أحدث الأخبار مع #الاتحادالوطنيللأعمال


البورصة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
انخفاض ثقة الشركات الأمريكية الصغيرة لأدنى مستوى منذ أكتوبر
تراجعت ثقة الشركات الصغيرة بالولايات المتحدة في أبريل، مسجلة أدنى مستوى منذ أكتوبر الماضي، ويعتبر هذا هو الشهر الثاني على التوالي الذي يسجل قراءة دون متوسط 51 عامًا البالغ 98 نقطة. وأظهر مسح الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة في الولايات المتحدة اليوم الثلاثاء، انخفاض مؤشر ثقة الشركات الصغيرة بمقدار 1.6 نقطة إلى 95.8 نقطة الشهر الماضي، ومقارنة بتوقعات تسجيله 94.9 نقطة. وتراجع مؤشر عدم اليقين بمقدار 4 نقاط إلى 92 نقطة، لكنه ظل أعلى بكثير من المتوسط التاريخي البالغ 68 نقطة، وصُنفت الضرائب بعد جودة العمالة في قائمة المشاكل التي تواجهها الأعمال التجارية. وأفاد 14% من أصحاب الأعمال بأن التضخم هو مشكلتهم الأهم في إدارة أعمالهم، بانخفاض نقطتين عن مارس، وهو أدنى مستوى منذ سبتمبر 2021، ليحتل التضخم المرتبة الثالثة بين المشاكل الرئيسية التي تواجهها الأعمال. وقال 'بيل دونكلبيرج'، كبير الاقتصاديين: 'لا تزال حالة عدم اليقين تشكّل عائقًا كبيرًا أمام أصحاب الأعمال الصغيرة في إدارة أعمالهم خلال شهر أبريل، ما ينعكس سلبًا على خطط التوظيف وقرارات الاستثمار'. وانخفضت نسبة أصحاب الأعمال الصغيرة الذين يتوقعون ارتفاعًا في أحجام المبيعات للشهر الرابع على التوالي، فيما سجلت نسبة الشركات التي تخطط لنفقات رأسمالية لأدنى مستوى منذ أبريل 2020، خلال جائحة كوفيد-19. : الولايات المتحدة الأمريكية


أخبار اليوم المصرية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
تراجع ثقة الشركات الصغيرة بالولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي في مارس
كشف استطلاع رأي أجراه الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة في الولايات المتحدة، عن انخفاض ثقة الشركات الصغيرة في الولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي خلال مارس الماضي، مما قضى على معظم المكاسب التي تحققت بعد فوز الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات في نوفمبر وسط تزايد المخاوف بشأن سياسة الإدارة التجارية رغم التفاؤل الأولي بشأن تعزيز أعمالها. وأوضح الاستطلاع- وفق ما نقله موقع "ياهو فاينانس" المختص في الشؤون الاقتصادية- أن مؤشر التفاؤل للأعمال الصغيرة انخفض بمقدار 3.3 نقطة ليصل إلى 97.4، وهو أدنى من المتوسط البالغ 51 عامًا وأكبر انخفاض منذ يونيو 2022؛ ويتماشى هذا التراجع مع انخفاضات في ثقة المستهلكين والشركات في الاستطلاعات الأخيرة. بينما انخفض مؤشر عدم اليقين للاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة بمقدار 8 نقاط ليصل إلى 96، من أعلى مستوى له في فبراير، إلا أنه ظل أعلى بكثير من المتوسطات التاريخية. كما انخفضت نسبة المالكين الذين يتوقعون تحسن ظروف الأعمال بمقدار 16 نقطة لتصل إلى 21% وهو أدنى مستوى منذ أكتوبر وأكبر انخفاض منذ ديسمبر 2020؛ كما انخفضت النسبة الصافية للأعمال التي تتوقع زيادة في المبيعات في الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 3%، وهو أدنى مستوى منذ ما قبل الانتخابات الرئاسية. ◄ اقرأ أيضًا | الخارجية الصينية: فرض الولايات المتحدة للتعريفات الجمركية عشوائيًا ينتهك حقوق الدول وأظهر استطلاع الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة، أن نسبة الشركات التي ترفع أسعار البيع المتوسطة تراجعت 6 نقاط مئوية عن فبراير لتصل إلى 26%، في حين ارتفعت النسبة التي تخطط لزيادة الأسعار في الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 30%، وهو أعلى مستوى لها في عام. وفي الوقت نفسه، أبلغت نسبة صافية قدرها 12% من الشركات عن خطط لزيادة التوظيف في الأشهر الثلاثة المقبلة، وهو أدنى مستوى في 11 شهرًا. بدوره.. قال كبير الاقتصاديين في الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة بيل دانكلبيرج: "إن تنفيذ الأولويات السياسية الجديدة قد زاد من مستوى عدم اليقين بين أصحاب الأعمال الصغيرة في الأشهر الأخيرة". وأضاف: "لقد خفّض أصحاب الأعمال الصغيرة توقعاتهم بشأن نمو المبيعات حيث بدأوا في فهم كيفية تأثير هذه الترتيبات عليهم". وبحسب الاستطلاع الذي تم إجراؤه قبل أن يعلن ترامب عن فرض تعريفات جمركية شاملة في 2 أبريل كانت أعلى بكثير مما كان متوقعًا، مما أدى إلى تراجع أسواق الأسهم العالمية وسط مخاوف من أن التغييرات في النظام التجاري العالمي ستؤدي إلى ركود، بما في ذلك احتمال حدوثه في الولايات المتحدة. وتابع كبير الاقتصاديين في الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة: إن "تأثير التعريفات الجديدة لم يظهر بعد". وحذر رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الأسبوع الماضي، من أن التعريفات قد تتسبب في التضخم ونمو اقتصادي أبطأ.

مصرس
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
تراجع ثقة الشركات الصغيرة بالولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي في مارس
كشف استطلاع رأي أجراه الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة في الولايات المتحدة، عن انخفاض ثقة الشركات الصغيرة في الولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي خلال مارس الماضي، مما قضى على معظم المكاسب التي تحققت بعد فوز الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات في نوفمبر وسط تزايد المخاوف بشأن سياسة الإدارة التجارية رغم التفاؤل الأولي بشأن تعزيز أعمالها. وأوضح الاستطلاع- وفق ما نقله موقع "ياهو فاينانس" المختص في الشؤون الاقتصادية- أن مؤشر التفاؤل للأعمال الصغيرة انخفض بمقدار 3.3 نقطة ليصل إلى 97.4، وهو أدنى من المتوسط البالغ 51 عامًا وأكبر انخفاض منذ يونيو 2022؛ ويتماشى هذا التراجع مع انخفاضات في ثقة المستهلكين والشركات في الاستطلاعات الأخيرة.بينما انخفض مؤشر عدم اليقين للاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة بمقدار 8 نقاط ليصل إلى 96، من أعلى مستوى له في فبراير، إلا أنه ظل أعلى بكثير من المتوسطات التاريخية.كما انخفضت نسبة المالكين الذين يتوقعون تحسن ظروف الأعمال بمقدار 16 نقطة لتصل إلى 21% وهو أدنى مستوى منذ أكتوبر وأكبر انخفاض منذ ديسمبر 2020؛ كما انخفضت النسبة الصافية للأعمال التي تتوقع زيادة في المبيعات في الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 3%، وهو أدنى مستوى منذ ما قبل الانتخابات الرئاسية.◄ اقرأ أيضًا | الخارجية الصينية: فرض الولايات المتحدة للتعريفات الجمركية عشوائيًا ينتهك حقوق الدولوأظهر استطلاع الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة، أن نسبة الشركات التي ترفع أسعار البيع المتوسطة تراجعت 6 نقاط مئوية عن فبراير لتصل إلى 26%، في حين ارتفعت النسبة التي تخطط لزيادة الأسعار في الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 30%، وهو أعلى مستوى لها في عام.وفي الوقت نفسه، أبلغت نسبة صافية قدرها 12% من الشركات عن خطط لزيادة التوظيف في الأشهر الثلاثة المقبلة، وهو أدنى مستوى في 11 شهرًا.بدوره.. قال كبير الاقتصاديين في الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة بيل دانكلبيرج: "إن تنفيذ الأولويات السياسية الجديدة قد زاد من مستوى عدم اليقين بين أصحاب الأعمال الصغيرة في الأشهر الأخيرة".وأضاف: "لقد خفّض أصحاب الأعمال الصغيرة توقعاتهم بشأن نمو المبيعات حيث بدأوا في فهم كيفية تأثير هذه الترتيبات عليهم".وبحسب الاستطلاع الذي تم إجراؤه قبل أن يعلن ترامب عن فرض تعريفات جمركية شاملة في 2 أبريل كانت أعلى بكثير مما كان متوقعًا، مما أدى إلى تراجع أسواق الأسهم العالمية وسط مخاوف من أن التغييرات في النظام التجاري العالمي ستؤدي إلى ركود، بما في ذلك احتمال حدوثه في الولايات المتحدة.وتابع كبير الاقتصاديين في الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة: إن "تأثير التعريفات الجديدة لم يظهر بعد".وحذر رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الأسبوع الماضي، من أن التعريفات قد تتسبب في التضخم ونمو اقتصادي أبطأ.


البورصة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
تراجع ثقة الشركات الصغيرة في الولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي في مارس
كشف استطلاع رأي أجراه الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة في الولايات المتحدة، عن انخفاض ثقة الشركات الصغيرة في الولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي خلال مارس الماضي، مما قضى على معظم المكاسب التي تحققت بعد فوز الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات في نوفمبر وسط تزايد المخاوف بشأن سياسة الإدارة التجارية رغم التفاؤل الأولي بشأن تعزيز أعمالها. وأوضح الاستطلاع- وفق ما نقله موقع 'ياهو فاينانس' المختص في الشؤون الاقتصادية- أن مؤشر التفاؤل للأعمال الصغيرة انخفض بمقدار 3.3 نقطة ليصل إلى 97.4، وهو أدنى من المتوسط البالغ 51 عامًا وأكبر انخفاض منذ يونيو 2022؛ ويتماشى هذا التراجع مع انخفاضات في ثقة المستهلكين والشركات في الاستطلاعات الأخيرة. بينما انخفض مؤشر عدم اليقين للاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة بمقدار 8 نقاط ليصل إلى 96، من أعلى مستوى له في فبراير، إلا أنه ظل أعلى بكثير من المتوسطات التاريخية. كما انخفضت نسبة المالكين الذين يتوقعون تحسن ظروف الأعمال بمقدار 16 نقطة لتصل إلى 21% وهو أدنى مستوى منذ أكتوبر وأكبر انخفاض منذ ديسمبر 2020؛ كما انخفضت النسبة الصافية للأعمال التي تتوقع زيادة في المبيعات في الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 3%، وهو أدنى مستوى منذ ما قبل الانتخابات الرئاسية. وأظهر استطلاع الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة، أن نسبة الشركات التي ترفع أسعار البيع المتوسطة تراجعت 6 نقاط مئوية عن فبراير لتصل إلى 26%، في حين ارتفعت النسبة التي تخطط لزيادة الأسعار في الأشهر الثلاثة المقبلة إلى 30%، وهو أعلى مستوى لها في عام. وفي الوقت نفسه، أبلغت نسبة صافية قدرها 12% من الشركات عن خطط لزيادة التوظيف في الأشهر الثلاثة المقبلة، وهو أدنى مستوى في 11 شهرًا. بدوره.. قال كبير الاقتصاديين في الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة بيل دانكلبيرج: 'إن تنفيذ الأولويات السياسية الجديدة قد زاد من مستوى عدم اليقين بين أصحاب الأعمال الصغيرة في الأشهر الأخيرة'. وأضاف: 'لقد خفّض أصحاب الأعمال الصغيرة توقعاتهم بشأن نمو المبيعات حيث بدأوا في فهم كيفية تأثير هذه الترتيبات عليهم'. وبحسب الاستطلاع الذي تم إجراؤه قبل أن يعلن ترامب عن فرض تعريفات جمركية شاملة في 2 أبريل كانت أعلى بكثير مما كان متوقعًا، مما أدى إلى تراجع أسواق الأسهم العالمية وسط مخاوف من أن التغييرات في النظام التجاري العالمي ستؤدي إلى ركود، بما في ذلك احتمال حدوثه في الولايات المتحدة. وتابع كبير الاقتصاديين في الاتحاد الوطني للأعمال الصغيرة: إن 'تأثير التعريفات الجديدة لم يظهر بعد'. وحذر رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الأسبوع الماضي، من أن التعريفات قد تتسبب في التضخم ونمو اقتصادي أبطأ. : الولايات المتحدة الأمريكية


البورصة
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"نيوزويك" ترصد 5 مؤشرات تحذيرية تدفع الاقتصاد الأمريكي نحو الركود
بينما تبدي الإدارة الأمريكية تفاؤلًا حيال مستقبل النمو الاقتصادي، حيث دعا وزير التجارة هاوارد لوتنيك الأمريكيين إلى عدم القلق 'مطلقًا' من الركود، رسم خبراء الاقتصاد صورة قاتمة للوضع الحالي، قارن مارك زاندي، كبير خبراء وكالة 'موديز'، مستويات عدم اليقين الراهنة بتلك التي شهدتها الولايات المتحدة خلال أحداث 11 سبتمبر والأزمة المالية لعام 2008. وحذّر سابقًا من أن البلاد 'تُدفع إلى الركود دفعًا' بسبب سياسات ترامب التجارية ورسومه الجمركية. يُعد 'مؤشر ثقة المستهلك' أحد أهم المؤشرات على صحة الاقتصاد، إذ يعكس مدى تفاؤل المواطنين بقدرتهم المالية، مما يؤثر بشكل مباشر على الإنفاق الاستهلاكي، الذي يمثل ثلثي الناتج المحلي الإجمالي. لكن البيانات الأخيرة مقلقة: فقد تراجع المؤشر الصادر عن 'مجلس المؤتمرات' بمقدار 7.2 نقاط بين فبراير ومارس، ليصل إلى أدنى مستوياته منذ يناير 2021. كما سجلت توقعات المستهلكين 62.2 نقطة، وهي أدنى قراءة منذ 12 عامًا، وأقل بكثير من عتبة 80 نقطة، والتي تعتبر مؤشرًا قويًا على قرب حدوث ركود اقتصادي. ارتفع معدل التخلف عن سداد بطاقات الائتمان إلى 5.7% خلال العام الماضي حتى فبراير، مقارنة بـ 5% في يناير. كما وصلت ديون بطاقات الائتمان إلى 1.2 تريليون دولار، ما يشكّل 6% من إجمالي الدين الأمريكي البالغ 18 تريليون دولار. وفقًا لـ 'الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة'=، ارتفع مؤشر 'انعدام اليقين' إلى 104 نقاط في فبراير، وهي ثاني أعلى قراءة منذ 1973. كما انخفضت نسبة ملاك المشروعات الذين يرون أن الوقت مناسب للتوسع إلى أدنى مستوى منذ أبريل 2020، ما يعكس حالة من التشاؤم بشأن مستقبل الاقتصاد. ارتفع مؤشر 'انعدام اليقين في السياسة التجارية' إلى مستويات غير مسبوقة منذ 2019، حين بلغت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين ذروتها. ويرى المحللون أن السياسات التجارية للإدارة الأمريكية الجديدة في 2025 تعزز هذا القلق. لا يزال التضخم يمثل تحديًا رئيسيًا، حيث ارتفعت توقعات التضخم لعام 2025 إلى 4.9% في مارس، مقارنة بـ 4.3% في فبراير، وهو أعلى مستوى منذ ثلاثينيات القرن الماضي. رغم تحسن بعض المؤشرات، إلا أن الثقة في استقرار الأسعار لا تزال ضعيفة، وفقًا لـ جامعة ميشيغان. تُعرِّف 'نيوزويك' الركود بأنه انكماش اقتصادي يستمر لربعين متتاليين مصحوبًا بتراجع في التوظيف. ومع تزايد المؤشرات السلبية، يبدو أن الاقتصاد الأمريكي قد يكون في طريقه نحو أزمة اقتصادية جديدة. : الاقتصاد الأمريكى