أحدث الأخبار مع #الاتحادالسعوديللرياضة

سعورس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تُتوج بذهبية كرة القدم
حقّق فريق جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل لقب بطولة دوري الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم ( أ )، بفوزه على نظيره جامعة الملك سعود، بهدف دون مقابل، في المباراة النهائية للبطولة التي جمعتهما أمس الاثنين على الاستاد الرياضي بجامعة الإمام بالدمام. وعقب نهاية المباراة، توج رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المكلف الأستاذ الدكتور فهد الحربي، ورئيس الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية الأستاذ الدكتور خالد المزيني، الفائزين بالمراكز الأولى في المسابقة، التي تأتي ضمن بطولات الاتحاد في موسمه ال15 لبطولاته، حيث نال فريق جامعة الإمام كأس البطولة والميداليات الذهبية، ومبلغ 80 ألف ريال، ونالت جامعة الملك سعود الميداليات الفضية ومبلغ 60 ألف ريال، وثالثًا جامعة الحدود الشمالية ، ونالت الميداليات البرونزية ومبلغ 40 ألف ريال. وشهد حفل الختام، تكريم الحكام، والجامعات، وتبادل الدروع التذكارية بين الاتحاد وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل التي استضافت المباراة النهائية. من جانب آخر عبّر رئيس الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية الدكتور خالد المزيني عن سعادته بهذا الختام المميز، مهنئًا جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، تحقيقها للبطولة، مشيدًا بالمستوى الكبير، والتنافس القوي، الذي شهدته المباراة النهائية، وهو ما يعكس التطور الكبير والمتنامي في رياضة كرة القدم الجامعية، وارتفاع مستوى المنافسة بين الجامعات. وأثنى المزيني على الروح الرياضية التي ظهر بها الفريقان خلال المباراة، منوهًا بجهود جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل في التنظيم المتميز لنهائي مسابقة دوري الاتحاد لكرة القدم ( أ )، مشيدًا بالحضور الجماهيري المتميز الذي أضفى رونقًا خاصًا على مجريات المباراة.


المدينة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المدينة
منتخب جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل يُتوّج ببطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم
تُوّج منتخب جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بطلًا لبطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم (أ)، في إنجاز جديد يُضاف إلى سجل الجامعة الرياضي.وجاء التتويج بعد فوزه في المباراة النهائية على منتخب جامعة الملك سعود بهدف نظيف في لقاء حافل بالحماس والندية، بحضور رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المكلف الدكتور فهد بن أحمد الحربي، ورئيس الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية الدكتور خالد المزيني.ويأتي هذا الفوز ثمرة اهتمام الجامعة بتطوير الأنشطة الرياضية ودعم طلابها للمشاركة الفاعلة في البطولات الوطنية، بما يسهم في صقل مهاراتهم وتنمية روح التنافس والتميّز لديهم.وعبّر منسوبو الجامعة عن سعادتهم بهذا التتويج، مؤكدين أن هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا الدعم المتواصل من وزارة التعليم والاتحاد السعودي للرياضة الجامعية.


عكاظ
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
منتخب جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بطلاً لـ «الرياضة الجامعية لكرة القدم»
برعاية وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، وبحضور رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المكلف الأستاذ الدكتور فهد بن أحمد الحربي، والدكتور خالد المزيني رئيس الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية، تُوِّج منتخب جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بطلاً لبطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم (أ). وجاء التتويج بعد فوز مستحق في المباراة النهائية أمام منتخب جامعة الملك سعود، حيث انتهى اللقاء بهدف دون مقابل لصالح منتخب الجامعة، في مباراة اتسمت بالإثارة والندية، وشهدت حضورًا جماهيريًا لافتًا. ويُعد هذا الإنجاز الرياضي تأكيدًا على حرص الجامعة على دعم الأنشطة الرياضية وتعزيز المشاركة الفاعلة في المنافسات الوطنية، بما يسهم في تنمية مهارات الطلبة وتعزيز روح التنافس والتميّز. أخبار ذات صلة وقد رفع منسوبو الجامعة أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذا الفوز، مشيدين بالدعم المستمر من وزارة التعليم والاتحاد السعودي للرياضة الجامعية، وبالجهود الكبيرة التي بذلها اللاعبون والجهاز الفني لتحقيق هذا الإنجاز.


المدينة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المدينة
رؤية 2030 التحول الوطني الرياضي
- بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونيَّة (فيفا 2024):فازت السعودية بلقب النسخة الأولى من هذه البطولة، ممَّا يبرز دورها في استضافة الرياضات الإلكترونيَّة العالميَّة.- استضافت السعودية فعاليَّات عالميَّة للمصارعة الترفيهيَّة مثل «رويال رامبل»، والتي جذبت جماهير عالميَّة.بطولات الملاكمة العالميَّة:- استضافت المملكة نزالات ملاكمة رفيعة المستوى، مثل نزال أنتوني جوشوا، وأندي رويز في 2019، ممَّا عزَّز مكانتها في رياضة الملاكمة.طواف السعودية (2021-2022):- بطولة دولية للدراجات الهوائيَّة أُقيمت في محافظة العُلا، بمشاركة متسابقين عالميين، وتعكس تنوع الفعاليات الرياضية المستضافة.- استضافت المملكة -مؤخَّرًا- منتدى الاستثمار الرياضي، في ضوء رُؤية 2030، لتحويل الرياضة إلى صناعة تسهم في تنمية موارد المملكة بعيدًا عن الاعتماد على النفط.- اجتماعيًّا، شهد ماراثون الرياض مشاركة نسائيَّة بارزة، حيث كان 36% من المشاركين في الماراثون من النساء، كما انضمت 13 ألف سيدة تتراوح أعمارهن بين 35 و50 عامًا إلى المرحلتين الأولى والثانية من برامج الاتحاد السعودي للرياضة للجميع.- ارتفع عدد الرياضيَّات من 823 رياضيَّة في 2022 إلى 3531 في 2024 بنسبة نمو 329%، بينما ارتفع عدد المدرِّبات من 35 في 2022 إلى 103 مدرِّبات في 2024 بنسبة نمو 194%، فيما بلغ عدد الرياضيَّات المسجلات في بوابة رياضي الرقميَّة لـ9524.- حصدت المملكة ثمار الإستراتيجيَّات والبرامج الطموحة التي أطلقت خلال السنوات الماضية، لدعم تحقيق التميُّز الرياضي وتمكين الكفاءات الوطنيَّة، حيث سجل أبطال المملكة إنجازات بارزة في المحافل الدولية بمختلف الألعاب، وهو ما عزَّز مكانة الرياضة السعوديَّة.- لم تنحصر القفزة التاريخيَّة للرياضة السعوديَّة في السنوات الأخيرة على قطاع كرة القدم، حيث تأسست العديد من الاتحادات في رياضات مختلفة من بينها الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونيَّة «2017»، الاتحاد السعودي للرياضة للجميع «2018»، الاتحاد السعودي للتسلُّق والهايكنج «2018»، ليرتفع عدد الاتحادات الرياضيَّة مع نهاية عام 2024 إلى 97 اتحادًا مقارنةً بـ32 اتحادًا في 2025.- ارتفع عدد الأندية الممارسة للعديد من الألعاب 9 أندية في 2019، إلى 128 ناديًا في 2024 بمعدل نمو بلغ أكثر من 1300%، كما بلغ عدد الأعضاء في 45 ناديًا من أندية الحي إلى 43 ألفًا بنسبة ذكور 55%، وإناث 45%، كما استفاد 1800 شخص من برنامج «كبار السن» الذي أطلقه الاتحاد السعودي للرياضة للجميع، كما شارك 1700 شخص في مبادرة «تحرك معنا» عبر 13 مدينة حول المملكة.


المناطق السعودية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المناطق السعودية
مشاركة المرأة السعودية في الرياضة .. أرقام تصعد وحدود تتلاشى في ظل الرؤية
المناطق_متابعات تشهد مشاركة المرأة السعودية في الرياضة تحولا متسارعا يعكس تغيرا حقيقيا في ملامح هذا القطاع، فبعد أن كان حضور النساء في الساحة الرياضية محدودا ومحفوفا بالصعوبات، أصبحت اليوم مشاركتهن أكثر تمكينا، نتيجة لجهود دعم المرأة في القطاع الرياضي وهي من مستهدفات رؤية السعودية 2030. ارتفع عدد الرياضيات بنسبة 329% من 823 رياضية في 2022 إلى أكثر من 3500 رياضية في 2024، وهو ما يعكس توسع قاعدة الممارسات والدخول المتزايد للنساء إلى الرياضة بمختلف مستوياتها، من الممارسة والهواية إلى الاحتراف وتمثيل المملكة في المحافل الدولية، وفقا للتقرير السنوي لرؤية السعودية 2030. ارتفعت نسبة السعوديات اللواتي يمارسن النشاط البدني أسبوعيا من 7.3% في 2017 إلى 46% في 2024، بمعدل نمو تجاوز 500%، ما يشير إلى تحول سلوكي ومجتمعي لافت في العلاقة مع الرياضة والصحة العامة. كمثال على هذا التحول، تقول رازان العجمي أول سعودية تحصل على رخصة القفز المظلي خلال حديثها مع 'الاقتصادية': 'إنها دخلت رياضة القفز المظلي الحر بدعم مباشر من وزارة الرياضة، من خلال معسكر تدريبي نظم بالتعاون مع وزارة الحرس الوطني، وتشكيل أول فريق نسائي سعودي في هذه الرياضة، واليوم تستعد لتمثيل المملكة في بطولة العالم للقفز المظلي الحرفي 2026، لتكون أول عربية تشارك في هذه المسابقة'. تؤكد رازان وتشجع النساء 'الفرص موجودة والدعم موجود، فقط يحتاج أن تأخذوا الخطوة'. التمكين لم يتوقف عند الممارسة، إذ بلغ عدد النساء في مجالس إدارات الاتحادات الرياضية 104 سيدات، يمثلن 30% من المناصب القيادية، في حين أصبحت هناك 7 رئيسات لاتحادات رياضية. قالت ريم أسعد كاتبة اقتصادية ومستثمرة في الرياضة، إن التمكين الذي نراه اليوم هو امتداد مباشر لرؤية 2030، التي اعتبرت 'الإنسان الصحي' أحد أعمدتها الأساسية، وتشمل الرجل والمرأة، مشيرة إلى أن ولي العهد شدد مرارا على أن المرأة نصف المجتمع، وأن تعطيل مشاركتها في الاقتصاد والمجتمع هو تعطيل لنصف المجتمع. وبالتالي، فإن السماح للمرأة بممارسة الرياضة بجميع أنواعها وتمثيل المملكة دوليا، وإنشاء فرق ونوادٍ رياضية خاصة بها أو متفرعة عن الأندية الكبرى، يأتي في صميم هذه الرؤية التي لا تستثني النساء من أي دور رياضي، سواء كممارِسات أو كصانعات قرار في الأقسام التشريعية والإشرافية. كما أسهم هذ التحول بحسب التقرير في تأسيس 40 فريقا وطنيا نسائيا ضمن 25 اتحادا رياضيا، وشهدت الفعاليات العامة مثل ماراثون الرياض 2024 مشاركة نسائية لافتة شكلت 36% من إجمالي المشاركين. إضافة إلى ذلك، انضمت 13 ألف سيدة تراوح أعمارهن بين 35 و50 عاما إلى برامج الاتحاد السعودي للرياضة للجميع، ما يعكس توسع الفئة العمرية المهتمة بالنشاط البدني. وقال لـ 'الاقتصادية' عضو جمعية الاقتصاد السعودية الدكتور عبدالله المغلوث، إن تاريخ المرأة السعودية في الرياضة ليس جديدا، لكنه شهد تطورا كبيرا في السنوات الأخيرة نتيجة لتغيرات اجتماعية وثقافية وسياسية. ويوضح أن المشاركة كانت محدودة في الفترات الماضية بسبب القيود الاجتماعية، إلا أن التحولات المتسارعة التي تقودها الحكومة اليوم أسهمت في إزالة كثير من العوائق، ووفرت بيئة مشجعة لممارسة الرياضة بكل حرية واستقلالية. فرح اليوسف، إحدى أوائل السعوديات في رياضة السيارات، روت خلال مقابلتها مع 'الاقتصادية'، عن التحديات التي واجهتها في بداياتها قبل 8 سنوات، حين كانت البطولات محدودة والدعم محدود للرياضيات في هذا المجال، بينما الآن الدعم الذي تلقته من وزارة الرياضة والاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية أسهم في استمرارها وتطورها. وبينت أن نجاح المرأة السعودية في الرياضة له دور كبير في جذب الاستثمارات إلى القطاع، خاصة من الشركات العالمية المهتمة برعاية الرياضيين، وأصبح المنافسين والرياضيين من خارج المملكة يطمحون إلى القدوم إلى السعودية لتطوير مهاراتهم وتعزيز مستوى التنافس في مختلف الرياضات. بالعودة إلى المغلوث، إذ أكد أن هذه التطورات انعكست بشكل واضح على حضور المرأة السعودية في البطولات الإقليمية والدولية، بما فيها الألعاب الأولمبية، وهو ما أسهم في رفع مستوى الوعي المجتمعي، وتعزيز مبدأ المساواة بين الجنسين. كما يرى أن تعزيز دور المرأة في الرياضة يُعد جزءا أساسيا من مستهدفات رؤية 2030، التي تسعى إلى تحقيق تنمية مستدامة والتنوع في المجتمع. لا يقتصر هذا التقدم على جانب المشاركة فقط بل شهد القطاع زيادة واضحة في عدد الكفاءات النسائية المتخصصة، حيث ارتفع عدد المدربات 194% من 2022 إلى 2024، ما يشير إلى نمو الاهتمام بتأهيل وتمكين المرأة في المجال الرياضي على مستوى التدريب أيضا. من جانبه، ذكر لـ'الاقتصادية' الدكتور عبد الوهاب القحطاني أستاذ في جامعة اليمامة بالخبر، أن دخول المرأة سوق الاقتصاد الرياضي شجع على تأسيس شركات متخصصة في هذا المجال الحيوي، لأن دخول المرأة كممارسة ومتابعة للرياضة يعني زيادة الطلب على المنتجات والخدمات الرياضية (ملابس رياضية، أدوات، اشتراكات أندية، تطبيقات صحية)، إضافة إلى الرياضة النسائية خلقت وظائف في مجالات متعددة مثل التدريب. وتؤكد أسعد أن مشاركة المرأة في جميع القطاعات لها انعكاس اقتصادي كمستهلكة أو كرياضية مشاركة، فهي تحتاج إلى أدوات، وتدريب، ودعم مالي للمشاركة في البطولات والمسابقات، ما يفتح بابا واسعا للإنفاق والاستثمار في قطاع الرياضة النسائي، بدءا من شراء المعدات وحتى تسجيل البطولات، في دورة اقتصادية متكاملة. أضافت، أن السنوات الأخيرة شهدت تطورا كبيرا في البنية التحتية الداعمة لممارسة الرياضة، مثل إنشاء المسارات الرياضية، والمماشي في الحدائق العامة ككورنيش جدة، والمسار الرياضي الذي افتتح أخيرا في الرياض، إلى جانب مسارات الدراجات والمشاة داخل الأحياء. بينما عبرت فارسة قفز الحواجز فنون الحميدان خلال حديثها مع 'الاقتصادية' عن سعادتها بالتطور الذي شهدته رياضة الفروسية في المملكة، والدعم الذي وفره الاتحاد السعودي للفروسية الذي منح النساء فرصة للظهور وتحقيق إنجازات لم تكن متاحة في السابق، و أثر استضافة البطولات الدولية في السعودية، مؤكدة أن وجود الرياضيين العالميين في المملكة أتاح فرصة لاكتساب الخبرات منهم. وقالت: 'لم يكن مسموح لنا أن نشارك في البطولات المحلية والدولية، والآن نرى النساء على منصات التتويج'