أحدث الأخبار مع #الابتكار_الاجتماعي

صحيفة سبق
منذ 14 ساعات
- علوم
- صحيفة سبق
مؤسسة الأمير محمد بن فهد تطلق برنامجًا للمنح البحثية لدعم الابتكار في العلوم الإنسانية
أطلقت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، برنامج المنح البحثية لعام ٢٠٢٥، والتي تهدف إلى دعم المشاريع المبتكرة في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية والذكاء الاصطناعي والعلوم الحياتية. وذلك تماشياً مع جهودها لتعزيز البحث العلمي الذي يسهم في تحقيق تأثير إيجابي على المجتمعات، ويربط بين الجهود الأكاديمية والتطبيق العملي في مجالات العمل الإنساني المختلفة. وتهدف المبادرة إلى دعم الأبحاث الرائدة التي تُعنى بمواجهة التحديات العالمية الملحّة، مثل الفقر وتغير المناخ وعدم المساواة في الخدمات الأساسية، عبر منهجيات مبتكرة قابلة للقياس. كما تسعى إلى تشجيع التعاون بين الباحثين والمؤسسات الدولية المتخصصة في التنمية الإنسانية، بما يدعم رؤية المملكة ٢٠٣٠ الرامية إلى بناء كوادر وطنية قادرة على المنافسة العالمية. وحددت اللجنة العلمية عددًا من الشروط من بينها أن يكون الباحثون من العاملين في مجالات العلوم الإنسانية، أو الاجتماعية، أو التقنيات الذكية، أو العلوم الحياتية، مع تركيز مشاريعهم على قضايا تنموية ذات أبعاد اجتماعية أو اقتصادية أو بيئية. فيما تتضمن مزايا المنحة تمويلًا لتغطية تكاليف جمع البيانات والبحث الميداني، بالإضافة إلى فرص للتعاون مع شبكات خبراء دولية. وتشمل المجالات البحثية المقترحة مواضيع مثل المواطنة العالمية، كدراسة سبل تعزيز الوعي الثقافي عبر التعليم والتكنولوجيا، وتمكين الشباب للمشاركة في حل قضايا مثل التغير المناخي. كما تُركز المنحة على الابتكار الاجتماعي، كبحث نماذج لتحقيق العدالة في الصحة والتعليم والخدمات المالية، أو تطوير حلول لدعم الصحة النفسية. إلى جانب استكشاف دور الذكاء الاصطناعي في معالجة الأزمات الإنسانية. وحددت اللجنة يوم ١٥ يونيو ٢٠٢٥ كآخر يوم لاستقبال المقترحات البحثية المفصلة، على أن يشمل ملخصًا لموضوع البحث وأهدافه ومنهجيته، مع جدول زمني وتفصيل للميزانية المقترحة، إضافة إلى السيرة الذاتية للباحث الرئيسي عبر البريد الإلكتروني deanshipofresearch@ وتسعى المؤسسة إلى ترجمة نتائج الأبحاث إلى حلول ميدانية قابلة للتطبيق، عبر دمجها في برامج تنموية ومبادرات مجتمعية تُعزز الاستدامة وتُعالج التحديات الإنسانية الملحّة، تماشيًا مع أهداف رؤية المملكة 2030 في تحقيق التنمية الشاملة.


الرياض
منذ 14 ساعات
- علوم
- الرياض
مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية تطلق برنامج المنح البحثية لدعم الابتكار في العلوم الإنسانية والتقنية
أطلقت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، برنامج المنح البحثية لعام 2025 والتي تهدف إلى دعم المشاريع المبتكرة في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية والذكاء الاصطناعي والعلوم الحياتية. وذلك تماشياً مع جهودها لتعزيز البحث العلمي الذي يسهم في تحقيق تأثير إيجابي على المجتمعات، ويربط بين الجهود الأكاديمية والتطبيق العملي في مجالات العمل الإنساني المختلفة. وتهدف المبادرة إلى دعم الأبحاث الرائدة التي تُعنى بمواجهة التحديات العالمية الملحّة، مثل الفقر وتغير المناخ وعدم المساواة في الخدمات الأساسية، عبر منهجيات مبتكرة قابلة للقياس. كما تسعى إلى تشجيع التعاون بين الباحثين والمؤسسات الدولية المتخصصة في التنمية الإنسانية، بما يدعم رؤية المملكة 2030 الرامية إلى بناء كوادر وطنية قادرة على المنافسة العالمية. وحددت اللجنة العلمية عدداً من الشروط من بينها أن يكون الباحثون من العاملين في مجالات العلوم الإنسانية، أو الاجتماعية، أو التقنيات الذكية، أو العلوم الحياتية، مع تركيز مشاريعهم على قضايا تنموية ذات أبعاد اجتماعية أو اقتصادية أو بيئية. فيما تتضمن مزايا المنحة تمويلًا لتغطية تكاليف جمع البيانات والبحث الميداني، بالإضافة إلى فرص للتعاون مع شبكات خبراء دولية. وتشمل المجالات البحثية المقترحة مواضيع مثل المواطنة العالمية، كدراسة سبل تعزيز الوعي الثقافي عبر التعليم والتكنولوجيا، وتمكين الشباب للمشاركة في حل قضايا مثل التغير المناخي. كما تُركز المنحة على الابتكار الاجتماعي، كبحث نماذج لتحقيق العدالة في الصحة والتعليم والخدمات المالية، أو تطوير حلول لدعم الصحة النفسية. إلى جانب استكشاف دور الذكاء الاصطناعي في معالجة الأزمات الإنسانية. وحددت اللجنة يوم 15 يونيو 2025 كأخر يوم لاستقبال المقترحات البحثية المفصلة على أن يشمل ملخصًا لموضوع البحث وأهدافه ومنهجيته، مع جدول زمني وتفصيل للميزانية المقترحة، إضافة إلى السيرة الذاتية للباحث الرئيسي عبر البريد الإلكتروني deanshipofresearch@ وتسعى المؤسسة إلى ترجمة نتائج الأبحاث إلى حلول ميدانية قابلة للتطبيق، عبر دمجها في برامج تنموية ومبادرات مجتمعية تُعزز الاستدامة وتُعالج التحديات الإنسانية الملحّة، تماشيًا مع أهداف رؤية المملكة 2030 في تحقيق التنمية الشاملة.


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
"ترميم" تستعرض نموذجها في الابتكار الاجتماعي للإسكان بملتقى معمار الأول بالشرقية
شاركت جمعية ترميم للتنمية بمنطقة مكة المكرمة في أعمال ملتقى "معمار الأول"، الذي أقيم أخيرًا في المنطقة الشرقية وناقش مستقبل الإسكان التنموي ودور الابتكار في تطوير الحلول السكنية المستدامة ضمن مستهدفات رؤية 2030. وقدّمت الجمعية ورقة عمل متخصصة بعنوان : "الابتكار الاجتماعي في الإسكان التنموي"، قدمتها دعاء إمام، مساعد الرئيس التنفيذي للجمعية، استعرضت خلالها أبرز التحديات التي تواجه القطاع، والمتمثلة في محدودية الموارد المالية، وارتفاع تكاليف البناء، وصعوبة توفير الأراضي داخل النطاقات العمرانية، والحاجة إلى ربط السكن ببرامج تأهيل وتمكين شاملة. وأكدت دعاء إمام أن جمعية ترميم تبنت منذ تأسيسها نموذجًا تنمويًا مبتكرًا قائمًا على مفهوم الابتكار الاجتماعي، يدمج بين الاحتياج السكني والتمكين الاقتصادي والاجتماعي، مشيرة إلى أن نجاح الحلول التنموية لا يُقاس فقط بتوفير المسكن، بل بمدى قدرة المستفيد على الاعتماد على ذاته وتحقيق الاستقرار الدائم. وأوضحت أن الجمعية تعمل على ربط مشروعات الإسكان ببرامج تدريبية وتأهيلية تُنفذ بالتعاون مع شركاء تنمويين محليين، مع التركيز على بناء نموذج عملي يُسهم في تحفيز الأسر على الخروج من دائرة الاحتياج، وتحقيق استدامة سكنية واجتماعية فعلية.