أحدث الأخبار مع #الاتحادالدوليللنقلالجوي«إياتا»


المدينة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المدينة
«إياتا»: أداء قطاع الطيران السعودي يتجاوز التوقعات
قطاع الطيران السعودي كشف الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» عن مساهمة قطاع الطيران في الاقتصاد السعودي بنحو 90.6 مليار دولار، ما يعادل 8.5% من الناتج المحلي الإجمالي حسب بيانات 2023.كما وفر القطاع ما يقارب 1.4 مليون فرصة عمل، من بينها 62 ألف وظيفة مباشرة في شركات الطيران.وقال نائب الرئيس الإقليمي للاتحاد الدولي للنقل الجوي في منطقة إفريقيا والشرق الأوسط كامل العوضي، إنَّ أداء الشركات السعوديَّة في الخدمات الأرضيَّة والطيران والمطارات تجاوز التوقعات، مشيرًا إلى أنَّ المملكة تسير في الاتجاه الصحيح لتوسيع القطاع.وأضاف -في مقابلة حديثة مع «العربية Business»-: لم نكن نتوقَّع هذا التطوُّر والازدهار في قطاع الطيران بالسعوديَّة بهذا الشكل الممتاز الذي لاحظناه في عامي 2023 و2024.وما زالت هناك خطط إستراتيجيَّة لمنظومة الطيران سواء على مستوى الشركات الحكوميَّة والشركات العامة والخاصة لتطوير القطاع بشكل سريع وبأعلى جودة.وقال إنَّ شركات الطيران السعودية تقوم بدور ممتاز في جذب السياحة إلى المملكة، ووفرت المقاعد المطلوبة داخليًّا وخارجيًّا.وتابع إنَّ رؤية المملكة 2030 تتطلَّب زيادة سعة عدد مقاعد الطيران إلى ضعف الرقم الحالي، وتحتاج إلى شركات جديدة بوجهات جديدة أيضًا، وشركة طيران الرياض ستملأ الفجوة في عدد المقاعد المستهدف في 2030.وأصدر الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا - IATA» دراسة تسلِّط الضوء على الأثر الاقتصادي الواسع لقطاع الطيران في السعودية، وذلك بمناسبة يوم الطيران في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.وأوضحت الدراسة، أنَّ قطاع الطيران، بما يشمل السياحة المرتبطة به، يُشكِّل ركيزة أساسيَّة في دعم اقتصاد المملكة، من خلال خلق فرص العمل وتحفيز النمو الاقتصادي.وكشفت بيانات عام 2023 أنَّ مساهمة قطاع الطيران في الاقتصاد السعودي بلغت نحو 90.6 مليار دولار، ما يعادل 8.5% من الناتج المحلي الإجمالي.كما وفر القطاع ما يقارب 1.4مليون فرصة عمل، من بينها 62 ألف وظيفة مباشرة في شركات الطيران.وفي جانب الشحن الجوي، تم نقل نحو 714 ألف طن من البضائع خلال 2023، ما يعكس دور القطاع في دعم التجارة وسلاسل الإمداد.وأشار العوضي إلى أنَّ قطاع الشحن الجوي بالسعوديَّة لديه قدرة على التأقلم والتكيف مع الأوضاع، وشهد نموًّا بما يتراوح بين 6 و8% في عام 2024 مقارنة بأرقام عام 2023.وتوقع نمو الشحن الجوي بالمملكة في العام الحالي بين 6 و9% مقارنة بأرقام العام الماضي.وذكر أنَّ التراجع في أسعار تذاكر الطيران بالسعوديَّة خلال 10 سنوات بلغ ما يعادل 30% وهو ما يتماشى مع المعدلات العالمية .


الاتحاد
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
شراكة بين «الإمارات للشحن الجوي» و«طيران آسيا»
دبي (الاتحاد) أبرمت الإمارات للشحن الجوي، ذراع الشحن لطيران الإمارات، مذكرة تفاهم مع «تيليبورت»، شريك الشحن الحصري لمجموعة شركات طيران «إير آسيا»، لإقامة شراكة تستهدف دعم نمو التجارة المزدهرة بين جنوب شرق آسيا والعالم عبر دبي. وقع مذكرة التفاهم، بدر عباس، نائب رئيس أول دائرة الشحن في طيران الإمارات، وبيت شاريونونغساك، الرئيس التنفيذي لـ «تيليبورت»، وذلك على هامش فعاليات ندوة الشحن الجوي العالمية التي ينظمها الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» في دبي. وستعمل الإمارات للشحن الجوي و«تيليبورت»، بموجب مذكرة التفاهم، بشكل وثيق على عدد من المبادرات الرامية لتوسيع خيارات الشحن المتبادل وحجز مساحات للشحن، بما يسهم في تعزيز وصول ونطاق أعمال الشركات في منطقة الآسيان. وتتمتع هذه الشراكة بأهمية كبيرة بالنظر إلى أن «تيليبورت» التي تدير بشكل حصري سعات الشحن المتاحة في طائرات الركاب لجميع شركات طيران «إير آسياً» ضمن شبكة واحدة، باتت تعد اليوم أكبر شبكة لوجستية جوية في جنوب شرق آسيا، إذ تضم كلاً من «إير آسيا بيرهاد» و«إير آسيا إكس بيرهاد» اللتين تتخذان من ماليزيا مقراً لهما، و«إير آسيا إندونيسيا» في إندونيسيا و«ثاي إير آسيا» و«ثاي إير آسيا إكس» في تايلاند و«إير آسيا كمبوديا» في كمبوديا، والتي تقوم مجتمعة بتشغيل أسطول يضم ثلاث طائرات شحن وسعات الشحن في أكثر من 40 شركة طيران أخرى. وتسهم الاتفاقية في مد نطاق وصول الإمارات للشحن الجوي إلى أكثر من 100 وجهة خارج نطاق المطارات الرئيسية، والوصول إلى المطارات الصغيرة والثانوية في منطقة جنوب شرق آسيا. وفي المقابل، ستستفيد «تيليبورت» من شبكة طيران الإمارات العالمية الواسعة التي تضم أكثر من 145 وجهة في أرجاء العالم، مع التركيز بشكل خاص على الوجهات الرئيسية في أوروبا وأفريقيا والولايات المتحدة. وقال بدر عباس، إن طيران الإمارات تخدم على مدى نحو 35 عاماً، جنوب شرق آسيا، وتسهم بشكل فعال في تعزيز تدفق البضائع من وإلى دول المنطقة بسرعة وموثوقية وكفاءة، وإن هذه الشراكة ستسهم في تعزيز هذا الالتزام، ما يمكن من خدمة العملاء بشكل أفضل من خلال زيادة طاقات الشحن المتاحة، ومنح عمليات «طيران الإمارات» المزيد من المرونة وقدرات الوصول إلى أسواق جديدة في آسيا، إلى جانب تعزيز قدرات الاتصال عبر شبكتها العالمية الواسعة. وقال بيت شاريونونغساك، إن التعاون مع شريك عالمي رائد سيتيح لـ «تيليبورت» توسيع شبكتيها الجويتين، ودعم صادرات جنوب شرق آسيا المتنامية، وتسهيل حركة التجارة الإلكترونية من الصين، عبر شبكتي رحلاتها خارج جنوب شرق آسيا، وصولاً إلى أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا. وأضاف أن من المتوقع أن تُضاعف التجارة الإلكترونية حصتها من أحجام الشحن الجوي في جنوب شرق آسيا من 11% إلى 20% بحلول عام 2029، مدفوعةً بالنمو القوي للشحنات خفيفة الوزن وعالية التردد التي ستحل محل الشحنات السائبة، بالتزامن مع ارتفاع الطلب على التوصيل السريع. وتعد منطقة جنوب شرق آسيا، والقارة الآسيوية عموماً، العمود الفقري للصناعة في العالم، لا سيما في مجال الإلكترونيات، والأجهزة الذكية، والأزياء والمنسوجات، والآلات، والسيارات والأدوية. ومن المتوقع أن تدعم هذه الشراكة سلاسل التوريد العالمية، في ظل مواصلة دول جنوب شرق آسيا بناء قدراتها التصنيعية واللوجستية. وقد بلغ حجم الشحن الجوي الصادر من جنوب شرق آسيا في عام 2024 حوالي 2.5 مليون طن، مع توقعات بزيادة التدفقات إلى الشرق الأوسط وأوروبا، مدعومةً بالتوسع المستمر للقطاع الصناعي والتجارة الإلكترونية، وتطور البنى الأساسية في المنطقة. وعززت دولة الإمارات العربية المتحدة خلال السنوات القليلة الماضية، علاقاتها الاقتصادية بدول جنوب شرق آسيا، من خلال اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة التي وقعتها الدولة مع كل من ماليزيا وإندونيسيا وكمبوديا، ومن المتوقع أن يتم توقيع اتفاقيات مماثلة مع فيتنام وتايلاند.


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«إياتا»: 5.5% نمواً متوقعاً في الشحن الجوي عالمياً
قال المدير العالمي للشحن في الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» (IATA)، بريندان سوليفان، على هامش «منتدى الشحن العالمي» الذي انطلق في دبي، أمس، إن التوقعات الحالية تشير إلى نمو عالمي بنسبة 5.5% في قطاع الشحن الجوي، وهي نسبة تتفوق على معدل النمو المتوقع للناتج المحلي الإجمالي العالمي، وفي ما يخص منطقة الشرق الأوسط قال سوليفان إن المنطقة، وتحديداً دولة الإمارات، مرشحة لمواكبة هذا النمو العالمي، لاسيما بفضل بنيتها التحتية المتطورة، وتركيزها الكبير على تطوير قدراتها اللوجستية، وأضاف: «ما سمعناه من (الإمارات للشحن الجوي) يؤكد أن هذه المنطقة شديدة الاتصال بالعالم، وتستثمر بشكل كبير في البنية التحتية، والقدرة على تلبية احتياجات المتعاملين بمرونة واحترافية عالية».


الاتحاد
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
بحضور أحمد بن سعيد ..انطلاق منتدى الشحن العالمي للاتحاد الدولي للنقل الجوي
دبي (الاتحاد، وام) بحضور سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى، الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، افتتح معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، منتدى الشحن العالمي 2025 الذي ينظمه الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) في دبي، في الفترة من 15 وحتى 17 من شهر أبريل الحالي. وأشاد الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» باستثمارات الإمارات والناقلات الوطنية في البنية التحتية للشحن الجوي، مشدداً على الدور الحيوي للقطاع في تعزيز مرونة سلاسل الإمداد العالمية. وأكد بريندان سوليفان، المدير العالمي للشحن في الاتحاد الدولي للنقل الجوي «IATA»، خلال افتتاح أعمال الندوة العالمية الـ 18 للشحن الجوي في دبي، أمس، أهمية الشحن الجوي في تعزيز التجارة والازدهار، مشيراً إلى أن أي تدابير تقوض التدفق الحر للبضائع تضر بالنهاية الشركات والمستهلكين والاقتصادات. وقال إن قطاع الشحن الجوي العالمي يتجه نحو تحقيق نمو مستدام خلال عام 2025، رغم التحديات والضبابية التي تخيم على المشهد الاقتصادي العالمي، مشيراً إلى أن التوقعات الحالية تشير إلى نمو عالمي بنسبة 5.5% في قطاع الشحن الجوي، وهي نسبة تتفوق على معدل النمو المتوقع للناتج المحلي الإجمالي العالمي. وفيما يخص منطقة الشرق الأوسط، قال سوليفان إن المنطقة، وتحديداً دولة الإمارات، مرشحة لمواكبة هذا النمو العالمي، لا سيما بفضل بنيتها التحتية المتطورة، وتركيزها الكبير على تطوير قدراتها اللوجستية. وأضاف: «ما سمعناه من الإمارات للشحن الجوي يؤكد أن هذه المنطقة شديدة الاتصال بالعالم، وتستثمر بشكل كبير في البنية التحتية، والقدرة على تلبية احتياجات العملاء بمرونة واحترافية عالية». أسطول الشحن وفي السياق ذاته، قال بدر عباس، نائب رئيس أول دائرة الشحن في «طيران الإمارات»، على هامش المؤتمر، إن عدد الطائرات المخصصة للشحن سيتضاعف إلى 21 طائرة بحلول نهاية 2026، بعد تسلم 11 طائرة شحن جديدة، مشيراً إلى أن الأسطول الحالي لطيران الإمارات يضم 260 طائرة، تشمل 250 طائرة ركاب و10 طائرات مخصصة للشحن (بالإضافة إلى 6 طائرات شحن مستأجرة)، فيما تستهدف الشركة تجاوز حاجز 300 طائرة ركاب وشحن بحلول 2030. وعلى صعيد شبكة وجهات الشحن، أوضح عباس أن «طيران الإمارات» تخدم حالياً 38 وجهة شحن متخصصة، مع خطط لإضافة 20 وجهة جديدة، لتصل الشبكة إلى 58 وجهة خلال المرحلة المقبلة، مما يعكس التزام الشركة بتوسيع نطاق تغطيتها الجغرافية، وتلبية احتياجات الأسواق العالمية. منظومة متكاملة وأكد عباس أن «الإمارات للشحن الجوي» تواصل الابتكار في خدماتها، مع استمرار الطلب على المنتجات المتخصصة مثل الأدوية، والسلع الثمينة، وغيرها. وتعمل الشركة بشكل مستمر على تطوير حلول شحن مخصصة مصممة لتلبية احتياجات العملاء، ضمن منظومة لوجستية متكاملة مدعومة بمركز حديث في مطار دبي. وأشار عباس إلى أن مركز الإمارات للشحن الجوي يُعد أكبر منشأة متطورة لمناولة البضائع في العالم، يوفر قدرة مناولة تصل إلى 2.3 مليون طن سنوياً عبر مطار آل مكتوم (DWC) ومطار دبي الدولي، حيث تتماشى هذه الجهود مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، لتعزيز مكانة الإمارة مركزاً اقتصادياً عالمياً. وحول تأثير فرض الرسوم الجمركية، أشار عباس إلى أنه من المبكر تقييم الأثر، مؤكداً أن «طيران الإمارات» تمتلك مرونة تشغيلية عالية مستمدة من خبرتها التي تمتد لأكثر من أربعة عقود، مؤكداً أن الطلب على خدمات الشحن الجوي عبر طيران الإمارات لا يزال قوياً، وأن الشركة ماضية في توسعها.


الاتحاد
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
«إياتا» تؤسس منظمة «كادو» لإدارة سجل وقود الطيران المستدام
جنيف (الاتحاد) أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» تأسيس منظمة تقليل انبعاثات الكربون في الطيران المدني «كادو» لإدارة السجل الخاص لوقود الطيران المستدام عند إطلاقه. وقالت ماري أوينز تومسن، النائب الأول للرئيس لشؤون الاستدامة وكبيرة الاقتصاديين في الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا»: تدعم «كادو» سجل وقود الطيران المستدام، الذي طوره وسيطلقه الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» قريباً، وتهدف المنظمة إلى إدارة السجل بصفته كياناً مستقلاً عن إياتا، بالاعتماد على منهجية عالمية تدعم الرقابة اللازمة لبناء الثقة بين الجهات المعنية، كما ندعو جميع الجهات المعنية في سلسلة القيمة الخاصة بسجل وقود الطيران المستدام، بما فيها الحكومات، للانضمام إلى المنظمة، وتساعد هذه المنهجية الشاملة على توحيد المبادئ التي تعمل على أساسها جميع سجلات وقود الطيران المستدام. بدوره، قال ويلي والش، المدير العام لدى الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا»: يشكل سجل وقود الطيران المستدام جزءاً هاماً من البنية التحتية للتسويق، وعنصراً محورياً في تأسيس سوق سائلة عالمية مميزة لقطاع وقود الطيران المستدام، ومن المتوقع أن يلهم التزام القطاع ببناء سجل قوي وتأسيس كادو لإدارته، الحكومات ومنتجي الوقود الأحفوري والمستثمرين للمشاركة في سوق وقود الطيران المستدام، بما يتناسب مع الخطوة الرائدة. وتمثل زيادة إنتاج وقود الطيران المستدام الهدف المشترك، وتشكل الأساسات التي نبنيها مع المنظمة خطوة هامة في تعزيز الحد من الانبعاثات الكربونية.