logo
#

أحدث الأخبار مع #الإيبينيفرين

حساسية الطعام عند الأطفال: التشخيص والأنظمة الغذائية الآمنة
حساسية الطعام عند الأطفال: التشخيص والأنظمة الغذائية الآمنة

الإمارات نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

حساسية الطعام عند الأطفال: التشخيص والأنظمة الغذائية الآمنة

ما هي حساسية الطعام عند الأطفال؟ حساسية الطعام هي رد فعل غير طبيعي من الجهاز المناعي تجاه نوع معين من الأطعمة، ويمثل هذا الأمر تحديًا كبيرًا للعديد من الأطفال وأسرهم. تختلف أعراض الحساسية بين طفرة وأخرى، وقد تتراوح بين خفيفة كالحكة والطفح الجلدي إلى حالات أكثر خطورة مثل صعوبة التنفس أو الصدمة التحسسية. التشخيص الصحيح لحساسية الطعام يعد التشخيص الدقيق للحساسية الغذائية خطوة أساسية لضمان سلامة الطفل وتوفير العلاج المناسب. يمكن أن يشمل التشخيص: الفحص السريري يقوم الطبيب بتقييم الأعراض وتاريخ الطفل الصحي بدقة، مع سؤال الأهل عن الأطعمة التي قد تسببت في ظهور الأعراض. اختبارات الجلد يتم وضع كمية صغيرة من مستخلصات الأطعمة المشتبه بها على الجلد، ثم مراقبة رد الفعل. اختبارات الدم تُجرى لقياس مستوى الأجسام المضادة الخاصة بالحساسية (IgE) تجاه أطعمة معينة. التحدي الغذائي تحت المراقبة الطبية يُعطى الطفل كميات صغيرة من الطعام المشتبه به في بيئة طبية لمراقبة رد الفعل، وهذه الطريقة تعد الأكثر دقة ولكنها تحتاج إلى خبرة وإجراءات وقائية. الأنظمة الغذائية الآمنة للأطفال ذوي الحساسية الغذائية اتباع نظام غذائي آمن يلعب دورًا حيويًا في حماية الأطفال من نوبات الحساسية وتحسين جودة حياتهم. تجنب الأطعمة المحسسة: يجب تجنب الأطعمة التي تم تحديدها مسبقًا على أنها مسببة للحساسية مثل الحليب، البيض، المكسرات أو القمح. يجب تجنب الأطعمة التي تم تحديدها مسبقًا على أنها مسببة للحساسية مثل الحليب، البيض، المكسرات أو القمح. قراءة الملصقات الغذائية: من الضروري التأكد من عدم وجود مكونات محرمة في المنتجات الغذائية. من الضروري التأكد من عدم وجود مكونات محرمة في المنتجات الغذائية. تقديم بدائل غذائية: يمكن استبدال الأطعمة المحسسة بأخرى آمنة لتعويض الفيتامينات والعناصر الغذائية المطلوبة لنمو الطفل. يمكن استبدال الأطعمة المحسسة بأخرى آمنة لتعويض الفيتامينات والعناصر الغذائية المطلوبة لنمو الطفل. إدخال الطعام تدريجيًا: تحت إشراف الطبيب أو أخصائي التغذية، يمكن محاولة إعادة إدخال بعض الأطعمة بحذر لمراقبة أي تغير في الأعراض. تحت إشراف الطبيب أو أخصائي التغذية، يمكن محاولة إعادة إدخال بعض الأطعمة بحذر لمراقبة أي تغير في الأعراض. توعية الأسرة والمحيط: من المهم توعية الأهل، المدرسة وأصدقاء الطفل حول حساسية الطعام وكيفية التعامل معها في حالات الطوارئ. نصائح هامة للأهل احمل معك دواء الطوارئ مثل الإيبينيفرين إذا كان الطفل عرضة لحساسية شديدة. علم الطفل بنفسه كيف يميز الأطعمة المسموح بها وكيف يرفض المحسسة. إنشاء بيئة منزلية آمنة خالية من الأطعمة المسببة للحساسية. الخلاصة إن التعامل مع حساسية الطعام عند الأطفال يتطلب فهمًا عميقًا وعناية مستمرة من الأسرة والطاقم الطبي. التشخيص الدقيق واتباع الأنظمة الغذائية الآمنة هما مفتاح الحفاظ على صحة الطفل ووقايته من المضاعفات. بالوعي والدعم المناسب يمكن للأطفال المصابين بحساسية الطعام أن يتمتعوا بحياة طبيعية وصحية.

كل ما تحتاج معرفته عن حساسية الأرتكاريا وأعراضها
كل ما تحتاج معرفته عن حساسية الأرتكاريا وأعراضها

الدستور

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

كل ما تحتاج معرفته عن حساسية الأرتكاريا وأعراضها

تُعد حساسية الأرتكاريا أو خلايا النحل من الحالات الشائعة التي تؤثر على العديد من الأشخاص في مرحلة ما من حياتهم، وهي حالة جلدية تسبب ظهور طفح جلدي أحمر اللون وحكة شديدة. وفي هذا التقرير، نتعرف على كل ما يتعلق بحساسية الأرتكاريا، من أعراض وأسباب وطرق تشخيص وعلاج لهذه الحالة المزعجة. ما هي حساسية الأرتكاريا؟ وتُعرف الأرتكاريا بأنها طفح جلدي أحمر أو وردي، يحدث نتيجة رد فعل تحسسي، حيث يفرز الجسم مادة الهيستامين التي تسبب تورم الجلد والحكة، وتُظهر الأرتكاريا عادةً على شكل بثرات أو تورمات بيضاوية أو مستديرة، وقد تتسبب في شعور بعدم الراحة الشديد. أسباب حساسية الأرتكاريا وتوجد عدة عوامل ومسببات قد تؤدي إلى حدوث حساسية الأرتكاريا، ومن أبرزها: الأدوية: بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية والمضادات الالتهابية غير الستيرويدية (NSAIDs) يمكن أن تؤدي إلى ظهور الأرتكاريا. الأطعمة: بعض الأطعمة قد تساهم في تحفيز الأرتكاريا مثل المكسرات، والفراولة، والبيض، والقمح. الأمراض المعدية: مثل الأنفلونزا، والتهاب الكبد، والحمى الغدية. العوامل البيئية: مثل وبر الحيوانات الأليفة، الصراصير، أو لدغات الحشرات. الأمراض المزمنة: مثل مرض الغدة الدرقية أو الذئبة قد تزيد من خطر الإصابة بالأرتكاريا. أعراض الأرتكاريا تتمثل أعراض حساسية الأرتكاريا في ظهور طفح جلدي مصحوب بحكة شديدة، وقد يظهر الطفح في أي منطقة من الجسم مثل الوجه، اليدين، الساقين، أو القدمين، وعلى الرغم من أن هذه التورمات قد تختفي خلال 24 ساعة، إلا أنها قد تتجدد في نفس المكان أو تظهر في أماكن أخرى بالجسم، وفي بعض الحالات، قد تصاحب الأرتكاريا أعراض أكثر شدة مثل: صعوبة في التنفس أو تورم في الفم واللسان. غثيان أو استفراغ. دوار أو شعور بالضعف. ضربات قلب سريعة. تشخيص حساسية الأرتكاريا ويتم تشخيص الأرتكاريا عادة بناءً على الأعراض التي تظهر على المريض، ولكن إذا استمرت الحالة لأكثر من 6 أسابيع، قد يتطلب الأمر إجراء بعض الاختبارات الطبية، مثل: فحص الدم للتحقق من فقر الدم. اختبار البراز للكشف عن الطفيليات. اختبار وظائف الكبد والغدة الدرقية. اختبار مستوى ترسيب كريات الدم الحمراء للكشف عن مشاكل المناعة. علاج حساسية الأرتكاريا ولعلاج حساسية الأرتكاريا، عادةً ما يتم استخدام مضادات الهيستامين لتقليل الأعراض، ولكن في حالات الأرتكاريا المزمنة قد تكون الأدوية غير فعّالة. تشمل العلاجات الأخرى التي قد يوصي بها الطبيب: الوخز بالإبر لتخفيف الأعراض في الحالات المزمنة. حقن الإيبينيفرين في الحالات الحادة التي تشمل صعوبة في التنفس أو تورم شديد في الأنسجة. نصائح مهمة للتعامل مع حساسية الأرتكاريا إذا كنت تشك في إصابتك بحساسية الأرتكاريا، فمن الضروري استشارة الطبيب المختص لتحديد السبب الدقيق وراء الأعراض، ويجب تجنب مسببات الحساسية المعروفة وتناول الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب، وفي حال ظهور أعراض حادة، مثل صعوبة التنفس، يجب الحصول على رعاية طبية فورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store