أحدث الأخبار مع #الاتحاد_الفرنسي


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- رياضة
- الشرق الأوسط
ريان شرقي يقترب من تمثيل منتخب فرنسا
تتجه الأنظار في فرنسا إلى قائمة المنتخب التي سيُعلن عنها ديدييه ديشان للمشاركة في الدور نصف النهائي من دوري الأمم الأوروبية، المقررة إقامته بين 5 و8 يونيو (حزيران). وفي ظل الإصابات وعدم اليقين بشأن جاهزية العديد من اللاعبين، يواجه الجهاز الفني للمنتخب معضلة حقيقية في تشكيل قائمة متوازنة، ما دفعه للتفكير بضم عناصر جديدة أبرزهم لاعب ليون ريان شرقي. وبحسب ما أوردته صحيفة «ليكيب» الفرنسية، فإن شرقي بات في وضعية «مرجّحة» لدخول قائمة ديشان، رغم انخفاض مستواه في الفترة الأخيرة مقارنة ببداية عام 2025، إلا أن موهبته تبقى محل إجماع داخل أروقة الاتحاد الفرنسي لكرة القدم. وتشير الصحيفة إلى أن ديشان لطالما كان حذراً في التعامل مع هذا الملف، خاصة في ظل ضغط المنتخب الجزائري الذي يسعى إلى استقطاب اللاعب، إضافة إلى إمكانية انضمامه إلى منتخب إيطاليا أيضاً، حيث تتحدر عائلته جزئياً من هناك. شرقي نفسه، وفق «ليكيب»، لمح في أحاديثه الخاصة إلى أنه سيستجيب لدعوة «الخُضر» أو «الأتزوري» في حال لم يتم استدعاؤه من قبل المنتخب الفرنسي الأول خلال هذا الشهر، وهو ما زاد من ضغط الوقت على الجهاز الفني بقيادة ديشان. وتشير المعلومات إلى أن المدير الفني للمنتخب الأولمبي جيرالد باتيكل، والذي يتمتع بعلاقة وثيقة مع شرقي، حاول جس نبض لاعبه مؤخراً بشأن مستقبله الدولي، إلا أن استجابته كانت فاترة، ما يُلمح إلى رغبة اللاعب في خوض تجربة دولية أكبر. وسط هذه المعطيات، تبدو ملامح القائمة المقبلة للمنتخب الفرنسي غير مستقرة، خاصة مع إصابات تطال لاعبين مهمين أمثال أوباميكانو وكامافينغا، والشكوك حول حالة بافارد وكوندي. ويُتوقّع أن تشمل القائمة الموسعة نحو 25 لاعباً لتغطية كل الاحتمالات. ومن المتوقع أيضاً أن تشهد وجود عناصر جديدة مثل لوكاس هرنانديز، العائد من إصابة طويلة، ولاعب إشبيلية لويك بادِيه، إضافة إلى إمكانية الاعتماد مجدداً على نغولو كانتي بعد تألقه مع الاتحاد السعودي. أما في وسط الملعب، فإن غياب كامافينغا يُعد ضربة موجعة، لكن التألق المستمر لوارن زائير إيمري رغم وضعه المعقد في باريس سان جيرمان، يضعه ضمن الأسماء المرجّحة للمشاركة. كما أن مانو كوني وماتيو غندوزي سجّلا حضوراً لافتاً في آخر التجمعات، في حين تظل أسماء أخرى مثل يوسف فوفانا، بوبكر كامارا، وكيفرين تورام، تحت المراقبة. مع اقتراب موعد الإعلان الرسمي، تبقى مشاركة ريان شرقي مع المنتخب الأول مرهونة بقرار ديشان، الذي لا يريد تكرار سيناريو ضياع المواهب المزدوجة الجنسية. وما يزيد من أهمية هذه الخطوة هو إدراك الاتحاد الفرنسي لحجم الضغط الذي تمارسه المنتخبات الأخرى لضم اللاعب، خصوصاً وأنه نشر مؤخراً فيديو وداعياً لنادي ليون، ما يُشير إلى احتمالية دخوله مرحلة جديدة في مسيرته على كافة المستويات. القرار بات قريباً، وعيون المتابعين الفرنسيين والعرب تتجه نحو ريان شرقي، الذي قد يشهد شهر يونيو أول ظهور رسمي له بقميص المنتخب الفرنسي الأول، إذا ما اختار ديشان ضمه لتعزيز صفوف «الزُرق» في مواجهة الكبار.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- رياضة
- الشرق الأوسط
«رولان غاروس»: ديمبيلي سيشارك في سحب القرعة
سيشارك مهاجم باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي في سحب قرعة بطولة رولان غاروس، ثانية البطولات الأربع الكبرى، وذلك قبل 9 أيام من خوضه نهائي دوري أبطال أوروبا بمواجهة إنتر الإيطالي، وفقاً لما أعلن الاتحاد الفرنسي لكرة المضرب الأربعاء. وأفاد المنظمون أن ديمبيلي الفائز في مايو (أيار) بلقب أفضل لاعب في الدوري الفرنسي الموسم الحالي ضمن جوائز الرابطة الوطنية للاعبين المحترفين «سيشارك في سحب قرعة المصنفين الأوائل والمصنفات الأوليات في فئتي فردي الرجال والسيدات». ويقام سحب القرعة الخميس قبل يومين من نهائي كأس فرنسا الذي تجمع سان جيرمان ورينس، في حديقة دي سير في أوتوي التي تقع على بعد بضع مئات الأمتار من ملعب «بارك دي برانس» في غرب باريس. ويأمل ديمبيلي ورفاقه في قيادة نادي العاصمة إلى الظفر بلقبه الأول على الإطلاق في مسابقة دوري أبطال أوروبا عندما يواجه إنتر، حامل اللقب ثلاث مرات، في 31 مايو في ميونيخ.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
26 مايو موعد حسم المعركة القانونية بين مبابي وسان جيرمان
بعد انتقال النجم الفرنسي كيليان مبابي إلى صفوف نادي ريال مدريد في صيف عام 2023، لم تُطوَ بعد صفحة التوتر مع ناديه السابق باريس سان جيرمان، إذ لا تزال هناك قضية مالية قائمة بين الطرفين. وبحسب ما أوردته «بي بي سي» البريطانية، يطالب مبابي بمبلغ 55 مليون يورو، تشمل رواتب ومكافآت لم تُصرف له، وقد حصل محاموه على قرار قضائي من محكمة باريس يقضي بتجميد هذا المبلغ مؤقتاً من حسابات النادي الباريسي. الخلاف الأساسي يعود إلى عقد التجديد الذي وقّعه مبابي في مايو (أيار) 2022، الذي تم تقديمه في وسائل الإعلام على أنه يمتد حتى عام 2025، حين ظهر اللاعب بجانب رئيس النادي ناصر الخليفي وهو يحمل قميصاً كتب عليه «2025». إلا أن التفاصيل القانونية أوضحت لاحقاً أن العقد كان لمدة موسمين فقط، مع خيار التمديد لموسم ثالث بشكل اختياري. مبابي، من جهته، أبلغ الإدارة في يونيو (حزيران) 2023 أنه لا ينوي تفعيل هذا الخيار. وإزاء احتمال خسارته مجاناً، عرض النادي على مبابي خيارين: المغادرة في الصيف، أو التوصل إلى اتفاق يقلل من الأثر المالي للرحيل نهاية الموسم. وبينما رفض اللاعب عرضاً ضخماً من أحد أندية «دوري روشن السعودي»، أُبعد عن الفريق الأول ووُضع في مجموعة «اللوفت» كما يُطلق عليها في الكرة الفرنسية. وأكد النادي أن مبابي وافق شفهياً على التنازل عن مستحقاته خلال اجتماع مع عدد من المسؤولين، وهو ما سمح له بالعودة للمشاركة. مبابي أشار في مقابلة إعلامية عقب مباراة «كأس الأبطال» أمام تولوز في يناير (كانون الثاني) 2024 إلى وجود «اتفاق مع الرئيس يضمن حقوق الجميع». لكن فريقه القانوني يُصرّ على أن هذا الاتفاق باطل لأنه لم يُوثّق رسمياً أو يُسجّل لدى «رابطة الدوري الفرنسي». ورفض «الاتحاد الفرنسي لكرة القدم» لاحقاً الاستئناف المقدم من اللاعب، عادّاً أن النزاع انتقل إلى الساحة المدنية. من جهته، رفع النادي دعوى مضادة بقيمة 98 مليون يورو يتهم فيها اللاعب بـ«خداع تفاوضي»، بينما أكد فريق مبابي أنهم سيواصلون الإجراءات القانونية، واتهموا النادي بممارسة «ضغوط غير مشروعة» في أثناء مفاوضات التجديد. الحسم القانوني قد يصدر في 26 مايو، وهو تاريخ يتزامن مع أسبوع مصيري لباريس سان جيرمان، الذي سيخوض نهائيي كأس فرنسا ودوري أبطال أوروبا في فترة قد تُعيد رسم مستقبل النادي داخل الملعب وخارجه.


الرياض
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياض
الاتحاد الفرنسي يحاكي «البريميرليغ»
تتطلع كرة القدم الفرنسية إلى محاكاة نموذج الدوري الإنجليزي الممتاز ضمن خطط أعلنها رئيس الاتحاد الفرنسي للعبة فيليب ديالو، وبموجب هذا المقترح ستصبح الأندية الفرنسية وشركة الاستثمارات الخاصة سي. في. سي كابيتال بارتنرز من حملة الأسهم في شركة جديدة سيتم تأسيسها لإدارة وتسويق مسابقات المحترفين مع امتلاك الاتحاد الفرنسي حصة أيضا. وقال ديالو في مؤتمر صحفي "ستكون هذه نسخة فرنسية من الدوري الإنجليزي الممتاز - شركة مملوكة للأندية مع مديرين تنفيذيين بأجر يديرون الدوري". و يأتي هذا المقترح في الوقت الذي تواجه فيه كرة القدم الفرنسية تحديات متزايدة. وقال ديالو "هذا مشروع مبتكر ومختلف عن التنظيم الحالي لكرة القدم الاحترافية". وأضاف "يهدف إلى وضع الأساس لإعادة إحياء أنديتنا المحترفة في إطار أكثر كفاءة وشفافية، مع تجديد دور الاتحاد" وأكد ديالو على الحاجة إلى تبسيط الهيكل الحالي والذي يشمل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم ورابطة أندية المحترفين الفرنسية وذراعه التجاري (إل. إف. بي ميديا). وسيكون الهيكل الجديد مسؤولا عن تنظيم مسابقات الدوري المحلية والترويج لها في حين سيحتفظ الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بدور إشرافي رئيسي بما في ذلك حق النقض (الفيتو) على التغييرات في شكل المسابقة. وأضاف ديالو "سيتطلب هذا المشروع تغييرات تشريعية". من المقرر أن يستعرض مجلس الشيوخ مشروع قانون يتناول حوكمة الرياضات الاحترافية في فرنسا في العاشر من يونيو / حزيران.


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
الاتحاد الفرنسي يتطلع لمحاكاة نموذج «البريميرليغ»
تتطلع كرة القدم الفرنسية إلى محاكاة نموذج الدوري الإنجليزي الممتاز، ضمن خطط أعلنها رئيس الاتحاد الفرنسي للعبة فيليب ديالو الاثنين. وبموجب هذا المقترح ستصبح الأندية الفرنسية وشركة الاستثمارات الخاصة «سي في سي كابيتال بارتنرز» من حملة الأسهم في شركة جديدة سيتم تأسيسها لإدارة وتسويق مسابقات المحترفين مع امتلاك الاتحاد الفرنسي حصة أيضاً. وقال ديالو في مؤتمر صحافي: «ستكون هذه نسخة فرنسية من الدوري الإنجليزي الممتاز - شركة مملوكة للأندية مع مديرين تنفيذيين بأجر يديرون الدوري». يأتي هذا المقترح في الوقت الذي تواجه فيه كرة القدم الفرنسية تحديات متزايدة. وقال ديالو: «هذا مشروع مبتكر ومختلف عن التنظيم الحالي لكرة القدم الاحترافية». وأضاف: «يهدف إلى وضع الأساس لإعادة إحياء أنديتنا المحترفة في إطار أكثر كفاءة وشفافية، مع تجديد دور الاتحاد». وأكد ديالو على الحاجة إلى تبسيط الهيكل الحالي الذي يشمل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم ورابطة أندية المحترفين الفرنسية وذراعها التجارية (إل إف بي ميديا). وسيكون الهيكل الجديد مسؤولاً عن تنظيم مسابقات الدوري المحلية والترويج لها، في حين سيحتفظ الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بدور إشرافي رئيسي بما في ذلك حق النقض (الفيتو) على التغييرات في شكل المسابقة. وأضاف ديالو: «سيتطلب هذا المشروع تغييرات تشريعية». من المقرر أن يستعرض مجلس الشيوخ مشروع قانون يتناول حوكمة الرياضات الاحترافية في فرنسا في العاشر من يونيو (حزيران).