أحدث الأخبار مع #الإمارات_العربية_المتحدة


رائج
منذ 4 ساعات
- سياسة
- رائج
ودعه رئيس الدولة.. الرئيس الأمريكي يختتم زيارته إلى الإمارات
غادر فخامة دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم، أبوظبي في ختام "زيارة دولة" قام بها إلى دولة الإمارات. وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، في مقدمة مودعي فخامته والوفد المرافق لدى مغادرته مطار الرئاسة في أبوظبي. كما كان في وداعه، سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء. كذلك سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، وسمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد آل نهيان، ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة، ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، ومعالي خلدون خليفة المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، ومعالي يوسف العتيبة سفير الدولة لدى الولايات المتحدة، وعدد من كبار المسؤولين. ورافق الطائرة، التي تقل فخامة الرئيس الأميركي لدى مغادرتها أجواء دولة الإمارات، سرب من الطائرات العسكرية، حيث استأذن قائد السرب فخامته بمرافقة الطائرة التي تقله حتى خروجها من أجواء الدولة.


CNN عربية
منذ 9 ساعات
- علوم
- CNN عربية
أغلقوا الباب بسرير..هكذا حاول سكان بومبي الاحتماء من ثوران بركان فيزوف
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اكتشف علماء الآثار أدلةً على أن أربعة أشخاص، من بينهم طفل، في مدينة بومبي الرومانية القديمة في إيطاليا استخدموا قطع الأثاث لسدّ باب غرفة نوم وحماية أنفسهم من ثوران بركان جبل فيزوف في عام 79 بعد الميلاد. لكن في نهاية المطاف، أصبح المنزل مرقدهم الأخير، وفقًا لبحث جديد نُشر في أبريل/نيسان بمجلة "Pompeii Excavations" الإلكترونية.خلال الثوران الكارثي، قذف البركان غازاتٍ ساخنةً قاتلةً ورمادًا في الهواء، ما أدى إلى مقتل غالبية سكان المدينة ببطء، ومن ثم غطى الرماد والصخور البركانية (المعروفة باسم الخفاف) مدينة بومبي وسكانها بشكلٍ حافظ على اللحظات الأخيرة للضحايا بشكلٍ غريب لآلاف السنين. توصل فريق التنقيب إلى هذا الاكتشاف أثناء التحقيق في منزل "هيلي وفريكسوس"، المسمى تيمنًا بلوحة أسطورية عُثر عليها في المنزل. أجرى الباحثون تحقيقات جزئية في الغرف الأمامية للمنزل بين عامي 2018 و2019، ولكن الفريق الذي أجرى الدراسة الجديدة أعاد زيارة الموقع خلال العامين الماضيين، كاشفًا عن ثلث المبنى استعدادًا لترميمه وفتحه للجمهور، بحسب مدير حديقة بومبي الأثرية، جابرييل زوختريغل. أفاد زوختريغل في بيان: "التنقيب في بومبي وزيارتها يعني مواجهة جمال الفن، وهشاشة حياتنا".كما كشف التحقيق أن المنزل كان قيد التجديد خلال فترة ثوران البركان.أثناء أعمال التنقيب، اكتشف الفريق ردهة تتضمن حوضًا لتجميع المياه، وقاعة ولائم بجدران مزخرفة بشكلٍ فاخر، وغرفة بفتحة مركزية لمياه الأمطار، بالإضافةً لغرفة نوم. يُحتمل أنّ شظايا صغيرة من الحطام البركاني تساقطت كالمطر من خلال الفتحة خلال المراحل الأولى من الثوران، ما دفع الأشخاص الأربعة داخل المنزل للاندفاع إلى غرفة النوم، وسدّها بسرير لحماية أنفسهم. لكن مع استمرار تداعيات الثوران، يعتقد الباحثون أنّ السكان سحبوا السرير من مكانه، وحاولوا الهرب. عُثِر على رفات السكان في قاعة الولائم. أكّد زوختريغل أنّ هذا المشهد ليس سوى مثال واحد من بين أمثلة عديدة تجسّد الرعب والمعاناة التي واجهها سكان بومبي، وهم يحاولون البحث عن مأوى، موضحًا: "لجأ الكثيرون إلى غرف صغيرة في المباني، ربّما لأنهم شعروا بأمان أكبر مقارنةً بالتواجد في المناطق المفتوحة المعرضة للمواد البركانية المتساقطة".أشارت إزالة العتبات، والزخارف المفقودة، وأجزاء من الحجارة المقطوعة عند المدخل إلى أن المنزل كان يخضع لعملية تجديد، لكن لم تكن العمليات كبيرة بما يكفي لمنع الأشخاص من العيش فيه أو البحث عن ملجأ أثناء الثوران. وقال زوختريغل إنّ المنزل كان لا يزال مليئًا بالقطع الأنيقة، وكان مزينًا بشكل جيد.إلى جانب الرفات البشرية، عثر الفريق أيضًا على تميمة تُدعى "بولا" كان يرتديها الصبية حتى بلوغهم سن الرشد. واكتُشِفت آنية "أمفورا"، وهي جرار ذات مقبضين تُستخدم لتخزين السوائل، في قبو كان يُستخدم كمخزن. أمريكي انتقل إلى ريف إيطاليا هربًا من"ستاربكس" و"ماكدونالدز" واحتوت بعض الجرار على صلصة "جاروم" النفاذة المصنوعة من الأسماك، والتي كانت شائعة في ذلك الوقت. كما عثر الباحثون على مجموعة من الأواني البرونزية، بما في ذلك كأس على شكل صدفة، وسلة على شكل مزهرية، وملعقة كبيرة، وجَرَّة بمقبض واحد. أكد زوختريغل أن "كل منزل في بومبي فريد من نوعه"، مشيرًا إلى أن "لكلٍ بيت خصوصيته، وزخارفه الفريدة، وتشكيلته الخاصة من القطع التي تعكس خيارات وأذواق سكانه، بالإضافة إلى مصير السكان القدماء. حلم الجنسية أصبح صعبًا.. إيطاليا تُغير لوائحها بشأن جوازات السفر


صحيفة الخليج
منذ 20 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
حين تنطق الثقة... تصمت المقارنات
ليست كل الزيارات الرئاسية متشابهة، بعضها يحمل الطابع البروتوكولي، وبعضها الآخر يكون حدثاً في ذاته. زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى دولة الإمارات قبل أيام، تنتمي إلى النوع الثاني: زيارة تؤرخ للحظة مفصلية وتؤكد أن الإمارات لم تعد تتابع المشهد العالمي من مقاعد المتفرجين، بل تسهم في صياغته. بدا ترامب مُندهشاً من حجم التحول الذي شهدته الإمارات في وقت قصير، وهو ما عبّر عنه صراحة خلال لقاءاته: «صنعت هذه الدولة معجزة جيوسياسية... الإمارات باتت تُلهم العالم، وتُدهش الأصدقاء، وترعب الأعداء». ترامب، المعروف بصراحته، لم يُخفِ إعجابه بالقيادة الإماراتية، وقال عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله: «هذا رجل لا يبني دولاً فقط، بل يصنع رؤى ويجعلها قابلة للتنفيذ... قائد يُفكر بمئة سنة للأمام». الزيارة لم تكن استعراضية، بل مثقلة بالنتائج، إذ أعلنت الإمارات عن استثمارات ضخمة في السوق الأمريكية تتجاوز 1.4 تريليون دولار خلال عشر سنوات، توزعت على الذكاء الاصطناعي، الطاقة النظيفة، وأشباه الموصلات. كما تم التوقيع على اتفاقية استراتيجية لإنشاء أحد أكبر مراكز البيانات للذكاء الاصطناعي في العالم، في العاصمة أبوظبي بالتعاون مع شركة G42 الإماراتية. الزيارة ختمت برسالة سياسية واضحة: الإمارات لم تعد تبحث عن أدوار، بل تصنعها. وواشنطن، عبر هذه الشراكة الجديدة، تعترف بأن لأبوظبي كلمة في صياغة المشهد العالمي، ليس فقط اقتصادياً، بل استراتيجياً وتقنياً. لم يكن ترامب، الذي عرف بقدرته على التقاط اللحظات ذات الدلالات، بحاجة إلى كثير من الشرح حين سمع من سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي العبارة التي لخصت المشهد: «We punch above our weight». تلك العبارة، التي تبدو بسيطة في ظاهرها، تحمل في طياتها سردية وطن بأكمله، وسعياً دؤوباً لأن تكون دولة بحجم الإمارات الجغرافي والديموغرافي، في قلب معادلات السياسة والاقتصاد والتقنية على مستوى العالم. الحوار بين الرئيس ترامب والشيخ خالد بن محمد لم يكن مجاملة سياسية، بل مواجهة شفافة بين من يقرأ الواقع بعين القائد ومن يخطط له بعقل الاستراتيجي. حين قال سمو الشيخ خالد بن محمد: «نحن نَلْكُم فوق وزننا»، كان يؤكد أن الحضور في ساحة الكبار لا يتطلب الحجم بل الفعل. الإمارات، ليست مجرد دولة تسعى للحاق بالعالم، بل دولة تصوغ نماذج جديدة للعالم.. إنها تمزج بين الطموح والرؤية، بين الأصالة والانفتاح، وتبني من خلالها مكانتها.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- أعمال
- روسيا اليوم
نائب وزير الاقتصاد الإماراتي يتحدث عن نمو التبادل التجاري مع روسيا
وعلى هامش منتدى "روسيا - العالم الإسلامي: منتدى قازان" الذي يقام في قازان، أضاف نائب الوزير في حديث لوكالة نوفوستي: "من حيث الأرقام، شهدت العلاقات التجارية بين الإمارات العربية المتحدة وروسيا تطورا ملحوظا خلال السنوات الخمس الماضية. فقد نما حجم التجارة بنسبة 154%. في عام 2019، بلغ 3.5 مليار دولار. واليوم، نحن نتحدث عن عام 2024، حيث بلغ حجم التجارة المتبادلة 9.5 مليار دولار". وأشار نائب الوزير إلى أن حجم الصادرات الإماراتية إلى روسيا ارتفع من 300 مليون دولار في عام 2019 إلى 800 مليون دولار في عام 2024. في أكتوبر عام 2024، أكد الرئيس فلاديمير بوتين أن العلاقات بين روسيا الاتحادية والإمارات العربية المتحدة، تعكس مستوى الشراكة الاستراتيجية، وشدد على أن جميع الاتفاقيات بين البلدين قيد التنفيذ. ويقام المنتدى الاقتصادي الدولي "روسيا - العالم الإسلامي: KazanForum" في الفترة من 13 إلى 18 مايو في قازان. المصدر: نوفوستي أظهرت تقديرات أولية نمو صادرات روسيا من المنتجات الزراعية والغذائية إلى الإمارات في الربع الأول من العام الجاري إلى مستوى قياسي جديد. تستضيف موسكو اليوم الاثنين فعاليات منتدى المناطق الاقتصادية الخاصة في روسيا والإمارات الهادف لتعزيز التعاون بين هذه المناطق. قدم مركز التصدير الروسي الدعم لصادرات روسية بقيمة 1.2 مليار دولار إلى الإمارات في الفترة من يناير إلى يوليو 2024.


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
نيابةً عن رئيس الدولة.. منصور بن زايد يرأس وفد الإمارات إلى القمة العربية في العراق
نيابةً عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يرأس سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة إلى القمة العربية الرابعة والثلاثين التي تستضيفها جمهورية العراق اليوم. ويضم وفد الدولة كلاً من سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ومعالي علي بن حماد الشامسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، ومعالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، ومعالي خليفة شاهين المرر، وزير دولة، ومعالي لانا زكي نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية، وسعادة مريم الكعبي، سفيرة الدولة لدى جمهورية مصر العربية، ومندوبتها الدائمة لدى جامعة الدول العربية.