أحدث الأخبار مع #الإلكتروليتات


الديار
منذ 6 ساعات
- صحة
- الديار
بين الجراحة والجمال: متى يتحوّل شفط الدهون الى خطر حقيقي؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في السنوات الأخيرة، أصبحت عمليات شفط الدهون من أكثر الإجراءات التجميلية شيوعًا، حيث يلجأ إليها العديد من الأشخاص بهدف تحسين مظهرهم الجسدي والوصول إلى قوام أكثر تناسقًا. ورغم أن هذه العمليات قد تبدو حلًا سريعًا للتخلّص من الدهون الزائدة، إلا أن الإقدام على شفط كميات كبيرة من الدهون دفعة واحدة يُعد إجراءً محفوفًا بالمخاطر وله تداعيات صحية جسيمة على المدى القصير والطويل. بداية، يجب الإشارة إلى أن الجسم البشري يحتوي على نسبة معينة من الدهون الضرورية للحفاظ على وظائفه الحيوية، مثل تنظيم درجة الحرارة، حماية الأعضاء الداخلية، وتخزين الفيتامينات الذائبة في الدهون. وعند اللجوء إلى شفط كميات مفرطة من الدهون، خاصةً ما يزيد على 5 لترات في الجلسة الواحدة، فإن هذا التوازن الفزيولوجي الدقيق قد يتعرض للاضطراب. ففقدان الدهون بشكل مفاجئ قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، اختلال مستويات الإلكتروليتات في الجسم، وفقدان كميات كبيرة من السوائل، مما يُعرّض المريض لخطر الإصابة بالصدمة أو الفشل الكلوي الحاد. من جهة أخرى، يُعد النزيف أحد أكثر المضاعفات شيوعًا في عمليات شفط الدهون المكثفة، حيث إن الأوعية الدموية الصغيرة التي تمر عبر الأنسجة الدهنية قد تتعرض للتلف أثناء العملية، مما يؤدي إلى فقدان الدم بكميات غير متوقعة. كما أن التورّم الشديد وظهور الكدمات المؤلمة شائعان بعد هذه العمليات، وقد تستغرق فترة طويلة للتعافي، مما يؤثر على نوعية حياة المريض ونشاطاته اليومية. ولا يمكن إغفال التأثيرات الجانبية في القلب والجهاز التنفسي. ففي بعض الحالات، قد تدخل جلطات دهنية إلى مجرى الدم، وتنتقل إلى الرئتين أو القلب، محدثة انسدادًا خطرًا يُعرف بـ "الانسداد الدهني"، والذي قد يهدد الحياة إذا لم يُكتشف ويُعالج فورًا. هذا بالإضافة إلى أن التخدير العام المستخدم في مثل هذه العمليات الكبرى يحمل بحد ذاته مخاطر على من يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في وظائف الكبد أو الكلى. علاوة على ذلك، قد يعاني المرضى من تشوّهات دائمة في مظهر الجلد بعد الشفط المكثف، مثل الترهلات، عدم تجانس السطح، أو تكون ندوب عميقة. كما أن التوقعات غير الواقعية بشأن النتائج قد تؤدي إلى خيبة أمل نفسية وشعور بالإحباط أو انخفاض احترام الذات، مما يزيد من احتمالية اللجوء إلى إجراءات تجميلية إضافية، قد تُفاقم من الخطر الصحي والنفسي مع مرور الوقت. في هذا السياق، تُوصي الجمعيات الطبية العالمية بعدم تجاوز حد معين من الدهون التي يتم شفطها في جلسة واحدة، كما تشدد على ضرورة أن يكون المريض في صحة جيدة وخالٍ من أي أمراض مزمنة قبل الخضوع للعملية. كما يُنصح باختيار جرّاح تجميل معتمد وذو خبرة واسعة، ومناقشة كل تفاصيل العملية والمخاطر المحتملة قبل اتخاذ القرار النهائي. وفي الختام، يجب التأكيد على أن الجمال الحقيقي يبدأ من التوازن بين الصحة النفسية والجسدية، وأن الحلول السريعة مثل شفط الدهون المكثف قد تبدو مغرية لكنها لا تُغني عن اعتماد أسلوب حياة صحي يقوم على التغذية السليمة والنشاط البدني المنتظم. فالصحة ليست أمرًا يغامَر به في سبيل مظهر خارجي مؤقت، بل هي الثروة الحقيقية التي يجب الحفاظ عليها بكل وعي ومسؤولية.


24 القاهرة
منذ 5 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
تزيد خطر الإصابة بـ سرطان الدم.. مخاطر الإفراط في تناول مشروبات الطاقة
كشف أحد خبراء الصحة، عن مكون شائع في مشروبات الطاقة له مجموعة من الأضرار على صحة الجسم، إذ يؤثر على الدم بشكل سلبي ويزيد الإصابة بـ السرطان. مخاطر الإفراط في تناول مشروبات الطاقة ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإن مشروبات الطاقة تحتوى على مادة التورين، وهو حمض أميني طبيعي ومضاف شائع في مشروبات الطاقة مثل ريد بول وسيلسيوس والذي يخضع حاليًا لأبحاث حول دوره في الإصابة بسرطان الدم، وتحديدًا سرطان الدم. ويوجد التورين طبيعيًا في الأطعمة الغنية بالبروتين، مثل اللحوم والأسماك، ويُنتج أيضًا في جسم الإنسان، يُعرف التورين بوظيفته في الحفاظ على توازن السوائل، ودعم القلب والأوعية الدموية، وتنظيم الإلكتروليتات لكن الإفراط منه في مشروبات الطاقة يؤثر سلبًا على صحة الجسم. ومن أهم بدائل مشروبات الطاقة بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في تقليل تناول مشروبات الطاقة ولكنهم يحتاجون إلى دفعة من الطاقة، هناك بدائل أكثر أمانًا ومبنية على الأدلة والتي توفر الطاقة دون المخاطر المحتملة المرتبطة بالتورين: القهوة القهوة، من المشروبات الكلاسيكية المفضلة، غنية بمضادات الأكسدة، وتُعدّ مصدرًا طبيعيًا للكافيين. باعتدال، والتي تُعزز صحة الدماغ، وتُقلل الالتهابات، بل وتُقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. الشاي الأخضر يُعد من المشروبات الغنية بمضادات الأكسدة ومنخفض الكافيين، يُوفر الشاي الأخضر إطلاقًا سلسًا وطويل الأمد للطاقة دون الشعور بالتوتر أو ارتفاع السكر في الدم. ويُقال أيضًا إنه يُعزز عملية الأيض ويعزز صحة القلب والأوعية الدموية. دراسة: ألواح البروتين تعزز فقدان الوزن بشكل كبير الساندوتشات التي تباع بعروض السوبر ماركت تصيب بأمراض القلب | دراسة


الدولة الاخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
بعد ظهوره على تيك توك.. هل يصبح الطعام المخلوط بديلا عن التقليدى؟
الثلاثاء، 13 مايو 2025 03:02 مـ بتوقيت القاهرة أثار مقطع فيديو انتشر مؤخرًا على تيك توك اهتمام بعض الأشخاص بوجبة تُعرف غالبًا باسم "طعام الإنسان"، ويظهر فيه منشئ المحتوى، وهو شخص روسى، يؤكد أن نظامه الغذائى يتكون من مزيج من الخضراوات المفرومة غير المنكهة، وصدر الدجاج، والتوفو ، والحبوب، والبقوليات، بحيث يتم إعداد المزيج مرة واحدة ليكفيه لمدة أسبوع. ويظهر مقطع الفيديو صاحب المحتوى، وهو يقوم بتقطيع وطهى وخلط هذه المكونات معًا فى وعاء تقديم كبير، ويقول إنه يتبع هذا النظام على مدار السنوات الخمس الماضية، ليوفر طعاما يكفيه لمدة أسبوع كامل، ويحتوى على كل العناصر الغذائية، دون عناء إعداد وجبات مختلفة، وبتكلفة اقتصادية أقل بكثير طعام الإنسان الجاف ووفقا لموقع "Health" يطلق على تلك الفكرة "طعام الإنسان الجاف"، نظرا لأنها تشبه إلى حد كبير فكرة طعام "الحيوانات الأليفة"، بينما يرى البعض أن هذا الطعام اليومى قد يبسط تخطيط الوجبات ويوفر تغذيةً متكاملة وتحتوى الوجبة الواحدة من هذا المزيج على 19 نوعًا من الأطعمة الكاملة، وقد تكون وسيلة لإضافة الكثيرين لأطعمة إلى نظامهم الغذائى لا يتناولونها عادة، فقد تكون هذه خطوة جيدة لملء فجوات العناصر الغذائية، حيث يشير صاحب الفكرة إلى أنه كان يجد صعوبة فى تناول كمية كافية من الخضراوات لأنه لم يكن يعجبه طعمها وقوامها، لكن تقطيعها بشكل ناعم وخلطها مع مكونات أخرى قد حلّ هذه المشكلة. وقد يكون تغيير قوام الخضراوات وخلطها بمكونات أخرى طريقة ذكية لإخفائها وزيادة استهلاكها لدى الأشخاص الذين يصعب عليهم تناولها، كما أن تحضير وجبة كبيرة من طبق واحد بانتظام يلغي أيضًا الحاجة إلى التخطيط المعقد للوجبات، مما يوفر الطاقة العقلية. انتقادات توجه لفكرة طعام الناس الجاف يوجه الكثير من أخصائى التغذية انتقادات مختلفة للفكرة، لأنه على الرغم من فوائدها المحتملة، إلا أن طعام الإنسان الجاف ليس الخيار الأمثل للجميع، لأن تناول نفس الخليط مرارًا وتكرارًا قد يكون مملًا للغاية، وقد يؤدى عدم إضافة توابل كالملح أحيانًا إلى نقص فى الإلكتروليتات. كما أن هذا المنتج قد لا يوفر سعرات حرارية كافية للأشخاص الذين لديهم احتياجات طاقة أعلى، مثل الرياضيين، كذلك يمكن أن يضر تغيير نمط الأكل فجأة بالجهاز الهضمى، كذلك من الخطأ التعامل مع الطعام باعتباره وقودا فقط، لأن الطعام يعد مصدرا للثقافة والتواصل والمتعة.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : بعد ظهوره على تيك توك.. هل يصبح الطعام المخلوط بديلا عن التقليدى؟
الثلاثاء 13 مايو 2025 01:01 مساءً نافذة على العالم - أثار مقطع فيديو انتشر مؤخرًا على تيك توك اهتمام بعض الأشخاص بوجبة تُعرف غالبًا باسم "طعام الإنسان"، ويظهر فيه منشئ المحتوى، وهو شخص روسى، يؤكد أن نظامه الغذائى يتكون من مزيج من الخضراوات المفرومة غير المنكهة، وصدر الدجاج، والتوفو ، والحبوب، والبقوليات، بحيث يتم إعداد المزيج مرة واحدة ليكفيه لمدة أسبوع. ويظهر مقطع الفيديو صاحب المحتوى، وهو يقوم بتقطيع وطهى وخلط هذه المكونات معًا فى وعاء تقديم كبير، ويقول إنه يتبع هذا النظام على مدار السنوات الخمس الماضية، ليوفر طعاما يكفيه لمدة أسبوع كامل، ويحتوى على كل العناصر الغذائية، دون عناء إعداد وجبات مختلفة، وبتكلفة اقتصادية أقل بكثير. طعام الإنسان الجاف ووفقا لموقع "Health" يطلق على تلك الفكرة "طعام الإنسان الجاف"، نظرا لأنها تشبه إلى حد كبير فكرة طعام "الحيوانات الأليفة"، بينما يرى البعض أن هذا الطعام اليومى قد يبسط تخطيط الوجبات ويوفر تغذيةً متكاملة. وتحتوى الوجبة الواحدة من هذا المزيج على 19 نوعًا من الأطعمة الكاملة، وقد تكون وسيلة لإضافة الكثيرين لأطعمة إلى نظامهم الغذائى لا يتناولونها عادة، فقد تكون هذه خطوة جيدة لملء فجوات العناصر الغذائية، حيث يشير صاحب الفكرة إلى أنه كان يجد صعوبة فى تناول كمية كافية من الخضراوات لأنه لم يكن يعجبه طعمها وقوامها، لكن تقطيعها بشكل ناعم وخلطها مع مكونات أخرى قد حلّ هذه المشكلة. وقد يكون تغيير قوام الخضراوات وخلطها بمكونات أخرى طريقة ذكية لإخفائها وزيادة استهلاكها لدى الأشخاص الذين يصعب عليهم تناولها، كما أن تحضير وجبة كبيرة من طبق واحد بانتظام يلغي أيضًا الحاجة إلى التخطيط المعقد للوجبات، مما يوفر الطاقة العقلية. انتقادات توجه لفكرة طعام الناس الجاف يوجه الكثير من أخصائى التغذية انتقادات مختلفة للفكرة، لأنه على الرغم من فوائدها المحتملة، إلا أن طعام الإنسان الجاف ليس الخيار الأمثل للجميع، لأن تناول نفس الخليط مرارًا وتكرارًا قد يكون مملًا للغاية، وقد يؤدى عدم إضافة توابل كالملح أحيانًا إلى نقص فى الإلكتروليتات. كما أن هذا المنتج قد لا يوفر سعرات حرارية كافية للأشخاص الذين لديهم احتياجات طاقة أعلى، مثل الرياضيين، كذلك يمكن أن يضر تغيير نمط الأكل فجأة بالجهاز الهضمى، كذلك من الخطأ التعامل مع الطعام باعتباره وقودا فقط، لأن الطعام يعد مصدرا للثقافة والتواصل والمتعة.


نافذة على العالم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : أضف هذه المكونات إلى الماء للوقاية من الجفاف فى الحر
الأحد 11 مايو 2025 09:45 مساءً نافذة على العالم - في الموجة الحارة ومع ارتفاع درجات الحرارة، يعانى الكثير منا من أعراض مثل فرط التعرق والجفاف، ما يؤدي غالبًا إلى ضربات الشمس والتعب والإرهاق، وبينما يُعد الجفاف أمرًا شائعًا مع ارتفاع درجات الحرارة، فمن المهم أيضًا الحفاظ على رطوبة الجسم لاستعادة توازن الإلكتروليتات في الجسم، فإذا كنت تبحث عن طريقة بسيطة لإعادة ترطيب جسمك، فأضف هذه المكونات إلى الماء المعتاد لتعويض الإلكتروليتات المفقودة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". فيما يلى.. مكونات يمكن إضافتها إلى الماء لتعزيز الترطيب والوقاية من الجفاف في الحر: الخيار يُعرف الخيار بمحتواه العالي من الماء، والذي يحتوي على حوالي 95٪ من الماء، وهذا يجعله طريقة ممتازة للحفاظ على ترطيب الجسم، كما أنه غني بمضادات الأكسدة والمعادن التي تساعد الجسم على الحفاظ على توازن السوائل، وإضافة بضع شرائح من الخيار إلى الماء يمنحك مذاقًا خفيفًا ومنعشًا ويمكن أن يجعلك ترغب في شرب المزيد طوال اليوم، فهو مهدئ ومبرد بشكل خاص، ومثالي عندما ترتفع درجة الحرارة. الليمون إضافة الليمون إلى الماء العادي قد يكون أفضل مشروب هذا الموسم، فهو غني بفيتامين سي، الذي يدعم جهاز المناعة ويساعد على توازن مستويات الحموضة في الجسم، وتشجعك حموضة الليمون الطبيعية على شرب المزيد من الماء، كما أن إضافة عصير الليمون تساعد على تطهير الجسم وإزالة السموم منه، خاصةً في فصل الصيف حيث تزداد احتمالية تراكم السموم، حيث أن إضافة شرائح الليمون الطازجة أو عصره على الماء كفيلة بتحويل الماء العادي إلى مشروب منعش. النعناع إضافة أوراق النعناع إلى الماء العادي يمكن أن يوفر تأثيرًا منعشًا خلال الأيام الحارة، ويمكن أن يساعد المنثول الموجود في أوراق النعناع على تهدئة جسمك، وهو معروف بمساعدته على الهضم أيضًا، ويشجعك النعناع على شرب المزيد من الماء عن طريق إضافة نكهة مميزة دون إضافة أي سكريات. ماء جوز الهند ماء جوز الهند هو أحد أكثر المشروبات الطبيعية المحبوبة التي تحتوي على نسبة عالية من الإلكتروليتات، إنه خيار بسيط للمساعدة في استعادة مستويات البوتاسيوم والمغنيسيوم والصوديوم، والتي يمكن أن تنفد بسهولة عند التعرق كثيرًا، ولا يرطب ماء جوز الهند الجسم فحسب، بل يساعد أيضًا على موازنة إلكتروليتات الجسم، مما يجعله مثاليًا بعد فترات طويلة من التعرض لأشعة الشمس أو القيام بالنشاط البدني، فهو يتمتع بمذاق حلو بشكل طبيعي ويروي العطش، ويوفر بديلاً منعشًا للمشروبات السكرية. بذور الشيا بذور الشيا فريدة من نوعها لأنها تمتص الكثير من الماء وتشكل قوامًا يشبه الهلام عند نقعها، ويساعد هذا على إبطاء معدل امتصاص الجسم للماء، مما يمكن أن يبقيك رطبًا لفترات أطول، وبذور الشيا غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية والألياف والبروتين، كما أنها تُحسن صحتك العامة، فقط انقع ملعقة كبيرة من بذور الشيا في الماء لبضع ساعات، ثم أضفها إلى مشروبك لترطيب إضافي. ملح البحر عندما تصاب بالجفاف، لا يتعلق الأمر فقط باستبدال الماء المفقود ولكن أيضًا بتجديد الإلكتروليتات، وخاصة الصوديوم، الذى يساعد على تنظيم توازن السوائل في الجسم، ويمكن أن يساعد إضافة قليل من ملح البحر إلى الماء على استعادة مستويات الصوديوم، ونظرًا لأنه يحتوي أيضًا على المغنيسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم، فإنه يدعم الترطيب وتوازن السوائل، تأكد فقط من استخدام كمية صغيرة لتجنب الإفراط في تناول الصوديوم. مشروبات الأعشاب تُعد مشروبات الأعشاب المبرد مثل البابونج أو الكركديه أو الزنجبيل طريقة رائعة للبقاء رطبًا مع تقديم فوائد مهدئة إضافية، حيث تتميز هذه المشروبات بخصائص طبيعية مضادة للالتهابات وتوفر مضادات الأكسدة التي تدعم الصحة العامة، بدون إضافة سكر.