#أحدث الأخبار مع #الاتحادالانجليزىمنذ 2 أيامرياضةجماهير مان سيتى تدعم «مرموش» بعد ركلة الجزاء المهدرةعلى الرغم من حالة الحزن التى سيطرت على أرجاء مانشستر سيتى بعد خسارة كأس الاتحاد الانجليزى أمام كريستال بالاس بهدف للاشيء، الا أن هناك نوعا من التعاطف الكبير مع نجم منتخب مصر عمر مرموش بعد إهداره لركلة جزاء كانت كفيلة بإدراك التعادل، وتوالت ردود فعل الجماهير لترفع غطاء الألم عن مرموش، وحرصت على دعمه بشكل كبير. وأختلطت تعليقات مشجعى السماوى ببعض الغضب والكثير من الدعم، فقد كتب أحد الجماهير «حارس مرمى كريستال بالاس عظيم، وعمر مرموش يتعرض لضغوطات كبيرة»، بينما قال آخر « لا يمكننى النوم، شكرا لمرموش وسافينهو وهالاند». فى حين كان تعليق ثالث: «لو سجل مرموش لقالوا إن هالاند عظيم، والآن بعد أن أضاع الهدف يلومونه، هذا هو العالم الحقيقى». وعبر آخر عن استغرابه من تسديد مرموش وقال: «لماذا سدد مرموش وهو ليس فى التصنيف الأول للمسددين، ألم يكن هالاند». وهاجم البعض بيب جوارديولا المدير الفنى للمان سيتى بسبب مرموش وكتب: «مرموش سجل «هاتريك»، عندما لعب فى مركز الجناح الأيسر، وبيب لا يعطيه الفرصة ثانية للتواجد فى هذا المركز». بينما كتب آخر: «مازلنا فى نفس المشكلة، مرموش يلعب كل مباراة فى مركز مختلف، لا معنى لدفع 80 مليونًا مقابل لاعب ثم أجعله يلعب كل مباراة فى مركز مختلف». ونشر مشجع آخر: «أنا أكره الطريقة التى تعامل بها بيب مع خوسانوف ومرموش حتى الآن، هذا لا يرضينى». وعلق آخر: « مرموش أهدر ركلة جزاء واحدة من أصل 9 مع آينتراخت، ومع مانشستر سيتى أهدر أول ركلة يسددها. وعبر آخر عن غضبه وقال: «هالاند منح مرموش ركلة جزاء وتصدى لها هندرسون، فى بعض الأحيان يجب أن تكون أكثر أنانية». وسخر المشجعون من إيرلينج هالاند بسبب «قبلة الموت» التى تعرض لها فى نهائى كأس الاتحاد الإنجليزى، بعد إهدار مرموش ضربة الجزاء، حيث قبّل هالاند الكرة، قبل لحظات من إهدار عمر مرموش ركلة جزاء. وقد بدا هالاند فى البداية مستعدًا لتنفيذ ركلة الجزاء، لا سيما بعد أن قبّل الكرة، لكن اتضح لاحقًا أن القبلة كانت على ما يبدو تمنيًا بالتوفيق لمرموش، حيث مرر هالاند الكرة إلى زميله فى الفريق. ولسوء حظ السيتى، لم يحالف الحظ مرموش، حيث تصدى حارس كريستال بالاس دين هندرسون لتسديدته. وبدا مرموش محبطًا بعد إخفاقه فى التسجيل، حيث سارع هالاند إلى مواساة مرموش، الذى لم يسبق له أن سدد ركلة جزاء مع مانشستر سيتى.
منذ 2 أيامرياضةجماهير مان سيتى تدعم «مرموش» بعد ركلة الجزاء المهدرةعلى الرغم من حالة الحزن التى سيطرت على أرجاء مانشستر سيتى بعد خسارة كأس الاتحاد الانجليزى أمام كريستال بالاس بهدف للاشيء، الا أن هناك نوعا من التعاطف الكبير مع نجم منتخب مصر عمر مرموش بعد إهداره لركلة جزاء كانت كفيلة بإدراك التعادل، وتوالت ردود فعل الجماهير لترفع غطاء الألم عن مرموش، وحرصت على دعمه بشكل كبير. وأختلطت تعليقات مشجعى السماوى ببعض الغضب والكثير من الدعم، فقد كتب أحد الجماهير «حارس مرمى كريستال بالاس عظيم، وعمر مرموش يتعرض لضغوطات كبيرة»، بينما قال آخر « لا يمكننى النوم، شكرا لمرموش وسافينهو وهالاند». فى حين كان تعليق ثالث: «لو سجل مرموش لقالوا إن هالاند عظيم، والآن بعد أن أضاع الهدف يلومونه، هذا هو العالم الحقيقى». وعبر آخر عن استغرابه من تسديد مرموش وقال: «لماذا سدد مرموش وهو ليس فى التصنيف الأول للمسددين، ألم يكن هالاند». وهاجم البعض بيب جوارديولا المدير الفنى للمان سيتى بسبب مرموش وكتب: «مرموش سجل «هاتريك»، عندما لعب فى مركز الجناح الأيسر، وبيب لا يعطيه الفرصة ثانية للتواجد فى هذا المركز». بينما كتب آخر: «مازلنا فى نفس المشكلة، مرموش يلعب كل مباراة فى مركز مختلف، لا معنى لدفع 80 مليونًا مقابل لاعب ثم أجعله يلعب كل مباراة فى مركز مختلف». ونشر مشجع آخر: «أنا أكره الطريقة التى تعامل بها بيب مع خوسانوف ومرموش حتى الآن، هذا لا يرضينى». وعلق آخر: « مرموش أهدر ركلة جزاء واحدة من أصل 9 مع آينتراخت، ومع مانشستر سيتى أهدر أول ركلة يسددها. وعبر آخر عن غضبه وقال: «هالاند منح مرموش ركلة جزاء وتصدى لها هندرسون، فى بعض الأحيان يجب أن تكون أكثر أنانية». وسخر المشجعون من إيرلينج هالاند بسبب «قبلة الموت» التى تعرض لها فى نهائى كأس الاتحاد الإنجليزى، بعد إهدار مرموش ضربة الجزاء، حيث قبّل هالاند الكرة، قبل لحظات من إهدار عمر مرموش ركلة جزاء. وقد بدا هالاند فى البداية مستعدًا لتنفيذ ركلة الجزاء، لا سيما بعد أن قبّل الكرة، لكن اتضح لاحقًا أن القبلة كانت على ما يبدو تمنيًا بالتوفيق لمرموش، حيث مرر هالاند الكرة إلى زميله فى الفريق. ولسوء حظ السيتى، لم يحالف الحظ مرموش، حيث تصدى حارس كريستال بالاس دين هندرسون لتسديدته. وبدا مرموش محبطًا بعد إخفاقه فى التسجيل، حيث سارع هالاند إلى مواساة مرموش، الذى لم يسبق له أن سدد ركلة جزاء مع مانشستر سيتى.