثقافية والسياحية واستكمالًا لجهودها في ترميم وإحياء وسط القاهرة، أطلقت شركة الإسماعيلية منصة وهي منصة رقمية متكاملة تستهدف التعريف بوسط البلد وجعلها مكانًا وتجربة مألوفة يمكن للمقيمين والزوار التفاعل معها والاندماج فيها بسهولة. ويُعد هذا الموقع الأول من نوعه في مصر، حيث يجمع بين كونه مركزًا سياحيًا وأرشيفًا ثقافيًا، مقدمًا تجربة رقمية متميزة ترشد المستخدمين عبر معالم المنطقة التاريخية، ونقاطها الثقافية البارزة. ومن خلال هذه المنصة، يمكن للزوار استكشاف مسارات للمشي تأخذهم في جولة حول الشوارع التاريخية والمواقع المميزة، مما يعزز المناطق المتاحة للمشي في وسط البلد واكتشاف وسط المدينة بالكامل على الأقدام. تضم المنصة قائمة أغاني "Downtown Tunes" (نغمات وسط البلد)، تم اعدادها بالشراكة مع Spotify، والتي تجسد الحس الفني والثقافي للمدينة عبر مجموعة مختارة من المقاطع الموسيقية. بالإضافة لذلك، يتضمن الموقع الالكتروني"Stories of Downtown" (قصص وسط البلد) والتي تحكي قصة كل مبنى وشخصية وأهم الأحداث والأسرار التي دارت أحداثها في وسط البلد، مما يمنح الزوار فهمًا أوسع للقصص والتفاصيل التي شكلت هوية المدينة. وصرّح فيلوباتير ديميتري، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري قائلًا: "إن أحدث مشاريعنا – فندق "مزِيج بلد" ومنصة – هما دعوة لاكتشاف روح وسط البلد. فكل جناح، وكل مساحة، وكل تجربة، سواء كانت افتراضية أو واقعية، تم تصميمها بناءً على قصة شيقة تربط بين الماضي والحاضر، وبين الأصالة والتجديد. إنّ هدفنا يتمثل في تحويل وسط البلد لتجربة لا تُضاهى، لتظل راسخة في أذهان زوارها، وسكانها، والسائحين، بفضل قدرتها على اظهار الهوية الأصيلة التي تجعل من وسط القاهرة النابض بالحياة والحركة تجربة فريدة لا تُنسى." رؤية واضحة لمستقبل وسط البلد ومع مضي شركة الإسماعيلية قدمًا في تنفيذ استراتيجيتها لعام 2025، تظل رؤيتها واضحة في الالتزام بالحفاظ على التراث مع ترسيخ مكانة وسط القاهرة كمركز سياحي واستثماري وترفيهي وثقافي رائد. فمن خلال دمج معايير الضيافة العالمية، والتكنولوجيا الرقمية، والمساحات الحضرية، تسعى الشركة للحفاظ على الطابع التاريخي للمنطقة، مع تطويرها لتلبية احتياجات السكان والزوار والأعمال في العصر الحديث.