أحدث الأخبار مع #الاتحادالدوليلصونالطبيعة


بوابة الأهرام
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الأهرام
بعد أن شاهدناه يسبح على شواطئ «دهب».. «القرش الحوتي» مهدد بالانقراض ويعيش على العوالق والقناديل
دينا المراغي منذ يومين، وعلى شواطئ مدينة دهب بالبحر الأحمر، وقعت حالة من الذعر والقلق بسبب ظهور قرش ضخم الحجم يُطلق عليه "القرش الحوتي"، واستطاع العديد من المواطنين تصويره، وانتشر الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي وتسبب في خوف المتابعين. موضوعات مقترحة ومن هنا، أعلنت وزارة البيئة في بيان رسمي أن القرش الحوتي مسالم ولا يشكل أي خطر على الإنسان، ويُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ومُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، اصطدام السفن، والصيد الجائر. وعلى الرغم من هذا الذعر، إلا أن ظهور مثل هذه الكائنات هو أمر يجعلنا مطمئنين من قدرة مصر على مواجهة آثار التغيرات المناخية، لا سيما في بيئات غنية بالشعاب المرجانية مثل دهب، وهو ما يعكس ثراء التنوع البيولوجي البحري في المنطقة. «الحوتي» على قمة قائمة الأكبر حجمًا في عالم البحار يُعد «الحوتي» من أضخم الأسماك، حيث يتراوح طول البالغ منه بين 9 والـ21 مترًا، مع احتمال وجود أفراد أكبر حجمًا. يبدأ بطول ٤٠ سنتيمترًا عند الولادة، لينمو ببطء حتى يصبح على قمة قائمة الأكبر حجمًا في عالم البحار. ويحتاج القرش الحوتي لتناول 21 كيلوجرامًا يوميًا، والتي تكفي لوزنه المُقدّر بـ13 طنًا. طعام القرش الحوتي هو واحد من عائلة القروش التي عُرفت بأكل العوالق والقناديل، حيث يبلغ حجم عرض فمه مترًا ونصف، ثم يستمر بالسباحة لتدخل العوالق التي تتم تصفيتها عبر مرشحات خاصة تطرد المياه وتُبقي الطعام اللازم للقرش. مهدد بالانقراض تعاني القروش الحوتية من خطر التهديد بالانقراض، ويتواجد منها 200 ألف حول العالم، وتُعد الأخطار البيئية من أشد أعدائها، حيث تؤثر على قدرتها على الإبصار وجمع الطعام لديها، كما إن طبيعة القرش الحوتي في أكل الكائنات الدقيقة تجعلها ضحية لتسمم لدائن البلاستيك المتزايدة في المياه.


البشاير
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البشاير
ظهور القرش الحوتي على شاطئ مدينة دهب : مفيش خطر منه
تابعت وزارة البيئة المصرية ما نشر فى المواقع الإخبارية عن ظهور القرش الحوتى بمنطقة اللاجونا بمدينة دهب. وعلى الفور وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتأكيد ظهور سمكة قرش من نوع القرش الحوتى بساحل مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء. وقد قام فريق محميات جنوب سيناء بتتبع أثره وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضى، وأن نوعه هو القرش الحوتى ولا يشكل خطرًا على الإنسان، وقد شددت وزيرة البيئة مشددة على أهمية الالتزام الكامل بالسلوكيات البيئية المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، وفي مقدمتها سمكة القرش الحوتى لتفادي أي مخاطر أو إصابات قد تنتج عن رد فعله ،حيث أن الاقتراب المفرط منه أو محاولة الإمساك به قد تؤدي إلى إصابات بشرية غير مقصودة بسبب كبر حجمه وقوة حركته. وأوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتى يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. ويُعد أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام. وأضافت د. ياسمين فؤاد أن القرش الحوتى يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر وسواحل دولة قطر. ويتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانًا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة. كما أشارت وزيرة البيئة إلى أن القرش الحوتى مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر. وفي هذا السياق، تهيب وزارة البيئة بجميع المواطنين والجهات المعنية الالتزام بعدم الاقتراب من سمكة القرش الحوتى لمسافة تقل عن 15 مترًا، وعدم استخدام اللنشات بجميع أنواعها في مناطق تواجده، لتفادي تعريضه للإصابة أو النفوق. كما شددت سيادتها على ضرورة التوقف عن استخدام أدوات الصيد غير المتوافقة مع طبيعة البيئة البحرية بالبحر الأحمر، مثل شباك الجر والشنشولا، لما تمثله من خطر على هذا النوع النادر، الذي يُعد أحد أهم عناصر الجذب السياحي لما يتمتع به من قيمة بيئية واقتصادية. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الاقباط اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
بعد ظهوره في دهب.. وزيرة البيئة تطمئن المواطنين: القرش الحوتي لا يشكل خطرًا على الإنسان
تابعت وزارة البيئة ما نشر فى المواقع الإخبارية عن ظهور القرش الحوتى بمنطقة اللاجونا بدهب، وعلى الفور وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتأكيد ظهور سمكة قرش من نوع القرش الحوتى بساحل مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء. وقد قام فريق محميات جنوب سيناء بتتبع أثره وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضى، وأن نوعه هو القرش الحوتى ولا يشكل خطرًا على الإنسان، وقد شددت وزيرة البيئة مشددة على أهمية الالتزام الكامل بالسلوكيات البيئية المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، وفي مقدمتها سمكة القرش الحوتى لتفادي أي مخاطر أو إصابات قد تنتج عن رد فعله ،حيث أن الاقتراب المفرط منه أو محاولة الإمساك به قد تؤدي إلى إصابات بشرية غير مقصودة بسبب كبر حجمه وقوة حركته. أهمية القرش الحوتي في النظام البيئي وأوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتى يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. ويُعد أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام. توزيعه الجغرافي وصفاته الشكلية وأضافت د. ياسمين فؤاد أن القرش الحوتى يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر وسواحل دولة قطر. ويتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانًا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة. وضعه ضمن الكائنات المهددة بالانقراض كما أشارت وزيرة البيئة إلى أن القرش الحوتى مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر. نداء وزارة البيئة للمواطنين والجهات المعنية وفي هذا السياق، تهيب وزارة البيئة بجميع المواطنين والجهات المعنية الالتزام بعدم الاقتراب من سمكة القرش الحوتى لمسافة تقل عن 15 مترًا، وعدم استخدام اللنشات بجميع أنواعها في مناطق تواجده، لتفادي تعريضه للإصابة أو النفوق. كما شددت سيادتها على ضرورة التوقف عن استخدام أدوات الصيد غير المتوافقة مع طبيعة البيئة البحرية بالبحر الأحمر، مثل شباك الجر والشنشولا، لما تمثله من خطر على هذا النوع النادر، الذي يُعد أحد أهم عناصر الجذب السياحي لما يتمتع به من قيمة بيئية واقتصادية مميزة على سواحل مصر.

مصرس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
بعد ظهوره بدهب.. وزيرة البيئة تؤكد: القرش الحوتى لا يشكل خطرا على الإنسان
تابعت وزارة البيئة ما نشر فى المواقع الإخبارية عن ظهور القرش الحوتى بمنطقة اللاجونا بدهب، وعلى الفور وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتأكيد ظهور سمكة قرش من نوع القرش الحوتى بساحل مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء. وقد قام فريق محميات جنوب سيناء بتتبع أثره وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضى، وأن نوعه هو القرش الحوتى ولا يشكل خطرًا على الإنسان، وقد شددت وزيرة البيئة مشددة على أهمية الالتزام الكامل بالسلوكيات البيئية المسؤولة عند التعامل مع الكائنات البحرية النادرة، وفي مقدمتها سمكة القرش الحوتى لتفادي أي مخاطر أو إصابات قد تنتج عن رد فعله ،حيث أن الاقتراب المفرط منه أو محاولة الإمساك به قد تؤدى إلى إصابات بشرية غير مقصودة بسبب كبر حجمه وقوة حركته.وأوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتى يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. ويُعد أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام.وأضافت د. ياسمين فؤاد أن القرش الحوتى يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر وسواحل دولة قطر. ويتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانًا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة.كما أشارت وزيرة البيئة إلى أن القرش الحوتى مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر.وفي هذا السياق، تهيب وزارة البيئة بجميع المواطنين والجهات المعنية الالتزام بعدم الاقتراب من سمكة القرش الحوتى لمسافة تقل عن 15 مترًا، وعدم استخدام اللنشات بجميع أنواعها في مناطق تواجده، لتفادي تعريضه للإصابة أو النفوق.كما شددت سيادتها على ضرورة التوقف عن استخدام أدوات الصيد غير المتوافقة مع طبيعة البيئة البحرية بالبحر الأحمر، مثل شباك الجر والشنشولا، لما تمثله من خطر على هذا النوع النادر، الذي يُعد أحد أهم عناصر الجذب السياحي لما يتمتع به من قيمة بيئية واقتصادية مميزة على سواحل مصر.


الجمهورية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الجمهورية
وزيرة البيئة تؤكد: القرش الحوتى لا يشكل خطرًا على الإنسان
جاء ذلك ردا على ما ورد عبر المواقع الإخبارية عن ظهور القرش الحوتى بمنطقة اللاجونا بدهب، وعلى الفور وجهت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، فريق عمل محميات جنوب سيناء لتأكيد ظهور سمكة قرش من نوع القرش الحوتى بساحل مدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء. وقد قام فريق محميات جنوب سيناء بتتبع أثره وقد تبين مشاهدته يوم السبت الماضى، وأن نوعه هو القرش الحوتى فيما اوضحت وزيرة البيئة أن القرش الحوتى يُعد من أهم مكونات النظام البيئي البحري بالبحر الأحمر، حيث يضطلع بدور رئيسي في استدامة توازن هذا النظام البيئي الفريد. ويُعد أكبر أنواع الأسماك على الإطلاق، إذ يصل طوله إلى نحو 18 مترًا، ووزنه إلى حوالي 15 طنًا، ويُقدر عمره الأقصى بنحو 100 عام. وأضافت د. ياسمين فؤاد أن القرش الحوتى يُعد من أكثر أنواع الأسماك انتشارًا، حيث تم رصده عالميًا في المسطحات المائية بالمناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ويعيش غالبًا بشكل منفرد، إلا أنه يظهر أحيانًا في تجمعات كبيرة، كما تم رصده بجنوب البحر الأحمر وسواحل دولة قطر. ويتميز بلونه الداكن الذي تتخلله خطوط ودوائر فاتحة، إضافة إلى فمه الكبير وزعنفته الظهرية الظاهرة أحيانًا فوق سطح المياه في المناطق الضحلة. كما أشارت وزيرة البيئة إلى أن القرش الحوتى مُدرج ضمن القائمة الحمراء للكائنات المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لصون الطبيعة (IUCN)، وذلك بسبب الضغوط البشرية التي يتعرض لها، مثل الصيد العرضي، واصطدام السفن، والصيد الجائر. وفي هذا السياق، تهيب وزارة البيئة بجميع المواطنين والجهات المعنية الالتزام بعدم الاقتراب من سمكة القرش الحوتى لمسافة تقل عن 15 مترًا، وعدم استخدام اللنشات بجميع أنواعها في مناطق تواجده، لتفادي تعريضه للإصابة أو النفوق. كما شددت على ضرورة التوقف عن استخدام أدوات الصيد غير المتوافقة مع طبيعة البيئة البحرية بالبحر الأحمر، مثل شباك الجر والشنشولا، لما تمثله من خطر على هذا النوع النادر، الذي يُعد أحد أهم عناصر الجذب السياحي لما يتمتع به من قيمة بيئية واقتصادية مميزة على سواحل مصر.