أحدث الأخبار مع #الاتحادالعربيلعلومالفلك


خبر صح
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- خبر صح
مركز الفلك الدولي يعلق على جدل اختلاف الفلكيين حول هلال شوال
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مركز الفلك الدولي يعلق على جدل اختلاف الفلكيين حول هلال شوال - خبر صح, اليوم الأربعاء 26 مارس 2025 03:40 مساءً قام مركز الفلك الدولي بالتعليق على الجدل الدائر مؤخرا بين الفلكيين والمتابعين والذي أحدث تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حول توقع رؤية هلال شوال 1445هـ، حيث يؤكد فريق أن هلال شوال سيولد يوم الرؤية السبت 29 رمضان، وتكون غرة شوال الأحد، فيما يرى آخرون باستحالة رؤية الهلال في ذلك اليوم وعليه سيكون أول شوال وأول عيد الفطر هو الإثنين الموافق 31 مارس. وقام مركز الفلك الدولي،بإصدار بيانا، أوضح فيه أن ما يبدو كاختلاف بين الفلكيين حول موعد عيد الفطر هو في الواقع نتيجة لتباين الجهات الرسمية في إعلان بداية الأشهر الهجرية، مؤكدًا أن تحديد موعد العيد هو من اختصاص السلطات الرسمية وليس الفلكيين. كما أشار المركز إلى أن دور الفلكيين يقتصر على تقديم المعلومات العلمية المتعلقة برؤية الهلال وتحديد إمكانية مشاهدته من عدمها. كما نبه إلى وجود تعدٍّ أحيانًا من بعض الفلكيين والفقهاء على أدوار بعضهم في هذه المسألة، مما يسبب التباسًا في فهم آلية تحديد بداية الشهر الهجري. أراء بعض الفلكيين بتوقع اكتمال عدة شهر رمضان 2025 توقّع الفلكي بدر العميرة، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء، أن يكون عيد الفطر المبارك يوم الاثنين 31 مارس، وذلك نظرًا لاستحالة رؤية هلال شوال مساء السبت 29 مارس. كما بين المركز الفلكي بأنه بناءً على معطيات فلكية، يُرجَّح أن يكون يوم الأحد 30 مارس هو المتمم لشهر رمضان، على أن يكون أول أيام عيد الفطر المبارك يوم الاثنين، وفقًا للأحكام الشرعية التي تقضي بإتمام عدة رمضان ثلاثين يومًا. اما عن دوله الأردن، وافقت رأي العميرة، دراسة أجراها أستاذ الفيزياء الفلكية وعلوم الفضاء بجامعة البلقاء التطبيقية وعضو الاتحاد الدولي الفلكي الدكتور علي عبد الكريم الطعاني، ويقول إن عمر الهلال عند غروب الشمس سيكون 4 ساعات و56 دقيقة فقط، وهو عمر قصير جدًا لا يسمح برؤية الهلال سواء بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوبات الفلكية، ما يعني إعلان موعد عيد الفطر وأول أيامه الإثنين. وكشف مركز الفلك الدولي أن كل الحسابات تشير إلى استحالة رؤية هلال شوال يوم السبت، لتكتمل عدة رمضان 30 يوما ويبدأ عيد الفطر الإثنين الموافق 30 مارس. أراء بعض الفلكيين بتوقع انتهاء عدة شهر رمضان في اليوم 29 منه رجح الخبير الفلكي خالد الزعاق قال إن الحسابات الفلكية أن يكون السبت 29 مارس هو آخر أيام شهر رمضان المبارك، ليكون يوم الأحد 30 مارس 2025 هو أول أيام العيد وغرة شوال 1446 هـ، بإذن الله. وكشف الدكتور عبد الله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقا، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، مؤخرا عن 'الموعد المتوقع لانتهاء شهر رمضان وحلول عيد الفطر'، قائلًا عبر حسابه على منصة 'إكس': 'هناك احتمال كبير ألا يُتم شهر رمضان 30 يوما'. كما أضاف الخبير المناخي: 'من المتوقع أن ينتهي رمضان في اليوم الذي بدأ فيه (السبت)، فيكون عيد الفطر يوم الأحد الموافق 30 مارس، وذلك بشرط عدم وجود سحب أو غبار يحول دون رؤية الهلال.. هذا والله أعلم'. أما عن دولة مصر، فكشف مجمع البحوث الفلكية أن الحسابات تشير إلى أن رؤية الهلال ممكنة يوم السبت القادم، ليعلن انتهاء شهر رمضان في التاسع والعشرين منه، ويكون الأحد هو المتوقع أن يكون أول أيام عيد الفطر المبارك.


مصراوي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
الفلك الدولي يعلق على جدل اختلاف الفلكيين حول هلال شوال: نحسم هل الرؤية ممكنة؟
كتب - علي شبل: علق مركز الفلك الدولي على الجدل الدائر مؤخرا بين الفلكيين والمتابعين والذي أحدث تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حول توقع رؤية هلال شوال 1445هـ، حيث يؤكد فريق أن هلال شوال سيولد يوم الرؤية السبت 29 رمضان، وتكون غرة شوال الأحد، فيما يرى آخرون باستحالة رؤية الهلال في ذلك اليوم وعليه سيكون أول شوال وأول عيد الفطر هو الإثنين الموافق 31 مارس. وأصدر مركز الفلك الدولي، بيانا، أوضح فيه أن ما يبدو كاختلاف بين الفلكيين حول موعد عيد الفطر هو في الواقع نتيجة لتباين الجهات الرسمية في إعلان بداية الأشهر الهجرية، مؤكدًا أن تحديد موعد العيد هو من اختصاص السلطات الرسمية وليس الفلكيين. وأشار المركز إلى أن دور الفلكيين يقتصر على تقديم المعلومات العلمية المتعلقة برؤية الهلال وتحديد إمكانية مشاهدته من عدمها. كما نبه إلى وجود تعدٍّ أحيانًا من بعض الفلكيين والفقهاء على أدوار بعضهم في هذه المسألة، مما يسبب التباسًا في فهم آلية تحديد بداية الشهر الهجري. وجاء في البيان: "أولا، إن مسألة الإعلان عن بداية الأشهر الهجرية هي من اختصاص الجهات الرسمية وليس الفلكيين، إنما يتمثل دور الفلكيين بتقديم المعلومات العلمية المتعلقة برؤية الهلال، وتحديد إمكانية رؤيته من عدمه. وثانيا، هناك تعد في بعض الأحيان من قبل بعض الفلكيين وبعض الفقهاء على أدوار بعضهم في هذه المسألة." رأي بعض الفلكيين بتوقع اكتمال عدة شهر رمضان 2025 - توقّع الفلكي بدر العميرة، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء، أن يكون عيد الفطر المبارك يوم الاثنين 31 مارس، وذلك نظرًا لاستحالة رؤية هلال شوال مساء السبت 29 مارس. وأوضح الفلكي أنه بناءً على معطيات فلكية، يُرجَّح أن يكون يوم الأحد 30 مارس هو المتمم لشهر رمضان، على أن يكون أول أيام عيد الفطر المبارك يوم الاثنين، وفقًا للأحكام الشرعية التي تقضي بإتمام عدة رمضان ثلاثين يومًا. - وفي الأردن، وافقت رأي العميرة، دراسة أجراها أستاذ الفيزياء الفلكية وعلوم الفضاء بجامعة البلقاء التطبيقية وعضو الاتحاد الدولي الفلكي الدكتور علي عبد الكريم الطعاني، ويقول إن عمر الهلال عند غروب الشمس سيكون 4 ساعات و56 دقيقة فقط، وهو عمر قصير جدًا لا يسمح برؤية الهلال سواء بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوبات الفلكية، ما يعني إعلان موعد عيد الفطر وأول أيامه الإثنين. - كما أعلن مركز الفلك الدولي أن كل الحسابات تشير إلى استحالة رؤية هلال شوال يوم السبت، لتكتمل عدة رمضان 30 يوما ويبدأ عيد الفطر الإثنين الموافق 30 مارس. رأي بعض الفلكيين بتوقع انتهاء عدة شهر رمضان في اليوم 29 منه كان الخبير الفلكي خالد الزعاق قال إن الحسابات الفلكية ترجح أن يكون السبت 29 مارس هو آخر أيام شهر رمضان المبارك، ليكون يوم الأحد 30 مارس 2025 هو أول أيام العيد وغرة شوال 1446 هـ، بإذن الله. وكذلك، كشف الدكتور عبد الله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقا، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، مؤخرا عن 'الموعد المتوقع لانتهاء شهر رمضان وحلول عيد الفطر'، قائلًا عبر حسابه على منصة 'إكس': 'هناك احتمال كبير ألا يُتم شهر رمضان 30 يوما'. وأضاف الخبير المناخي: 'من المتوقع أن ينتهي رمضان في اليوم الذي بدأ فيه (السبت)، فيكون عيد الفطر يوم الأحد الموافق 30 مارس، وذلك بشرط عدم وجود سحب أو غبار يحول دون رؤية الهلال.. هذا والله أعلم'. أما في مصر، فكشف مجمع البحوث الفلكية أن الحسابات تشير إلى أن رؤية الهلال ممكنة يوم السبت القادم، ليعلن انتهاء شهر رمضان في التاسع والعشرين منه، ويكون الأحد هو المتوقع أن يكون أول أيام عيد الفطر المبارك.


مصراوي
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- مصراوي
فلكي سعودي: رؤية الهلال في دول المنطقة مستحيلة السبت والعيد الإثنين
في رأي مغاير لبعض الفلكيين السعوديين، توقّع الفلكي بدر العميرة، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء، أن يكون عيد الفطر المبارك يوم الاثنين 31 مارس، وذلك نظرًا لاستحالة رؤية هلال شوال مساء السبت 29 مارس. وأوضح الفلكي بدر العميرة، في تصريحات نقلتها مواقع وصحف سعودي، أن القمر سيكون قريبًا من الأفق الغربي بارتفاع يقل عن درجتين، ومدة مكث لا تتجاوز 7 دقائق مما يجعله غير قابل للرصد بالعين المجردة أو المناظير الفلكية في الدول العربية والإسلامية. وأشار "العميرة" إلى أنه بناءً على هذه المعطيات الفلكية، يُرجَّح أن يكون يوم الأحد 30 مارس هو المتمم لشهر رمضان، على أن يكون أول أيام عيد الفطر المبارك يوم الاثنين، وفقًا للأحكام الشرعية التي تقضي بإتمام عدة رمضان ثلاثين يومًا. وفي الأردن، وافقت رأي العميرة، دراسة أجراها أستاذ الفيزياء الفلكية وعلوم الفضاء بجامعة البلقاء التطبيقية وعضو الاتحاد الدولي الفلكي الدكتور علي عبد الكريم الطعاني، ويقول إن عمر الهلال عند غروب الشمس سيكون 4 ساعات و56 دقيقة فقط، وهو عمر قصير جدًا لا يسمح برؤية الهلال سواء بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوبات الفلكية، ما يعني إعلان موعد عيد الفطر وأول أيامه الإثنين. وفي توقعات سعودية مغايرة، كشف الخبير الفلكي خالد الزعاق عن موعد عيد الفطر المبارك، لافتا إلى أن الحسابات الفلكية ترجح أن يكون السبت 29 مارس هو آخر أيام شهر رمضان المبارك، ليكون يوم الأحد 30 مارس 2025 هو أول أيام العيد وغرة شوال 1446 هـ، بإذن الله. وكذلك، كشف الدكتور عبد الله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقا، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، مؤخرا عن 'الموعد المتوقع لانتهاء شهر رمضان وحلول عيد الفطر'، قائلًا عبر حسابه على منصة 'إكس': 'هناك احتمال كبير ألا يُتم شهر رمضان 30 يوما'. وأضاف الخبير المناخي: 'من المتوقع أن ينتهي رمضان في اليوم الذي بدأ فيه (السبت)، فيكون عيد الفطر يوم الأحد الموافق 30 مارس، وذلك بشرط عدم وجود سحب أو غبار يحول دون رؤية الهلال.. هذا والله أعلم'. أما في مصر، فكشف مجمع البحوث الفلكية أن الحسابات تشير إلى أن رؤية الهلال ممكنة يوم السبت القادم، ليعلن انتهاء شهر رمضان في التاسع والعشرين منه، ويكون الأحد هو المتوقع أن يكون أول أيام عيد الفطر المبارك. يأتي هذا فيما أعلن مركز الفلك الدولي أن كل الحسابات تشير إلى استحالة رؤية هلال شوال يوم السبت، لتكتمل عدة رمضان 30 يوما ويبدأ عيد الفطر الإثنين الموافق 30 مارس.


الرأي
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
كويكب «واي آر» قد يصطدم بالأرض في 2032
- عادل السعدون لـ «الراي»: في حال ضربه للأرض سيحدث دماراً كبيراً - بدر العميرة لـ «الراي»: لا يمكن الجزم بتوقيت السقوط حالة من البحث والترقب يعيشها الفلكيون وتتابعها الدوائر العلمية الفلكية في مختلف دول العالم، بعد تواتر الحديث عن ازدياد فرص اصطدام كويكب «واي آر-4 2024» بالأرض في 22 ديسمبر 2032، حيث زادت نسبة احتمالية ارتطام هذا الكويكيب الذي تم اكتشافه في ديسمبر الماضي من 1.2 في المئة الأسبوع الماضي إلى 2.2 في المئة للاصطدام. ويرى علماء الفلك أن هذه النسبة ستتغير مع استمرار رصد الكويكب، لكن وكالة الفضاء الأوروبية التي أعلنت قبل أيام عن هذه الاحتمالية استدركت بالقول «الكويكبات القريبة من الأرض تمر عادةً بهذا النمط بعد اكتشافها؛ حيث ترتفع فرص الاصطدام في البداية ثم تنخفض لاحقاً». وبعثت «الوكالة» برسالة تطمينية في منشور لها على مواقع التواصل الاجتماعي، جاء فيها «ببساطة، كلما حصلنا على ملاحظات أكثر، أصبح بإمكاننا تحديد مسار الكويكب بشكل أكثر دقة، ومن المرجح أن يكون مجرد مرور قريب وليس اصطداماً»، مضيفة «لذلك، نتوقع أن يتم تقليل التوقعات في شأن الخطر تدريجياً حتى تصل إلى الصفر». من جانبه، قال رئيس الجمعية الفلكية الكويتية زميل الجمعية الملكية البريطانية للفلك عادل السعدون لـ«الراي»، إن «هذا الكويكب طوله ما بين 40 و90 متراً، وسيقترب من الأرض في عام 2032 بمسافة قريبة جداً، وهناك احتمال 2.3 في المئة أن يضرب الأرض»، مضيفاً «وفي حال ضربه للأرض سيحدث دماراً كبيراً في منطقة قطرها 50 كيلو متراً مربعاً، أما إن سقط على البحر فسيحدث (تسونامي) كبيراً، وسرعته هائلة 17 كيلو متراً بالثانية». وبيّن أن «شبكة الدفاع عن الأرض من الأجرام السماوية التابعة لـ(ناسا) تقوم بمراقبته وتسجيل إحداثياته والتي ستكون أدق عام 2028، وفي حالة التأكد من أن مساره يتجه إلى الأرض ستطلق سفينة فضائية أو صاروخاً لتغيير مساره». وناشد السعدون «الحكومة الكويتية أن تشارك بدعم مادي لـ(ناسا) لإرسال رحلة لتغيير مسار هذا الكويكب، ما سينعكس بالسمعة الحسنة في المساهمة في سلامة الأرض». بدوره قال عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء بدر العميرة لـ«الراي»، إن «الكويكبات هي صخور سماوية مثل الجبال تتحرك بالقرب من الأرض يومياً، وتعد بالآلاف وتتخذ مدارات لها حول الشمس والكواكب العملاقة»، مضيفاً في الوقت ذاته «الخطر من سقوطها على الأرض وارد، لكن لا يمكن الجزم بتوقيت سقوط هذا الكويكب أو غيره لأن الله سبحانه وتعالى وضع نظام حماية يجعل الكويكبات تبتعد عن الأرض نتيجة الجاذبية المشتركة بالمجموعة الشمسية». سوابق تصادمية مخاوف من «بينو» بحسب دراسة نشرت حديثاً، قد يتسبَّب الجسم الصخري المسمَّى «بينو»، والمتوقع اصطدامه بكوكبنا في سبتمبر 2182، في ما بين 100 و400 مليون طن من الغبار بالغلاف الجوي؛ وسيتسبب في اضطرابات في المناخ، وكيمياء الغلاف الجوي، والتمثيل الضوئي للنباتات في العالم تستمر لأربع سنوات، وشتاء مفاجئ نظراً لحجب الغبار الشمسي عنا؛ وفقاً لوكالة الأنباء الفرنسيَّة. وبالإضافة إلى الدمار الفوري، ذكرت الدراسة أن مثل هذا التأثير قد يتسبَّب في ما بين 100 و400 مليون طن من الغبار في الغلاف الجوي؛ ممَّا سيتسبَّب في كل ذلك ويستمر من ثلاث إلى أربع سنوات. «أبوفيس» كان الكويكب «أبوفيس» يُعدّ في وقت ما من أخطر الكويكبات التي قد تصطدم بالأرض بعد اكتشافه عام 2004، لكن في عام 2021، تغيّرت تقديرات العلماء بعد تحليل دقيق لمداره.