logo
#

أحدث الأخبار مع #الإكليلالشماليتي

لحظة فلكية نادرة: انفجار نجم ضخم يمكن رؤيته بالعين المجردة في هذا الموعد
لحظة فلكية نادرة: انفجار نجم ضخم يمكن رؤيته بالعين المجردة في هذا الموعد

خبر صح

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • خبر صح

لحظة فلكية نادرة: انفجار نجم ضخم يمكن رؤيته بالعين المجردة في هذا الموعد

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: لحظة فلكية نادرة: انفجار نجم ضخم يمكن رؤيته بالعين المجردة في هذا الموعد - خبر صح, اليوم الخميس 3 أبريل 2025 10:26 صباحاً في حدث فلكي نادر قد لا يتكرر قبل عام 2100، يترقب علماء الفلك وعشاق السماء انفجار النجم الثنائي "الإكليل الشمالي تي" (T CrB)، الذي يقع على بعد 3000 سنة ضوئية في كوكبة الإكليل الشمالي. يُتوقع أن يتحول هذا النجم الخافت إلى جرم سماوي ساطع يمكن رؤيته بالعين المجردة، ما يوفر فرصة استثنائية للرصد والدراسة العلمية. آلية الانفجار الفلكي المرتقب يتكون نظام النجم "الإكليل الشمالي تي" من نجمين مختلفين: العملاق الأحمر القديم : نجم ضخم وفاقد للطاقة. القزم الأبيض النشط: نجم صغير يقوم بجذب المواد من رفيقه الأحمر، حتى يصل إلى نقطة حرجة تؤدي إلى انفجار نووي هائل، يُسمى المستعر الأعظم المتكرر. هذه الظاهرة تحدث كل 80 عامًا تقريبًا، وكان آخر انفجار للنجم في عام 1946، ومنذ ذلك الحين يراقب الفلكيون هذا النجم تحسبًا لانفجار جديد. متى يمكن رؤية الانفجار؟ رغم أن موعد الانفجار ليس دقيقًا، تشير التقديرات الفلكية إلى أنه قد يحدث في إحدى التواريخ التالية: 10 نوفمبر 2025 25 يونيو 2026 ومع بداية أبريل 2025، يمكن رؤية النجم في السماء في كوكبة الإكليل الشمالي بعد 3 إلى 4 ساعات من غروب الشمس، وسوف يصبح أكثر وضوحًا في الأشهر التالية. كيفية رصد النجم "الإكليل الشمالي تي" لرصد النجم، يُنصح بالبحث عنه في السماء بين النجمين اللامعين "النسر الواقع" (Vega) و"السماك الرامح" (Arcturus). كما يمكن تتبع نمط نجوم "الدب الأكبر" (Big Dipper) للوصول إلى موقعه بدقة. لتجربة مراقبة مثالية، يمكن استخدام تطبيقات فلكية مثل Stellarium أو مراقبة السماء في ليالٍ صافية استعدادًا لانفجار النجم. الأهمية العلمية لهذه الظاهرة يُعتبر انفجار النجم "الإكليل الشمالي تي" فرصة كبيرة لعلماء الفلك لدراسة التفاعلات بين النجوم الثنائية، وفهم آليات نقل المادة والانفجارات النووية. وبفضل التقنيات الحديثة، ستكون هذه الظاهرة مرصودة بشكل دقيق وتوفر بيانات غير مسبوقة عن هذه الفئة من النجوم.

ظاهرة لن تتكرر قبل عام 2100.. النجم المتألق على وشك الانفجار
ظاهرة لن تتكرر قبل عام 2100.. النجم المتألق على وشك الانفجار

سواليف احمد الزعبي

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

ظاهرة لن تتكرر قبل عام 2100.. النجم المتألق على وشك الانفجار

#سواليف في حدث ينتظره #علماء_الفلك وهواة مراقبة السماء منذ ثمانية عقود، يقترب النجم الثنائي ' #الإكليل_الشمالي تي' (T Crb) من لحظة #الانفجار الحاسمة. وهذا العملاق السماوي، الذي يبعد عنا ثلاثة آلاف سنة ضوئية في أعماق كوكبة الإكليل الشمالي، على وشك منحنا عرضا مبهرا لن يتكرر مرة أخرى في حياة معظمنا. ويدور في هذا النظام النجمي الثنائي شريكان غير متكافئين: عملاق أحمر عجوز وقزم أبيض جشع يسرق مواده ببطء. وكل ثمانين عاما تقريبا، عندما يصل تراكم المواد إلى نقطة حرجة، ينفجر #القزم_الأبيض في ظاهرة تعرف بالمستعر الأعظم. ويعد هذا الحدث المرتقب فرصة علمية نادرة، وعندما ينفجر 'الإكليل الشمالي تي' أو كما يعرف أيضا باسم النجم المتألق، سيتحول فجأة من نقطة خافتة لا ترى إلا بالتلسكوبات إلى نجم لامع يمكن رؤيته بالعين المجردة، بمستوى سطوع يشبه النجم القطبي. ولكن هذه الفرصة لن تدوم طويلا، فالعرض السماوي سيكون قصيرا، ربما أسبوعا واحدا فقط، قبل أن يعود النجم إلى خموله لعقود قادمة. ولا أحد يعلم تحديدا متى سيثور نجم 'الإكليل الشمالي تي'، ومع ذلك، مع بداية أبريل 2025، يشرق النجم ضمن كوكبة الإكليل الشمالي في السماء الشرقية بعد ثلاث إلى أربع ساعات من غروب الشمس. ويمكنك تحديد موقع الكوكبة بالبحث بين النجمين اللامعين 'النسر الواقع' (Vega) و'السماك الرامح' (Arcturus)، أو بتتبع نجوم الدب الأكبر (Big Dipper)، ثم تتبع النجوم الأربعة التي تشكل 'النعش' في كويكبة بنات نعش الكبرى. وفي كل شهر حتى سبتمبر، سيشرق 'الإكليل الشمالي تي' في وقت أبكر، ما يجعله هدفا أسهل للرصد. وللحصول على أفضل تجربة مشاهدة، ينصح الخبراء بالتعرف مسبقا على هذه المنطقة من السماء. ويمكنك استخدام تطبيقات الفلك مثل Stellarium، أو حتى مجرد الخروج في ليلة صافية للتعرف على نمط النجوم في كوكبة الإكليل الشمالي. وعندما يحين الوقت، ستلاحظ فجأة نجما جديدا لامعا يظهر حيث لم يكن موجودا من قبل. ووفقا لحساباته، ينفجر T CrB كل 128 دورة، وتستغرق الدورة الكاملة للنظام 227 يوما. وكانت التقديرات الأولى وفقا لهذه المعادلة، تفترض أن يحدث الانفجار في 27 مارس الماضي. لأن هذا لم يحدث، فإن التواريخ المحتملة التالية تشمل 10 نوفمبر 2025 أو 25 يونيو 2026. وهذه الظاهرة ليست مجرد مشهد جميل، بل نافذة نادرة لفهم أحد أكثر العمليات الكونية إثارة. وكل انفجار من هذا النوع يقدم للعلماء فرصة لدراسة التفاعلات المعقدة بين النجوم الثنائية، وآليات نقل المواد بينها، والفيزياء النووية الحرارية التي تحدث في مثل هذه الانفجارات. وفي المرة الأخيرة التي انفجر فيها هذا النجم، كان العالم عام 1946، في حقبة ما قبل غزو الفضاء، عندما كانت التلسكوبات بدائية مقارنة بما لدينا اليوم. الآن، مع تطور التكنولوجيا الفلكية، قد نتمكن من جمع بيانات غير مسبوقة عن هذا الحدث النادر. لذا احتفظ بهذا التاريخ في ذاكرتك، وجهز معداتك الفلكية، وتأهب لفرصة قد لا تتكرر في حياتك. لأنك إذا فوت هذه الظاهرة، فإن الحدث القادم سيكون في العام 2100 تقريبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store