أحدث الأخبار مع #الاتحادالبلجيكي


بديل
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بديل
اسبانيا تضع خطة لمنع المواهب المغربية من تمثيل الأسود
كشفت مصادر صحافية عن خطة الاتحاد الإسباني لكرة القدم، لوقف ظاهرة هجرة الجواهر الخام ونجوم المستقبل إلى منتخب المغرب، وفي رواية أخرى لتحريض أبرز المواهب الصاعدة من أصحاب الجنسية المزدوجة على ارتداء قميص أسود أطلس، وذلك بالتزامن مع الضغوط التي يمارسها الاتحاد البلجيكي على الاتحاد الدولي لكرة القدم، لتعديل اللوائح والقوانين التي تسمح لهذه الفئة من اللاعبين بتمثيل منتخباتهم الأصلية بعد حصولهم على فرصة اللعب مع الفئات السنية لمنتخباتهم الأوروبية. من جانبها، علمت منصة 'هسبورت' المغربية مما وصفته بـ 'المصدر المطلع'، أن الاتحاد الإسباني رسم بالفعل الخطوط الأولى لإستراتيجيته الجديدة، التي ترتكز فكرتها على 'وقف نزيف هروب المواهب ذات الأصول المغربية'، وذلك ردا على سلسلة الضربات المتتالية من قبل الجامعة الملكية لكرة القدم، التي أسفرت عن انضمام العديد من النجوم والأسماء اللامعة إلى رابع مونديال قطر 2022، على حساب منتخب أبطال يورو وأولمبياد 2024 -باستثناء لامين يامال-، آخرهم جوكر ريال مدريد براهيم دياز، الذي سار على نهج أشرف حكيمي، وعبد الصمد الزلزولي، وإلياس أخوماش وباقي الأسماء التي توافدت على مشروع وليد الركراكي، بالرغم من الضغوط الإسبانية الهائلة. وجاء في نفس التقرير، أن الاتحاد الإسباني تواصل مع كل الأندية وفي مختلف الأقسام، وذلك من أجل تقديم محاضر مفصلة وما يكفي من معلومات وبيانات عن اللاعبين الذين يحملون أصولا غير إسبانية، وبالأخص من يحملون جنسية مشتركة مع دولة المغرب، كجزء من حالة الاستنفار التي يعيشها مجلس إدارة اتحاد الليغا، أو ما وُصفت في الغرف المغلقة ووراء الكواليس بـ 'تداعيات هجرة المواهب صوب منتخبات الأسود'، التي عجلت بتفعيل الإستراتيجية الجديدة لهذا الملف، تحسبا لخسارة المزيد من هذا النوع من المعارك خارج الخطوط مع وسطاء فوزي لقجع في المستقبل. ووفقا لنفس المصدر، فإن المسؤلين وأصحاب القرار في نادي ريال مدريد، راسلوا الاتحاد الإسباني في شهر مارس الماضي، وحدث ذلك فور تلقي إدارة اللوس بلانكوس، تعليمات شبه موثقة، تُفيد بأن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في طريقها لاستقطاب أحدث جواهر العملاق الأبيض، والإشارة إلى المراهق اليافع تياغو بيتارش، المطلوب لتلبية نداء وطن الآباء والأجداد على مستوى قطاع الشباب، وذلك قبل أن يحصل على استدعاء للدفاع عن ألوان الماتادور تحت 18 عاما، كما تهدف الإستراتيجية الإسبانية الجديدة، من خلال استدعاء أبرز المواهب من مزدوجي الجنسية، لإظهار الاهتمام بها، رغم عدم الاعتماد عليها مستقبلا، بتنسيق مع جميع الأندية. في السياق ذاته، قالت منصة 'Win Win' الرياضية نقلا عن مصادرها، إن الاتحاد المغربي جهز خطة بديلة للحفاظ على تدفق اللاعبين المنحدرين من أصول مغربية، الذين ترعرعوا في أوروبا، خاصة في ظل الضغوط التي باتت تمارس عليهم من طرف بلدان الإقامة للعب مع منتخباتها، وقد بدأ تنفيذ العملية بتكليف المدرب فتحي جمال ليقوم بعملية التنسيق مع كشافي الاتحاد المنتشرين في دول فرنسا وإسبانيا وهولندا وبلجيكا وإيطاليا والدول الإسكندنافية، من أجل ضم لاعبين جدد لصفوف كافة فئات المنتخبات الوطنية. وأرجع سبب استبدال المدير الرياضي للاتحاد المغربي لكرة القدم، البلجيكي كريس فان بويفيلد، ومساعده روي، وهما من يتكلفان بالتواصل مع كشافة الاتحاد بخصوص اللاعبين المغاربة أصحاب الجنسية المزدوجة، بالمدرب الوطني فتحي جمال، لبناء الأساس المطلوب للتكاليف الصعبة القادمة، إذ سيكون أشبه بـ 'حلقة الوصل' بين الكشافة المنتشرين في كل أرجاء بلدان كرة القدم الحقيقية في القارة العجوز وبين وسطاء رئيس المنظومة فوزي لقجع، كأول تحرك لمواجهة العراقيل التي تتسابق الاتحاد الأوروبية في وضعها لمنع هجرة المواهب المغربية على وجه التحديد.


أخبارنا
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارنا
اختيار اللاعبين مزدوجي الجنسية تمثيل أسود الأطلس على حساب الشياطين الحمر يثير قلق البلجيكيين
لم يعد اختيار اللاعبين مزدوجي الجنسية تمثيل المنتخب المغربي على حساب المنتخب البلجيكي ظاهرة هامشية أو استثناء عابرا، بل أصبح اتجاها يثير قلق الأوساط الرياضية البلجيكية، خاصة في ظل تزايد أعداد اللاعبين الذين يحسمون ولاءهم لصالح "أسود الأطلس"، بعدما كان الأمر في الماضي يميل إلى المنتخب الأوروبي. ويواجه المنتخب البلجيكي صعوبة متزايدة في إقناع مواهبه من أصول مغربية بتمثيله، وهو وضع تفاقم بشكل ملحوظ بعد الهزيمة التاريخية التي مني بها أمام المغرب في كأس العالم 2022، والتي عززت مكانة "أسود الأطلس" كوجهة رياضية مفضلة للاعبين مزدوجي الجنسية، خاصة بعدما تمكن المنتخب المغربي من بلوغ نصف النهائي وكتابة فصل جديد في تاريخ كرة القدم الإفريقية والعربية. وتتنوع أسباب هذا التحول، حيث نجد أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تتبنى استراتيجية استباقية في استقطاب المواهب، عبر مراقبة اللاعبين منذ مراحل تكوينهم الأولى، ومنحهم فرصا للعب مع الفئات العمرية الصغرى، مما يسهل عليهم لاحقا اتخاذ قرار الانضمام للمنتخب الأول، كما أن المملكة استفادت من استثمارات ضخمة في البنية التحتية الكروية، وعلى رأسها مركز محمد السادس لكرة القدم، الذي أصبح نموذجا يحتذى به على الصعيد الإفريقي والعالمي. علاوة على ذلك، يشعر الكثير من اللاعبين المغاربة في بلجيكا بأنهم لا يحظون بنفس مستوى القبول والاندماج كما هو الحال في المغرب، حيث يجدون في وطن آبائهم وأجدادهم بيئة أكثر ترحيبا تحترم هويتهم وتفتخر بجذورهم، وهو ما جعل العديد منهم يختار الدفاع عن ألوان "أسود الأطلس" دون تردد. من جانبه، حاول الاتحاد البلجيكي التصدي لهذه الظاهرة عبر ممارسة ضغوط مبكرة على اللاعبين لإقناعهم بتمثيل "الشياطين الحمر"، غير أن هذه الاستراتيجية جاءت بنتائج عكسية، حيث شعر اللاعبون بالتهميش والإجبار، مما دفع بعضهم إلى حسم قرارهم لصالح المغرب. ومن بين الأسماء التي اختارت اللعب للمغرب بدلا من بلجيكا نجد بلال الخنوس، أنس زروري، شمس الدين طالبي، إلياس بن عاشور وغيرهم، وهي أسماء مرشحة للزيادة في المستقبل. ولم تقتصر هذه الظاهرة على بلجيكا فقط، بل امتدت إلى دول أوروبية أخرى، حيث فضل لاعبين من أصول مغربية تمثيل المغرب بدلا من منتخبات البلدان التي ولدوا فيها، مثل نصير مزراوي وسفيان أمرابط اللذين رفضا هولندا، وأشرف حكيمي وإبراهيم دياز اللذين اختارا المغرب على حساب إسبانيا، وأمين عدلي وإلياس بن الصغير اللذين فضلا "أسود الأطلس" على فرنسا. ودفع هذا الوضع الاتحاد البلجيكي إلى المطالبة بإعادة النظر في القوانين المنظمة لتغيير الجنسية الرياضية، معتبرا أنها تمنح بعض المنتخبات امتيازات غير عادلة وتحتاج إلى مراجعة شاملة. وفي هذا السياق، دعا فينسنت مانيرت، أحد الشخصيات النافذة في الكرة البلجيكية، إلى فرض قيود أكثر صرامة على اللاعبين مزدوجي الجنسية، بحيث يلزمون باختيار المنتخب الذي سيمثلونه عند بلوغهم 18 عاما، مع منحهم مهلة قصيرة، لا تتجاوز 30 يوما، لتأكيد قرارهم. كما أثار مانيرت الجدل حول التفاوت في قوانين منح الجنسية بين الدول، حيث تحصل بعض المنتخبات على لاعبين بسرعة عبر منحهم الجنسية، بينما يفرض على آخرين الانتظار لسنوات قبل أن يتمكنوا من تمثيل منتخباتهم المختارة، مما يخلق نوعا من عدم التوازن في المنافسة الدولية.


أخبارك
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارك
بعد طالبي.. 4 مواهب تشعل حرب الكواليس بين المغرب وبلجيكا
اشتعلت المنافسة بين المغرب وبلجيكا على المواهب التي تحمل جنسيتي البلدين والمؤهلة لتمثيلهما على الصعيد الدولي. وحقق الاتحاد المغربي لكرة القدم نجاحات كبيرة في الأشهر الأخيرة، حيث خطف عدة مواهب واعدة من بينهم الوافد الجديد شمس الدين طالبي. ويخطط الاتحاد البلجيكي لكرة القدم لرد الفعل من خلال وضع استراتيجية جديدة تهدف لإقناع المواهب المنحدرة من أصول مغربية بحمل قميص "الشياطين الحمر". وعبر التقرير التالي، ترصد "العين الرياضية" 4 مواهب مرشحة لإشعال صراع ناريا بين المغرب و بلجيكا. لاعب الوسط صاحب الـ17 عاما قدم أوراق اعتماده مع فريق تحت 19 عاما لنادي غينك البلجيكي، وهو مرشح لدخول حسابات الفريق الأول في المستقبل القريب. وسبق لزيد بافضيلي أن مثل معظم منتخبات بلجيكا للفئات السنية، ويعود آخر ظهور له لشهر نوفمبر/ تشرين الثاني تاريخ المواجهة التي خسرها منتخب تحت 18 عاما أمام بولندا بهدف دون رد. لاعب الوسط صاحب الـ19 عاما دخل مؤخرا حسابات الفريق الأول لنادي أياكس أمستردام، حيث شارك الشهر الماضي في مواجهة ألميلو ضمن الجولة 23 من الدوري الهولندي. ومثل بونيدة أيضا معظم منتخبات بلجيكا للفئات السنية، وظهر السبت الماضي مع فئة تحت 19 عاما خلال مواجهة صربيا ضمن تصفيات يورو الشباب التي حسمتها نتيجة التعادل بهدف لمثله. الجناح الأيسر صاحب الـ18 عاما شارك في 21 مباراة مع رديف غينك أسهم خلالها في هدفين ما بين صناعة وتسجيل. وخاض سيف الدين لزعر 10 مباريات مع منتخبي تحت 18 و19 عاما صنع فيها هدفا وحيدا. لاعب الوسط صاحب الـ18 عاما ينشط أيضا مع فريق تحت 19 عاما لنادي غينك، وشارك معه في 11 مباراة سجل فيها هدفا وحيدا. وسبق لإلياس بوعزاوي أن مثل منتخبي بلجيكا والمغرب للفئات السنية، وينتظر أن يحسم في مسألة جنسيته الكروية خلال الأعوام القليلة المقبلة. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات


العين الإخبارية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
بعد طالبي.. 4 مواهب تشعل حرب الكواليس بين المغرب وبلجيكا
اشتعلت المنافسة بين المغرب وبلجيكا على المواهب التي تحمل جنسيتي البلدين والمؤهلة لتمثيلهما على الصعيد الدولي. وحقق الاتحاد المغربي لكرة القدم نجاحات كبيرة في الأشهر الأخيرة، حيث خطف عدة مواهب واعدة من بينهم الوافد الجديد ويخطط الاتحاد البلجيكي لكرة القدم لرد الفعل من خلال وضع استراتيجية جديدة تهدف لإقناع المواهب المنحدرة من أصول مغربية بحمل قميص "الشياطين الحمر". وعبر التقرير التالي، ترصد "العين الرياضية" 4 مواهب مرشحة لإشعال صراع ناريا بين زيد بافضيلي لاعب الوسط صاحب الـ17 عاما قدم أوراق اعتماده مع فريق تحت 19 عاما لنادي غينك البلجيكي، وهو مرشح لدخول حسابات الفريق الأول في المستقبل القريب. وسبق لزيد بافضيلي أن مثل معظم منتخبات بلجيكا للفئات السنية، ويعود آخر ظهور له لشهر نوفمبر/ تشرين الثاني تاريخ المواجهة التي خسرها منتخب تحت 18 عاما أمام بولندا بهدف دون رد. ريان بونيدة لاعب الوسط صاحب الـ19 عاما دخل مؤخرا حسابات الفريق الأول لنادي أياكس أمستردام، حيث شارك الشهر الماضي في مواجهة ألميلو ضمن الجولة 23 من الدوري الهولندي. ومثل بونيدة أيضا معظم منتخبات بلجيكا للفئات السنية، وظهر السبت الماضي مع فئة تحت 19 عاما خلال مواجهة صربيا ضمن تصفيات يورو الشباب التي حسمتها نتيجة التعادل بهدف لمثله. سيف الدين لزعر الجناح الأيسر صاحب الـ18 عاما شارك في 21 مباراة مع رديف غينك أسهم خلالها في هدفين ما بين صناعة وتسجيل. وخاض سيف الدين لزعر 10 مباريات مع منتخبي تحت 18 و19 عاما صنع فيها هدفا وحيدا. إلياس بوعزاوي لاعب الوسط صاحب الـ18 عاما ينشط أيضا مع فريق تحت 19 عاما لنادي غينك، وشارك معه في 11 مباراة سجل فيها هدفا وحيدا. وسبق لإلياس بوعزاوي أن مثل منتخبي بلجيكا والمغرب للفئات السنية، وينتظر أن يحسم في مسألة جنسيته الكروية خلال الأعوام القليلة المقبلة. aXA6IDEwNC4yNTMuODkuMTgxIA== جزيرة ام اند امز IT


البطولة
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
كورتوا يغيب عن مباراة بلجيكا وأوكرانيا بداعي الإصابة!
أعلن الاتحاد البلجيكي لكرة القدم، غياب حارس المنتخب الأول تيبو كورتوا ، عن المباراة الجارية حاليا بين بلجيكا و أوكرانيا، لحساب إياب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية. وأوضح الجهاز المذكور أن غياب كورتوا، يأتي كإجراء احترازي، من أجل عدم المجازفة به في المباراة المذكورة، علما أن لقاء الذهاب انتهى بنتيجة 1-3، لصالح أوكرانيا.