logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالدولي«فيفا»

مارتا عادت عن الاعتزال دولياً
مارتا عادت عن الاعتزال دولياً

الرأي

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • الرأي

مارتا عادت عن الاعتزال دولياً

عادت «أسطورة» المنتخب البرازيلي لكرة القدم مارتا عن اعتزالها الدولي بعد غياب 9 أشهر، لخوض مباراتين وديتين أمام اليابان، بحسب ما أفاد الاتحاد المحلي لكرة القدم. وخاضت مارتا (39 عاماً)، التي يتم وصفها بأنها أعظم لاعبة كرة القدم على الإطلاق، مباراتها الأخيرة بقميص البرازيل في نهائي دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة التي انتهت بفوز الولايات المتحدة 1-0 في 10 أغسطس في باريس. وقالت مارتا في حينها إنها قد تكون «على الأرجّح» مباراتها الأخيرة على الصعيد الدولي. لكن مدرب المنتخب أرثر إلياس اختارها ضمن قائمة من 26 لاعبة لخوض المواجهتين الوديتين أمام اليابان في 30 الجاري و2 يونيو المقبل في ساو باولو. وتأتي هاتان المباراتان ضمن استعدادات المنتخب لخوض غمار «كوبا أميركا» في يوليو المقبل. وذكر إلياس في بيان: «تحدثت اليها في الفترة الأخيرة، ووضعت نفسها في التصرّف لمساعدة (سيليساو) طالما أنها تلعب على مستوى عالٍ، وهو ما تفعله». وتابع: «حضورها مهمّ جداً لتحفيز اللاعبات الشابات، وهي مهمّة أيضاً خارج الملعب». وتحمل مارتا، الفائزة بجائزة أفضل لاعبة للعام من قبل الاتحاد الدولي «فيفا» 6 مرّات، الرقم القياسي على صعيدي الرجال والسيدات في كأس العالم من خلال تسجيلها 17 هدفاً بفارق هدف عن الألماني الدولي السابق ميروسلاف كلوزه. ويبقى من المستبعد أن تُشارك مع منتخب بلادها في كأس العالم 2027 في البرازيل.

رئيس الاتحاد الآسيوي: المقترح اللاتيني فوضوي ومرفوض
رئيس الاتحاد الآسيوي: المقترح اللاتيني فوضوي ومرفوض

الرياضية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

رئيس الاتحاد الآسيوي: المقترح اللاتيني فوضوي ومرفوض

رفض البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، السبت، فكرة توسيع عدد المشاركين في كأس العالم 2030 إلى 64 منتخبًا، عادًا أن الأمر «سيصبح فوضيًا» في المستقبل. وقال الشيخ سلمان، الذي يشغل أيضًا منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي «فيفا» لوكالة فرانس برس: «شخصيًا، أنا لا أوافق». وكان الباراجوياني أليخاندرو دومينجيس، رئيس اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم «كونميبول»، قد دعا، الخميس، فيفا إلى توسيع كأس العالم 2030 إلى 64 منتخبًا، في بادرة فريدة من نوعها، بالتزامن مع احتفال البطولة بالذكرى المئوية لتأسيسها. وتجرى نهائيات 2030 في ثلاث قارات، حيث ستكون إسبانيا، والمغرب، والبرتغال، الدول المضيفة الرئيسة، على أن تُنظم المباريات الافتتاحية الثلاث بين الأرجنتين وباراجواي وأوروجواي، الدولة المضيفة لأول كأس عالم عام 1930. وانضم رئيس الاتحاد الآسيوي إلى السلوفيني ألكسندر تشيفرين، نظيره الأوروبي، في عدم تأييد المقترح الذي وصفه تشيفرين بـ«فكرة سيئة». وعلى هامش الجمعية العمومية الـ 35 للاتحاد الآسيوي في كوالالمبور، عد الشيخ سلمان أن «نسخة 2030 اعتمدت مشاركة 48 منتخبًا، لذا فالأمر انتهى». ومن المقرر أن تشهد نسخة 2026 التي تنظم في الولايات المتحدة، والمكسيك، وكندا، زيادة عدد المنتخبات من 32 إلى 48، مقارنة بـ 32 منتخبًا في كأس العالم 2022 في قطر. أضاف: «إذا بقي الأمر قابلًا للتغيير، فسيكون الباب مفتوحًا ليس فقط لتوسيع البطولة إلى 64 منتخبًا، بل قد يأتي أحدهم ويطالب برفع العدد إلى 132 منتخبًا، فإلى أين سنصل حينها؟... سيصبح الأمر فوضيًا». وتابع رئيس الاتحاد الآسيوي، الذي يشغل منصبه القاري منذ 2013: «إذا أردنا الحديث عن بطولات ما بعد كأس العالم 2034 التي ستستضيفها السعودية أيضًا بمشاركة 48 منتخبًا، فهذا موضوع آخر». بدوره، أكد السويدي ماتياس جرافستروم، الأمين العام لفيفا، لفرانس برس أن «ثمة اقتراح بالفعل تقدم به أحد أعضاء مجلس فيفا في الاجتماع الأخير». وأضاف جرافستروم: «الآن سنحلل العرض.. هناك العديد من الأشياء التي يجب دراستها، وسنأخذ وقتنا الكافي ونستشير الجميع، وبعد ذلك في مرحلة ما، سنعود لتحليل إضافي لهذا الأمر». وكان فيفا قال، الجمعة، إن «من واجبه تحليل أي مقترح من أحد أعضاء مجلسه». وكان رئيس «كونميبول» قد أكد في كلمته الافتتاحية للكونجرس الـ 80، أن «زيادة عدد الفرق المشاركة في كأس العالم 2030 ستتيح احتفالًا أوسع بكأس العالم». وفيما تجنب جاني إنفانتينو، رئيس فيفا، خلال كلمة مسجلة بثت خلال كونجرس الاتحاد الآسيوي التطرق إلى الفكرة، شارك رئيس فيفا، في كونجرس اتحاد أمريكا الجنوبية، الذي عُقد عبر الفيديو، مسلطًا الضوء على «الإنجاز الاستثنائي» الذي ستمثله بطولة 2030. وطُرحت فكرة كأس العالم المكونة من 64 منتخبًا للمرة الأولى في اجتماع مجلس الفيفا، مارس الماضي، من قِبل إيجناسيو ألونسو، رئيس اتحاد أوروجواي. وقابل تشيفرين الاقتراح بالتشكيك، ووصفه بأنه «فكرة سيئة». وقال تشيفرين: «ربما يكون الأمر أكثر إثارة للدهشة بالنسبة لي منه بالنسبة لك.. أعتقد أنها فكرة سيئة». أضاف: «أعتقد أنها ليست فكرة جيدة لكأس العالم بحد ذاتها، وليست فكرة جيدة لتصفياتنا أيضًا، كما تعلمون. لذا، لا أؤيد هذه الفكرة». وستؤدي مشاركة 64 منتخبًا في كأس العالم فعليًا إلى بطولة من 128 مباراة، أي ضعف عدد المباريات التي نظمت في 2022.

النشامى إلى المركز 62 عالمياً
النشامى إلى المركز 62 عالمياً

الرأي

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

النشامى إلى المركز 62 عالمياً

حقق المنتخب الوطني لكرة القدم قفزة مهمة على التصنيف الصادر أمس الخميس عن الاتحاد الدولي «فيفا». وتقدم «النشامى» خطوتين ليستقر بالمركز 62 عالمياً برصيد 1389.15 نقطة، مستفيداً من فوزه على فلسطين بنتيجة 3-1، والتعادل مع كوريا الجنوبية 1-1 في المباراتين الأخيرتين ضمن الدور الثالث والحاسم من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026. وبالتزامن مع ذلك، أصبح المنتخب الوطني في المركز التاسع آسيوياً، والثامن على المستوى العربي. ويحتل النشامى حالياً المركز الثاني في المجموعة الثانية بالتصفيات المونديالية برصيد 13 نقطة، خلف المتصدر منتخب كوريا الجنوبية برصيد 16 نقطة، ثم العراق ثالثاً برصيد 12 نقطة، وعُمان 10، فلسطين 6، والكويت سادساً بـ 5 نقاط. وحسب نظام التصفيات، تم تقسيم المنتخبات على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، ويتأهل أول فريقين في كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم 2026، فيما تخوض الفرق أصحاب المركز الثالث والرابع من كل مجموعة الدور الرابع من التصفيات. وتبقى للمنتخب الوطني مباراتان في تصفيات الدور الحاسم، حيث يلتقي سلطنة عمان والعراق خلال شهر حزيران المقبل، لتحديد هوية المتأهلين مباشرة للمونديال والفريقين الثالث والرابع اللذين سيتوجهان للمنافسة في الملحق. ويشار إلى أن ساحات المستديرة الساحرة شهدت عبر العالم إجراء 245 مباراة دولية منذ نشر الإصدار السابق للتصنيف العالميمع خوض منتخبات أفريقيا وأوقيانوسيا وآسيا وأمريكا الجنوبية للتصفيات المؤهلة لبطولة كأس العالم، بينما كانت منتخبات أوروبا وأمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي على موعد مع دوري الأمم القاري. وكانت نتيجة هذه المواجهات في قارات العالم تغيرات في الترتيب على جدول التصنيف، من دون أن يشهد نادي العشرة الكبار أي تبديل على تشكيلته رغم بعض التحركات الطفيفة داخله. بفضل الانتصارين على حساب أوروغواي (0-1) والبرازيل (4-1)، حافظ منتخب الأرجنتين (1) على اعتلاء العرش الكروي، ولكن مع تبديل في هوية أقرب منافسيه وهو نظيره الإسباني (2، +1) الذي تقدّم مركزاً واحداً على حساب فرنسا (3، -1) التي تعثرت في كرواتيا، ليقتنص أبطال أوروبا مركز الوصيف. وبهذا لا تغيير على ثلاثي الصدارة رغم استمرار مزاحمة المنتخب الإنجليزي (4). وبينما تكتمل قائمة الخمسة الكبار بالبرازيل (5)، يقترب منتخب هولندا، (6، +1) تدريجياً من خماسي الصدارة بعد أن تجاوز البرتغال (7، -1)، فيما أما بلجيكا (8) وإيطاليا (9) وألمانيا (10)، فقد حافظت جميعها على مراكزها في نادي العشرة الكبار، الذي تزاحما عليه كل من كرواتيا (11، +2) والمغرب (12، +2). من جهته، حقق منتخب المكسيك (17، +2) تقدماً مضطرداً، إثر فوزه مؤخراً بلقب دوري أمم أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي. وبفضل أدائه في نفس البطولة القارية وإحرازه المركز الثاني، تقدم منتخب بنما عدة مراكز (33، +3)، وينطبق الأمر نفسه على النرويج (38، +5) والتشيك (39، +3)، وساحل العاج (41، +5). أما الأداء اللافت لكل من باراغواي (48، +5) وتونس (49، +3)، فقد سمح لهما باستعادة مركزيهما في قائمة الخمسين الأوائل بعد غياب قصير عنها لعدة أشهر. وغير بعيد عن أولئك، تأتي سلوفينيا (51، + 4) والبوسنة والهرسك (70، +4)، والغابون (79، +5). وشهد التصنيف كذلك تقدماً ملحوظاً لكل من جمهورية قيرغيزستان (103، +4) وفيتنام (109، +5) وزيمبابوي (116، +5) وسيراليون (124، +5) والفلبين (146،+4) وإسواتيني (155، +4)، إلا أن القفزة الأكبر في هذا الإصدار كانت من نصيب ميانمار (162، +7). ولا بدّ من التنويه إلى أن كندا (30، +1) وكوسوفو (97، +2) حققتا في نيسان 2025 أفضل تصنيف في تاريخهما.

«فيفا»: عودة روسيا الكروية مرهونة بمحادثات السلام
«فيفا»: عودة روسيا الكروية مرهونة بمحادثات السلام

عكاظ

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

«فيفا»: عودة روسيا الكروية مرهونة بمحادثات السلام

في كلمة ألقاها خلال مؤتمر اتحاد الاتحادات الأوروبية لكرة القدم «يويفا» المنعقد في العاصمة الصربية بلغراد، اليوم (الخميس)، دعا رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، جياني إنفانتينو، إلى إعادة دمج روسيا في المشهد الكروي الدولي، مشيرًا إلى أن ذلك مرهون بتحقيق تقدم في محادثات السلام الجارية بشأن الصراع في أوكرانيا. وأكد إنفانتينو، الذي وصل إلى بلغراد قادمًا من لوس أنجلوس، أن عودة روسيا إلى المنافسات ستكون بمثابة إشارة إيجابية تعكس حل الأزمة، قائلًا: «إذا نجحت المحادثات في تحقيق السلام، آمل أن نتمكن قريبًا من إعادة روسيا إلى عالم كرة القدم، لأن ذلك يعني أن كل شيء قد تم حله». وجاءت تصريحات إنفانتينو في سياق حديثه عن قوة كرة القدم كأداة لتوحيد الشعوب، حيث أضاف: «كرة القدم ليست للتقسيم، بل للجمع». ويأتي هذا الطرح وسط نقاشات متزايدة في أروقة الاتحادين الدولي والأوروبي حول إمكانية رفع الحظر المفروض على روسيا، والذي بدأ منذ فبراير 2022 عقب اندلاع العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وتعود أسباب ابتعاد الكرة الروسية عن البطولات العالمية والقارية إلى قرار مشترك اتخذه الاتحاد الدولي «فيفا» والاتحاد الأوروبي «يويفا» في 28 فبراير 2022، بتعليق مشاركة المنتخبات الوطنية والأندية الروسية في جميع المسابقات التابعة لهما. أخبار ذات صلة جاء هذا القرار بعد أيام من بدء الغزو الروسي لأوكرانيا، حيث رفضت عدة اتحادات أوروبية، بما في ذلك بولندا والسويد وجمهورية التشيك، مواجهة المنتخب الروسي في تصفيات كأس العالم 2022، مما دفع «فيفا» و«يويفا» إلى اتخاذ موقف حاسم استجابة للضغوط الدولية والرياضية. القرار لم يقتصر على المنتخب الوطني، بل شمل الأندية الروسية التي كانت تشارك في بطولات مثل دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي، حيث أُخرجت أندية مثل سبارتاك موسكو من المنافسات. ومنذ ذلك الحين، لم تلعب روسيا أي مباراة رسمية، واكتفت بخوض لقاءات ودية مع دول مثل طاجيكستان وأوزبكستان، في ظل استمرار العزلة الرياضية التي فرضتها الهيئتان الدوليتان. ورغم محاولات الاتحاد الروسي لكرة القدم الطعن في القرار أمام محكمة التحكيم الرياضي «كاس»، إلا أن الاستئناف لم يُثمر عن تغيير الحظر حتى الآن.

يهم الترجي…كلوب ليون المكسيكي يطالب بإعادته إلى المونديال
يهم الترجي…كلوب ليون المكسيكي يطالب بإعادته إلى المونديال

تونس الرقمية

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • تونس الرقمية

يهم الترجي…كلوب ليون المكسيكي يطالب بإعادته إلى المونديال

طالب الكولومبي خاميس رودريجيز، قائد فريق كلوب ليون المكسيكي الأول لكرة القدم، ومدربه إدواردو بيريزو، الاتحاد الدولي «فيفا» ، بإعادة النظر في قرار استبعاده من كأس العالم للأندية. و كانت قرعة المونديال قد أسفرت عن وقوع كلوب ليون في مجموعة الترجي رفقة كل من تشلسي الإنقليزي و فلامنغو البرازيلي. و بعد ذلك استبعد الفريق المكسيكي من البطولة، خلال الأسبوع الماضي، بسبب عدم الامتثال للوائح المتعلقة بتعدد ملكية الأندية. و تأهل ليون و مواطنه باتشوكا للبطولة و لكن لديهما المالك نفسه، مجموعة باتشوكا. و قال رودريغيز في مؤتمر صحافي : «إنه ظلم كبير.. إذا تم استبعادنا، فلن يكون ذلك عادلًا و سيكون وصمة عار على كرة القدم.. هناك مشجعون اشتروا تذاكر و هم مدينون لدفع ثمنها.. كيف يمكن أن تقول لهم الآن إنهم لن يذهبوا؟». و وقع رودريجيز، الفائز بجائزة الحذاء الذهبي في كأس العالم 2014، على عقد لمدة عام مع ليون و كان أحد أسباب توقيعه على العقد هو اللعب في كأس العالم للأندية التي تنظم في أمريكا هذا الصيف. و أضاف رودريغيز : «أنا سعيد لوجودي هنا.. سواء شاركنا أم لم نشارك في كأس العالم للأندية ، هذا لن يغير من حقيقة أنني أرغب في البقاء هنا.. هذا شيء جيد بالنسبة لي.. لم أتأهل من قبل لمونديال الأندية، وقبل أسابيع من البطولة يخبرونك أنك مستبعد.. آمل أن يتمكن الفيفا من فعل شيء». و أعلنت مجموعة باتشوكا، التي تملك ليون، إنها ستستأنف على القرار في المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي، الشهر المقبل. و قال بيريزو : «ينبغي أن تحكم المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي لمصلحتنا.. لدينا الحق في التنافس ، لم ننتهك أي قانون. القرار غير عادل، هناك وقت لإصلاح هذا». و لم يعلن فيفا عن الفريق البديل، ولكن فريق ديبورتيفو ألاهويلنسي ، الذي طالب في شهر نوفمبر ، من فيفا بتطبيق قواعد تعدد الملكية ، أشار إلى أنه سيلعب في البطولة. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store