logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالعالميللهيموفيليا

أخبار العالم : علاج جديد لـ «الهيموفيليا» بالحقـن تـحت الجلد
أخبار العالم : علاج جديد لـ «الهيموفيليا» بالحقـن تـحت الجلد

نافذة على العالم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : علاج جديد لـ «الهيموفيليا» بالحقـن تـحت الجلد

الجمعة 9 مايو 2025 06:33 صباحاً نافذة على العالم - دبي: «الخليج» أعلنت شركة «فايزر»، أمس، إطلاق علاج مبتكر لمرضى الهيموفيليا في دولة الإمارات، في خطوة تُعدّ تقدماً نوعياً في خيارات الرعاية المتوفرة لهذا الاضطراب النزيفي الوراثي النادر. ويُعرَف الهيموفيليا بأنه اضطراب وراثي ناتج عن غياب أو نقص أحد عوامل التخثر في الدم، ما يؤدي إلى نزيف مطوّل قد يحدث تلقائياً أو عقب الإصابات والجروح البسيطة. ويعتمد العلاج الجديد الذي يُعد الأول من نوعه في الدولة، على استهداف مثبط مسار العامل النسيجي، وهو بروتين طبيعي يمنع تجلط الدم، ويستخدم عن طريق الحقن تحت الجلد مرة واحدة أسبوعياً، عبر قلم مُعدّ مسبقاً ليوفر للمرضى سهولة في الاستخدام وإمكانية الاعتماد على النفس في تلقي العلاج. وقالت الدكتورة نادين طرشا، المدير الطبي لشركة فايزر في منطقة الخليج: «يمثّل طرح هذا العلاج خطوة مهمة في إطار التزامنا المتواصل بتلبية الاحتياجات الطبية لمرضى الهيموفيليا، ومن خلال الجمع بين الابتكار وسهولة الاستخدام، نهدف للارتقاء بجودة حياة المرضى وتعزيز شعورهم بالثقة والقدرة على إدارة حالتهم الصحية بفاعلية». ويُظهر المسح السنوي الصادر عن الاتحاد العالمي للهيموفيليا لعام 2023 وجود أكثر من 32,000 حالة في منطقة شرق المتوسط، وهو ما يمثل نحو 42% فقط من العدد المتوقع للحالات.

علاج جديد لـ «الهيموفيليا» بالحقـن تـحت الجلد
علاج جديد لـ «الهيموفيليا» بالحقـن تـحت الجلد

بلد نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلد نيوز

علاج جديد لـ «الهيموفيليا» بالحقـن تـحت الجلد

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: علاج جديد لـ «الهيموفيليا» بالحقـن تـحت الجلد - بلد نيوز, اليوم الجمعة 9 مايو 2025 01:47 صباحاً دبي: «الخليج» أعلنت شركة «فايزر»، أمس، إطلاق علاج مبتكر لمرضى الهيموفيليا في دولة الإمارات، في خطوة تُعدّ تقدماً نوعياً في خيارات الرعاية المتوفرة لهذا الاضطراب النزيفي الوراثي النادر. ويُعرَف الهيموفيليا بأنه اضطراب وراثي ناتج عن غياب أو نقص أحد عوامل التخثر في الدم، ما يؤدي إلى نزيف مطوّل قد يحدث تلقائياً أو عقب الإصابات والجروح البسيطة. ويعتمد العلاج الجديد الذي يُعد الأول من نوعه في الدولة، على استهداف مثبط مسار العامل النسيجي، وهو بروتين طبيعي يمنع تجلط الدم، ويستخدم عن طريق الحقن تحت الجلد مرة واحدة أسبوعياً، عبر قلم مُعدّ مسبقاً ليوفر للمرضى سهولة في الاستخدام وإمكانية الاعتماد على النفس في تلقي العلاج. وقالت الدكتورة نادين طرشا، المدير الطبي لشركة فايزر في منطقة الخليج: «يمثّل طرح هذا العلاج خطوة مهمة في إطار التزامنا المتواصل بتلبية الاحتياجات الطبية لمرضى الهيموفيليا، ومن خلال الجمع بين الابتكار وسهولة الاستخدام، نهدف للارتقاء بجودة حياة المرضى وتعزيز شعورهم بالثقة والقدرة على إدارة حالتهم الصحية بفاعلية». ويُظهر المسح السنوي الصادر عن الاتحاد العالمي للهيموفيليا لعام 2023 وجود أكثر من 32,000 حالة في منطقة شرق المتوسط، وهو ما يمثل نحو 42% فقط من العدد المتوقع للحالات.

بلادنا تخلد اليوم الدولي للهيموفيليا
بلادنا تخلد اليوم الدولي للهيموفيليا

إذاعة موريتانيا

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • إذاعة موريتانيا

بلادنا تخلد اليوم الدولي للهيموفيليا

أشرف معالي وزير الصحة، السيد عبد الله ولد وديه، اليوم الثلاثاء، على حفل تخليد اليوم العالمي للهيموفيليا، المقام في قاعة جهة نواكشوط تحت شعار 'التضامن والعمل المشترك'. وأكد معالي وزير الصحة، في كلمة بالمناسبة، أنه عملا بتوجيهات سامية من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، ووفق برنامج حكومة معالي الوزير الأول السيد المختار ولد أجاي، جعلت الحكومة من الإنصاف والعدالة الصحية أولوية وطنية، خصوصا فيما يتعلق بالتكفل بالأشخاص المصابين بأمراض مزمنة ونادرة. وأوضح أن الوزارة تعمل على إدماج مرضى الهيموفيليا ضمن المنظومة الصحية الوطنية من خلال تحسين آليات التموين بعوامل التخثر، مشيرا إلى أنه خلال السنوات الماضية تم توفير هذه العوامل عبر مزيج من التوريد الوطني والدعم الدولي، خاصة من الاتحاد العالمي للهيموفيليا. وأضاف في هذا الصدد أنه تم إطلاق لجنة قطاعية متعددة الأطراف مكلفة بالأدوية الخاصة، تضم الصندوق الوطني للتأمين الصحي والمركزية الوطنية لشراء الأدوية والمركز الوطني لنقل الدم، مذكرا أن اللجنة باشرت اجتماعاتها ومداولاتها حول توفير الاحتياطي الاستراتيجي لعوامل التخثر؛ كما تم تكوين وتعيين أطر طبية مكلفة بالتشخيص والمتابعة في مركز أمراض الدم والأورام لدى الأطفال، وتخصيص فضاء علاجي لهذا الغرض. وأكد معالي وزير الصحة أنه تم وضع خطة وطنية متقدمة للتكفل بمرضى الهيموفيليا، تشمل التكوين والتشخيص، وافتتاح وحدة خاصة بأمراض الدم بمركز الاستطباب الوطني. بدورها، قالت رئيسة جهة نواكشوط السيدة فاطمة بنت عبد المالك إن حجم الحضور لهذه التظاهرة يعكس مدى اهتمام السلطات العمومية بهذه الشريحة من المجتمع، فضلا عن كونه يكرس تنفيذ أولويات صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية، خاصة ذات الصلة بتعزيز المنظومة الصحية بصفة عامة. وأضافت إن الهيموفيليا ليست مجرد حالة طبية، بل قضية إنسانية تتطلب التضامن الجماعي، من أجل تمكين المرضى من العيش بكرامة، وتوفير سبل التشخيص المبكر، والعلاج الآمن، والمتابعة المستمرة. من ناحيته، أوضح عمدة بلدية لكصر السيد محمد السالك ولد عمار، أن هذا الحفل ليس مناسبة صحية فقط، بل هو تضامن مع المصابين بهذا المرض والتزام جماعي بتعزيز الوعي وتحسين الظروف الصحية والاجتماعية لهم. وأشار إلى أن هذه التظاهرة تعتبر فرصة هامة لتسليط الضوء على التحديات المطروحة أمام هذه الفئة وفرصة لتوحيد الجهود بين السلطات العمومية والهيئات الصحية والمجتمع المدني من أجل دعمهم، مشيدا بالدعم الذي تقدمه وزارة الصحة وجهة نواكشوط للمصابين بهذا المرض. جرى الحفل بحضور الأمينة العامة لوزارة الصحة، ووالي نواكشوط الغربية، وعدد من أطر قطاع الصحة.

وزارة الصحة: 3000 مغربي مصابون ب"الهيموفيليا"
وزارة الصحة: 3000 مغربي مصابون ب"الهيموفيليا"

أخبارنا

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

وزارة الصحة: 3000 مغربي مصابون ب"الهيموفيليا"

تحتفل وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، على غرار المجتمع الدولي، باليوم العالمي للهيموفيليا (17 أبريل) الذي يقام هذا العام تحت شعار: "الولوج للجميع: النساء والفتيات ينزفن أيضا"، وهو الشعار الذي اعتمده الاتحاد العالمي للهيموفيليا. وبمناسبة الاحتفاء بهذا اليوم، أعلنت الوزارة، في بلاغ لها، عن تنظيم حملة وطنية للتحسيس، بالإضافة إلى ندوة علمية تجمع الأطراف والجهات الفاعلة المعنية بمكافحة اضطرابات تخثر الدم، مبرزة أن هذه الحملة تندرج في إطار الجهود المستمرة التي تهدف إلى تعزيز التشخيص المبكر، وتوسيع نطاق الولوج العادل إلى العلاجات وتعزيز التكفل، خاصة بالنسبة للنساء والفتيات اللواتي يعانين من نقص الاهتمام باحتياجاتهن الصحية المتعلقة بهذه الاضطرابات غير المعروفة. وأشارت الوزارة إلى أن الاحتفاء بهذا اليوم يشكل مناسبة للتأكيد على أهمية العمل المشترك في مواجهة هذا المرض، والذي يهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الأشخاص المصابين بالهيموفيليا وأسرهم بشكل يضمن لهم حياة صحية وسليمة، مضيفة أنه يروم أيضا التحسيس والتوعية حول مرض الهيموفيليا واضطرابات تخثر الدم الأخرى، وهي أمراض وراثية نادرة تؤثر على قدرة الدم على التخثر بشكل طبيعي. ووفقا للاتحاد العالمي للهيموفيليا، يضيف المصدر، يعيش ما يقرب من مليون و 125 ألف شخص مصاب بالهيموفيليا في جميع أنحاء العالم، 30 بالمائة منهم فقط تم تشخيصهم وتلقوا الرعاية اللازمة، مشيرا إلى أن الهيموفيليا من النوع "أ " تعد الأكثر شيوع ا، حيث تمثل 4 إلى 5 أضعاف حالات الهيموفيليا "ب". وفي المغرب، تشير التقديرات إلى أن مرض الهيموفيليا يصيب ما يناهز 3000 شخص، تستقبل المراكز المتخصصة في علاجه أزيد من 1000 مصاب منهم، حيث يستفيدون من خدمات التكفل والتشخيص والعلاج. وبالنظر إلى التحدي الذي تمثله الهيموفيليا كمشكلة صحية عامة، تم، منذ 2010، إطلاق البرنامج الوطني للوقاية والتكفل بالهيموفيليا، والذي يهدف إلى تحسين التكفل بالمصابين. وقد أتاح هذا البرنامج تحقيق تقدم ملحوظ، تجلى بشكل خاص في إنشاء 17 مركزا متخصصا، تصنف ستة منها كمراكز مرجعية، وتوجد على مستوى مختلف المراكز الاستشفائية الجامعية؛ فيما يوجد 11 مركزا للقرب لعلاج الهيموفيليا على مستوى المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية تتوفر على التجهيزات والمعدات لضمان التكفل وتعزيز كفاءات وقدرات مهنيي الصحة من خلال دورات تدريبية موجهة، بالإضافة إلى تحسين الوصول إلى الأدوية المضادة للهيموفيليا، الضرورية للحد من المضاعفات وتحسين جودة حياة المرضى. وأكدت الوزارة أنه رغم هذه الإنجازات، فإن الحاجة لا تزال ملحة لمضاعفة الجهود، لاسيما فيما يخص اضطرابات التخثر الأخرى، كمرض "فون ويليبراند"، ونقص عوامل التخثر النادرة، واضطرابات الصفائح الدموية الوراثية، والتي لا تزال غير معروفة بالشكل الكافي وغالبا ما تشخص بشكل متأخر، خاصة في صفوف النساء والفتيات.

وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تنظم حملة وطنية للتحسيس بمرض الهيموفيليا
وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تنظم حملة وطنية للتحسيس بمرض الهيموفيليا

البوابة الوطنية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة الوطنية

وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تنظم حملة وطنية للتحسيس بمرض الهيموفيليا

تحتفل وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، على غرار المجتمع الدولي، باليوم العالمي للهيموفيليا (17 أبريل) الذي يقام هذا العام تحت شعار: "الولوج للجميع: النساء والفتيات ينزفن أيضا"، وهو الشعار الذي اعتمده الاتحاد العالمي للهيموفيليا. وبمناسبة الاحتفاء بهذا اليوم، أعلنت الوزارة، في بلاغ لها، عن تنظيم حملة وطنية للتحسيس، بالإضافة إلى ندوة علمية تجمع الأطراف والجهات الفاعلة المعنية بمكافحة اضطرابات تخثر الدم، مبرزة أن هذه الحملة تندرج في إطار الجهود المستمرة التي تهدف إلى تعزيز التشخيص المبكر، وتوسيع نطاق الولوج العادل إلى العلاجات وتعزيز التكفل، خاصة بالنسبة للنساء والفتيات اللواتي يعانين من نقص الاهتمام باحتياجاتهن الصحية المتعلقة بهذه الاضطرابات غير المعروفة. وأشارت الوزارة إلى أن الاحتفاء بهذا اليوم يشكل مناسبة للتأكيد على أهمية العمل المشترك في مواجهة هذا المرض، والذي يهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الأشخاص المصابين بالهيموفيليا وأسرهم بشكل يضمن لهم حياة صحية وسليمة، مضيفة أنه يروم أيضا التحسيس والتوعية حول مرض الهيموفيليا واضطرابات تخثر الدم الأخرى، وهي أمراض وراثية نادرة تؤثر على قدرة الدم على التخثر بشكل طبيعي. ووفقا للاتحاد العالمي للهيموفيليا، يضيف المصدر، يعيش ما يقرب من مليون و 125 ألف شخص مصاب بالهيموفيليا في جميع أنحاء العالم، 30 بالمائة منهم فقط تم تشخيصهم وتلقوا الرعاية اللازمة، مشيرا إلى أن الهيموفيليا من النوع "أ " تعد الأكثر شيوع ا، حيث تمثل 4 إلى 5 أضعاف حالات الهيموفيليا "ب". وفي المغرب، تشير التقديرات إلى أن مرض الهيموفيليا يصيب ما يناهز 3000 شخص، تستقبل المراكز المتخصصة في علاجه أزيد من 1000 مصاب منهم، حيث يستفيدون من خدمات التكفل والتشخيص والعلاج. وبالنظر إلى التحدي الذي تمثله الهيموفيليا كمشكلة صحية عامة، تم، منذ 2010، إطلاق البرنامج الوطني للوقاية والتكفل بالهيموفيليا، والذي يهدف إلى تحسين التكفل بالمصابين. وقد أتاح هذا البرنامج تحقيق تقدم ملحوظ، تجلى بشكل خاص في إنشاء 17 مركزا متخصصا، تصنف ستة منها كمراكز مرجعية، وتوجد على مستوى مختلف المراكز الاستشفائية الجامعية؛ فيما يوجد 11 مركزا للقرب لعلاج الهيموفيليا على مستوى المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية تتوفر على التجهيزات والمعدات لضمان التكفل وتعزيز كفاءات وقدرات مهنيي الصحة من خلال دورات تدريبية موجهة، بالإضافة إلى تحسين الوصول إلى الأدوية المضادة للهيموفيليا، الضرورية للحد من المضاعفات وتحسين جودة حياة المرضى. وأكدت الوزارة أنه رغم هذه الإنجازات، فإن الحاجة لا تزال ملحة لمضاعفة الجهود، لاسيما فيما يخص اضطرابات التخثر الأخرى، كمرض "فون ويليبراند"، ونقص عوامل التخثر النادرة، واضطرابات الصفائح الدموية الوراثية، والتي لا تزال غير معروفة بالشكل الكافي وغالبا ما تشخص بشكل متأخر، خاصة في صفوف النساء والفتيات. (ومع: 17 أبريل 2025)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store