logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالدوليللنقلالجويإياتا

'أياتا': قطاع الطيران السعودي يوفر فرص عمل لأكثر من 140 ألف شخص
'أياتا': قطاع الطيران السعودي يوفر فرص عمل لأكثر من 140 ألف شخص

ترافيل نت

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ترافيل نت

'أياتا': قطاع الطيران السعودي يوفر فرص عمل لأكثر من 140 ألف شخص

كشف الاتحاد الدولي للنقل الجوي 'إياتا' عن تأثير قطاع الطيران في السعودية، وذلك في دراسة بعنوان 'قيمة النقل الجوي' للمملكة العربية السعودية، أشارت إلى أن قطاع الطيران بالسعودية في عام 2023 أسهم في دعم نشاط اقتصادي بقيمة 90.6 مليار دولار، بما يعادل نحو 8.5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي. واعتمدت السعودية استراتيجية الربط الجوي عنصرًا ضمن 'رؤية 2030 '؛ إذ يعمل 141.100 شخص بشكل مباشر في هذا القطاع، ويسهمون في إنتاج اقتصادي بقيمة 14.3 مليار دولار، أي ما يعادل 1.3 في المئة من إجمالي الناتج المحلي. كما تُسهم سلسلة التوريد الأوسع وإنفاق الموظفين والأنشطة السياحية في رفع المساهمة الإجمالية في الناتج المحلي إلى 90.6 مليار دولار، ويوفر القطاع 1.4 مليون وظيفة. وأشارت الدراسة إلى أن قطاع السياحة المدعوم بالطيران يسهم بمبلغ 52.9 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، ويوفر 1.1 مليون وظيفة. كما يقدر أن السياح الدوليين إلى السعودية يسهمون سنويًّا بمبلغ 60.6 مليار دولار من خلال شراء السلع والخدمات من الشركات المحلية. وبحسب الدراسة، يسهم النقل الجوي في تسهيل تدفق السلع والاستثمارات، وتحفيز التجارة والابتكار، وتعزيز الكفاءة الاقتصادية على الصعيدَيْن المحلي والعالمي.. كما يلعب دورًا حيويًّا في تطوير سلاسل الإمداد، ونمو التجارة الإلكترونية، إضافة إلى تقديم الدعم الحيوي في حالات الأزمات. وفي عام 2023 تم نقل 713 ألف طن من الشحن الجوي عبر مطارات السعودية؛ ما دعم حركة التجارة في البلاد. وشكلت حركة النقل الجوي الدولية 54 % من إجمالي الرحلات المغادرة من السعودية في عام 2023، بما يعادل 28.6 مليون راكب. وكانت منطقة آسيا والمحيط الهادئ أكبر سوق دولية لحركة الركاب من السعودية، تليها إفريقيا والشرق الأوسط؛ إذ غادر نحو 11.4 مليون راكب إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ (40 % من الإجمالي)، و7.1 مليون راكب إلى إفريقيا (25 % من الإجمالي)، و5.9 مليون راكب إلى دول أخرى في منطقة الشرق الأوسط (21 % من الإجمالي).

أهم أخبار السعودية اليوم.. ترامب يعلن عن زيارة إلى السعودية
أهم أخبار السعودية اليوم.. ترامب يعلن عن زيارة إلى السعودية

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

أهم أخبار السعودية اليوم.. ترامب يعلن عن زيارة إلى السعودية

يقدم موقع 'البوابة نيوز'، تقريرا عن أهم أخبار السعودية اليوم الثلاثاء 6/ مايو 2025 ويرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة. أهم أخبار السعودية اليوم .. قطاع الطيران في السعودية يعزز الاقتصاد ويعزز الطموحات العالمية يعد قطاع الطيران في السعودية من الركائز الأساسية للاقتصاد الوطني، حيث يُقدر أثره في الاقتصاد بحوالي 90.6 مليار دولار، ما يعادل نحو 8.5% من الناتج المحلي الإجمالي، وفقاً لتقديرات الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا". ويُعد هذا القطاع جزءاً مهماً من رؤية المملكة للتحول إلى مركز طيران عالمي في المنطقة ووجهة سياحية بارزة. ومنذ إعلان "رؤية السعودية 2030"، أطلقت المملكة العديد من الشركات الطيرانية مثل "طيران أديل"، "طيران الرياض" الناقل الوطني الجديد، بالإضافة إلى "خدمات الملاحة السعودية". كما أطلقت المملكة الاستراتيجية الوطنية للطيران، إلى جانب برنامج الربط الجوي، الذي يستهدف الوصول إلى 250 وجهة دولية عبر 29 مطاراً. وهذه المبادرات تهدف إلى زيادة عدد المسافرين السنويين إلى 330 مليون مسافر، إضافة إلى رفع القدرة الاستيعابية لمنظومة الشحن الجوي لتصل إلى 4.5 مليون طن. وجاء في أخبار السعودية اليوم السعودية تحقق إيرادات بقيمة 263.6 مليار ريال في الربع الأول من 2025 وتواجه عجزاً في الميزانية أعلنت وزارة المالية السعودية أن إجمالي الإيرادات في الربع الأول من عام 2025 بلغ 263.616 مليار ريال، منها 149.8 مليار ريال إيرادات نفطية. يأتي ذلك في وقت تواصل المملكة جهودها لتنويع مصادر دخلها وتعزيز الاستدامة المالية على المدى الطويل. وبحسب البيانات الرسمية، سجلت المملكة عجزاً في الميزانية قدره 58.701 مليار ريال خلال نفس الفترة، وهو ما يعكس زيادة في الإنفاق الحكومي ضمن خطط المملكة لتحفيز النمو الاقتصادي وتنفيذ المشاريع الكبرى في إطار "رؤية السعودية 2030". ترامب يعلن عن زيارة إلى السعودية والإمارات وقطر الأسبوع المقبل أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطط لزيارة كل من السعودية والإمارات وقطر الأسبوع المقبل، فيما لم تشمل زيارته إسرائيل. ووفقًا لمصادر أمريكية، فإن الحرب الدائرة في قطاع غزة كانت السبب الرئيسي في استبعاد إسرائيل من جولة الرئيس في منطقة الشرق الأوسط. وبينما اعتبر المسؤولون الإسرائيليون أن الحرب في غزة هي السبب وراء ذلك، أشاروا إلى أن ترامب قد منح رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الضوء الأخضر لاتخاذ ما يراه مناسبًا في هذا السياق.

الطلب على السفر الجوي يرتفع بنسبة 3.3% في شهر مارس
الطلب على السفر الجوي يرتفع بنسبة 3.3% في شهر مارس

زاوية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

الطلب على السفر الجوي يرتفع بنسبة 3.3% في شهر مارس

(جنيف): كشف الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) عن أحدث بيانات قطاع السفر الجوي في الأسواق العالمية لشهر مارس 2025، وفيما يلي أبرز ما ورد فيها: سجل إجمالي الطلب على السفر، ويُقاس بإيرادات الركاب لكل كيلومتر، ارتفاعاً بنسبة 3.3% مقارنةً بشهر مارس من عام 2024. وارتفعت السعة الإجمالية، التي تُقاس بالمقاعد المتاحة لكل كيلومتر مربع، بنسبة 5.3% على أساس سنوي؛ كما استقر عامل الحمولة لشهر مارس عند 80.7% (مسجلاً تراجعاً بواقع 1.6- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وارتفع الطلب العالمي على السفر بنسبة 4.9% مقارنة بشهر مارس 2024. وازدادت السعة بنسبة 7.0% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 79.9% (بانخفاض بواقع 1.7- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وارتفع الطلب المحلي بواقع 0.9% مقارنةً بشهر مارس 2024. وازدادت السعة بنسبة 2.5% على أساس سنوي. كما استقر عامل الحمولة عند 82.0% (مسجلاً تراجعاً بواقع 1.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وتعليقاً على هذا الموضوع، قال ويلي والش، المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا): "حقق الطلب على السفر الجوي نمواً بنسبة 3.3% على أساس سنوي في شهر مارس، ليرتفع بشكل طفيف عن نسبة النمو المسجلة في فبراير والبالغة 2.7%. ومع ذلك، فقد تجاوز نمو معدلات السعة، الذي بلغ 5.3%، معدلات النمو على الطلب، ما أدى إلى تراجع عامل الحمولة من المستويات القياسية إلى 80.7% على مستوى المنظومة. ولا تزال التكهنات تحيط بالتأثيرات المحتملة للرسوم الجمركية وغيرها من التحديات الاقتصادية على قطاع السفر. وتواصل النتائج المحققة في شهر مارس إظهار اتجاه عالمي للنمو في السفر الجوي، رغم أن التراجع الطفيف في الطلب في أمريكا الشمالية يستدعي المراقبة الدقيقة. ويسلط ذلك الضوء على الحاجة الملحّة لتجاوز التحديات المرتبطة باستيعاب أعداد أكبر من المسافرين، لا سيما من خلال تخفيف مشاكل سلسلة التوريد وضمان القدرة الكافية على إدارة المطارات وحركة المرور الجوي نظرة تفصيلية على سوق السفر الجوي - مارس 2025 أسواق السفر الجوي العالمية - التفاصيل حسب المناطق تراجعت نسبة نمو إيرادات الركاب لكل كيلومتر على المستوى العالمي إلى 4.9% على أساس سنوي في مارس، مقارنةً بالنسبة المسجلة في فبراير بواقع 5.9% وفي يناير بواقع 12.5%. ويعكس هذا التباطؤ منذ يناير الماضي الاستقرار النهائي للمقارنات في معدلات الطلب على أساس سنوي بعد جائحة كوفيد-19. وحققت منطقة آسيا والمحيط الهادئ الأداء الأفضل بين المناطق بنسبة نمو تبلغ 9.9%. وتراجعت عوامل الحمولة في جميع المناطق، لتسجل انخفاضاً إجمالياً بواقع 1.7- نقطة مئوية. سجلت شركات الطيران في آسيا والمحيط الهادئ ارتفاعاً بنسبة 9.9% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 11.6% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 84.1% (بانخفاض بواقع 1.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). وسجلت شركات الطيران الأوروبية ارتفاعاً بنسبة 4.9% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 6.9% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 78.2% (بانخفاض بواقع 1.5- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). وسجلت شركات الطيران في الشرق الأوسط انخفاضاً بنسبة -1.0% على أساس سنوي في الطلب. وازدادت السعة بنسبة 2.8% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 74.6% (بانخفاض بواقع 2.9- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). ويعود انخفاض الطلب على الأرجح إلى موعد حلول شهر رمضان، والذي يؤثر في أنماط السفر. وسجلت شركات الطيران في أمريكا الشمالية انخفاضاً بنسبة -0.1% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 2.0% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 83.0% (بانخفاض بواقع 1.8- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس 2024). ورغم تسجيل معدلات الطلب انخفاضاً على أساس سنوي للشهر الثاني على التوالي، تجدر الإشارة إلى أنها حققت تحسناً مقارنةً بالانخفاض المسجل في شهر فبراير والبالغ -1.5%. وسجلت شركات الطيران في أمريكا اللاتينية ارتفاعاً بنسبة 7.7% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 12.1% على أساس سنوي، فيما وصل عامل الحمولة إلى 80.9% (بانخفاض بواقع 3.3- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). وسجلت شركات الطيران الأفريقية ارتفاعاً بنسبة 3.3% على أساس سنوي في الطلب على السفر. وازدادت السعة بنسبة 3.5% على أساس سنوي. فيما وصل عامل الحمولة إلى 70.1% (بانخفاض بواقع 0.2- نقطة مئوية مقارنةً بشهر مارس لعام 2024). أسواق السفر المحلية حققت أسواق السفر المحلية مرة أخرى نمواً طفيفاً بنسبة 0.9%، متأثرة بالتراجع في أسواق الولايات المتحدة وأستراليا. وحققت البرازيل والهند أعلى نسبتي نمو، حيث سجلتا زيادة بنسبة 8.9% و11.0% على الترتيب. وفي المقابل، شهدت أستراليا انخفاضاً بنسبة -1.2%، والولايات المتحدة انخفاضاً بنسبة -1.7%. وانخفض عامل الحمولة بواقع 1.3- نقطة مئوية، فيما ازدادت السعة المحلية بنسبة 2.5%. ملاحظة: تمثل أسواق الركاب المحلية الست التي تتوفر عنها بيانات مفصلة ما يقارب 30.2% من إجمالي إيرادات الركاب لكل كيلومتر العالمية و79.1% من إجمالي إيرادات الركاب لكل كيلومتر المحلية. -انتهى-

تحليل سريع- انتعاش الطلب على السفر يدعم الاكتتاب العام الأولي المرتقب لشركة طيران ناس السعودية في تداول
تحليل سريع- انتعاش الطلب على السفر يدعم الاكتتاب العام الأولي المرتقب لشركة طيران ناس السعودية في تداول

زاوية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

تحليل سريع- انتعاش الطلب على السفر يدعم الاكتتاب العام الأولي المرتقب لشركة طيران ناس السعودية في تداول

يدعم النمو المتوقع لقطاع الطيران والسفر، الطلب على الطرح العام الأولي المرتقب لشركة طيران ناس السعودية في تداول والتي قد تكون أول شركة طيران تدرج في السوق السعودي والثالثة في منطقة الخليج، وسط توقعات بمزيد من طروحات بنفس القطاع في الخليج، وفق محللين لزاوية عربي. عادت حركة السفر للانتعاش بعد أن تأزمت منذ كوفيد، ويتوقع الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا" أن يحقق قطاع الطيران عالميا أرقام غير مسبوقة هذا العام بإيرادات متوقعة تتخطى تريليون دولار بنمو 4.4% على أساس سنوي، و5.2 مليار راكب بزيادة 6.7%. "ترتبط رغبة شركات الطيران في الطرح العام بارتفاع الطلب على خدماتها في المستقبل. مع تعافي السوق واستمرار النمو في الطلب على السفر الجوي، حيث تزداد الحاجة إلى رأس المال لتوسيع العمليات، تحديث الأسطول، وزيادة القدرة التنافسية،" وفق رانيا جول محللة أولى لأسواق المال في للتداول العالمية والتي لها مكاتب وتراخيص في عدة دول لزاوية عربي. وترى جول، أن الطرح العام يتيح لشركات الطيران الاستفادة من هذا الطلب المتزايد، وفي نفس الوقت، يساعدها في تأمين التمويل اللازم لتوسيع نطاق خدماتها وتحسين وضعها المالي. خلفية سريعة في مارس الماضي، حصلت طيران ناس على موافقة هيئة السوق المالية السعودية، لطرح 51.25 مليون سهم تمثل 30% من أسهمها للاكتتاب العام. "من المتوقع أن يصبح طرح أسهم طيران ناس للاكتتاب العام في سوق تداول خلال عام 2025، خطوة تجعلها أول شركة طيران تُدرج في السوق المالية السعودية،" حسب جورج بافل، مدير عام شركة للوساطة المالية الألمانية لمنطقة الشرق الأوسط لزاوية عربي. تأسست طيران ناس عام 2007، وهي شركة طيران اقتصادي مدعومة من شركة الممكلة القابضة التابعة للملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال والذي قدر الشركة بنحو 3 مليار دولار في تغريدات عبر منصة إكس، ولديها أسطول يضم نحو 61 طائرة. وحسب المحللين تلجأ شركات الطيران إلى الاكتتاب العام من أجل زيادة رأس المال بهدف توسيع الأسطول وشبكة الوجهات، وتحسين الخدمات، ما يُعزز من نمو القطاع ككل وخصوصا في منطقة الخليج حيث تستثمر الحكومات في الأسطول الجوي ووجهات السفر بشكل دائم. أما بالنسبة للسوق، فيُعزز الطرح المرتقب، من تنوع الشركات المدرجة، ما يساهم في تقليل الاعتماد على القطاعات التقليدية مثل البنوك والطاقة. وهذا التنوع حسب ما وصفته جول "يُحسن من جاذبية السوق للمستثمرين المحليين والدوليين، ويُعزز من عمق السوق وسيولته". تضع السعودية قطاع الطيران والسياحة في قلب خطتها لتنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط. ومن المتوقع أن ترتفع المساهمة الاقتصادية لقطاع الطيران في السعودية بشكل كبير إلى 74.6 مليار دولار بحلول عام 2030، مدعومة باستثمارات حكومية مستهدفة تتجاوز 100 مليار دولار موجهة نحو البنية التحتية للمطارات، شراء الطائرات، وإنشاء المراكز اللوجيستية، حسب بافل. شهية إقليمية يتوقع المحللون أن يلقى الاكتتاب العام لطيران ناس طلب من المستثمرين ما يوحي بإمكانية تحقيق عوائد قوية للمساهمين، ويسهم في مزيد من طروحات مقبلة لشركات طيران في تداول. "نجاح هذا الطرح يُمكن أن يُحفز شركات طيران أخرى في المنطقة للنظر في خيارات الإدراج، مما يُعزز من تنافسية القطاع ويُوفر فرصا استثمارية جديدة للمستثمرين،" حسب جول. يدعم كذلك اكتتاب طيران ناس، إلى جانب الطرح المرتقب لشركة طيران الاتحاد الإماراتية المملوكة لـ القابضة ADQ وهي بمثابة صندوق سيادي في أبوظبي، والمتوقع أن يتم هذا العام في سوق أبوظبي للأوراق المالية، مزيد من الطروحات العامة لشركات طيران أخرى في الأسواق الخليجية. يتداول حاليا أسهم شركتين في قطاع الطيران في أسواق الخليج وهما: شركة العربية للطيران الإماراتية في سوق دبي، وطيران الجزيرة الكويتية في بورصة الكويت. بينما يتم تداول أسهم عدة شركات عاملة في مجال خدمات الطيران في أسواق الخليج. وترى جول، أن وجود طرحين عامين أوليين جديدين لشركات طيران كبرى في سوقين رئيسيتين في المنطقة: تداول وأبوظبي، يعكس التوجه الإقليمي نحو تعزيز أسواق المال المحلية وجذب الاستثمارات. وهذا التنافس قد يزيد من جاذبية الطرحين. "نعم، يُتوقع المزيد من الطروحات العامة الأولية لشركات الطيران في الشرق الأوسط.. (يمكن لطرحي) طيران ناس وطيران الاتحاد أن تحفز المزيد من النشاط في هذا المجال، مما قد يشجع شركات طيران أخرى على الإدراج في السوق،" حسب بافل.

وقود الطيران المستدام... الإمارات تقود التغيير في منتدى الشحن العالمي 2025
وقود الطيران المستدام... الإمارات تقود التغيير في منتدى الشحن العالمي 2025

العين الإخبارية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

وقود الطيران المستدام... الإمارات تقود التغيير في منتدى الشحن العالمي 2025

تم تحديثه الثلاثاء 2025/4/15 11:42 م بتوقيت أبوظبي انطلقت في دبي اليوم بحضور الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى، الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، أعمال الدورة الـ18 لمنتدى الشحن العالمي 2025. وينظم المنتدى الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا" في دبي، في الفترة من 15 وحتى 17 أبريل/نيسان الحالي. وافتتح عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، المنتدى بكلمة أكد فيها أن صناعة الشحن الجوي اليوم على مفترق طرق، ففي الوقت الذي تشهد فيه نمواً متسارعاً مدفوعاً بطفرة التجارة الإلكترونية والطلب المتزايد على الخدمات اللوجستية السريعة، فإنها تواجه في المقابل تحديات عالمية معقدة، من تقلبات جيوسياسية، وتشريعات أكثر صرامة، إلى الحاجة الملحة لإزالة الكربون من هذا القطاع. وقال إن دولة الإمارات قادت واحدة من أكثر الأجندات المناخية طموحاً في قطاع الطيران عالمياً، ووضعت وقود الطيران المستدام في صدارة الجهود البيئية، كما أطلقت خارطة طريق وطنية تهدف لإنتاج 700 مليون لتر من هذا الوقود سنوياً بحلول 2030. كما تحدث عن أهمية التحول الرقمي ودوره في إعادة رسم ملامح قطاع الشحن، من خلال التوسع في أدوات الذكاء الاصطناعي، وتحليلات البيانات التنبؤية، ومنصات اللوجستيات المتكاملة، التي أصبحت ضرورية لتحقيق الكفاءة والتوافق مع المعايير التنظيمية في مختلف المجالات. وأكد بريندان سوليفان، المدير العالمي للشحن في الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا" في كلمته خلال افتتاح الدورة الـ18 من منتدى الشحن العالمي في دبي، على الدور المحوري الذي يلعبه الشحن الجوي في الحفاظ على استقرار سلاسل التوريد العالمية، مشيراً إلى أهمية مواصلة التركيز على تلبية المتطلبات الأساسية للعملاء، والتي تتمحور في مجال السلامة والأمن، والتحول الرقمي، والاستدامة. وقال إن أهمية الشحن الجوي تتجلى بوضوح تام اليوم، سواء في دعم التجارة العالمية، أو تيسير التجارة الإلكترونية، أو تقديم المساعدات الإنسانية الضرورية وفي هذا الإطار يتوجب على قطاع الشحن الجوي أن يواصل تعزيز معايير السلامة والأمن، وتسريع وتيرة التحول الرقمي، والوفاء بالتزاماته المتعلقة بالاستدامة، وذلك من أجل تلبية توقعات العملاء ومواكبة المشهد المتغير باستمرار. ويدعو الاتحاد الدولي للنقل الجوي الحكومات إلى تكثيف جهودها لمكافحة شركات الشحن المخالفة، ودعم عمل منظمة الطيران المدني الدولي "إيكاو" في تعزيز الملحق 18 من اتفاقية شيكاغو، الذي يمثل الإطار العالمي لنقل البضائع الخطرة جواً بشكلٍ آمن. جدد الاتحاد الدولي للنقل الجوي مطالبته للحكومات بتطبيق نهج موحد وقائم على تحليل المخاطر في مجال أمن الشحن الجوي، وذلك في ضوء الحوادث الأخيرة التي تضمنت اكتشاف أجهزة حارقة مخبأة ضمن الشحنات. ورغم أن بعض الدول قد اتخذت إجراءات جديدة، فإن غياب التنسيق بينها أدى إلى نتائج متباينة، وهو ما يؤكد أهمية وضع استجابات متناسقة تستند إلى المعايير الدولية. وقال سوليفان "تسلط الحوادث الأمنية الأخيرة الضوء على ضرورة تحسين التنسيق بين الحكومات؛ فسلامة الطيران لا يمكن أن تقوم على إجراءات متفرقة أو ردود فعل. لذا، فإن المعايير العالمية والتعاون بين الدول أمران أساسيان لتعزيز السلامة". وجدد الاتحاد الدولي للنقل الجوي مطالبته للدول بالوفاء بالتزاماتها المنصوص عليها في الملحق رقم 17، وذلك من خلال تبادل معلومات استخباراتية دقيقة وفورية حول التهديدات، بهدف تمكين إجراء تقييمات للمخاطر واتخاذ قرارات تشغيلية فعّالة. وبحسب الاتحاد تحرز قضية خفض الانبعاثات الكربونية تقدماً كبيراً، وهي تمثل أكبر تحدٍ بيئي يواجهه القطاع، ويشهد وقود الطيران المستدام إقبالاً متزايداً، حيث تم إبرام اتفاقيات جديدة على امتداد سلسلة القيمة، لكن ما تزال أحجام وقود الطيران المستدام المستخدمة أقل بكثير من المستوى اللازم، وتبقى تكاليف الإنتاج مرتفعة. ودعا الاتحاد الدولي للنقل الجوي الحكومات العالمية إلى اعتماد أطر سياسات لتعزيز إنتاج الوقود المستدام وخفض التكاليف. وفي ظل الاضطرابات التجارية المتزايدة، سلط الاتحاد الدولي للنقل الجوي الضوء على الدور التي تلعبه التجارة في تعزيز الازدهار، وأكد على الدور السلبي للإجراءات التي تحول دون سلاسة تدفق البضائع، والتي من شأنها أن تُلحق الضرر بالشركات والمستهلكين والاقتصاد. aXA6IDkyLjExMy4xMDMuNTIg جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store