أحدث الأخبار مع #الإمامالطيب
صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
«حكماء المسلمين» يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية
تقدم مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر؛ بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية. وهنأ المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس، قداسة البابا ليو الرابع عشر، وقال: «ثقتنا كبيرة في استكمال مسيرة الحوار والأخوة مع قداسته ؛ بحثاً عن السلام، ومواصلة العمل معاً لنشر قيم المحبة والتفاهم وترسيخ التعارف؛ من أجل عالم أفضل، ومستقبل ينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والاستقرار». وشهدت الفترة الماضية العديد من المبادرات والجهود المشتركة التي عمل عليها مجلس حكماء المسلمين وحاضرة الفاتيكان، وكان لها عظيم الأثر في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة وتأكيد دور قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، التي توجت بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، والتي تعد الوثيقة الأهم في التاريخ الإنساني الحديث.
البيان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
"حكماء المسلمين" يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية
تقدم مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر؛ بمناسبة انتخابه رئيسًا للكنيسة الكاثوليكية. وهنأ سعادة المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس، قداسة البابا ليو الرابع عشر، وقال: 'ثقتنا كبيرة في استكمال مسيرة الحوار والأخوة مع قداسته؛ بحثًا عن السلام، ومواصلة العمل معًا لنشر قيم المحبة والتفاهم وترسيخ التعارف؛ من أجل عالم أفضل، ومستقبل ينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والاستقرار'. وشهدت الفترة الماضية العديد من المبادرات والجهود المشتركة التي عمل عليها مجلس حكماء المسلمين وحاضرة الفاتيكان، وكان لها عظيم الأثر في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة وتأكيد دور قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، التي توجت بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، والتي تعد الوثيقة الأهم في التاريخ الإنساني الحديث.
مصرس
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
الإمام الطيب يوضح تفسير اسم "المجيب" من أسماء الله الحسنى
شرح فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، تفسير اسم "المجيب" من أسماء الله الحسنى، موضحا أن هناك نصوص كثيرة في اسم الله "المجيب" وكلها تفسيرها محكوم بقوله ليس كمثليه شيء وهو السميع البصير. وأوضح شيخ الأزهر الشريف، خلال حلوله ضيفا مع الإعلامى الدكتور محمد سعيد محفوظ، فى الحلقة ال27، ببرنامج "الإمام الطيب" للحديث عن اسم من أسماء الله الحسنى، وذلك على شاشة قناة on، أن "المجيب" يعنى أمرين أولا إجابة الداعي أو استجابة الداعي وعلى هذا التفسير يكون من صفة الكلام، مشيرا إلى أن القرآن الكريم ذكر في قوله (قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا).وأضاف، أن الأمر الثاني أن السامع يأخذ أجر الداعي أو يكون مثله والمعنى الثاني هو إعطاء السائل ما طلبه وهنا يعود هذا الاسم إلى صفات الأفعال واستدلنا عليه بما ورد في القرآن بقوله تعالى (قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا)، موضحا أن الاعطاء بمعنى فعل وهي صفة فعل وتعود إلى صفة الأفعال وورد في سنن الترمذى "إنَّ اللَّهَ حيِىٌّ كريمٌ يستحي إذا رفعَ الرَّجلُ إليْهِ يديْهِ أن يردَّهما صفرًا خائبتين".
بوابة الفجر
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الفجر
متى يكون الدعاء صدقة جارية للعبد؟.. شيخ الأزهر يوضح
أوضح الإمام أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين، معنى الآية الكريمة: "وإذا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِی لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ"، لافتًا إلى أن السائلين كانوا قد استفسروا من النبي صلى الله عليه وسلم عما إذا كان الله قريبًا من عباده لدرجة أنهم يناجونه، أم بعيدًا يحتاجون إلى أن ينادوه، وهو ما دفع لنزول هذه الآية الكريمة، التي توضح أن "القرب" المقصود هو قرب في العلم والسمع والرحمة. وأكد " الطيب " خلال برنامج "الإمام الطيب" المذاع عبر فضائية "الحياة" اليوم الأربعاء، أن الله سبحانه وتعالى لا تنفعه الطاعة ولا تضره المعصية، ولكن من صفاته وأسمائه التي تتعلق بالغفران والصفح والعفو، أنه أمر عباده بالدعاء له بهذه الصفات، مؤكدًا أن الدعاء لا يقتصر على الحاجة فقط بل هو دعاء متكامل بالثقة في رحمة الله. وأشار شيخ الأزهر إلى الفرق بين الدعاء والتسبيح، حيث قال: "التسبيح هو الثناء والتعظيم لله"، بينما الدعاء يعد نوعًا من الذكر الذي يتضمن طلبًا وتوجهًا إلى الله. وأضاف الطيب أن الدعاء يصبح "صدقة جارية" عندما يصدر عن "ولد صالح يدعو له"، مشددًا على أهمية التحلي بأداب الدعاء، وعلى رأسها الثقة الكاملة بالله، فلا ملجأ ولا مفر إلا إليه.
بوابة الفجر
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الفجر
شيخ الأزهر يوضح معنى الدعاء كما ورد في النصوص القرآنية
أكد الإمام أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين، أن معنى "الدعاء" كما ورد في النصوص القرآنية يختلف ويعتمد على السياق. وأوضح " الطيب" خلال برنامج "الإمام الطيب" المذاع عبر فضائية "الحياة" اليوم الأربعاء، أن الدعاء في اللغة يشير إلى "الطلب"، وقد يكون هذا الطلب من الأعلى إلى الأدنى على شكل أمر، أو من الأدنى إلى الأعلى ليصبح دعاءً، أو يكون بين طرفين متناظرين في شكل التماس. وأضاف شيخ الازهر، أن الدعاء في القرآن الكريم جاء بعدة معانٍ، مستدلًا بآية "يا أيها الذين آمنوا"، مشيرًا إلى أن جميع صيغ الدعاء من الله تعالى تعتبر أوامر، موضحًا أن تلك الصيغ لا يمكن اعتبارها أفعال أمر بالمعنى التقليدي، مثل "آتِنا" و"اغفر" حيث تتحول الصيغة هنا إلى دعاء مع التأكيد على أنه لا يمكن اعتبارها أمرًا في هذه الحالة. وتابع الطيب قائلًا: "إذا كانت الأفعال موجهة للأعلى، فإن صيغة الأمر هنا تقتصر على الألفاظ وتتحول إلى دعاء"، مشيرًا إلى أن الأمر الحقيقي في القرآن هو ما يصدر من الله تعالى للعبد، وهو ما يمثل "الأمر الحقيقي" في مفهوم الدعاء.
