logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادلحقوقالإنسان

تحالف دولي يدعو لدعم جهود الإمارات الإغاثية في السودان
تحالف دولي يدعو لدعم جهود الإمارات الإغاثية في السودان

العين الإخبارية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

تحالف دولي يدعو لدعم جهود الإمارات الإغاثية في السودان

تم تحديثه الجمعة 2025/4/25 01:01 م بتوقيت أبوظبي وجه تحالف دولي يضم أكثر من 15 منظمة حقوقية من السودان ودول أخرى، دعوة إلى دعم جهود دولة الإمارات الإغاثية في السودان، وتعزيز التنسيق العربي والدولي للحد من معاناة المدنيين في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة. جاء ذلك في بيان أصدره التحالف على هامش الدورة الـ163 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، والتي عُقدت يوم الأربعاء 23 أبريل/ نيسان 2025. وشدد البيان على ضرورة وقف الأعمال العسكرية فوراً، وتحقيق السلام الشامل، إلى جانب الاستجابة لتطلعات الشعب السوداني بتشكيل حكومة مدنية تمثل جميع الفئات دون تمييز. وطالب التحالف بفتح تحقيق دولي شامل ومستقل في الانتهاكات المرتكبة في السودان، والتي تصاعدت منذ اندلاع النزاع المسلح قبل عامين. وأشار التحالف إلى أن الأزمة الحالية تعكس تهميشاً ممنهجاً لحقوق الإنسان. وفي السياق نفسه شددت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان على التزام دولة الإمارات بمبادئ القانون الدولي ودعمها للعدالة الدولية، مشيرة إلى أن دولة الإمارات قدمت مساعدات إنسانية ضخمة تشمل الغذاء والدواء، وأنشأت جسوراً جوية وبرية لإيصال الإغاثة إلى المتضررين، فضلاً عن تقديم الدعم الطبي في مراكز اللجوء. وأكدت الجمعية أن الإمارات تواصل جهودها من أجل وقف دائم لإطلاق النار في السودان، وتدعو باستمرار إلى الحوار بين الأطراف المتصارعة، في سبيل تحقيق السلام وحماية المدنيين ووقف تدهور الأوضاع الإنسانية التي وصلت إلى حد المجاعة، وفق تقارير أممية. وختم التحالف الحقوقي بيانه بالدعوة إلى دعم حق الشعب السوداني في إقامة حكومة مدنية شاملة، وتمكين المجتمع المدني من توثيق الانتهاكات، ومواصلة الجهود لمحاسبة مرتكبي الجرائم أمام المحكمة الجنائية الدولية، وصولاً إلى تحقيق العدالة للضحايا والمتضررين. aXA6IDEwMy4yMjUuNTMuMjIwIA== جزيرة ام اند امز AU

أخبار العالم : الإمارات جعلت السلام جزءاً أصيلاً من المجتمع
أخبار العالم : الإمارات جعلت السلام جزءاً أصيلاً من المجتمع

نافذة على العالم

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الإمارات جعلت السلام جزءاً أصيلاً من المجتمع

السبت 5 أبريل 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - أبوظبي: «الخليج» أكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان أن دولة الإمارات جعلت السلام والتسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية جزءاً أصيلاً من المجتمع، ملتزمةً بمشاركة هذه القيم والمبادئ مع العالم أجمع. وذكرت الجمعية، بمناسبة اليوم الدولي للضمير الذي يوافق 5 إبريل من كل عام، أن دولة الإمارات تقدّمت 31 مركزاً على مؤشر السلام العالمي لعام 2024 الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام في سيدني، وذلك من خلال إطلاق المبادرات والجوائز العالمية التي تحتفي بتعزيز التسامح والسلام، منها إنشاء وزارة التسامح والتعايش، وجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للسلام العالمي، وجائزة الإمارات العالمية لشعراء السلام، وجائزة زايد للأخوة الإنسانية، وجائزة محمد بن راشد للتسامح. وأكدت أن دولة الإمارات عززت موقعها القائم على تعزيز الاستقرار والسلام، وقدرتها على لعب دور محوري في القضايا الإقليمية والدولية، ومشاركتها في المبادرات التنموية العالمية، حيث حصدت المرتبة العاشرة في مؤشر القوة الناعمة العالمي لعام 2025، كما جاء ترتيبها ضمن أهم عشر دول عالمياً في عدد من المجالات، حيث نالت المركز الرابع عالمياً في الكرم والعطاء، والمركز الثامن في المؤشر العام للتأثير الدولي، والتاسع في كل من العلاقات الدولية، والتأثير في الدوائر الدبلوماسية. وأشارت الجمعية إلى أن الإمارات تصدرت كذلك العديد من مؤشرات التنافسية العالمية لعام 2024، عبر تعزيز البنية المؤسسية التي تحمي حقوق الإنسان، حيث حصلت على المركز الأول إقليمياً وال37 عالمياً في مؤشر سيادة القانون، وحققت المركز الأول إقليمياً والسابع عالمياً في مؤشر المساواة بين الجنسين، واحتلت المركز الأول إقليمياً والسادس عالمياً في مؤشر جودة التعليم، مشيرة إلى إطلاق الإمارات خلال عام 2024، مبادرة «إرث زايد الإنساني» بقيمة 20 مليار درهم، لدعم الأعمال الإنسانية عالمياً. ونوهت إلى إعلان «وكالة الإمارات للمساعدات الدولية» عن تقديم 100 مليون دولار لدعم التحالف العالمي لمكافحة الجوع والفقر، حيث بلغ إجمالي المساعدات الخارجية منذ تأسيس الاتحاد عام 1971 حتى منتصف 2024 نحو 360 مليار درهم، ما كان له بالغ الأثر في الحد من الفقر وتعزيز ثقافة السلام فضلاً عن الاستثمارات الإماراتية الداعمة للدول التي تعاني اقتصادياً نتيجة النزاعات، والتي قدّرها صندوق النقد الدولي لعام 2025 بنحو 50 مليار دولار. وأشارت كذلك إلى إطلاق الدفعة الرابعة من مبادرة الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن في يونيو 2024، والتي تركّز على تمكين المرأة، وإنشاء شبكات تواصل بين النساء المعنيات بالعمل في المجال العسكري وحفظ السلام، وزيادة تمثيل المرأة في قوات حفظ السلام، كما دعمت الدولة كافة الجهود الهادفة إلى دفع مبادرات السلام الخاصة بالسودان، وتجنّب حدوث المجاعة الوشيكة، وقدّمت دعماً إغاثياً بقيمة 600.4 مليون دولار منذ بدء أزمتها الإنسانية. وأثنت الجمعية على جهود الوساطة التي قامت بها الإمارات بين جمهوريتي روسيا وأوكرانيا، وأثمرت إتمام 13 عملية لتبادل أسرى الحرب لدى الطرفين، بإجمالي 3233 أسيراً منذ بداية الأزمة عام 2024، مشيدةً بنجاح الجهود الإماراتية في تبادل مسجونين اثنين بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا الاتحادية في ديسمبر 2022. ولفتت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان إلى الالتزام الثابت للإمارات في تعزيز مشروع السلام، حيث قدمت في مايو 2024، مشروع قرار بأهلية دولة فلسطين لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة خلال جلسة استثنائية طارئة للجمعية العامة، وقد حصل على تصويت الجمعية العامة بأغلبية لصالح قبول القرار، في خطوة تاريخية على طريق السلام.

الإمارات جعلت السلام جزءاً أصيلاً من المجتمع
الإمارات جعلت السلام جزءاً أصيلاً من المجتمع

صحيفة الخليج

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

الإمارات جعلت السلام جزءاً أصيلاً من المجتمع

أبوظبي: «الخليج» أكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان أن دولة الإمارات جعلت السلام والتسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية جزءاً أصيلاً من المجتمع، ملتزمةً بمشاركة هذه القيم والمبادئ مع العالم أجمع. وذكرت الجمعية، بمناسبة اليوم الدولي للضمير الذي يوافق 5 إبريل من كل عام، أن دولة الإمارات تقدّمت 31 مركزاً على مؤشر السلام العالمي لعام 2024 الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام في سيدني، وذلك من خلال إطلاق المبادرات والجوائز العالمية التي تحتفي بتعزيز التسامح والسلام، منها إنشاء وزارة التسامح والتعايش، وجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للسلام العالمي، وجائزة الإمارات العالمية لشعراء السلام، وجائزة زايد للأخوة الإنسانية، وجائزة محمد بن راشد للتسامح. وأكدت أن دولة الإمارات عززت موقعها القائم على تعزيز الاستقرار والسلام، وقدرتها على لعب دور محوري في القضايا الإقليمية والدولية، ومشاركتها في المبادرات التنموية العالمية، حيث حصدت المرتبة العاشرة في مؤشر القوة الناعمة العالمي لعام 2025، كما جاء ترتيبها ضمن أهم عشر دول عالمياً في عدد من المجالات، حيث نالت المركز الرابع عالمياً في الكرم والعطاء، والمركز الثامن في المؤشر العام للتأثير الدولي، والتاسع في كل من العلاقات الدولية، والتأثير في الدوائر الدبلوماسية. وأشارت الجمعية إلى أن الإمارات تصدرت كذلك العديد من مؤشرات التنافسية العالمية لعام 2024، عبر تعزيز البنية المؤسسية التي تحمي حقوق الإنسان، حيث حصلت على المركز الأول إقليمياً وال37 عالمياً في مؤشر سيادة القانون، وحققت المركز الأول إقليمياً والسابع عالمياً في مؤشر المساواة بين الجنسين، واحتلت المركز الأول إقليمياً والسادس عالمياً في مؤشر جودة التعليم، مشيرة إلى إطلاق الإمارات خلال عام 2024، مبادرة «إرث زايد الإنساني» بقيمة 20 مليار درهم، لدعم الأعمال الإنسانية عالمياً. ونوهت إلى إعلان «وكالة الإمارات للمساعدات الدولية» عن تقديم 100 مليون دولار لدعم التحالف العالمي لمكافحة الجوع والفقر، حيث بلغ إجمالي المساعدات الخارجية منذ تأسيس الاتحاد عام 1971 حتى منتصف 2024 نحو 360 مليار درهم، ما كان له بالغ الأثر في الحد من الفقر وتعزيز ثقافة السلام فضلاً عن الاستثمارات الإماراتية الداعمة للدول التي تعاني اقتصادياً نتيجة النزاعات، والتي قدّرها صندوق النقد الدولي لعام 2025 بنحو 50 مليار دولار. وأشارت كذلك إلى إطلاق الدفعة الرابعة من مبادرة الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن في يونيو 2024، والتي تركّز على تمكين المرأة، وإنشاء شبكات تواصل بين النساء المعنيات بالعمل في المجال العسكري وحفظ السلام، وزيادة تمثيل المرأة في قوات حفظ السلام، كما دعمت الدولة كافة الجهود الهادفة إلى دفع مبادرات السلام الخاصة بالسودان، وتجنّب حدوث المجاعة الوشيكة، وقدّمت دعماً إغاثياً بقيمة 600.4 مليون دولار منذ بدء أزمتها الإنسانية. وأثنت الجمعية على جهود الوساطة التي قامت بها الإمارات بين جمهوريتي روسيا وأوكرانيا، وأثمرت إتمام 13 عملية لتبادل أسرى الحرب لدى الطرفين، بإجمالي 3233 أسيراً منذ بداية الأزمة عام 2024، مشيدةً بنجاح الجهود الإماراتية في تبادل مسجونين اثنين بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا الاتحادية في ديسمبر 2022. ولفتت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان إلى الالتزام الثابت للإمارات في تعزيز مشروع السلام، حيث قدمت في مايو 2024، مشروع قرار بأهلية دولة فلسطين لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة خلال جلسة استثنائية طارئة للجمعية العامة، وقد حصل على تصويت الجمعية العامة بأغلبية لصالح قبول القرار، في خطوة تاريخية على طريق السلام.

إشادات بدور الإمارات في حقوق الإنسان والرياضة
إشادات بدور الإمارات في حقوق الإنسان والرياضة

صحيفة الخليج

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

إشادات بدور الإمارات في حقوق الإنسان والرياضة

جنيف: «الخليج» اختتمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان فعاليات معرضها الدولي الثقافي، الذي نظمته في ساحة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف، تحت عنوان (الرياضة وحقوق الإنسان في دولة الإمارات العربية المتحدة)، وذلك على هامش مشاركتها في الدورة الـ 58 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وشهد المعرض، الذي استمر لمدة ثلاثة أيام، إقبالاً واسعاً من ممارسي الرياضات المختلفة، واهتماماً كبيراً من الزوار، لاسيما المختصين الحقوقيين، الذين أشادوا بدور الإمارات الريادي في مجال حقوق الإنسان والرياضة، كما سلّط الضوء على الجهود الإماراتية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتسخير الرياضة كأداة للتنمية والسلام، وتعزيز حقوق الإنسان على المستوى المحلي والدولي. واستقطب المعرض طلبة جامعات، وممثلي المنظمات، وخبراء حقوق الإنسان، إلى جانب شخصيات بارزة في جنيف، ومقرّري الأمم المتحدة، وقيادات من مؤسسات المجتمع المدني. وتضمنت الفعاليات لوحات تحمل أقوالاً ملهمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، واقتباسات من شخصيات بارزة في الأمم المتحدة والمفوضية السامية لحقوق الإنسان. وأكدت الدكتورة فاطمة الكعبي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن المعرض يعكس الدور المحوري للرياضة في تعزيز القيم الإنسانية وترسيخ مبادئ حقوق الإنسان.

«الاتحاد لحقوق الإنسان»: تعزيز قيم التسامح بين الشعوب
«الاتحاد لحقوق الإنسان»: تعزيز قيم التسامح بين الشعوب

الاتحاد

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

«الاتحاد لحقوق الإنسان»: تعزيز قيم التسامح بين الشعوب

أبوظبي (الاتحاد) أشادت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بالدور الريادي الذي تلعبه دولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب، مستندةً إلى إرثها العريق في ترسيخ مبادئ الأخوة الإنسانية كنهجٍ راسخ في سياساتها ومبادراتها. وقد جاءت هذه المناسبة العالمية، التي تم اعتمادها من قبل الأمم المتحدة في عام 2019، إحياءً لتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية في أبوظبي يوم 4 فبراير 2019، برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والتي شكلت نقطة تحول في تعزيز الحوار والتفاهم بين الأديان والثقافات المختلفة. وأكدت الجمعية أن الإمارات كانت ولا تزال نموذجاً عالمياً يحتذى به في بناء مجتمعات متماسكة تقوم على التسامح والتعددية، حيث أطلقت العديد من المبادرات التي تعزز هذه القيم، منها «بيت العائلة الإبراهيمية» في أبوظبي، الذي يجسد التعايش بين الأديان السماوية، و«وزارة التسامح والتعايش»، التي تعمل على نشر قيم السلام والانفتاح الثقافي، و«جائزة زايد للأخوة الإنسانية». وفي هذا السياق، دعت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان إلى تعزيز الجهود الدولية لنشر ثقافة السلام والتسامح، مؤكدةً أهمية الاستفادة من النموذج الإماراتي في ترسيخ الحوار بين الأديان والثقافات، بما يسهم في تحقيق عالم أكثر تفاهماً وتضامناً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store