أحدث الأخبار مع #الاتحادالإسلاميالوجدي


هبة بريس
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- هبة بريس
وجدة.. تنظيم دوري دولي للاعبين القدامى في نسخته الأولى
هبة بريس – أحمد المساعد تستعد مدينة وجدة، لاحتضان النسخة الأولى من الدوري الدولي للاعبين القدامى فوق سن 45 عامًا، يوم الجمعة 09 ماي الجاري، في تظاهرة كروية تهدف إلى ترسيخ قيم الرياضة وتعزيز إشعاع كرة القدم داخل جهة الشرق. وفي إطار التحضير لهذا الحدث، نظمت جمعية قدماء لاعبي الاتحاد الإسلامي الوجدي لكرة القدم، اليوم الأربعاء 07 ماي الجاري، ندوة صحفية بأحد فنادق المدينة، سلطت فيها الضوء على تفاصيل الدوري وأهدافه وبرنامجه، بحضور عدد من ممثلي وسائل الإعلام والمهتمين بالشأن الرياضي. وأكد بن سلطان قدوري، رئيس الجمعية، خلال كلمته، أن هذه المبادرة تأتي في سياق مواكبة الدينامية التي تعرفها الرياضة الوطنية، وخاصة كرة القدم، والتي أصبحت رافعة للتنمية المستدامة بفضل التوجيهات الملكية السامية، مشيرًا إلى أن البنية التحتية الرياضية بالمغرب أصبحت تضاهي كبرى الدول، مما انعكس إيجابًا على النتائج المحققة مؤخرًا. وأوضح أن تنظيم هذا الدوري يندرج ضمن جهود الجمعية للمساهمة في الاحتفاء باستضافة المغرب لنهائيات كأس العالم 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال، من خلال إشراك قدماء اللاعبين في أنشطة رياضية تروم تعزيز الوعي والانخراط المجتمعي في هذا الحدث العالمي. كما أضاف علال التيجيني الكاتب العام للجمعية، أن الدوري سيعرف مشاركة ثمانية فرق، منها فريق أجنبي قادم من ضواحي باريس، إلى جانب سبعة فرق وطنية تمثل قدماء الجيش الملكي، الوداد البيضاوي، نهضة بركان، المولودية الوجدية، جمعية رياضة وصداقة بجهة فاس ومكناس، العيون سيدي ملوك، والاتحاد الإسلامي الوجدي، على أن تقام المنافسات بـملاعب وجدة سوكر، تحت قيادة حكام دوليين وفيدراليين من جهة الشرق. وسيتم حسب ابراهيم زهواني نائب رئيس الجمعية، اعتماد نظام اللعب بخمسة لاعبين في كل فريق، مع مراعاة بعض التعديلات المناسبة للفئة العمرية، وستُخصص أربعة ملاعب تحمل أسماء لاعبين راحلين من أسرة الاتحاد الرياضي الإسلامي الوجدي، تكريمًا لهم وهم: المرحوم مولاي عزاوي، المرحوم علي صادق، المرحوم محمد التيجيني، والمرحوم الدولي عبد القادر لشهب.


الأيام
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الأيام
صراع الصعود يشتعل بعد كبوة متصدر البطولة الاحترافية للقسم الثاني
شهدت منافسات الجولة الجديدة من البطولة الاحترافية المغربية للقسم الثاني، التي أُجريت يوم الخميس 24 أبريل 2025، تطورات مثيرة في صراع الصعود والهبوط، في ظل اشتداد المنافسة مع اقتراب نهاية الموسم. وتعثر الكوكب المراكشي، متصدر الترتيب، للمرة الثانية على التوالي، بعدما اكتفى بالتعادل أمام سريع وادي زم بنتيجة (1-1)، ليرفع رصيده إلى 46 نقطة، لكن الفارق الذي يفصله عن أقرب مطارديه تقلص إلى خمس نقاط فقط. وسارعت الأندية المطاردة إلى استغلال هذا التعثر؛ حيث حقق كل من رجاء بني ملال واتحاد يعقوب المنصور، صاحبي المركز الثاني بـ41 نقطة، فوزين ثمينين. إذ أمطر الأول شباك الاتحاد الإسلامي الوجدي برباعية نظيفة، فيما تفوق الثاني على سطاد المغربي بثلاثة أهداف لواحد في ديربي الرباط. في المقابل، واصل أولمبيك الدشيرة تراجعه، بعد تعادله أمام مولودية وجدة (1-1)، ليستقر في المركز الرابع برصيد 36 نقطة، مبتعدًا عن المركز الثاني المؤهل بخمس نقاط كاملة. وعزز وداد فاس آماله في التقدم في سلم الترتيب، بعد أن عاد بفوز ثمين من ميدان شباب بنجرير (3-1)، ليرتقي إلى المركز الخامس بـ32 نقطة، متساويا مع سطاد المغربي، ما يجعله من المنافسين الجادين على خوض مباريات السد المؤهلة للقسم الأول. أما في أسفل الترتيب، فقد أنعش أولمبيك خريبكة آماله في البقاء، بعد فوزه الثمين خارج الديار على الراسينغ البيضاوي (2-1)، ليرفع رصيده إلى 22 نقطة ويتجاوز سريع وادي زم الذي بات في المركز الأخير بـ21 نقطة. وبهذا الأداء المتقلب للأندية، يزداد التشويق في صراع الصعود والهبوط، في بطولة تعرف حضور فرق عريقة تسعى لاستعادة مكانتها بين الكبار.


WinWin
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
3 أخطاء كارثية ارتكبها الرجاء الرياضي في موسم صفري
بصم نادي الرجاء الرياضي على موسم صفري، بعد أن خرج من جميع المسابقات التي يشارك فيها، بدايةً بدوري أبطال أفريقيا ثم الدوري المغربي للمحترفين وأخيراً كأس العرش، عقب الهزيمة أمام فريق الاتحاد الإسلامي الوجدي من الدرجة الثانية. بدأ الفريق الأخضر الموسم الحالي 2024-2025 بهدف الحفاظ على الثنائية المحلية التي تُوّج بها الموسم الماضي، لكن المشاكل التي لازمت الفريق الأخضر انعكست سلباً على نتائج النسور الخضر، وأثرت بشكل واضح في الفريق. تناوب على قيادة الرجاء الرياضي 3 مدربين أجانب وآخر محلي، إضافة إلى مدرب مؤقت، في موسم كروي واحد، وهو ما يوضح بالملموس حجم المشاكل التي يتخبط فيها النادي الذي بدأ الموسم مع المدير الفني البوسني روسمير سفيكو، ثم البرتغالي ريكاردو سابينتو، وحفيظ عبد الصادق، ثم التونسي لسعد الجردة الشابي. أخطاء تاريخية ارتكبها الرجاء في موسم كارثي يرصد موقع "winwin" من خلال هذا التقرير الخاص، 3 أخطاء كارثية ارتكبها مجلس إدارة نادي الرجاء الرياضي، أسهمت في خروجه من جميع المسابقات في موسم صفري تاريخي، أثار غضب جماهير الفريق الرجاوي. اختيارات غير موفقة وتغيير متكرر يُجمِع جمهور النسور الخضر على أن اختيارات المدربين هذا الموسم لم تكن موفقة، منذ بداية الموسم الكروي الحالي، بعد أن اختار مجلس إدارة الفريق التعاقد مع المدير الفني البوسني روسمير سفيكو الذي يملك خبرة أفريقية، وبعد ذلك وقع الفريق في فخ التغييرات المتكررة للمدربين التي تتسبب في غياب الاستقرار. جمهور الوداد والرجاء يُهدد الديربي المغربي بموقف مفاجئ اقرأ المزيد بيع ركائز الفريق قرر مجلس إدارة الرجاء الرياضي بيع أزيد من 10 لاعبين من ركائز الفريق الذي تُوّج الموسم الماضي بالثنائية المحلية، وهو ما يُعتبر خطأ فادحاً من مسؤولي النادي، بحكم أن النسور كانوا مطالبين بالحفاظ على الركائز والتعاقد مع لاعبين جدد للمنافسة بشكل أكبر هذا الموسم، وليس إضعاف الفريق بتسريح أبرز ركائزه. غياب الاستقرار الإداري تعاقب على تسيير نادي الرجاء الرياضي 3 رؤساء في الموسم الحالي، بدايةً بمحمد بودريقة الذي اعتُقِل قبل ضربة البداية في الموسم، ثم خلفه عادل هالا الذي تعرّض لانتقادات كبيرة، فقرر التنحي بتقديم استقالته، ليخلفه بقانون المنصب الشاغر نائبه الأول عبد الله بيراوين، هذا الأخير يواجه نفس مصير هالا بانتقادات كبيرة.


الجريدة 24
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
الرجاء والوداد وجها لوجه.. ديربي لإنقاذ الهيبة في موسم كارثي
بينما يشدّ المغاربة الأنظار نحو ديربي الدار البيضاء المنتظر بين الرجاء والوداد، تُخيّم سحابة من الإحباط والقلق على الأجواء الكروية هذا الموسم، إذ لا تحمل المباراة صراعًا تقليديًا على الزعامة، بقدر ما تعكس مشهدًا رماديًا لموسم خرج فيه العملاقان خاليي الوفاض من كل المسابقات، ليُصبح الديربي معركة للكرامة، وفرصة يتيمة لإنقاذ ماء الوجه في موسم للنسيان. وتتوالى الانتكاسات على الناديين بشكل غير مسبوق، وقد بلغ الأمر ذروته نهاية الأسبوع الماضي بخروج الرجاء والوداد معًا من ثمن نهائي كأس العرش، لتكون تلك القشة التي قصمت ظهر الجماهير، وأسقطت آخر ما تبقى من آمال، ودفعت بأسئلة حارقة إلى الواجهة حول أسباب التراجع الحاد في النتائج والأداء. فالخروج المبكر من المسابقات القارية والمحلية لم يكن سوى انعكاس لسلسلة من الاختلالات التي طالت كل الجوانب، من اختيارات المدربين إلى ضعف التركيبة البشرية، مرورًا بتسيير إداري يعيش حالة من التيه والتخبط. ولم يكن الرجاء الرياضي، أحد أقطاب الكرة الوطنية، استثناءً في موسم الخيبات. فقد انطفأت شعلة الأمل مبكرًا بخروج الفريق من دوري أبطال أفريقيا، ثم توالت الصفعات بخسارة السباق على لقب البطولة، ليُكتب الفصل الأخير من النكسة بالخروج الصادم أمام الاتحاد الإسلامي الوجدي من كأس العرش. ولم تكن الهزيمة الأخيرة لم تكن مجرد خسارة عابرة، بل فجّرت غضبًا جماهيريًا واسعًا، تمثل في دعوات صريحة لاستقالة المكتب المسير، وتوجيه أصابع الاتهام إلى رئيس النادي عبد الله بيراوين، الذي بات في عين العاصفة دون سند أو تبرير مقنع. أما الوداد الرياضي، فقد اختار طريق المعاناة على طريقته، في موسم بدأ بالكثير من الطموحات وانتهى بموسم شاحب، مطبوع بخروج قاسٍ أمام المغرب التطواني، وهزات متكررة على الصعيد المحلي والقاري. الجماهير الودادية لم تتأخر في تحميل المسؤولية للمدرب رولاني موكوينا، الذي لم ينجح في فرض بصمته أو إعادة الفريق إلى سكته المعتادة، رغم ما حظي به من دعم تقني ولوجستي. وتحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ساحة احتجاج جماعي، رفعت فيها أصوات المطالبة برحيل المدرب ومحاسبة المكتب المسير، في مشهد يعكس عمق الأزمة التي يعيشها النادي الأحمر. ومع تصاعد الضغط الجماهيري وتزايد التذمر، تجد العصبة الوطنية لكرة القدم نفسها مطالبة ببرمجة "الديربي" في توقيت مثالي يرقى إلى حجم الحدث، وقد أعلنت رسميًا عن إقامة المواجهة مساء السبت المقبل على أرضية ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، في أمسية ينتظر أن تكون مشحونة بالعواطف أكثر من الحسابات التقنية. الملعب العريق، الذي أغلق لفترة بسبب أشغال التحسين والتأهيل، عاد ليحتضن من جديد الحدث الكروي الأبرز في المغرب، بعدما أكدت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم جاهزيته الكاملة، من خلال تصريحات مباشرة لرئيسها فوزي لقجع، الذي عبّر عن فخره بإعادة "دونور" إلى واجهة الملاعب الإفريقية والعربية. وفي ظل هذا المناخ المتوتر، تكتسب مباراة الديربي أهمية تتجاوز مجرد ثلاث نقاط، لتصبح اختبارًا فعليًا للقدرة على النهوض من تحت الأنقاض، واستعادة شيء من الهيبة والروح، أمام جمهور لا يغفر الإخفاق ولا يرضى بالمبررات. من الناحية الرقمية، يقف الوداد في المركز الثالث برصيد 43 نقطة مناصفة مع الفتح الرباطي، بينما يقبع الرجاء في المرتبة الثامنة بـ37 نقطة، ما يجعل المباراة محطة مفصلية قد تقلب الموازين أو تُثبت انهيار التوازن. شارك المقال


بيان اليوم
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بيان اليوم
الماط يبقي على استمرار عقدة الوداد مع الكأس
فجر فريق الاتحاد الإسلامي الوجدي مفاجأة كبيرة بتأهله إلى ربع نهائي كأس العرش لكرة القدم برسم موسم 2023 – 2024، على حساب فريق الرجاء البيضاوي حامل اللقب، وذلك بعد فوزه أول أمس السبت بهدفين مقابل واحد، في المباراة التي انتهت في وقتها الأصلي بالتعادل (1-1) على أرضية الملعب الشرفي بوجدة. وكان الفريق الوجدي السباق للتسجيل عبر حكيم أكليدو في الدقيقة 25، فيما أدرك الرجاء التعادل عن طريق آدم النفاتي (د 72 ض ج)، وعاد الاتحاد للتقدم بالهدف الثاني عبر الحميدي الذي أحرز هدفا جميلا في الشوط الإضافي الثاني، بعد مراوغة العديد من لاعبي الرجاء (د 117). ويلتقي الاتحاد الإسلامي الوجدي بفريق أولمبيك أسفي الذي تأهل هو الآخر، عقب تفوقه على شباب السوالم بضربات الترجيح (5-4)، بعد نهاية الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل بهدف لمثله، في المباراة جرت على أرضية مركب الفوسفاط بخريبكة. وسجل الشباب السالمي أولا عبر كريم لكروش (د 66)، فيما أدرك التعادل للأولمبيك سعد المرسلي (د 76). وشهدت المباراة طرد حارس أولمبيك أسفي خالد كبيري علوي في الدقيقة 29. وفي مباراة أخرى، تأهل فريق المغرب التطواني لربع نهائي إثر تغلبه على ضيفه الوداد البيضاوي، بهدف دون رد، في لقاء أقيم على أرضية ملعب 'سانية الرمل' بتطوان. وسجل هدف الفوز للفريق التطواني أيوب لكحل (د 79). ونجح الماط المهدد بالنزول إلى بطولة القسم الثاني باحتلاله المركز ما قبل الأخير في البطولة الاحترافية، في الإبقاء على عقدة الوداد مع هذه المسابقة قائمة، حيث لم يفز الفريق البيضاوي باللقب منذ موسم 2000-2001.