logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالدوليللعبة«فيفا»

«ماراكانا» يستضيف نهائي كأس العالم للسيدات 2027
«ماراكانا» يستضيف نهائي كأس العالم للسيدات 2027

الرأي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

«ماراكانا» يستضيف نهائي كأس العالم للسيدات 2027

يستضيف ملعب «ماراكانا» الشهير في ريو دي جانيرو، المباراة النهائية لكأس العالم في كرة القدم للسيدات 2027 في البرازيل، بحسب ما أعلن الاتحاد الدولي للعبة «فيفا». وكشف «فيفا» عن الملاعب الثمانية المضيفة للمنافسات هي ريو دي جانيرو، ساو باولو، برازيليا، بيلو هوريزونتي، بورتو أليغري، سالفادور، فورتاليزا وريسيفي. وسبق لهذه الملاعب استضافة مباريات كأس العالم للرجال عام 2014. وقتها استضاف ملعب «ماراكانا» المباراة النهائية التي فازت بها ألمانيا على الأرجنتين 1-0 بعد التمديد. وكان ملعب «مينيراو» في بيلو هوريزونتي مسرحاً للهزيمة التاريخية التي مُنِي بها البلد المضيف أمام ألمانيا 1-7 في نصف النهائي. وستكون كأس العالم 2027 هي النسخة الثانية التي تشهد مشاركة 32 منتخباً في فئة السيدات، كما كان الحال بالنسبة لنهائيات الرجال منذ عام 1998 وحتى عام 2022. ويُسيطر المنتخبان الأميركي والألماني على سجل كأس العالم للسيدات، حيث حصد كل منهما 4 ألقاب في 9 نسخ. ومن دون «الملكة» مارتا، تأمل البرازيل الاستفادة من دعم جماهيرها لإضافة اسمها إلى قائمة المتوّجين، بعد خسارتها في النهائي أمام ألمانيا في عام 2007 في الصين، واكتفائها بالمركز الثالث عام 1999 في الولايات المتحدة. وأعلنت مارتا (39 عاماً)، التي تعتبر أفضل لاعبة في العالم في كل العصور، اعتزالها اللعب دولياً العام الماضي بعد فوزها بالميدالية الفضية الأولمبية الثالثة في باريس. وهُزم منتخب «سيليساو» في المباراة النهائية أمام الولايات المتحدة، كما حدث في دورة الألعاب الأولمبية في أثينا 2004 وفي بكين 2008. ولا تزال مارتا تحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف في كأس العالم، لكل من الرجال والسيدات، برصيد 17 هدفاً، بفارق هدف واحد أمام الألماني ميروسلاف كلوزه.

ثيو مُهاجما إنفانتينو: يتصرف كمدير سيرك
ثيو مُهاجما إنفانتينو: يتصرف كمدير سيرك

الرياضية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

ثيو مُهاجما إنفانتينو: يتصرف كمدير سيرك

هاجم ثيو تسفانتسيجر، رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم السابق، الاتحاد الدولي للعبة «فيفا» والسويسري جياني إنفانتينو، رئيسه، مُطالبهما التحلي بالصدق والاعتراف بأنهما لا يسعيان إلا لكسب المال. وقال تسفانتسيجر لبودكاست «كالتشيو دورو»، الثلاثاء: «إذا أرادوا جني الأموال من كرة القدم، فأتمنى منهم ببساطة التخلي عن هذه العباءة الأخلاقية التي يلفونها حول أعناقهم دائمًا، كان يتعين عليهم أن يقولوا فقط إننا نلعب كرة قدم، وهذا أمر رائج هذه الأيام، من النزاهة الاعتراف بأن كرة القدم في معظمها ترفيه واستعراض». وأضاف الألماني: «التظاهر بالخير خطأ، إنفانتينو ليس قدوة في كرة القدم، إذا تلاعب بالأمور، فليتصرف كمدير سيرك». وانتقد تسفانتسيجر، الذي ترأس الاتحاد الألماني لكرة القدم بين عامي 2004 و2012، النفوذ الذي اكتسبه إنفانتينو في «فيفا» مؤكدًا على أنه لا أحد يعترض على ما يفعله، مكملًا:«إنه يملك زمام المبادرة لإنشاء بطولة أخرى في مكان يجني فيه الجميع أموالًا طائلة، إذا تم السماح للمسؤولين بالذهاب إلى هناك وحمل الملايين معهم، سيصمتون ولن يقولوا شيئًا». ويشغل إنفانتينو منصب رئيس «فيفا» منذ عام 2016 وفي عهده، تم زيادة عدد الفرق المشاركة بكأس العالم للأندية من 7 إلى 32 فريقًا، وكأس العالم للمنتخبات من 32 إلى 48 فريقًا. وتنظم منافسات كأس العالم للأندية بحلته الجديدة للمرة الأولى في يونيو، ويوليو، في الولايات المتحدة الأمريكية، بينما تنطلق أول نسخة من كأس العالم بمشاركة 48 فريقًا، العام المقبل، في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك. أما كأس العالم 2030، فستنطلق بالمغرب وإسبانيا والبرتغال بعد ثلاث مباريات افتتاحية في أمريكا الجنوبية، وتحتضن السعودية نسخة 2034 من المونديال العالمي.

بلاتيني بعد تبرئته: لقد استعدت 'شرفي'
بلاتيني بعد تبرئته: لقد استعدت 'شرفي'

كش 24

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كش 24

بلاتيني بعد تبرئته: لقد استعدت 'شرفي'

أعرب الفرنسي ميشال بلاتيني نجم كرة القدم ورئيس الاتحاد الأوروبي «يويفا» السابق عن ارتياحه بعد حكم تبرئته من قبل محكمة سويسرية في قضية فساد حالت دون توليه رئاسة الاتحاد الدولي للعبة «فيفا» في عام 2015، مؤكداً أمام الجميع: «لقد استعدت شرفي»، وأنه تقدّم كثيرا بالسن لكي يتقلد مناصب إدارية جديدة. وقال بلاتيني (69 عاماً) الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب أوروبي 3 مرات توالياً (1983 و1984 و1985)، للصحافيين أثناء مغادرته محكمة الاستئناف الاستثنائية في موتينز: «انتهت الآن المضايقات التي استمرت 10 سنوات من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم، وعدد قليل من المدعين الفيدراليين السويسريين». وشدّد نجم منتخب «الديوك» ويوفنتوس الإيطالي السابق على أنه «يشعر بالارتياح»، بعدما أكد دائماً أن مبلغ مليوني فرنك سويسري (1.8 مليون يورو) الذي حصل عليه من «فيفا» في أوائل عام 2011 كان الراتب المتبقي من عمله مستشاراً بين عامي 1998 و2002 لرئيس الاتحاد حينها السويسري جوزيف سيب بلاتر. وكرّر بلاتيني دائماً: «لم يعتقد أحد في وطني أنني مسؤول عن أي شيء»، بعدما وجهت إليه أصابع الاتهام بالاحتيال على «فيفا» من خلال تقديم فاتورة مزورة له. وفي نهاية جلسة الاستئناف في أوائل مارس، امتنع صانع الألعاب الفرنسي السابق عن الإدلاء ببيان نهائي، موضحاً أن كلماته «ما زالت ممزوجة بكثير من الغضب». وتابع بلاتيني، الثلاثاء، بعدما عدّ نفسه «متقدماً في السن» للبحث عن مسؤوليات جديدة في عالم الكرة المستديرة: «أعرف القصة منذ البداية، وأعلم أنها كانت مؤامرة لمنعي من أن أصبح رئيساً للاتحاد الدولي لكرة القدم». وقد أدى الكشف في عام 2015 عن هذه المدفوعات المشبوهة إلى إيقاف بلاتيني رئيس «يويفا» حينها تأديبياً، في اللحظة ذاتها التي بدا فيها في وضع مثالي لخلافة بلاتر على رأس «فيفا». وأفسح إبعاده الطريق أمام يده اليمنى في الاتحاد الأوروبي الإيطالي - السويسري جاني إنفانتينو حينها لتولي إدارة الاتحاد العالمي للعبة في فبراير 2016، قبل أن يعاد انتخابه رئيساً مذاك حتى عام 2027. وأردف: «أعلم أن الوقت كان عاملاً مهماً بالنسبة لأعدائي. لا يكترثون بالمليوني دولار: هو عامل الوقت. لقد أبعدوني لمدة 10 سنوات». وفي إشارة إلى غياب «فيفا» عن جلسة استماع موتينز، وذلك على الرغم من نشاط محاميه الكبير، ختم قائلاً: «لم يحضروا حتى جلسة الاستئناف. يعلمون جيداً أنهم فازوا. ونحن نعلم ذلك».

بلاتيني بعد حكم تبرئته: استعدت شرفي
بلاتيني بعد حكم تبرئته: استعدت شرفي

الاتحاد

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

بلاتيني بعد حكم تبرئته: استعدت شرفي

موتنيز (أ ف ب) أعرب نجم كرة القدم ورئيس الاتحاد الأوروبي «ويفا» السابق الفرنسي ميشيل بلاتيني عن ارتياحه بعد حكم تبرئته من قبل محكمة سويسرية في قضية فساد، حالت دون توليه رئاسة الاتحاد الدولي للعبة «فيفا» في عام 2015، مؤكداً أمام الجميع: «لقد استعدت شرفي» وأنه تقدّم كثيراً بالسن لتبوؤ مناصب إدارية جديدة. قال بلاتيني (69 عاماً) الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب أوروبي 3 مرات تواليا (1983 و1984 و1985)، للصحفيين أثناء مغادرته محكمة الاستئناف الاستثنائية في موتينز (شمال غرب) «انتهت الآن المضايقات التي استمرت 10 سنوات من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم وعدد قليل من المدعين الفيدراليين السويسريين». وشدّد نجم منتخب «الديوك» ويوفنتوس الإيطالي السابق على أنه «يشعر بالارتياح»، بعدما أكد دائماً أن مبلغ مليوني فرنك سويسري (1.8 مليون يورو) الذي حصل عليه من «فيفا» في أوائل عام 2011 كان الراتب المتبقي من عمله كمستشار بين عامي 1998 و2002 لرئيس الاتحاد حينها السويسري جوزيف سيب بلاتر. كرّر بلاتيني دائماً: «لم يعتقد أحد في وطني أنني مسؤول عن أي شيء» بعدما وجهت إليه أصابع الاتهام بالاحتيال على «فيفا» من خلال تقديم فاتورة مزورة له. وفي نهاية جلسة الاستئناف في أوائل مارس، امتنع صانع الألعاب الفرنسي السابق عن الإدلاء ببيان نهائي، موضحاً أن كلماته: «ما زالت ممزوجة بالكثير من الغضب». وتابع بلاتيني الثلاثاء بعدما اعتبر نفسه: «متقدماً في السن» للبحث عن مسؤوليات جديدة في عالم الكرة المستديرة: «أعرف القصة منذ البداية وأعلم أنها كانت مؤامرة لمنعي من أن أصبح رئيساً للاتحاد الدولي لكرة القدم». وقد أدى الكشف في عام 2015 عن هذه المدفوعات المشبوهة إلى إيقاف بلاتيني رئيس «ويفا» حينها تأديبياً، في اللحظة ذاتها التي بدا فيها في وضع مثالي لخلافة بلاتر على رأس «فيفا». وأفسح إبعاده الطريق أمام يده اليمنى في الاتحاد الأوروبي الإيطالي-السويسري جاني إنفانتينو حينها لتولي إدارة الاتحاد العالمي للعبة في فبراير 2016، قبل أن يعاد انتخابه رئيسا مذاك حتى عام 2027. وأردف «أعلم أن الوقت كان عاملاً مهماً بالنسبة لأعدائي. لا يكترثون بالمليوني دولار: هو عامل الوقت. لقد أبعدوني لمدة 10 سنوات». وفي إشارة إلى غياب «فيفا» عن جلسة استماع موتينز وذلك على الرغم من نشاط محاميه الكبير، ختم قائلاً: «لم يحضروا حتى جلسة الاستئناف. يعلمون جيداً أنهم فازوا. ونحن نعلم ذلك».

ركلة ركنية ضد حراس المرمى إذا احتفظوا بالكرة أكثر من 8 ثوان
ركلة ركنية ضد حراس المرمى إذا احتفظوا بالكرة أكثر من 8 ثوان

الرأي

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

ركلة ركنية ضد حراس المرمى إذا احتفظوا بالكرة أكثر من 8 ثوان

أقرّ مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم «إيفاب» تغييراً على القواعد من خلال احتساب ركلة ركنية كعقوبة لحراس المرمى الذين يحتفظون بالكرة لأكثر من 8 ثوان. وتنص القواعد الحالية أن حراس المرمى الذين يحتفظون بالكرة لأكثر من 6 ثوان سيحتسب للفريق المنافس ركلة حرّة غير مباشرة، لكن كان يتم تجاهل احتساب هذا القرار من قبل الحكام في غالبية الأحيان. وشهد عدد من المسابقات هذا الموسم تجربة تتيح لحراس المرمى الاحتفاظ بالكرة 8 ثوان، حيث يقوم الحكم بالإشارة إلى الثواني الخمس الأخيرة عبر رفع يده. وقال مجلس الاتحاد الدولي في بيان بعد اجتماعه السنوي في بلفاست: «يعني التعديل أنه إذا احتفظ حارس المرمى بالكرة لأكثر من 8 ثوان (مع استخدام الحكم للعد التنازلي الظاهر للعيان لمدة 5 ثوان)، فسوف يمنح الحكم ركلة ركنية للفريق المنافس (بدلاً من الركلة الحرة غير المباشرة الحالية لأكثر من 6 ثوان)». كما أيد المجلس الدولي خطة الاتحاد الدولي للعبة «فيفا» التي تقضي بارتداء الحكام لكاميرات خلال نهائيات كأس العالم 2026 كجزء من النقل المباشر للمباريات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store