أحدث الأخبار مع #الاتحادالعربيلعلومالفضاءوالفلك،


نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الإمارات تتأثر بعواصف غبارية حتى نهاية مايو
الأربعاء 16 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أبوظبي - الشارقة: يمامة بدوان، وسام شوقي أكد إبراهيم الجروان، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، أنه خلال هذه الفترة من السنة، تتأثر دول الخليج، ومنها دولة الإمارات، بعواصف غبارية، يطلق عليها «طوز»، والتي بدأ نشاطها في إبريل الجاري، وتستمر حتى نهاية مايو المقبل، ومن الوارد أن تستمر حتى نهاية الصيف، لكن على شكل موجات متفرقة. وقال الجروان في تصريحات ل «الخليج»، إن هناك كتلة غبارية ضخمة تنطلق بين فترة وأخرى من الصحراء الكبرى، وتعبر نحو أوروبا أو الأمريكتين ويطلق عليها Saharan dust، حيث إنه من المهم في شأن العواصف الترابية والرملية، والتي تنشط خلال هذه الفترة من السنة، متابعة مؤشر جودة الهواء الذي يعكس مدى نقاوة الهواء ونوعيته وانعكاس ذلك على صحة الناس. وأوضح أن هذا المؤشر يقيس تركيز المكونات الأساسية في الهواء، ومنها تركيز الجسيمات العالقة بالهواء، سواء التي دون 10 µm (micrometer)، ويطلق عليها PM10، أما التي دون 2.5 µm (micrometer)، فإنه يطلق عليها PM2.5، أما Particulate Matter، فهي تمثل الجسيمات العالقة، وهي التي تثير الحساسية وتؤثر على الأجهزة التنفسية والعينين التي قد تتسبب لها الرمد. وأشار إلى أن المؤشر مقسم إلى 6 فئات رئيسية هي: صحي إذا كان تركيز الجسيمات العالقة في الهواء دون 50 µg/m3 «ميكروغرام في المتر المكعب من الهواء»، وجيد إذا كان دون 100 µg/m3، أما إذا كان تركيز الجسيمات العالقة في الهواء بين 100 إلى 150 فهو غير صحي للفئات الحساسة، وتحديداً التي تعاني الربو. بينما في حالة كان تركيز الجسيمات العالقة في الهواء بين 150 إلى 200 فهو غير صحي للنشاطات الخارجية، أما إذا كان تركيز الجسيمات العالقة في الهواء بين 200 إلى 300 فهو غير صحي لعامة الناس، وفي حالة تجاوز تركيز الجسيمات العالقة في الهواء 300 µg/m3. فيصنف على أنه خطر عند بقاء الناس في الهواء الطلق. وأكد الجروان أنه بناء على تصنيف المؤشر، فإنه يستلزم الأخذ في الاعتبار النشاطات الخارجية، سواء لطلبة المدارس أو للعاملين في الميادين الخارجية أو حتى عند إقامة مباريات الكرة وتأثيراتها الصحية على اللاعبين أو الجمهور، وذكر أن المركز الوطني للأرصاد، أنشأ المنصة الوطنية لجودة الهواء EAIQ، والتي توضح قيمة مؤشر جودة الهواء الاماراتي. وتأثرت الدولة، أمس، برياح مثيره للغبار والأتربة أدت إلى تدني مدى الرؤية الأفقية لأقل من 1000 متر، نتيجة رياح شمالية غربية نشطة السرعة تصل سرعتها إلى 40 كم/س، بدأت من الساعة 10:00 صباحاً واستمرت حتى السادسة. وتوقع المركز الوطني للأرصاد الجوية، أن يطرأ انخفاض تدريجي في درجات الحرارة اليوم، لليوم الثاني على التوالي، ويكون الطقس غائماً جزئياً حتى السبت، نتيجة تأثر الدولة بامتداد منخفض جوي سطحي من الشرق ومرتفع جوي من الغرب، يصاحبهما امتداد منخفض جوي ضعيف في طبقات الجو العليا. وتوقع المركز أن يكون الطقس اليوم غائماً جزئياً ومغبراً أحياناً، مع انخفاض في درجات الحرارة، ورطباً ليلاً وصباح الخميس على بعض المناطق الساحلية الشمالية، والرياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة وقوية على البحر، مثيرة للغبار والأتربة تؤدي إلى تدني مدى الرؤية الأفقية أحياناً، وسرعتها من 15 إلى 30 تصل إلى 50 كم/س، والبحر مضطرب الموج إلى شديد الاضطراب أحياناً في الخليج العربي وخفيف إلى متوسط الموج في بحر عمان. وأضاف أن طقس يوم غد الخميس، سيكون غائماً جزئياً ومغبراً أحياناً، والرياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة وقوية على البحر، مثيرة للغبار والأتربة خاصةً شمالاً وشرقاً، والبحر مضطرب الموج إلى شديد الاضطراب في الخليج العربي وخفيف إلى متوسط الموج يضطرب أحياناً في بحر عمان. وأشار إلى أن طقس الجمعة، سيكون صحواً إلى غائم جزئي، ورطباً ليلاً وصباح السبت على بعض المناطق الساحلية والداخلية، والرياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة وقوية أحياناً على البحر مثيرة للغبار خاصة شرقاً، والبحر مضطرب الموج في الخليج العربي ومتوسط الموج يضطرب أحياناً في بحر عمان. وعن طقس يوم السبت، سيكون صحواً بوجه عام وغائماً جزئياً أحياناً، وتظهر السحب المنخفضة شرقاً، ورطباً ليلاً وصباح الأحد على بعض المناطق الساحلية الشمالية.


الاتحاد
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
بعد غد الخميس.. بداية فصل الربيع بالدولة
يبدأ فصل الربيع فلكياً في الدولة بعد غد (الخميس) الساعة 12:59 ظهراً بتوقيت الإمارات (الساعة 08:59 بالتوقيت العالمي)، حيث تحل الشمس في نقطة الاعتدال الشمسي الربيعي، وتتعامد على خط الاستواء، متجهة نحو مدار السرطان شمالاً، وفقاً لجمعية الإمارات للفلك. وقال إبراهيم الجروان، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات (وام)، في بداية هذا الفصل تزدان المراعي والحقول، وتكون في أوج اخضرارها، وتعقد الثمار، ويطيب غرس الأشجار والشتلات، ويتم بذر بذور النباتات المختلفة، ويجود عسل النحل، خاصة عسل الزهور والأعشاب، ويبدأ زهر أشجار السمر (البرم) بالطلوع، وتبدأ أول مراحل تطور الرطب بعد تلقيح النخيل. ومع بداية فصل الربيع يتساوى طول النهار مع طول الليل، وموعد (الاعتدال الشمسي الربيعي)، وتكون الشمس عمودية على خط الاستواء، ثم تبدأ الشمس بالحركة الظاهرية نحو الشمال، وتبدأ الشمس بالتعامد على النصف الجنوبي للجزيرة العربية خلال الفترة ما بين 24 أبريل و20 أغسطس القادمين، وتبلغ غايتها في عمق الجزيرة العربية، وغايتها شمالاً يومي 21 و22 يونيو القادم مع الانقلاب الشمسي الصيفي. ويمتاز فصل الربيع باعتدال الجو في بدايته، ويكون معدل الحرارة 18 درجة في الحد الأدنى، و32 في الحد الأقصى، ثم تزداد سخونة الجو حتى تصل الحرارة إلى ما بين 21 و38 درجة في منتصف الفصل بداية مايو، وترتفع لتصل عند نهايته إلى ما بين 24 و41 درجة، وتكون الرياح شمالية غربية نشطة، وتهب فيه بعض العواصف، وتكون فرصة الأمطار واردة، خاصة في النصف الأول من الفصل، ويحتمل مرور منخفضات جوية (السرايات) أو الاضطرابات الجوية الربيعية، ويكون معدلها خلال فصل الربيع بحدود 15 مم أو 12% من متوسط الأمطار السنوية أو قد تشهد ضربات عنيفة يطلق عليها «يولات الثريا» خلال النصف الثاني من أبريل. وقال الجروان إن النصف الثاني من فصل الربيع (الذي يحين خلال الأسبوع الأول من مايو)، يتميز بارتفاع درجات الحرارة، ونشاط الرياح الصيفية (البوارح)، وخلالها يبدأ موسم الحالات المدارية (بأنواعها منخفض مداري أو عاصفة مدارية أو إعصار مداري) في شمال المحيط الهندي وبحر العرب ابتداء من مطلع مايو إلى منتصف شهر يوليو القادمين، ويصل أقصاه خلال شهر يونيو بمعدل احتمال حصول إعصار مداري واحد على الأقل في بحر العرب كل ثلاث سنوات، وقد تجاوز فيه عدد الحالات المدارية التي صنفت كإعصار التي أثرت على بحر العرب خلال الخمسين سنة الماضية أكثر من 25 حالة مدارية. وتنشط ظاهرة نسيم البحر ونسيم البر لزيادة الفارق في درجة الحرارة بين البحر واليابسة، ويظهر ما يعرف محلياً باسم «الأربعين الشمالية»، وهي رياح نشطة شمالية غربية، تكون سائدة خلال تلك الفترة، وتنشط رياح البارح أحياناً، وتكون مثيرة للغبار، ويتراوح متوسط السرعة العظمى ما بين 27 و30 (كم/الساعة).


النهار
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- مناخ
- النهار
"أيام العجوز".. آخر الرياح الباردة التي تضرب الامارات
في وقت يعتقد فيه أن الشتاء قد رحل وأن الدفء قد حل، تباغت الاماراتيين ظاهرة "برد العجوز" أو "أيام العجوز" التي تبدأ في 25 شباط/فبراير وتستمر حتى 4 آذار/مارس، وقد تمتد إلى 10 آذار/مارس. وتتميز هذه الظاهرة بحدوث موجات برد قصيرة في نهاية موسم البرد، بعد أن يظن البعض أن الشتاء قد انتهى، ليباغتهم البرد مجددا دون سابق إنذار، حيث يسبق هذه الفترة غالبا ارتفاع مؤقت في درجة الحرارة، وهو ارتفاع "خادع" يثير اعتقاد البعض بأن فصل الشتاء قد مضى، ليعود البرد بقوة مصحوبا برياح باردة. ويطلق على هذه الأيام أيضا اسم "برد الشولة" بين أهل الزراعة، حيث تشير "الشولة" إلى أحد نجوم برج العقرب، ويعرفها بعض أهل البادية بـ "أيام الحسوم"، وهي الأيام التي تشهد تقلبات في الطقس بين برد الشتاء ودفء الربيع، دون أن يتم حسم الفصل بينهما. وأوضح إبراهيم الجروان، رئيس جمعية الإمارات للفلك، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، أن هذه الفترة غالبا ما تكون مصحوبة بموجة باردة ورياح باردة تُعرف بـ "النعايات"، وهي آخر رياح باردة تعبر عن توديع فصل الشتاء.


الاتحاد
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- مناخ
- الاتحاد
"أيام العجوز".. رياح باردة تودع فصل الشتاء
في وقت يعتقد فيه أن فصل الشتاء قد رحل وأن الدفء قد حل، تباغت الناس ظاهرة "برد العجوز" أو "أيام العجوز" التي تبدأ في 25 فبراير وتستمر حتى 4 مارس، وقد تمتد إلى 10 مارس. تتميز هذه الظاهرة بحدوث موجات برد قصيرة في نهاية موسم البرد، بعد أن يظن البعض أن الشتاء قد انتهى، ليباغتهم البرد مجددا دون سابق إنذار، حيث يسبق هذه الفترة غالبا ارتفاع مؤقت في درجة الحرارة، وهو ارتفاع "خادع" يثير اعتقاد البعض بأن فصل الشتاء قد مضى، ليعود البرد بقوة مصحوبا برياح باردة. وأوضح إبراهيم الجروان، رئيس جمعية الإمارات للفلك، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، أن هذه الفترة غالبا ما تكون مصحوبة بموجة باردة ورياح باردة تُعرف بـ "النعايات"، وهي آخر رياح باردة تعبر عن توديع فصل الشتاء. يطلق على هذه الأيام أيضا اسم "برد الشولة" بين أهل الزراعة، حيث تشير "الشولة" إلى أحد نجوم برج العقرب، ويعرفها بعض أهل البادية بـ"أيام الحسوم"، وهي الأيام التي تشهد تقلبات في الطقس بين برد الشتاء ودفء الربيع، دون أن يتم حسم الفصل بينهما.


نافذة على العالم
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- مناخ
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الإمارات.. موسم العقارب بدأ وفرصة الأمطار تزيد
الاثنين 10 فبراير 2025 12:56 مساءً نافذة على العالم - أبوظبي: وسام شوقي هطلت صباح أمس الأحد، أمطار خفيفة على بعض المناطق في عجمان وأم القيوين، كما حذر المركز الوطني للأرصاد، من رياح شمالية غربية نشطة السرعة، تصل سرعتها إلى 40 كم/س، واضطراب الموج في الخليج العربي، يصل ارتفاعه إلى 7 أقدام من الساعة 10:00 مساء الأحد وحتى الساعة 10:00 اليوم الاثنين، نتيجة امتداد منخفض جوي سطحي، يصاحبه امتداد منخفض جوي في طبقات الجو العليا. وأشارت مصادر المركز الوطني للأرصاد الجوية، إلى أن الطقس اليوم الاثنين، صحو إلى غائم جزئياً، ورطب ليلاً وصباح الثلاثاء، مع احتمال تشكل الضباب أو الضباب الخفيف على بعض المناطق الداخلية والساحلية، والرياح شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة، وسرعتها من 10 إلى 20 تصل إلى 30 كم/س، والبحر مضطرب صباحاً يصبح متوسطاً إلى خفيف الموج في الخليج العربي وبحر عمان. وتوقعت المصادر أن يكون الطقس غداً الثلاثاء، صحواً إلى غائم جزئياً أحياناً، مع ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة، ورطباً ليلاً وصباح الأربعاء مع احتمال تشكل الضباب أو الضباب الخفيف على بعض المناطق الساحلية والغربية، والرياح شمالية غربية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة، وسرعتها من 10 إلى 20 تصل إلى 30 كم/س، والبحر خفيف الموج في الخليج العربي وبحر عمان. وقال إبراهيم الجروان، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك، وعضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، إن موسم العقارب يبدأ اعتباراً من اليوم 10 فبراير، وهو من المواسم التي تتيمن بها العرب وتقول: «لا دخلت العقارب.. ترى الخير قارب»، حيث تزيد فرصة هطول الأمطار، ويبدأ الربيع مع وفرة المرعى ويزدهر ربيع الأرض بتفتح الأزهار، وينشط النحل، وتزداد خضرة البر بأجمل الصور الطبيعية. ويعد هذا الموسم هو آخر مواسم فصل الشتاء بالدولة ويمتد حتى 20 مارس، إذ يعد من المواسم الانتقالية التي تتغير فيها الأجواء من البرودة إلى الاعتدال ثم الدفء وبداية الحر. وأضاف الجروان، أن موسم العقارب يتضمن 3 نجوم طوالع من منازل القمر وهي «نجوم السعودات»، أولها نجم «سعد الذابح»، ويكون امتداداً لملامح الشتاء، وتغلب الأجواء الشتوية من برد وأمطار متوقعة، وهبوب ريح النعايات الباردة، إذ تتعرض المناطق الشمالية من الجزيرة العربية للصقيع، ويعرفها أهل مناطق شمال الجزيرة العربية بشكل عام بـ «صقيع فبراير»، أو «صقيع شباط»، ويكون خلال الأسبوع الأول والثاني من فبراير. أما النجم الثاني «سعد بلع»، يبدأ من 23 فبراير، ويتضح فيه الاعتدال نهاراً، فيما تستمر برودة الليل وتستمر فرصة هطول الأمطار، وفي وسطه«أيام الحسوم»، الفارقة بين انسلاخ البرد وقدوم الدفء، وفيه أوان «برد العجوز»، الذي يكون في عجز الشتاء وآخره. ويبدأ النجم الثالث، «سعد السعود»، من 8 مارس، وتسود فيه الأجواء الدافئة، ويعرف ببدء الدفء نهاراً واعتدال الليل، وبدء الاضطرابات الجوية الربيعية«السرايات»، وفيه يتساوى طول الليل بالنهار، من شروق الشمس حتى الغروب، ثم يأخذ طول النهار بالزيادة. وأشار الجروان، إلى أن موسم العقارب سمي بهذا الاسم، لأن نجوم كوكبة العقرب النجمية، تكون في صدر السماء فجراً، وقيل لتناوب لسعاتها الباردة والدافئة، وقيل لأن صغار العقرب «الحشرة السامة المعروفة»، تبدأ بالظهور في هذا الوقت. ويدخل موسم «الحميمين» بعد موسم العقارب، حيث يسود «الحمو» أي الدفء وارتفاع الحرارة اعتباراً من 21 مارس، وهو أول مواسم فصل الربيع. المصدر : الكلمات الدلائليه